
ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة 'مادلين'
هبة بريس – وكالات
طالب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، بإطلاق سراح المواطنين الفرنسين الستة المشاركين بحملة سفينة 'مادلين' المتجهة إلى قطاع غزة.
وقال قصر الإليزية، في بيان له، إن 'رئيس الجمهورية طالب بتوفير إمكانية العودة السريعة إلى فرنسا للمواطنين الفرنسيين، ممن اعترضت السلطات الإسرائيلية سفينتهم قبالة سواحل قطاع غزة'، مشيرا إلى أن من بين المواطنين الفرنسيين المحتجزين لدى إسرائيل، النائبة الأوروبية ريما حسن.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق اليوم، أنه تمكن من احتجاز سفينة 'أسطول الحرية'، التي حاولت تحدي الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، وكان على متنها عدد من النشطاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 29 دقائق
- هبة بريس
البيت الأبيض: ترامب يرحب بـ"اعتذار" إيلون ماسك
هبة بريس أعلن البيت الأبيض، يوم الأربعاء، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يقدّر اعتذار الملياردير إيلون ماسك، بعد الجدل الذي أثارته منشورات الأخير على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي. البيت الأبيض: لا تغييرات في العلاقة مع شركات ماسك وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في مؤتمر صحفي، إن الإدارة الأميركية 'لم تتخذ أي خطوات لمراجعة العقود الحكومية مع شركات ماسك'، مما يعني استمرار العلاقة المؤسسية بين الحكومة الفيدرالية ومشاريع رجل الأعمال. هذا التصريح جاء بعد أيام من التوتر العلني بين ترامب وماسك، والذي بلغ ذروته بتبادل الاتهامات والتصريحات النارية على منصات التواصل، ما ألهب النقاشات داخل الأوساط السياسية والاقتصادية. ترامب: 'شعرت بخيبة أمل… لكنه تصرف لطيف' وفي أولى حلقات بودكاست Pod Force One مع الكاتبة ميرندا ديفاين، علق ترامب على اعتذار ماسك قائلاً: 'أعتقد أنه كان تصرفاً لطيفاً جداً، ليست لدي مشاعر سيئة تجاهه، لكنه خيب أملي قليلاً'. وأشار ترامب، البالغ من العمر 78 سنة، إلى أنه 'لا يلوم ماسك'، لكنه تفاجأ بمواقفه الأخيرة، خاصة انتقاداته لمشروع 'الصفقة الأميركية الكبرى' التي وصفها ماسك بـ'المشينة والمليئة بالإهدار'. ماسك يقر بالندم: 'لقد تجاوزت الحد' وكان إيلون ماسك قد نشر عبر حسابه على منصة X (تويتر سابقاً): 'أنا نادم على بعض منشوراتي عن الرئيس ترامب الأسبوع الماضي. لقد تجاوزت الحد.' وهو التصريح الذي أثار تفاعلاً كبيراً، خاصة بعد تسريب منشورات سابقة لماسك قال فيها: 'حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى.. دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين.' ملف إبستين يربك المشهد الحديث عن ملف جيفري إبستين، المتهم بإدارة شبكة للاستغلال الجنسي قبل وفاته الغامضة في زنزانته، يُعتبر من أكثر المواضيع حساسية في الولايات المتحدة. حتى الآن، لا توجد أي أدلة رسمية تربط ترامب بالقضية، ولم يُدلِ البيت الأبيض بأي توضيح إضافي بشأن مزاعم ماسك. ترامب: 'لا أفكر فيه كثيراً… هدفي هو أميركا' وعند سؤاله عن إمكانية تصحيح العلاقة مع ماسك، أجاب ترامب: 'ربما، لكن الأولوية الآن هي إعادة البلاد إلى أعلى مستوى لها، وهذا هو هدفي الوحيد.' كما أضاف بلهجة هادئة: 'لا أعلم ما مشكلته ولم أفكر فيه كثيراً مؤخراً.' تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ ساعة واحدة
- هبة بريس
حملة "محاسبة" واسعة تشمل منتخبين وبرلمانيين ومسؤولين مؤسساتيين
