نتنياهو: إسرائيل هي حامية للمسيحيين في الشرق الأوسط
رئيس الوزراء العراقي: تحقيقات لكشف حيثيات الاعتداء على إحدى دوائر و...
2025-07-27 21:06:57 أبرز الأحداث
القناة 12 الإسرائيلية: مقربون من سموتريتش يقولون إنه غاضب من إدخال ...
2025-07-27 21:06:24 أبرز الأحداث
تحليق لمروحيات "اباتشي" إسرائيلية مقابل بلدات مركبا عديسة وكفركلا
2025-07-27 21:05:08 أبرز الأحداث

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 8 ساعات
- الميادين
"ذا أتلانتيك": الصفقة الفاسدة وراء كارثة غزّة
مجلة "ذا أتلانتيك" الأميركية تنشر مقالاً يتناول طبيعة تحالف نتنياهو مع أقصى اليمين الإسرائيلي وتأثير ذلك على قراراته في الحرب على غزة. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: عندما عاد نتنياهو إلى السلطة في عام 2022 بعد فترة وجيزة من النفي من السلطة، فعل ذلك بدعم من أكثر حلفائه تطرفاً في تاريخ "إسرائيل"، حين احتلت أحزاب يقودها نائبان معاديان للعرب صراحة 14 مقعداً من أصل 64 في ائتلافه، وهما إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، المعروفان بدعم الإرهاب والتحريض العنصري، وبن غفير كان من أتباع مائير كهانا الحاخام الذي دعا إلى طرد عرب إسرائيل، لكن حزبه حُظر من البرلمان لتطرفه، بينما سموتريتش يدعو إلى الفصل بين اليهود والعرب في أقسام الولادة الإسرائيلية، وقال للنواب العرب في الكنيست إنّهم "أعداء وجدوا هنا بالخطأ". كلّ من بن غفير وسموتريتش دعما وما يزالان هجمات المستوطنين العنيفة في الضفة الغربية المحتلة بهدف ضمها وحرمان الفلسطينيين المقيمين فيها من حقوقهم أو طردهم. وأصبح كلاهما وزيرين في حكومة نتنياهو الجديدة، لأنّ الزعيم الإسرائيلي كان في أمس الحاجة إلى دعمهما في وقت الانتخابات، حين حصدت أحزاب ائتلاف نتنياهو على 48.4% فقط من الأصوات، ولم تحصل على الأغلبية البرلمانية إلّا بفضل خلل في النظام الانتخابي الإسرائيلي. هذا يعني أنّ نتنياهو وصل إلى السلطة في وضع حرج للغاية ومطلوب للمحاكمة بتهم الفساد، والآن محاط بمتطرفين قد يسقطونه إذا خالف مطالبهم. لكنّ نتنياهو يحاول تصوير الأمور على عكس ما هي، وقد شرع بحملة علاقات عامة دولية لطمأنة العالم الخارجي بأنّه من يدير دفّة الأمور وليس المتطرفون، وقال في مقابلة إذاعية، "هم انضمّوا إلي، ولست من انضم إليهم". إلّا أنّ مسار الحرب في غزّة قد دحض هذا الادعاء بشكل قاطع. ففي لحظات حاسمة أفسدت قرارات نتنياهو لإرضاء حلفائه الذين يستطيعون إنهاء سيطرته على الحكم. وبسبب هؤلاء قوّض نتنياهو مجهود "إسرائيل" الحربي، ودمّر مكانة البلاد الدولية في الخارج. ويظهر ذلك بشكل أوضح من سياق الأحداث التي أدّت إلى أزمة الجوع في قطاع غزّة. لقد واجهت "إسرائيل" معضلة بعد أن قتلت حركة "حماس" حوالى 1200 إسرائيلي، وأخذت المئات من الأسرى. وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" هي الجهة الوحيدة القادرة على إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزّة، لكنّ "إسرائيل" تقول إنّ المنظمة الأممية كانت مخترقة من قبل "حماس"، التي