logo
سامسونغ تتحدى أبل.. إطلاق نظارتها المنافسة لـ«Vision Pro» خلال 2025

سامسونغ تتحدى أبل.. إطلاق نظارتها المنافسة لـ«Vision Pro» خلال 2025

صرح متحدث باسم "سامسونغ" لشبكة CNBC، بأن الشركة ستطلق نظارتها الخاصة للواقع الافتراضي هذا العام.
النظارة، التي ستحمل اسم تجاري Project Moohan، هي إجابة سامسونغ على نظارة الواقع المختلط Vision Pro من Apple المتاحة بقيمة 3500 دولار، والتي تم إطلاقها العام الماضي.
وأثارت سامسونغ التشويق حول طرحها لنظارة واقع افتراضي العام الماضي وعرضتها في مؤتمر Mobile World Congress لهذا العام في برشلونة.
وتشير سامسونغ إلى المنتج باسم "الواقع الممتد" أو جهاز XR الذي يهدف إلى دمج العالم الرقمي والمادي.
ومع ذلك، هناك حاليًا القليل من التفاصيل حول الجهاز، حيث تظهر أربع كاميرات في العدسة الأمامية لنظارة الواقع الافتراضي الجديدة ويبدو أن هناك عناصر تحكم تعمل باللمس على الجانب بحسب التسريبات.
وعملت سامسونغ جنبًا إلى جنب مع كل من Qualcomm وGoogle لتطوير نوع جديد من نظام التشغيل لهذا النوع من الأجهزة، والمعروف باسم منصة Android XR.
في ديسمبر/كانون الأول، قالت سامسونغ إن Google Gemini سيتم تثبيته في نظارتها الجديدة للواقع الافتراضي مما يسمح لمرتديها بتجربة "واجهة مستخدم ومحادثة".
ومن المفترض أن يمكّن هذا المستخدمين من التفاعل مع Gemini، مساعد الذكاء الاصطناعي من Google، للمساعدة في التنقل عبر التطبيقات والمهام.
وتشير الكاميرات أيضًا إلى أنه سيكون هناك نوع من التحكم بالإيماءات على غرار نظارة Vision Pro من Apple.
وقال باتريك شوميت، نائب الرئيس التنفيذي في قسم الهاتف المحمول في سامسونغ، لشبكة CNBC في مقابلة، "بالنسبة لي، فإن التكنولوجيا الرائدة هي مزيج من قدرة الرؤية المتقدمة مع الذكاء الذي يفهم نية المستخدم، أعتقد أنه بدون جزء الذكاء، سيكون المنتج معيب".
وألمح شوميت إلى تطورات تتخيلها العديد من شركات الإلكترونيات الاستهلاكية، حيث يمكن للمساعدين الرقميين الأكثر ذكاءً فهم متطلبات المستخدم على الجهاز بشكل أكثر بديهية.
وكانت سامسونغ واحدة من اللاعبين الأوائل في نظارات الواقع الافتراضي، وهي السوق التي لم تنطلق أبدًا بالطريقة التي توقعتها العديد من الشركات.
ولكن مع تقدم التكنولوجيا في مجالات من الشاشات إلى الرقائق، تم الترويج للواقع المختلط أو الافتراضي من قبل اللاعبين الكبار باعتباره حدودًا جديدة في الحوسبة.
وأثارت سامسونغ خارطة طريق المنتج المستقبلية خلال عرض تقديمي في يناير/كانون الثاني عندما أطلقت سلسلة S25 الرائدة من الهواتف الذكية.
وأظهرت إحدى شرائح العرض التقديمي الخطوط العريضة للأجهزة المستقبلية بما في ذلك الهاتف الذكي ثلاثي الطي، على غرار Mate XT من Huawei، بالإضافة إلى نظارة الرأس Project Moohan.
aXA6IDEwNC4yNTMuODQuMTIg
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد آخر تحديث.. مستخدمو سامسونغ في مأزق "استنزاف البطارية"
بعد آخر تحديث.. مستخدمو سامسونغ في مأزق "استنزاف البطارية"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بعد آخر تحديث.. مستخدمو سامسونغ في مأزق "استنزاف البطارية"

