
أنصار الله الحوثيون: نفذنا عملية عسكرية ضد أهداف حساسة للعدو في منطقة يافا المحتلة
متابعة – واع
أعلنت حركة أنصار الله الحوثيون،، تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مواقع حساسة داخل الأراضي المحتلة، بالتنسيق مع الضربات التي شنّها الجيش الإيراني ضد أهداف تابعة للكيان الصهيوني.
وقال الناطق العسكري باسم الحركة، يحيى سريع، في بيان تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن "القوة الصاروخية لأنصار الله نفّذت هجوماً نوعياً باتجاه منطقة يافا المحتلة، في إطار الرد المشترك على جرائم العدو."
وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام صهيونية بأن الهجوم اليمني تزامن مع وابل من الصواريخ والطائرات المسيّرة القادمة من إيران، ما تسبب بما وصفته بـ"هجوم مركب" استهدف عدة مناطق داخل الكيان.
وبيّنت هيئة البث التابعة للعدو أن الصواريخ انطلقت من الأراضي اليمنية والإيرانية بشكل منسّق، تزامناً مع دخول أسراب من الطائرات المسيّرة إلى أجواء منطقة تل أبيب الكبرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
منذ ساعة واحدة
- اذاعة طهران العربية
إيران تحذر الصهاينة: غادروا الأراضي المحتلة
رد العقيد رضا صياد، المتحدث باسم هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، على الأعمال العدوانية المستمرة للكيان الصهيوني بتلاوة بيان تحذيري حازم موجه إلى سكان الأراضي المحتلة. واستهل بيانه بعبارة " باسم الله قاصم الجبارين"، معلنًا بدء عدوان جديد من قبل كيان بنيامين نتنياهو "الفاسد والعاجز والمجرم"، مؤكدًا أن هذا الخطأ في التقدير من جانب الصهاينة أجبر القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية على الرد بطريقة "صادمة ومفيدة ومؤسفة". وتابع محذرًا: إن نطاق الردّ المدمر للمجاهدين الإيرانيين الشجعان سيشمل جميع أنحاء الأراضي المحتلة. وأكد المتحدث باسم مركز الاتصالات لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة صراحةً أن على سكان هذه الأراضي أخذ التحذيرات الصادرة على محمل الجد ومغادرة هذه المناطق، لأنها في المستقبل غير البعيد لن تكون صالحة للسكن. وأضاف أنه في الليالي الأخيرة، وللمرة الألف، تم استهداف مراكز حساسة ومهمة للكيان الصهيوني بنجاح، بما في ذلك المراكز العسكرية والأمنية ومراكز صنع القرار، وحتى مساكن قادة النظام وعلمائه العسكريين. وأشار المتحدث باسم مركز الاتصالات لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة إلى أن القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية تمتلك حاليًا قاعدة بيانات كاملة لجميع النقاط الحيوية والحساسة في الأراضي المحتلة، ويمكنها ضرب الأهداف المطلوبة في أي لحظة. وقال: على سكان الأراضي المحتلة الحذر من استخدام الكيان الصهيوني المجرم لهم كدروع بشرية. وعليهم تجنب السكن والتنقل بالقرب من المناطق الحساسة، فحتى الملاجئ تحت الأرض لن توفر لهم الأمان.. وأضاف المتحدث باسم مركز الاتصالات لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة في النهاية: "لقد بدأ رئيس الوزراء المجرم للكيان الصهيوني، لحماية مصالحه الشخصية ومصالح عائلته، جرائم لن تنتهي إلا بالهزيمة والندم على هذا الكيان بتعريض حياة وأمن سكان الأراضي المحتلة للخطر. إن عدم الالتفات إلى هذه التحذيرات سيجلب عليكم أيامًا أكثر صعوبة".".