استولت على الإمدادات وباعتها بأسعار مرتفعة لتمويل عملياتها. وفي مواجهة هذا المأزق، إضافة إلى ضغوط إدارة بايدن للسماح بمزيد من المساعدات آنذاك، كان لدى "إسرائيل" عدّة خيارات موثوقة لتقديم المساعدة الإنسانية. بدءاً من اليوم الأول من غزوها البرّي، كان بإمكان الجيش البدء في بناء آلية مساعدة جديدة لمدنيي غزّة من خلال إنشاء مراكز توزيع غير تابعة للأونروا، بالتعاون مع شركاء محليين ودوليين، في كل منطقة تولى السيطرة عليها. أو كان بإمكان "إسرائيل" ببساطة إغراق القطاع بكمّية كبيرة من المساعدات بحيث لا تتمكّن "حماس" من إعادة بيعها بقيمة كبيرة. كما كان لهذا الخيار الأخير الجانب السلبي المتمثّل في تحويل الغذاء والوقود إلى "حماس" في أنفاقها، ما عزّز بشكل غير طبيعي القدرة القتالية للجماعة. ولكن من الناحية الواقعية، لم تكن هناك طريقة لتجويع "حماس" وإخراجها من حصنها تحت الأرض المجهز جيداً، من دون تجويع السكان المدنيين اليائسين في غزّة أوّلاً، والذين تراهم "إسرائيل" دائماً دروعاً بشرية لحركة "حماس". 1 اب 11:15 31 تموز 12:40 لم تختر "إسرائيل" أيّاً من هذين الخيارين. بل سمحت للأونروا بمواصلة عملياتها المحدودة، مع تشديدها وتخفيفها مراراً وتكراراً استجابة لشكاوى حول تحويل مسار المساعدات. ثمّ وافقت "إسرائيل" على زيادة الإمدادات إلى القطاع خلال وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوماً في أول العام الجاري، ثمّ منعت وصول المساعدات جميعها وكلياً لمدة شهرين بعد ذلك. وأخيراً مع تصاعد الأزمة في القطاع، أطلقت "إسرائيل" والولايات المتحدة مؤسسة غزة الإنسانية في أيار/مايو الماضي، في محاولة أخيرة لاستبدال "الأونروا". ولم يكن من المستغرب أن تفشل هذه الجهود لتطبيق نظام جديد كلياً، في ظل أسوأ الظروف الممكنة. وقد قتلت كلّ من القوات الإسرائيلية و"حماس" فلسطينيين كانوا يحاولون الوصول إلى مواقع التوزيع، ما تسبّب برفع أسعار المواد الغذائية في القطاع بشكل كبير، وأدّى إلى الأزمة التي نشهدها اليوم. خيارات "إسرائيل" متناقضة ولا معنى لها من الناحية الأخلاقية أو الاستراتيجية. لكنّها منطقية سياسياً من وجهة نظر نتنياهو، الذي واجه منذ بداية الحرب ضغوطاً من اتجاهات مختلفة بعضها من الشركاء الدوليين الذين يصرّون على دعمهم للمدنيين في غزّة، وبعضها الآخر من المتطرفين في ائتلافه الحكومي، الذي يسعى إلى تطهير غزّة من المدنيين عرقياً وإعادة بناء المستوطنات اليهودية في المنطقة. وقد دعا بن غفير وسموتريتش صراحة إلى "الهجرة الطوعية" للفلسطينيين في القطاع ودعوا إلى إنهاء المساعدات الإنسانية كوسيلة لتحقيق ذلك. وقال بن غفير مؤخّراً في وسائل التواصل الاجتماعي: "الطريقة الوحيدة لكسب الحرب وإعادة الرهائن هي وقف المساعدات تماماً، وغزو قطاع غزّة بأكمله، وتشجيع الهجرة الطوعية". ولكبح جماح هذا الفصيل، وللحفاظ على سلطته، كان على نتنياهو ضمان أن تلبي خياراته ليس فقط الضرورات العسكرية أو الإملاءات الدولية، بل أيضاً مطالب اليمين المتطرف. كان لا بد أن تكون كلّ خطوة يقرّها ذات استخدام مزدوج ظاهري لغرض