logo
"آبل" تعتزم التوسع في مصر مطلع الربع الأول من 2026

"آبل" تعتزم التوسع في مصر مطلع الربع الأول من 2026

البورصةمنذ 5 أيام

تعتزم شركة 'آبل' العالمية التوسع في السوق المصري بنهاية العام الجاري أو خلال الربع الأول من عام 2026 على أقصى تقدير، في خطوة تستهدف تعزيز حضورها بالمنطقة، وفقاً لمصادر حكومية مطلعة تحدثت لـ'البورصة'.
وكشفت المصادر أن الشركة الأمريكية تدرس حالياً تدشين أول متجر رسمي لها في مصر، من المرجح أن يكون في أحد مناطق القاهرة، ليكون نواة لمزيد من التوسع المستقبلي داخل السوق المحلي.
وأشارت إلى أن الأشهر الماضية شهدت عدة لقاءات رفيعة المستوى بين مسؤولي 'آبل' وجهات حكومية مصرية، بهدف بحث فرص الاستثمار واستكشاف أفضل السبل لتعزيز تواجد الشركة بمصر.
وفي هذا السياق، عقد عمر الرفاعي، مدير إدارة الشؤون الحكومية لشركة 'آبل' لمنطقة الشرق الأوسط وباكستان، اجتماعاً أمس الاثنين مع المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، أكد خلاله على أهمية السوق المصري بالنسبة للشركة، واصفاً إياه بأنه 'بوابة رئيسية للتوسع نحو أفريقيا والشرق الأوسط'.
وأوضح الرفاعي أن 'آبل' ملتزمة بدعم الاقتصاد المصري عبر الاستثمار في مراكز الاتصال والتدريب، بما يساهم في خلق فرص عمل نوعية وتطوير الكفاءات المحلية، مؤكداً سعي الشركة لتعزيز وجودها عبر مشاريع مستقبلية، على رأسها افتتاح متجر رسمي لتلبية احتياجات العملاء وتقديم تجربة متكاملة لهم.
من جانبه، أكد الوزير حسن الخطيب أن الحكومة المصرية حريصة على جذب استثمارات نوعية في قطاع التكنولوجيا، مشيراً إلى أن تطور البنية التحتية الرقمية وتوافر الكوادر المدربة يجعل من مصر وجهة جاذبة للشركات العالمية مثل 'آبل'.
ولفت إلى أن مراكز الاتصال والتدريب التابعة للشركة في مصر تُعد من الأفضل على مستوى الشرق الأوسط، وتسهم في رفع كفاءة الموارد البشرية، مؤكداً التزام الوزارة بتوفير كافة التسهيلات المطلوبة لدعم توسع 'آبل'.
واعتبر الخطيب أن الشراكة مع 'آبل' تمثل نموذجاً ناجحاً لاستقطاب استثمارات تكنولوجية عالية القيمة، تسهم في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعزز موقع مصر كمركز إقليمي للخدمات الرقمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

آبل تكشف عن تحديثات كبرى في iOS 19 تشمل تصميم Vision Pro وذكاء اصطناعي متقدم
آبل تكشف عن تحديثات كبرى في iOS 19 تشمل تصميم Vision Pro وذكاء اصطناعي متقدم

بوابة الأهرام

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الأهرام

آبل تكشف عن تحديثات كبرى في iOS 19 تشمل تصميم Vision Pro وذكاء اصطناعي متقدم

تستعد شركة آبل للإعلان عن نظام التشغيل الجديد iOS 19 خلال مؤتمر المطورين السنوي WWDC 2025 المقرر عقده يوم الاثنين المقبل، وسط ترقب واسع من المهتمين بالتكنولوجيا والمطورين حول العالم، لما سيحمله من تغييرات جذرية سواء على مستوى التصميم أو الذكاء الاصطناعي. موضوعات مقترحة تصميم مستوحى من Vision Pro وفقًا لتقارير متخصصة، سيأتي iOS 19 بتصميم مستلهم من نظارة الواقع المختلط Vision Pro، حيث تعتزم آبل توسيع تجربة VisionOS لتشمل كافة أجهزتها من أجل تعزيز التكامل البصري والوظيفي ضمن منظومة النظام البيئي لأبل، في خطوة تهدف إلى توحيد تجربة الاستخدام عبر مختلف المنصات. نقلة نوعية في خدمات الألعاب من بين أبرز المزايا المرتقبة، تعتزم آبل إطلاق تطبيق ألعاب موحد يدمج بين خدمة Apple Arcade وعروض الألعاب على متجر App Store. وسيضم التطبيق مركزًا للإنجازات، قوائم المتصدرين، ومحتوى مخصصًا يعكس الطابع التفاعلي للألعاب. ويأتي هذا التوجه بعد استحواذ آبل مؤخرًا على أول استوديو ألعاب لها، RAC7، مما يشير إلى استراتيجية توسعية جديدة في قطاع الترفيه التفاعلي. مدرب صحي ذكي يعتمد على AI في مجال الصحة، تستعد آبل لإطلاق مدرب صحي شخصي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يعمل على تقديم نصائح مخصصة لتحسين نمط الحياة بناءً على البيانات المجمعة من تطبيق Health. كما يُنتظر أن يتم تحديث تطبيق الصحة ليشمل ميزة تتبع الطعام، بما في ذلك تسجيل استهلاك الكربوهيدرات والكافيين. تحسينات على البطارية والشحن سيشهد النظام الجديد تحسينات ملحوظة في إدارة البطارية، مع خاصية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتطويل عمر البطارية وتحسين استهلاك الطاقة، إلى جانب ظهور رمز شحن جديد على شاشة القفل يعرض الوقت المقدر لإتمام عملية الشحن. كما تشير الشائعات إلى أن آبل تختبر ميزة الشحن اللاسلكي العكسي في طرازات آيفون 17 برو، وهي ميزة ستسمح بشحن ملحقات مثل AirPods أو Apple Watch مباشرة من هاتف الآيفون. تعزيز ميزات Apple Intelligence وسيشهد iOS 19 أيضًا تحسينات على ميزات Apple Intelligence الحالية، مع توقع إضافة خصائص جديدة تدعم تجربة استخدام أكثر سلاسة، وتعزز الأداء الذكي للنظام في تحليل سلوك المستخدم وتقديم اقتراحات فورية.