الأنباء العراقية
منذ ساعة واحدة
- الأنباء العراقية
المالكي: الانتصارات التي تحققها إيران جاءت بفضل إيمانها بعدالة القضية
بغداد – واع – أحمد الفراجي أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، اليوم الأحد، ان ما نشهده من تطورات بالصراع مع الكيان الصهيوني يمثل انتصاراً حقيقياً لمحور المقاومة، فيما أشار الى ان الانتصارات التي تحققها الجمهورية الإسلامية بالمنطقة جاءت بفضل إيمانها بعدالة القضية. وقال المالكي في كلمة له خلال الحفل المركزي لحركة البشائر الذي أقيم في العاصمة بغداد بمناسبة عيد الغدير الأغر، وحضره مراسل وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن "المعركة الجارية اليوم في المنطقة هي مواجهة بين خط الإمام علي (عليه السلام) وخط الصهيونية العالمية، التي لم تفوت فرصة إلا واستهدفت بها الإسلام والمسلمين"، مبينا ان "أبناء علي واتباعه هم من يقفون اليوم بوجه الكيان الصهيوني، دون التقليل من دور إخواننا من المسلمين الذين وقفوا معنا". وأضاف، أن "ما نشهده اليوم من تطورات في الصراع مع الكيان الصهيوني، لاسيما في غزة وجنوب لبنان، بل وحتى داخل تل أبيب، يمثل انتصاراً حقيقياً لمحور المقاومة، ومحور الولاية الممتد"، مشيرا الى ان "الكيان الصهيوني يحظى بدعم عالمي واضح، إلا أن من يواجهه اليوم هم أصحاب العقيدة والشجاعة، وأبناء خط علي بن أبي طالب، الذين نجحوا في كسر مقولة إن جيش إسرائيل لا يُقهر". وذكر ان "الانتصارات التي تحققها الجمهورية الإسلامية الإيرانية وحلفاؤها في المنطقة، جاءت بفضل شجاعتهم وإيمانهم بعدالة قضيتهم"، منتقدا "مواقف بعض الدول التي المتخاذلة، والتي وقفت إلى جانب الكيان الصهيوني". وأعرب عن أسفه لـ"صمت دولي تجاه المجازر المرتكبة بحق الفلسطينيين"، مشدداً على أن "الأمة الإسلامية مطالبة اليوم بالوقوف إلى جانب المقاومين، دعماً وإسناداً، لأن هذه المعركة ليست خاصة بشعب دون آخر، بل هي معركة الأمة كلها". وذكر أن "من يتنصل عن دعمه للمقاومة فقد خان الأمانة، وسيتحمل تبعات مواقفه المنحرفة، ولا ينبغي الاستماع للمرجفين الذين يسعون إلى بث الوهن والتشكيك"، مبيناً أن "المعركة مع الصهيونية ليست نزهة، بل هي مواجهة متواصلة فيها الكر والفر، والانتصارات تأتي بالتضحيات والصبر". وأشار الى ان "المجتمع الدولي ومؤسساته يقع على عاتقهم ردع الكيان الصهيوني ومن يقف خلفه، لأن خطورته لا تقتصر على العراق أو إيران فقط، بل تمثل تهديداً استراتيجياً لأمن واستقرار المنطقة والعالم بأسره". من جانبه أكد القيادي في حركة البشائر فؤاد العلاق أن "الاعتداءات الصهيونية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي محاولة لإخضاع الأمة، فيما بينت ان العراق لن يكون ساحة مستباحة، بل ساحة قرار، ومركز إشعاع. وقال القيادي في حركة البشائر فؤاد العلاق في كلمة له خلال الحفل: "نلتقي اليوم في عيد الغدير الأغر، عيد الله الأكبر، لا لنحيي ذكرى مضت، بل لنؤكد التزامنا بولاية الحق، وتجديد بيعتنا للمبادئ التي أرساها الإسلام المحمدي الأصيل". وأضاف، أن "الغدير ليس لحظة رمزية فحسب، بل عهد ومسؤولية، والتزام بمشروع إصلاحي لا يعرف المساومة، ولا يهادن في مواجهة الفساد والانحراف والتطبيع، وإننا إذ نحتفل بهذه المناسبة، فإننا نستحضر معاني النصر والثبات"، مؤكدا أن "خيارنا يبقى على الدوام منحازا لقضايا امتنا العادلة وقواها المجاهدة وشخصياتها الشجاعة التي تكافح العدوان وتدافع عن كرامة بلداننا وشعوبنا". وأشار إلى أن "العدوان الذي تتعرض له الجمهورية الإسلامية في إيران، ما هو الا محاولة لإخضاع هذه الأمة وهذه الدولة الكريمة لإملاءات الصهاينة والمستكبرين بعد ان عجزت شتى الأساليب السابقة للنيل من مكانتها ونهجها المقاوم". وتابع "نحن نرى في الوقوف مع الجمهورية الإسلامية والتضامن معها في شتى الوسائل المتاحة واجبا شرعياً وأخلاقياً وإنسانياً ، لما يمثله صمودها من عزة وكرامة لجميع المسلمين والخيرين والرافضين والممانعين والبشرية جمعاء، ونأمل ان ينتهي هذا العدوان قريبا وان يندحر الأعداء". واختتم قوله: " العراق محاط بالتحديات، وبمحاولات تفكيك وحدته ونسيجه الاجتماعي، وتشويه هويته، وتذويب مؤسساته ، لكننا نؤمن ان التحلي بالأيمان والتصدي بروح المسؤولية التضامنية التي يعززها التخطيط الاستراتيجي، سوف يفشل جميع الرهانات على تفكيك وحدتنا وتراجعنا والتلاعب بمصيرنا، وبعون الله وهمتكم لن يكون العراق ساحة مستباحة، بل ساحة قرار، ومركز إشعاع".