استراتيجي، ولكنّها أيضاً قادرة على تعزيز خطة اليمين المتطرف عملياً، لأنّ السعي وراء هذين الهدفين في آن واحد يتعارض مع مفهوم الحرب العادلة والناجحة، ومن المستحيل تقديم المساعدات الإنسانية وحجبها في الوقت نفسه. كلما طال أمد الصراع، اتضحت طبيعة الخلل في صنع قرارات نتنياهو. في البداية، كبحت ضغوط إدارة بايدن جماح نتنياهو وفرضت السماح بمزيد من المساعدات وأجبرته على رفض تهجير سكان غزّة، بينما كان وزير الدفاع السابق يوآف غالانت يصرّ على إعادة القطاع إلى حكم السلطة الفلسطينية، لكنّ نتنياهو أقاله من منصبه بعد عودة ترامب إلى البيت الأبيض، والذي اقترح نقل سكان غزّة لبناء "ريفييرا الشرق الأوسط على أرضهم. الضغط الوحيد على نتنياهو يأتي من اليمين المتطرف، الذي يدير فعلياً سياسته الحربية ضدّ رغبات أغلبية كبيرة من الإسرائيليين الذين يعارضون إعادة المستوطنات إلى قطاع غزّة ويدعمون صفقة الأسرى لإنهاء الحرب. يفسر هذا الواقع الكئيب وعواقبه تنامي شعور الاستبعاد لدى العديد من أقوى حلفاء "إسرائيل" الدوليين. بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ربّما ظنّ شركاء "إسرائيل" أنّهم يتعاملون مع حكومة إسرائيلية نموذجية، وإن كانت محافظة للغاية. أمّا الآن، فيبدو أنّهم يتعاملون مع حكومة سموتريتش وبن غفير في معطف على شكل نتنياهو. ومؤخّراً تحاول مجموعة من الدول الأوروبية، إضافة إلى بريطانيا وأستراليا وكندا، من دون مساعدة أميركية إعادة فرض الضغوط التي قد تجبر نتنياهو على تغيير مساره. "حماس" تملك زمام المبادرة في كلّ هذا الآن، بينما نتنياهو يملك زمام المبادرة في كيفية تعامله مع هذه الحقائق. لقد اتخذ قراره، وسيظل الفلسطينيون والإسرائيليون يدفعون ثمنه حتى يتخذ قراراً مختلفاً. نقله إلى العربية: حسين قطايا.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
وزير المالية الإسرائيلي يقترح "ممر طوارئ" إلى السويداء
على منصة "إكس" عاد وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الخميس، إلى إثارة الجدل بدعوته إلى إنشاء ممر فوري يربط إسرائيل بمحافظة السويداء جنوب سوريا ، بحجة تسهيل إدخال المساعدات للطائفة الدرزية والاستعداد عسكرياً للدفاع عنها عند الحاجة. واعتبر سموتريتش أنّ "الوضع في السويداء صعب جداً"، مشيراً إلى أنّ الهدنة الحالية لا تعدو كونها "هدوءاً مخادعاً" يهدف إلى حصار الدروز. في السياق نفسه، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أنّه وجّه موظفي وزارته إلى إرسال دفعة عاجلة من المساعدات الإنسانية على خلفية «الاعتداءات الأخيرة» التي طالت الدروز وتردّي الأوضاع الإنسانية هناك. وتقدَّر قيمة الشحنة الجديدة بنحو مليوني شيكل، وتشمل طروداً غذائية ومستلزمات طبية وأدوية وإسعافات أولية، لتكون بذلك الدفعة الثانية بعد شحنة مماثلة أُرسلت في آذار الماضي. وكانت محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية قد شهدت، بدءاً من 13 تمو ولمدة أسبوع، اشتباكات بين مسلحين من البدو ومقاتلين دروز ، قبل أن تتوسع مع تدخل القوات الحكومية ومسلحي العشائر إلى جانب البدو.