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر
هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

موجز نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • موجز نيوز

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

هل سبق أن تحدثت مع صديق عن منتج ما، لتتفاجأ بعد دقائق قليلة بإعلان عنه يظهر لك على إنستجرام أو أثناء تصفحك في جوجل ؟ قد يبدو الأمر غريبًا، لدرجة تدفعك للتساؤل ما إذا كان هاتفك يسجل محادثاتك دون علمك وبينما قد تقترب هذه الشكوك من الواقع، إلا أن الأمر ليس بهذه المباشرة، ويحتاج إلى التمييز بين المخاوف والحقيقة، ونشرح كيف يمكن معرفة ما يفعله هاتفك بالفعل. من الناحية التقنية، يمكن للهواتف الذكية أن تستمع إليك، ولكن فقط إذا منحتها الإذن بذلك، فأنظمة التشغيل الحديثة سواء أندرويد أو iOS، تعتمد على سياسات صارمة فيما يتعلق بالوصول إلى الميكروفون، ما يعني أن أي تطبيق لا يمكنه استخدامه إلا بموافقتك المسبقة، لذلك فكرة أن الهاتف يستمع طوال الوقت بشكل تلقائي ليست دقيقة، التطبيقات لا تستخدم الميكروفون إلا إذا سمحت لها بذلك صراحة. ومع ذلك، تبقى الميكروفونات في حالة استعداد للاستجابة لعبارات التنشيط مثل "Hey Siri" أو "Ok Google"، وهو ما يثير بعض القلق حول ما إذا كانت الميكروفونات تظل نشطة طوال الوقت، شركتا آبل وجوجل تنفيان تمامًا استخدام هذه الاستجابة في تتبع المستخدمين دعائيًا أو في تسجيل المحادثات لغرض عرض الإعلانات، ورغم ذلك يبقى منح إذن الوصول إلى الميكروفون من أبرز عناصر الخصوصية التي يجب التعامل معها بحذر، وينبغي على المستخدمين معرفة التطبيقات التي تملك هذا الإذن، ومتى يتم تفعيله تحديدًا. على صعيد آخر، توفر الإصدارات الحديثة من أنظمة أندرويد وiOS مؤشرات مرئية تظهر عندما يحاول تطبيق ما الوصول إلى الميكروفون أو الكاميرا، فعند تفعيل أحد هذه الأجهزة، يظهر ضوء صغير برتقالي أو أخضر في زاوية الشاشة، كما يمكن سحب مركز التحكم في iOS أو لوحة الإعدادات السريعة في أندرويد للاطلاع على تفاصيل أكثر حول التطبيق الذي يستخدم هذه المكونات. لكن، إذا لم تكن الهواتف تتنصت، فلماذا تبدو الإعلانات التي تظهر لنا على إنستجرام أو جوجل "شخصية" إلى هذا الحد؟ والإجابة هي أن الهواتف الذكية لم تعد أجهزة منفصلة، بل أصبحت جزءًا من منظومات متكاملة تديرها شركات مثل جوجل وآبل، والتي تجمع كمًا هائلًا من البيانات حول المستخدمين، حتى من دون تنصّت صوتي، فإن تاريخ بحثك، وتفاعلك مع التطبيقات، وموقعك الجغرافي، وسلوكك في التصفح، وعلاقاتك عبر وسائل التواصل، كلها بيانات تكفي لتكوين ملف شخصي دقيق للغاية، يسمح للمعلنين بتقديم محتوى يبدو وكأنه يعرف ما تفكر به. لذا قد تبدو الإعلانات التي تراها على الإنترنت وكأنها نتيجة تنصت مباشر، لكنها في الغالب ليست كذلك، كما لا يحتاج هاتفك إلى الاستماع إليك طوال الوقت كي يعرف ما تهتم به، إذ أن سلوكك الرقمي وحده كافٍ لمنح الشركات صورة شاملة عنك، ومع ذلك تظل مسؤولية المستخدم قائمة في مراقبة الأذونات التي يمنحها للتطبيقات، وعلى رأسها إذن الوصول إلى الميكروفون.