وعلى الرغم من أن العديد من المستخدمين سعدوا بتحسينات النظام الجديد، مثل إصلاح تصميم الإعدادات السريعة ولوحة الإشعارات، وكذلك استعادة أيقونات الإشعارات على شاشة القفل ، إلا أن هناك شكاوى كثيرة ومتزايدة بشأن استنزاف البطارية في الإصدار الجديد. وقال عدد من المستخدمين إن بطاريتهم صارت ضعيفة، وذكر أحدهم أن هاتفه من نوع "S24 Plus" لم يعد قادرا على العمل طوال اليوم، بينما كان بإمكانه ذلك قبل التحديث. كما شارك آخرون إحصائيات عمر بطارياتهم، ويبدو الفرق واضحا بعد القيام بالتحديث الجديد. ويقول خبراء إن مشكلات استنزاف البطارية تعد من أبرز الشكاوى التي تظهر عند طرح أي تحديث جديد، لكن غالبا ما يكون الاستنزاف المرتفع في البداية أمرا متوقعا أثناء إعداد الهاتف للتحديث. وأشاروا إلى أن من المتوقع أن تصدر سامسونغ تحديثا جديدا خلال الأيام أو الأسابيع المقبلة لحل هذه المشكلة. من بين النصائح التي تم تداولها هو مسح قسم ذاكرة التخزين المؤقت على جهاز " غالكسي" الخاص بك، لكن هذا الإجراء قد يكون معقدا للمستخدمين العاديين، لذا لا ينصح به إلا إذا كنت على دراية بكيفية القيام بذلك. إذا لم ينجح هذا الحل، يمكنك التفكير في إعادة تعيين إعدادات المصنع، ولكن تذكر أن تقوم بعمل نسخ احتياطي للبيانات قبل القيام بذلك. أبرز مميزات "One UI 7": تم تحسين تصميم الإعدادات السريعة لتكون أكثر تنظيما وسهولة في الوصول إليها. تم استعادة أيقونات الإشعارات على شاشة القفل، وهو أمر كان مفقودا في بعض الإصدارات السابقة. تم تقديم تحسينات على مستوى الأداء العام للنظام، مثل تحسين استجابة اللمس والتفاعل مع التطبيقات.

«وضع الذكاء الاصطناعي».. خدمة مميزة من «غوغل» مقابل 250 دولارا شهريا
«وضع الذكاء الاصطناعي».. خدمة مميزة من «غوغل» مقابل 250 دولارا شهريا

