logo
تطوير سياحة مراقبة الطيور بولاية بهانج بوصفها منتجعاً سياحياً متميزاً

تطوير سياحة مراقبة الطيور بولاية بهانج بوصفها منتجعاً سياحياً متميزاً

Barnama٢٣-٠٤-٢٠٢٥

وأفاد بأن هذا النشاط الترفيهي ينطوي على جرد الطيور في منطقة الموائل وإحصاء اكتشاف أنواع الطيور، خاصة تلك التي يصعب العثور عليها في مكان معين.
وقال ريزال جامين (عضو مجلس النواب معين) إن هذا الاقتراح بدأ يحظى باستجابة من مجموعة ذات الدخل المرتفع، خاصة السياح الأجانب.
وأضاف أنه وفقًا لشركة /غراند فيو للأبحاث- Grand View Research/ بلغ حجم سوق سياحة مراقبة الطيور حوالي 63 مليار دولار أمريكي (283 مليار رنجيت ماليزي) على مستوى العالم في عام 2023م وسيزداد أكثر في العام المقبل.
" وفقًا للمرشدين المشاركين في هذا النشاط، يبلغ معدل أجور الأنشطة المعنية حوالي 500 رنجيت في اليوم، وهذا يمثل عائدًا كبيرًا للمجتمع الذي يعيش في الريف"، على حد تعبيره.
مشيرًا بقوله: " في هذا الصدد، أود أن أقترح جعل أنشطة سياحة مراقبة الطيور أحد المنتجات السياحية التي سيتم تطويرها في بهانغ، وربما يتم بدءه بتدريب المرشدين لتشغيل هذا النشاط".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤول: من المأمول أن تعزز رئاسة ماليزيا لرابطة آسيان صناعة أشباه الموصلات في المنطقة
مسؤول: من المأمول أن تعزز رئاسة ماليزيا لرابطة آسيان صناعة أشباه الموصلات في المنطقة

Barnama

timeمنذ يوم واحد

  • Barnama

مسؤول: من المأمول أن تعزز رئاسة ماليزيا لرابطة آسيان صناعة أشباه الموصلات في المنطقة

أخبار كوالالمبور/ 22 مايو/آيار//برناما// -- دعا اتحاد صناعة أشباه الموصلات في سنغافورة (SSIA) الناشطين في الصناعة بمنطقة جنوب شرقي آسيا إلى توحيد الجهود والتعاون بوصفها كتلة موحدة من أجل تعزيز الدور الجماعي لرابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) في سلسلة القيمة العالمية لأشباه الموصلات. وفي هذا السياق، اقترح الاتحاد إنشاء تحالف "تحالف رابطة آسيان لصناعة أشباه الموصلات". وقال مدير الاتحاد /أنغ وي سينغ/ في تصريحات أدلى بها لوكالة برناما مؤخراً، إن هذا التحالف سيمكن صناعة أشباه الموصلات الإقليمية من التنافس بوصفها كتلة موحدة على الساحة العالمية، وذلك من خلال توحيد وتكامل نقاط القوة لدى كل دولة. وفي هذا الصدد، أعرب /أنغ/ عن أمله في أن تؤدي ماليزيا باعتبارها رئيس رابطة دول آسيان لهذا العام دوراً قيادياً في دعم مبادرة التحالف المعني (ASIA)، إلى جانب حشد التأييد من الدول الأعضاء في الرابطة. وأوضح أن التحالف أيضاً يهدف إلى تحويل الجهود الفردية الحالية إلى منصة موحدة للابتكار والاستثمار والقدرة على الصمود. وأردف: "هذه المبادرة تهدف إلى تحويل المسافات الجغرافية إلى تحالف قوي، ونتطلع إلى أن يكون التحالف ليس مجرد اتحاد، بل تحالف إقليمي يقوم على تعاون منظم يشمل الحكومات والصناعة والقطاع الأكاديمي". وأفاد تقرير صادر عن مؤسسة /فورتشن بيزنس إنسايتس/، المتخصصة في إعداد التقارير السوقية، أن حجم سوق أشباه الموصلات في رابطة آسيان يبلغ 95.91 مليار دولار أمريكي في عام 2024م، ومن المتوقع أن ينمو من 109.62 مليار دولار في 2025م إلى 212.33 مليار دولار بحلول عام 2032م. وتُعد ماليزيا من إحدى الدول الرائدة الرئيسة في قطاع أشباه الموصلات داخل رابطة دول آسيان، حيث تؤدي دوراً مهماً في سلسلة القيمة الإقليمية، خاصة في مجال التصنيع، وخدمة التصميم، وتطوير الكفاءات. وأضاف: "نأمل أن تساهم ماليزيا بنقاط قوتها في دعم التحالف المعني من خلال تقديم الأفكار، والقيادة، والتعاون عبر الحدود، لا سيما في مجالات مثل تنقل العمالة، والتغليف المتقدم، والبنية التحتية للبحث والتطوير المشتركين".

