
تومياسو يغيب حتى نهاية العام
خضع الياباني الدولي تاكيهيرو تومياسو مدافع أرسنال لعملية جراحية في ركبته اليمنى، ومن المتوقع عودته مع نهاية عام 2025، بحسب ما أعلن ثاني ترتيب الدوري الإنكليزي لكرة القدم.
ويُعاني تومياسو (26 عاماً)، من إصابة في الركبة منذ أشهر عدّة، تعرّض لها خلال الجولة التحضيرية الصيفية قبل بداية الموسم الراهن.
وعاد للمنافسة في أكتوبر خلال الدقائق الأخيرة من مواجهة ساوثمبتون بعد خضوعه لعملية جراحية في أغسطس. وكانت هذه الدقائق العشر هي ظهوره الوحيد هذا الموسم.
واستمر الظهير الياباني في مواجهة مشكلات في ركبته، مما استدعى إجراء عملية جراحية تصحيحية جديدة، بحسب ما أوضح أرسنال.
وجاء في بيان النادي: «سيبدأ تومي الآن برنامجه العلاجي والتأهيلي والذي من المتوقع أن يكتمل بحلول نهاية هذا العام».
بدوره، كتب اللاعب على حسابه عبر «إنستغرام»: «خضعت لعملية جراحية في ركبتي قبل بضعة أيام وبدأت بالفعل مرحلة التأهيل لأتمكن من العودة لممارسة ما أحب أكثر».
وتابع: «لقد كانت هذه أصعب فترة في مسيرتي بلا شك، وما زالت مستمرة لفترة أطول، لكنني لن أستسلم. شكراً لكم على دعمكم وأراكم في الملعب قريباً».
وأصبح تومياسو ثالث لاعب في أرسنال ينتهي موسمه مبكراً، بعد المهاجمين البرازيلي غابريال جيزوس والألماني كاي هافيرتز.
ويحتل أرسنال المركز الثاني في الدوري بعد مرور 25 مرحلة، كما تأهل إلى ثُمن نهائي دوري أبطال أوروبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 7 ساعات
- الرأي
«سان جرمان» يأمل مواصلة حلم الثلاثية التاريخية
يأمل باريس سان جرمان في الإبقاء على حلم الثلاثية التاريخية (الدوري والكأس المحليين ودوري أبطال أوروبا)، عندما يواجه رينس للمرّة الأولى في المباراة النهائية من كأس فرنسا لكرة القدم، السبت، على استاد «دو فرانس» في ضواحي باريس. ويقترب «سان جرمان»، حامل لقب الكأس، خطوة أخرى من تحقيق الثلاثية في الموسم الراهن. وبعد التتويج بلقبه الـ 13 في الدوري الفرنسي والرابع توالياً، يضع الفريق الباريسي نصب عينيه الفوز بالكأس للمرّة الـ 16 في تاريخه، قبل أسبوع من نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الإيطالي. ويملك المدرب الإسباني لويس إنريكي العناصر المؤثرة والقادرة على الاحتفاظ بالثنائية المحلية، في مقدمهم المهاجم عثمان ديمبيلي، أفضل لاعب في «ليغ1» هذا الموسم وهدّاف الفريق، فضلاً عن برادلي باركولا وديزيريه دويه وصانع الألعاب البرتغالي المميز جواو نيفيز ومواطنه فيتينيا والجناح الجورجي الموهوب خفيتشا كفاراتسخيليا. في المقابل، يسعى رينس، الفريق المتعطش لاستعادة أمجاد الماضي بعد فوزه بالكأس مرّتين عامي 1950 و 1958، إلى إفساد حلم نادي العاصمة متسلّحاً بسجله الجيد أمامه، حيث لم يخسر سوى مرة واحدة في المواجهات الخمس الأخيرة بينهما، مقابل 4 تعادلات. وقبل أن يواجه «سان جرمان»، أبقى رينس على آماله في البقاء في الدرجة الأولى بتعادله الثمين مع مضيفه متز، ثالث الدرجة الثانية، 1-1، الأربعاء، في ذهاب مُلحق البقاء أو الهبوط، على أن تقام مباراة الإياب الخميس المقبل. وأنهى رينس، الذي يعود آخر ظهور له في نهائي الكأس الى عام 1977، الموسم في المركز الـ 16 برصيد 33 نقطة، ويأمل في تجنّب الهبوط للمرّة الأولى منذ صعوده عام 2018. وفي هذه الأثناء، سيحاول رينس الفوز بكأس فرنسا، حتى لو لم يعد هذا الهدف واقعي، كما اعترف مدربه سامبا دياوارا، الذي يعتقد أن هذه المباراة النهائية أصبحت «ثانوية» لفريق يحاول البقاء في دوري الأضواء. وفي حال فوز رينس بالكأس سيُشارك في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل.


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
مودريتش.. نهاية الرحلة
أعلن الكرواتي، لوكا مودريتش، اليوم الخميس، أنه سيغادر ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم للأندية لكرة القدم المقررة في يونيو ويوليو المقبلين. وقال مودريتش في منشور على إنستغرام: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو» حين يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد في 38 الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الإنجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة. وأحرز مودريتش رفقة ريال مدريد الدوري المحلي 4 مرات، ومسابقة دوري أبطال أوروبا 6 مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال، وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو، وأسطورة النادي الملكي في الخمسينيات والستينيات باكو خينتو، وفق «سكاي نيوز». وتابع مودريتش في منشوره الوداعي: «أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد». وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون يورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. ونال مودريتش جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش إن «طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تُنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا، كنت سعيد جدا جدا».


الرأي
منذ 9 ساعات
- الرأي
مودريتش يعلن مغادرة ريال مدريد بعد مونديال الأندية
أعلن الكرواتي، لوكا مودريتش، اليوم الخميس، أنه سيغادر ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم للأندية لكرة القدم المقررة في يونيو ويوليو المقبلين. وقال مودريتش في منشور على إنستغرام: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو» حين يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد في 38 الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الإنجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة. وأحرز مودريتش رفقة ريال مدريد الدوري المحلي 4 مرات، ومسابقة دوري أبطال أوروبا 6 مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال، وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو، وأسطورة النادي الملكي في الخمسينيات والستينيات باكو خينتو، وفق «سكاي نيوز». وتابع مودريتش في منشوره الوداعي: «أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد». وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون يورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. ونال مودريتش جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش إن «طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تُنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا، كنت سعيد جدا جدا».