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • العين الإخبارية

«وضع الذكاء الاصطناعي».. خدمة مميزة من «غوغل» مقابل 250 دولارا شهريا

أعلنت "غوغل" عن اعتزامها إتاحة الذكاء الاصطناعي لعدد أكبر من متصفحي الإنترنت مع خدمات مميزة تعتمد على هذه التقنية مقابل 249.99 دولار شهريا. ويأتي ذلك ضمن أحدث جهودها لمواجهة المنافسة المتزايدة من الشركات الناشئة مثل أوبن إيه.آي. صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي كشفت غوغل، التابعة لألفابت، عن هذه الخطط في مؤتمرها السنوي للمطورين في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا، والذي اتسم بنبرة أكثر إلحاحا منذ أن شكل صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي تحديا لمركز الشركة التكنولوجي في تنظيم المعلومات واسترجاعها على الإنترنت. وأصبحت غوغل في الشهور القليلة الماضية أكثر جرأة في تأكيدها على مواكبة منافسيها بعد أن بدت مترددة عقب إطلاق أوبن إيه.آي المدعومة من مايكروسوفت تطبيق الدردشة الشهير (تشات جي.بي.تي). وقال سوندار بيتشاي رئيس ألفابت التنفيذي في المؤتمر "تمكنا مرارا من تقديم أفضل النماذج بأفضل سعر". وأضاف بيتشاي أن تطبيق جيميناي، مساعد الشركة الذكي الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي، لديه الآن أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريا. وضع الذكاء الاصطناعي وفي تحديث رئيسي، أعلنت الشركة أن المستهلكين في جميع أنحاء الولايات المتحدة أصبح بإمكانهم الآن تحويل بحث غوغل إلى "وضع الذكاء الاصطناعي". عُرضت هذه الميزة في مارس/ آذار في إطار تجربة للاختبار، وهي تتخلى عن نتائج البحث التقليدية التي تتيح نطاقا واسعا من المعلومات وتستبدلها بإجابات حاسوبية دقيقة ومباشرة للاستعلامات المعقدة. كما أعلنت غوغل عن "خطة الذكاء الاصطناعي الفائقة" (إيه.آي ألترا بلان)، التي تتيح للمستخدمين، مقابل 249.99 دولارًا شهريًا، حدودًا أعلى للذكاء الاصطناعي ووصولًا مبكرًا إلى أدوات تجريبية مثل "بروجيكت مارينر"، وهو ملحق لمتصفح الإنترنت يُمكّن من أتمتة ضغطات المفاتيح ونقرات الفأرة، و"ديب ثينك"، وهو نسخة من نموذج جيميناي المتميز، أكثر قدرة على التفكير المنطقي في المهام المعقدة. ويُقارن هذا السعر بخطط شهرية قيمتها 200 دولار من مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي أوبن إيه.آي وأنثروبيك، مما يبرز سعي الشركات لاستكشاف سبل لتغطية التكاليف الباهظة لتطوير الذكاء الاصطناعي. كما تتضمن خطة غوغل الجديدة 30 تيرابايت من التخزين السحابي واشتراكا مجانيا في يوتيوب. تقنيات أخرى كما تضمنت الإعلانات تحديثات إضافية لجهود غوغل لتوفير "مساعد ذكاء اصطناعي عالمي" للمستخدمين، والذي يمكنه تنفيذ وظائف نيابة عن الشخص دون أي أسئلة إضافية. وقدّمت غوغل عرضا توضيحيا لتحديث (أسترا بروجيكت)، وهو نموذج أولي أعلن عنه العام الماضي ويمكّن المستخدمين من التحدث في الوقت الحقيقي مع المستخدم عن كل شيء مصور على هاتفه الذكي، مظهرا قدرته على تحليل الملفات المعدة بصيغة المستندات المنقولة (بي.دي.إف) واستخراج معلومات من مقطع مصور على يوتيوب لمساعدة المستخدم على إصلاح دراجة. وأكد مسؤولون تنفيذيون في المؤتمر أن بعض ميزات أسترا ستضاف إلى تطبيقاتها. وأعلن بيتشاي عن تطورات أخرى تعمل بالذكاء الاصطناعي، ومنها ردود شخصية في (جي ميل) وتحديث لبرنامج مؤتمرات الفيديو (غوغل ميت) الخاص بالشركة، والذي يتيح ترجمة الاجتماعات بين الإنجليزية والإسبانية في الوقت الفعلي. كما استعرض بيتشاي (غوغل بيم)، وهو جهاز يجعل محادثات الفيديو تبدو وكأنها شخصية وليس افتراضية، وذلك بالشراكة مع (إتش.بي). aXA6IDE1NC45LjE4Ljc3IA== جزيرة ام اند امز ES

أحمد العطيفي : الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر
أحمد العطيفي : الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر

صدى مصر

timeمنذ 16 ساعات

  • صدى مصر

أحمد العطيفي : الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر

أحمد العطيفي : الذكاء الاصطناعي سيغير مستقبل التعليم في مصر كتبت هدي العيسوي أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات ،أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي خلال لقائه ببرنامج الصنايعية الذي يقدمه الإعلامي محمد ناقد علي قناة الشمس،أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة. كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت العطيفي إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. العطيفي تحدث أيضاً عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار العطيفي إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند. وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store