قمة آسيان، مجلس التعاون الخلیجي والصين منصة مهمة للتعاون استراتيجياً واقتصادياً
قمة آسيان، مجلس التعاون الخلیجي والصين منصة مهمة للتعاون استراتيجياً واقتصادياً

Barnama

timeمنذ يوم واحد

  • Barnama

قمة آسيان، مجلس التعاون الخلیجي والصين منصة مهمة للتعاون استراتيجياً واقتصادياً

أخبار كوالالمبور/ 22 مايو/ أيار//برناما//-- رأى محلل أن القمة الافتتاحية لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) ومجلس التعاون الخليجي والصين تأتي في الوقت المناسب لرابطة الآسيان لتأكيد دورها في الدبلوماسية العالمية وجسر للتعاون بين منطقة الخليج والصين، وسط تصاعد المنافسة الجغرافي-السياسي. وقال الرئيس التنفيذي للمعهد الآسيوي للاستراتيجية والقيادة، دانيال رحمن، إن انعقاد القمة في 27 مايو/أيار يأتي في وقت تشتد فيه المنافسة الجغرافي-السياسي وتتزايد فيه مشاركة الولايات المتحدة مع دول مجلس التعاون الخليجي، مما يفتح فرصة مهمة للرابطة في لعب دور الوسيط المحايد والشامل في عالم متعدد الأقطاب على نحو متزايد. وأفاد لوكالة برناما: "أولًا، هذه فرصة لرابطة آسيان لتأكيد دورها مجددًا بوصفها الوسيط الرئيسي في المشهد متعدد الأقطاب والمعقد." "ثانياً، لتضع نفسها جسرًا عمليًا بين منطقة الخليج والصين من أجل تعزيز التعاون، وثالثًا، لتحريك مشاريع متعددة الجنسيات تُحدث أثرًا حقيقيًا في مجالات التجارة والطاقة والتعاون الرقمي"، بحسب المسؤول. وتماشيا مع هذا الرأي، قالت الخبيرة الإقليمية وأستاذة العلوم السياسية بجامعة بني سويف في مصر، وخبيرة في الشؤون السياسية الصينية والآسيوية الدكتورة نادية حلمي إن دول الخليج تعمل بنشاط على زيادة استثماراتها في المنطقة، وماليزيا، بصفتها رئيسة الآسيان هذا العام، في أفضل وضع لقيادة القمة نحو تعاون استراتيجي واقتصادي أعمق. وقالت: "تستثمر دول مجلس التعاون الخليجي بشكل نشط في الآسيان. على سبيل المثال، دخلت مؤسسة البترول الكويتية سوق جنوب شرق آسيا من خلال مشروع مشترك لتكرير النفط في فيتنام والتعاون مع شركة /برتامينا/ الإندونيسية لتطوير مجمع تكرير في شرق جاوة". وأوضحت قائلة: "في عام 2017م، استثمرت شريكة /أرامكو/ السعودية 7 مليارات دولار أمريكي في شراكة مع شركة /بتروناس/ في ماليزيا، وهو أكبر استثمار للشركة خارج المملكة العربية السعودية". وذكرت أن التعاون الاستثماري الأجنبي بين مجلس التعاون الخليجي والآسيان يحتاج إلى زيادة، ومن المهم تعظيم فوائد التنمية في مجالات الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا. "ولا بد من تعزيز الاستثمار الأجنبي المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي والآسيان، إلى جانب تحقيق فوائد أكبر من نقل التكنولوجيا والتكيف، لبناء اقتصاد لا يعتمد فقط على الطاقة"، على حد تعبيرها.

العلاقات الماليزية – التايلاندية نموذج للتعاون الإقليمي الشامل
العلاقات الماليزية – التايلاندية نموذج للتعاون الإقليمي الشامل

Barnama

timeمنذ 3 أيام

  • Barnama

العلاقات الماليزية – التايلاندية نموذج للتعاون الإقليمي الشامل

وأكدت دعم تايلاند الكامل لرئاسة ماليزيا لرابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) في عام 2025م، ولا سيما في ما يخص موضوع الشمولية والاستدامة الذي تطرحه ماليزيا. وقالت سفيرة تايلاند لدى ماليزيا /لادا فومات/، إن العلاقات الثنائية بين البلدين بلغت مرحلة ديناميكية تشمل مجالات متعددة، من بينها أمن الحدود، ومكافحة الجرائم السيبرانية، والصحة العامة، والاقتصاد الرقمي. كوالالمبور/ 20 مايو/أيار//برناما//-- تستمر العلاقات بين ماليزيا وتايلاند في التنامي والازدهار في ظل قيادة رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم ونظيرته التايلاندية /بايتونغتارن شيناواترا/، مدفوعة بالتعاون الإستراتيجي، والمشاركة الفعّالة، والرؤية المشتركة للتنمية الإقليمية. وفي المجال التجاري، تهدف الدولتان إلى رفع حجم التبادل التجاري إلى 30 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2027م، على أن يُشكّل التبادل الحدودي نحو 33 في المئة من الحجم المعني. كما بدأت تايلاند، اعتبارًا من يناير/كانون الثاني 2025م، تصدير لحوم الأبقار إلى ماليزيا. وفي قطاع السياحة، عزز البلدان تعاونهما من خلال مبادرة "ست دول، وجهة واحدة"، حيث زار أكثر من 1.5 مليون ماليزي تايلاند خلال الأشهر الأربعة الأولى من عام 2025م. وقالت السفيرة: "نرحب بمزيد من التايلانديين، وكذلك بأشقائنا في دول رابطة آسيان الأخرى، لزيارة ماليزيا. إن هذه المبادرة ستُساهم في تعزيز السياحة الثنائية والإقليمية بشكل عام".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store