هبة بريس – عبد اللطيف بركة تشهد منظومة العدالة المغربية في الآونة الأخيرة حراكا غير مسبوق في التعاطي مع ملفات الفساد المالي والإداري، في إطار تكريس مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة وتفعيل المقتضيات القانونية ذات الصلة بالجرائم المالية. وقد شرعت بهذا الخصوص رئاسة النيابة العامة في اتخاذ إجراءات عملية لتسريع وتيرة البحث والتحقيق في عشرات الملفات المعروضة منذ سنوات دون حسم قضائي. ووفق معطيات متطابقة، فقد تم إصدار تعليمات مباشرة بإحالة التقارير الرقابية الصادرة عن المجلس الأعلى للحسابات والمفتشية العامة للإدارة الترابية على الأجهزة الأمنية المختصة، من بينها الفرق الجهوية للشرطة القضائية والفرقة الوطنية للدرك الملكي، وذلك من أجل فتح تحقيقات معمقة في وقائع يُشتبه في أنها تنطوي على جرائم مالية واختلالات في التدبير العمومي. وتشمل هذه القضايا عدداً من الملفات التي سبق إنجاز تقارير مفصلة بشأنها، من بينها مشاريع اجتماعية تنموية، ومراكز استقبال حولت عن طبيعتها الأصلية، وكذا اختلالات رُصدت في تدبير صفقات عمومية ومشاريع إصلاح التعليم، بالإضافة إلى ملفات مرتبطة بمؤسسات استثمارية كبرى عرفت سوء تدبير خلال السنوات الماضية. – مسؤولون ومنتخبون على طاولة التحقيق وامتدت التحقيقات لتشمل رؤساء جماعات ترابية حاليين وسابقين، من بينهم من يشغلون مناصب برلمانية، إضافة إلى مسؤولين عن مؤسسات عمومية وهيئات محلية، وتشير التقارير إلى أن عدداً من هؤلاء يواجهون شُبهات تتعلق بتبديد أموال عامة، إبرام صفقات مشبوهة، والتورط في منح امتيازات غير مبررة. وفي هذا السياق، تم تسجيل حالات تأخر غير مبررة في معالجة عدد من الملفات التي أنهت فيها الضابطة القضائية أبحاثها منذ أكثر من سنة، ما استدعى تدخل النيابة العامة لحث الجهات القضائية المختصة على تسريع الإجراءات واتخاذ القرارات المناسبة. كما تم التنبيه إلى لجوء بعض المشتبه فيهم إلى وسائل للتهرب من المثول أمام جهات التحقيق، من بينها تقديم شواهد طبية مشكوك في صدقيتها. – وزارة الداخلية تدخل على الخط من جهتها، قامت وزارة الداخلية بإحالة ملفات إضافية على القضاء، بعضها يتضمن طابعاً جنائياً واضحاً، فيما أحيلت ملفات أخرى على المحاكم الإدارية لمباشرة مساطر العزل في حق رؤساء جماعات ترابية، بناءً على تقارير الافتحاص التي كشفت عن اختلالات خطيرة في التدبير المالي والإداري. وتنصب هذه التقارير، بحسب مصادر مطلعة، على تجاوزات شملت مجالات التعمير، تدبير الموارد البشرية، الممتلكات الجماعية، وكذا الصفقات العمومية. وقد تم تجميعها في إطار عملية تتبع ومواكبة مارستها السلطات الإقليمية لمراقبة أداء الجماعات الترابية خلال النصف الأول من الولاية الحالية. – نحو مرحلة جديدة من المحاسبة كل هذه التحركات تأتي في سياق الالتزام بتوجيهات عليا دعت إلى تفعيل قواعد المحاسبة وربطها الفعلي بالمسؤولية، وعدم التساهل مع مظاهر الفساد أو التسيب في تدبير المال العام، وينتظر أن تعرف المرحلة المقبلة تحريك متابعات قضائية جديدة، قد تطال شخصيات نافذة في المجالين السياسي والإداري. ويرى متابعون أن تسريع وتيرة هذه التحقيقات يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز ثقة المواطنين في مؤسسات الرقابة والقضاء، ويوجه رسالة واضحة مفادها أن الإفلات من العقاب لم يعد ممكناً في ظل التوجه الجديد للدولة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X


هبة بريس
منذ 5 ساعات
- هبة بريس
خاطف أمير ديزاد يكشف تورط ضابط في المخابرات الخارجية الجزائرية
هبة بريس كشف أحد الخاطفين في قضية أميرDz عن تلقيه أوامر مباشرة من ضابط صف تابع للمديرية العامة للتوثيق والأمن الخارجي (المخابرات الخارجية)، كان يشغل سابقاً منصب مسؤول قسم التأشيرات في القنصلية الجزائرية بمدينة كريتاي الفرنسية. وجاء هذا الاعتراف خلال جلسات التحقيق الجارية، حيث أوضح المتهم أن الضابط – الذي يقبع حالياً في السجن على ذمة التحقيق – كان العقل المدبر وراء عملية الخطف، ما يشير إلى احتمال وجود شبكة منظمة داخل بعض المؤسسات الرسمية. هذا التطور الخطير يفتح الباب أمام تساؤلات واسعة حول مدى تورط عناصر أمنية في قضايا تمس سلامة المواطنين بالخارج، ويضع الأجهزة الأمنية الجزائرية أمام تحديات كبيرة لكشف جميع الملابسات وضمان محاسبة المتورطين. يُذكر أن قضية أميرDz أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الإعلامية والسياسية، خاصة بعد ظهوره في عدة فيديوهات يتحدث فيها عن قضايا فساد وتجاوزات داخل مؤسسات الدولة.