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر
هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

اليوم السابع

timeمنذ 5 ساعات

  • اليوم السابع

هل يستمع هاتفك إليك؟.. هكذا تتحقق من الأمر

هل سبق أن تحدثت مع صديق عن منتج ما، لتتفاجأ بعد دقائق قليلة بإعلان عنه يظهر لك على إنستجرام أو أثناء تصفحك في جوجل ؟ قد يبدو الأمر غريبًا، لدرجة تدفعك للتساؤل ما إذا كان هاتفك يسجل محادثاتك دون علمك وبينما قد تقترب هذه الشكوك من الواقع، إلا أن الأمر ليس بهذه المباشرة، ويحتاج إلى التمييز بين المخاوف والحقيقة، ونشرح كيف يمكن معرفة ما يفعله هاتفك بالفعل. من الناحية التقنية، يمكن للهواتف الذكية أن تستمع إليك، ولكن فقط إذا منحتها الإذن بذلك، فأنظمة التشغيل الحديثة سواء أندرويد أو iOS، تعتمد على سياسات صارمة فيما يتعلق بالوصول إلى الميكروفون، ما يعني أن أي تطبيق لا يمكنه استخدامه إلا بموافقتك المسبقة، لذلك فكرة أن الهاتف يستمع طوال الوقت بشكل تلقائي ليست دقيقة، التطبيقات لا تستخدم الميكروفون إلا إذا سمحت لها بذلك صراحة. ومع ذلك، تبقى الميكروفونات في حالة استعداد للاستجابة لعبارات التنشيط مثل "Hey Siri" أو "Ok Google"، وهو ما يثير بعض القلق حول ما إذا كانت الميكروفونات تظل نشطة طوال الوقت، شركتا آبل وجوجل تنفيان تمامًا استخدام هذه الاستجابة في تتبع المستخدمين دعائيًا أو في تسجيل المحادثات لغرض عرض الإعلانات، ورغم ذلك يبقى منح إذن الوصول إلى الميكروفون من أبرز عناصر الخصوصية التي يجب التعامل معها بحذر، وينبغي على المستخدمين معرفة التطبيقات التي تملك هذا الإذن، ومتى يتم تفعيله تحديدًا. على صعيد آخر، توفر الإصدارات الحديثة من أنظمة أندرويد وiOS مؤشرات مرئية تظهر عندما يحاول تطبيق ما الوصول إلى الميكروفون أو الكاميرا، فعند تفعيل أحد هذه الأجهزة، يظهر ضوء صغير برتقالي أو أخضر في زاوية الشاشة، كما يمكن سحب مركز التحكم في iOS أو لوحة الإعدادات السريعة في أندرويد للاطلاع على تفاصيل أكثر حول التطبيق الذي يستخدم هذه المكونات. لكن، إذا لم تكن الهواتف تتنصت، فلماذا تبدو الإعلانات التي تظهر لنا على إنستجرام أو جوجل "شخصية" إلى هذا الحد؟ والإجابة هي أن الهواتف الذكية لم تعد أجهزة منفصلة، بل أصبحت جزءًا من منظومات متكاملة تديرها شركات مثل جوجل وآبل، والتي تجمع كمًا هائلًا من البيانات حول المستخدمين، حتى من دون تنصّت صوتي، فإن تاريخ بحثك، وتفاعلك مع التطبيقات، وموقعك الجغرافي، وسلوكك في التصفح، وعلاقاتك عبر وسائل التواصل، كلها بيانات تكفي لتكوين ملف شخصي دقيق للغاية، يسمح للمعلنين بتقديم محتوى يبدو وكأنه يعرف ما تفكر به. لذا قد تبدو الإعلانات التي تراها على الإنترنت وكأنها نتيجة تنصت مباشر، لكنها في الغالب ليست كذلك، كما لا يحتاج هاتفك إلى الاستماع إليك طوال الوقت كي يعرف ما تهتم به، إذ أن سلوكك الرقمي وحده كافٍ لمنح الشركات صورة شاملة عنك، ومع ذلك تظل مسؤولية المستخدم قائمة في مراقبة الأذونات التي يمنحها للتطبيقات، وعلى رأسها إذن الوصول إلى الميكروفون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store