
ترمب: لا أعتقد أن هناك مجاعة بغزة وقدمنا أغذية ولم يشكرنا أحد
قدمنا 60 مليون دولار قبل أسبوعين لإدخال أغذية إلى غزة ولم يشكرنا أحد.
على حماس أن تعيد الرهائن والمحتجزين وقد استعدنا معظمهم.
على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة.
لا أعلم ما الذي قد يحدث في غزة.
تحدثت مع نتنياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى.
سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد.
لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 5 دقائق
- رؤيا نيوز
سفير أميركا في إسرائيل يحذف تغريدة عن 'سكان غزة وترامب'
ذكرت صحيفة 'تلغراف'، الجمعة، أن السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي ادعى أن الغزيين 'يحبون ترامب' في تغريدة حُذفت بسرعة أثناء زيارته لقطاع غزة. وقام مايك هاكابي، وستيف وتكوف، مبعوث ترامب الخاص للشرق الأوسط، بزيارة إلى قطاع غزة، يوم الجمعة، بهدف تفقد مواقع توزيع المساعدات ورفع تقرير للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وعقب زيارته لأحد مواقع المساعدات في مدينة رفح، قال هاكابي إن الفلسطينيين يطلقون 'بمودة' على مبنى مكون من ستة طوابق، وهو واحد من المباني القليلة المتبقية في المدينة، اسم 'برج ترامب'. وأضاف في تغريدة على منصة 'إكس': 'إنهم يحبون دونالد ترامب ويعتقدون أنه يساعدهم'. وأفادت'تلغراف' بأن التغريدة حُذفت بعد أقل من دقيقة من نشرها. وقال ترامب، الخميس، إنه يريد التأكد من أن سكان قطاع غزة يحصلون على الطعام. وفي تغريدة أخرى، أشاد هاكابي بمؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، قائلا إنها وزعت 'أكثر من 100 مليون' وجبة خلال شهرين. وأضاف: 'إن حماس تكره مؤسسة غزة الإنسانية لأنها توصل الغذاء للناس من دون أن يتم نهبه من قبلها'. وقالت الأمم المتحدة إن أكثر من 1300 شخص، من منتظري المساعدات، قتلوا منذ أواخر مايو في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية.


صراحة نيوز
منذ 21 دقائق
- صراحة نيوز
نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية جاهزة للدخول إلى غزة
صراحة نيوز – أعلن المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني الجمعة أن الأمم المتحدة لديها نحو 6000 شاحنة محملة بالمساعدات الغذائية عالقة خارج غزة، في انتظار الحصول على الموافقة لدخول القطاع الذي يتضور سكانه جوعا. وقال لازاريني في منشور على منصة 'إكس' 'الأونروا لديها 6000 شاحنة محملة بالمساعدات عالقة خارج غزة وتنتظر الضوء الأخضر للدخول'، مشددا على ضرورة إيصال المساعدات عبر الطرق البرية بدلا من إسقاطها جواء وأوضح أن 'إسقاط المساعدات جوا يكلف على الأقل مئة مرة أكثر من تكلفة الشاحنات' مشيرا إلى أن الشاحنات تنقل مساعدات بحجم يعادل ضعفي الكمية التي تنقلها الطائرات'. وأضاف 'إذا توفرت الإرادة السياسية للسماح بإسقاط المساعدات جوا، رغم أنها مكلفة للغاية وغير كافية وغير فعالة، فمن المفترض أن تكون هناك إرادة سياسية مماثلة لفتح المعابر البرية'، من دون أن يذكر إسرائيل التي تسيطر على مداخل غزة. بعد 22 شهرا من حرب مدمرة اندلعت إثر هجوم شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع تشرين الأول/أكتوبر 2023، بات قطاع غزة مهددا 'بالمجاعة على نطاق واسع' وفقا للأمم المتحدة، ويعتمد كليا على المساعدات الإنسانية التي تنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو. وبعد أن فرضت حصارا شاملا على القطاع مطلع آذار/مارس متسببة بنقص حاد في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار/ مايو بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة وترفض وكالات الإغاثة الدولية التعامل معها لأنها تعتبرها غيرم وثوقة. ودخل إلى القطاع في الأيام الأخيرة ما بين 100 و 200 شاحنة يوميا، بحسب 'كوغات' (مكتب تنسيق أنشطة الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية)، في حين ترى الأمم المتحدة أن الحاجة الفعلية هي 500 شاحنة يوميا على الأقل. ومنذ 19 أيار / مايو، وصلت 260 شاحنة فقط إلى وجهتها من أصل 2010 شاحنات أرسلت إلى غزة، بينما اعترضت 1753 شاحنة، 'إما من قبل مدنيين يعانون من الجوع أو من قبل مجموعات مسلحة'، وفقا لبيانات مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع. وأشار لازاريني إلى أن 'الأمم المتحدة كانت قادرة على إدخال ما بين 500 إلى 600 شاحنة يوميا خلال فترة وقف إطلاق النار' في مطلع العام، قبل أن يعلن انتهاء هذه الفترة بقرار إسرائيلي في 18 آذار/ مارس.. وأكد أن تلك المساعدات 'كانت تصل إلى جميع سكان غزة بأمان وكرامة، ومن دون أي انحراف عن وجهتها'، مشددا على أن 'أي بديل آخر عن الاستجابة المنسقة بقيادة الأمم المتحدة لم يحقق نتائج مماثلة'. واختتم لازاريني قائلا 'دعونا نعود إلى ما كان ينجحواتركونا ننجز عملنا. هذا ما يحتاجه سكان غزة اليوم أكثر من أي وقت مضى، إلى جانب وقف دائم لإطلاق النار'. الرأي


صراحة نيوز
منذ 22 دقائق
- صراحة نيوز
فتح: نرفض تطاول حماس على الأردن ومصر ونثمن مواقف البلدين التاريخية
صراحة نيوز – عبرت حركة فتح، الجمعة، عن رفضها القاطع للتصريحات العدائية والتطاول السياسي والإعلامي الصادر عن بعض قيادات حركة حماس تجاه كل من الأردن ومصر. وأكدت حركة فتح في بيان، أن هذه التصريحات لا تمثل موقف الشعب الفلسطيني، ولا تخدم قضيته الوطنية العادلة، بل تسيئ إلى علاقاتنا العربية الأصيلة، وتضعف الإجماع القومي الداعم لنضالنا المشروع. وقالت، لقد كانت مصر والأردن على الدوام سندا حقيقيا لشعبنا الفلسطيني في مختلف مراحل نضاله، منذ نكبة عام 1948؛ مرورا بكل المحطات الوطنية المفصلية، وقد قدمتا تضحيات جسامًا، واحتضنتا ملايين الفلسطينيين ودافعتا عن حقنا في الحرية والاستقلال في المحافل الدولية كافة. وأكدت أن أي إساءة للدولتين لا تخدم سوى الأجندات الانقسامية والمشاريع الخارجية التي تسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة، وتشتيت وحدة الموقف العربي الداعم للقضية الفلسطينية، وإن الحركة تميز جيدا بين الاختلاف السياسي الداخلي المشروع، وبين المساس بعلاقاتنا مع الدول العربية التي لطالما كانت صمام أمان للقضية الفلسطينية والمصير الوطني. وجددت تقدير الدور الكبير والمستمر لمصر برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم جهود وحدة الصف العربي والمنعة الفلسطينية، ورفع الحصار عن أهلنا في قطاع غزة، والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني في المحافل كافة. كما حيت الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، على دوره التاريخي في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ودعمه الثابت لحل الدولتين، وحق شعبنا في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967. وفضت فتح ارتهان تنظيم الإخوان الخارج عن إرادة الأمة وأمنها القومي ارتهانا جليا لقوى خارجية تسعى الإصدار شهادة براءة لذمة الاحتلال من خلال التنكر الدور كل من مصر والأردن وكيل الاتهامات لأي من الحليفين الأوثق والأقرب لشعبنا جغرافيا. ودعت إلى احترام وتقدير دور الدول العربية التي تقف معنا وقفتها مع نفسها بما يشمل الجهود المقدرة للمملكة العربية السعودية ودول الخليج والمغرب العربي؛ وهي عمقنا الحضاري والقومي الذي لن تسمح فتح بقلقلة عرى ارتباطنا به أو انفصام عنه يندرج لا قدر الله في استحقاق اصطفافات مشبوهة لا تنتج سوى الخسران والخراب. ودعت حركة فتح جميع القوى الفلسطينية إلى تحكيم العقل، والتوقف عن الخطاب التحريضي، والالتزام بالمسؤولية الوطنية الجامعة، واحترام العلاقات التاريخية مع العمق العربي الأصيل: 'فلسطين بحاجة إلى وحدة وطنية حقيقية، لا إلى تصفية حسابات تسعد خصومنا وتخذل أحلام شعبنا'.