ساحة التحرير
منذ ساعة واحدة
- ساحة التحرير
إيران بوابة الأمل ومفتاح النصر!خلود همدان
إيران بوابة الأمل ومفتاح النصر! خلود همدان* بعد عقود الكبرياء وأزمنة الغطرسة وعلى مدى أكثر من سبعٍ وسبعون سنة من الإحتلال والإستباحة والإمتهان للكرامة الإنسانية ومصارده الحقوق وإستفزازًا للشعوب وتطويعًا للحكام والأنظمة تشرق شمس الحرية وتُفتحُ أبواب الأمل بمفتاح النصر الإلهي والسواعد الحيدرية من قلب العالم الإسلامي في 'إيران' تُرسم نهاية الكيان وينزاح الستار عن ذلك الوعد الصادق بحتمية الهزيمة لليهود والغلبةُ والتمكين لهذه الأمة. وفي أنصع صفحات التاريخ تُدون اليوم أقوى الملاحم البطولية التي لم يشهد لها الكون نظير بضربات قوية قاصمة مُسدده تُعيد' إيران' كتابة فصول المعركة بحروفًا من لظى الإنتقام وشرارةً من دم الشُهداءوأنين الجرحى ودموع الثكالى والمضطهدين ليسمعُ صداها كل العالم عدوًا كان أم صديق في رسالةً مفادها أسفر صباح الحرية ولاح ليل الغروب وحان وقت الرحيل' لكيان إسرائيل' المؤقت. 'إيران' اليوم توجه صفعاتها المُمِيتة في وجه الكيان المجرم الفاشي وتضرب عمقه وتقطع شريانه الذي يُحاول التمدد في جسد هذه الأمة وتنتصر لسيادتها وإستقلالها وتدعم قضيتها المركزية 'فلسطين' بكل ثقلها وقوتها وتنهض من بين أنقاض الحصارالمستمر عليها ومن قلب العقوبات التي فرضتها ربيبة الجور والفجور امريكا مُعلنةً تحديها لكل هذه الصعوبات ومتجاوزةً كل تلك المعوقات تمضي بإرادةً صلبة وإيمان راسخ وعقيدةً لاتعرف لغة التماهي مع عدوٍيقتل ويدمر ويستبيح دون رادع أو قيود. 'إيران' اليوم تنتصر للأمة ولفلسطين وتدفع التضحيات بالنايبة عن ملياري مسلم وتقدم قوافل الشهداء من مدنيين وقادة في سبيل الله والدين والمقدسات وفي سبيل الخروج من الوصاية والتبعية لليهود والنصارى وتقود هذه المعركة بكل تماسك وثبات وبإرادةً لاتُضام وعزيمةً لاتنكسر. لا حرية للأمة إلا بجهادها ولاخلاص للشعوب إلا بالتحرك القوي والموقف الحاسم في ردع الكيان المجرم ولاخيار آخر عن مواصلة الجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى وبه نضمن النصر والفرج والتحرر من قيود الظلم والطاغوت. إننا في يمن الإيمان والجهاد والحكمة نؤيد الجمهورية الإسلامية الإيرانية في كل خياراتها ونحن شركاء في الموقف وندين كل الهجمات الإسرائيلية المجرمة على جمهورية 'إيران' ونعتبرها جريمة حرب يرتكبها هذا العدو بحق دولة إسلامية مستقلة وعلى 'إيران 'أن ترد على هذه الهجمات وإلحاق أقسى الهزائم بكيان العدو في إطار الحق المشروع والرد على كل الإعتداءت. اتحادكاتبات اليمن 2025-06-15 The post إيران بوابة الأمل ومفتاح النصر!خلود همدان first appeared on ساحة التحرير.