صوت بيروت
منذ 2 أيام
- صوت بيروت
سموتريتش يدعو لإقامة "ممر إنساني" بين السويداء وإسرائيل
دعا وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الأربعاء، لإقامة ما سمّاه 'ممراً إنسانياً' لإدخال الغذاء والدواء للدروز في السويداء، جنوبي سوريا. ولا توجد حدود مشتركة إسرائيل والسويداء، في استغلال مستمر من تل أبيب للتوترات المحلية لتصعيد عدوانها على البلد العربي. وفي منشور على منصة إكس، قال سموتريتش: 'قمت الآن رفقة رئيس الطائفة الدرزية في إسرائيل الشيخ موفق طريف، ورئيس منتدى السلطات الدرزية ياسر غضبان، بزيارة غرفة العمليات التي أقامتها الطائفة في جولس (شمالي إسرائيل) للتواصل مع إخوانهم الدروز في السويداء ومتابعة وضعهم'. وزعم أن الوضع في السويداء 'صعب للغاية'، وأن وقف إطلاق النار الحالي 'نوع من الهدوء المخادع لمحاصرة الدروز، وتخريب بعض قراهم في المنطقة، والتسبب في أزمة إنسانية خطيرة' وفق تعبيره. ولا توجد أي حدود برية مشتركة بين إسرائيل والسويداء، إذ تفصل بين المنطقتين محافظة درعا بالكامل، ما يجعل أي حديث عن 'ممر إغاثي' من الجانب الإسرائيلي إلى السويداء غير واقعي ومجرد ذريعة سياسية، تُستغل لتبرير التدخل أو التصعيد العسكري تحت غطاء 'الدوافع الإنسانية'، وفق مراقبين. وفي وقت سابق الأربعاء، قال متحدث وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، إن مزاعم حصار الحكومة لمحافظة السويداء، كاذبة وترمي إلى 'فتح ممرات بهدف إعادة تجارة المخدرات'. جاء ذلك وفق بيان البابا، تعقيبا على مطالبة 'مجموعات خارجة عن القانون' بفتح ممرات إنسانية، إثر مزاعمها بفرض الحكومة السورية حصارا على السويداء. وقال البابا، إن 'مزاعم حصار السويداء من قِبل الحكومة السورية محض كذب وتضليل، فالحكومة فتحت ممرات إنسانية لإدخال المساعدات لأهلنا المدنيين داخل المحافظة بالتعاون مع المنظمات الإنسانية المحلية والدولية'. ومنذ أيام، تعمل الحكومة السورية بوتيرة مستمرة، على إدخال قوافل مساعدات إنسانية بمشاركة منظمات دولية إلى داخل السويداء، لصالح المتضررين في المحافظة من أحداث إطلاق النار. سموتريتش، الذي تعاقبه دول غربية على تطرفه وتصريحاته الوحشية ضد الفلسطينيين في غزة، ادعى أن الدروز 'تعرضوا لمجزرة في سوريا'، متهما العالم الغربي بـ 'النفاق' لأنه 'يواصل الانشغال بغزة ويتجاهل تماما ما يحدث في جنوب سوريا'. واعتبر أن 'التزام إسرائيل بحماية حياة الدروز وأمنهم في سوريا، هو عمل إنساني وأخلاقي ضروري، ومصلحة أمنية إسرائيلية'. وأضاف: 'علينا أن نطالب ونحصل على ممر إنساني فوري يتيح إدخال مساعدات من طعام وأدوية ومعدات ضرورية للدروز المحاصرين، والاستعداد عسكريا للدفاع عنهم، ولتدفيع النظام السوري ثمنا باهظا، وخلق ردع قوي يمنع تجدد الهجوم'. ورغم دعوة سموتريتش إلى ما أسماه 'ممرا إنسانيا' لإغاثة الدروز، لا تربط إسرائيل حدود برية مشتركة مع محافظة السويداء التي تفصلها عن مرتفعات الجولان السورية المحتلة محافظة كاملة هي درعا. ومنذ مساء 19 يوليو/ تموز الجاري، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى. وتحت ذريعة 'حماية الدروز' استغلت إسرائيل تلك الأوضاع وصعدت عدوانها على سوريا، وشنت في 16 يوليو/ تموز الجاري غارات مكثفة على 4 محافظات، وقصفت مقر هيئة الأركان ومحيط القصر الرئاسي في دمشق. وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، آخرها في 19 يوليو. ولم تصمد الاتفاقات الثلاثة السابقة طويلا، إذ تجددت الاشتباكات إثر قيام مجموعة تابعة لحكمت الهجري، أحد مشايخ عقل الدروز، بتهجير عدد من أبناء عشائر البدو من السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم. وتبذل الإدارة السورية الجديدة جهودا مكثفة لضبط الأمن في البلاد، منذ الإطاحة في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بنظام الرئيس بشار الأسد بعد 24 سنة في الحكم.