logo
مقتل شخص باستهداف إسرائيلي لسيارة في جنوب لبنان

مقتل شخص باستهداف إسرائيلي لسيارة في جنوب لبنان

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام، اللبنانية الرسمية، الجمعة، بمقتل شخص في استهداف إسرائيلي لسيارة على طريق صيدا - صور بالجنوب اللبناني.
وأضافت الوكالة أن طائرات مسيّرة إسرائيلية تحلّق على ارتفاع منخفض في منطقة الاستهداف.
وأوضحت أن الاستهداف جرى على أوتوستراد صيدا - صور بالقرب من جامعة «فينيسيا».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش اللبناني يشيِّع عسكرييه وسط سجالات حول «حصرية السلاح»
الجيش اللبناني يشيِّع عسكرييه وسط سجالات حول «حصرية السلاح»

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

الجيش اللبناني يشيِّع عسكرييه وسط سجالات حول «حصرية السلاح»

شيَّع الجيش اللبناني، الأحد، عسكريين قُتلوا السبت بانفجار، خلال الكشف على منشأة لـ«حزب الله» في وادي زبقين بجنوب لبنان الذي يبعد نحو 10 كيلومترات عن الشريط الحدودي في جنوب نهر الليطاني، وسط سجالات سياسية متواصلة حول قرار الحكومة بشأن «حصرية السلاح»، وتحديد جدول زمني لسحب سلاح «حزب الله» بحلول العام المقبل. ووصلت جثامين جنود الجيش اللبناني إلى المستشفى العسكري في بدارو ببيروت؛ حيث أقيمت مراسم عسكرية، قبل أن تنتقل النعوش إلى بلدات العسكريين القتلى؛ حيث وُوريت الثرى. والدة العسكري محمد شقير تبكيه خلال تشييعه بالمستشفى العسكري في بيروت (د.ب.أ) وكانت قيادة الجيش- مديرية التوجيه، قد نعت 6 عسكريين قُتلوا بانفجار في المنشأة، هم «المؤهل أول الشهيد عباس فوزي سلهب، والمجند الشهيد أحمد فادي فاضل، والمجند الشهيد إبراهيم خليل مصطفى، والمجند الشهيد هادي ناصر الباي، والمجند الشهيد محمد علي شقير، والمجند الشهيد يامن الحلاق، الذين استشهدوا بتاريخ 9 أغسطس (آب) 2025، جرَّاء وقوع انفجار أثناء الكشف على مخزن أسلحة وذخائر، وذلك في وادي زبقين- صور». وأتى الحادث خلال أسبوع شهد تكليف الحكومة اللبنانية الجيش إعداد خطة لسحب سلاح «حزب الله» بحلول نهاية العام الجاري، على وقع ضغوط أميركية، وفي ظل مخاوف من تنفيذ إسرائيل حملة عسكرية واسعة، بعد أشهر من نزاع مدمِّر تلقَّى خلاله الحزب ضربات قاسية، وألحق دماراً واسعاً بمناطق في جنوب لبنان وشرقه والضاحية الجنوبية لبيروت. جانب من المراسم العسكرية خلال تشييع جندي لبناني قتل بانفجار مُنشأة لـ«حزب الله» في الجنوب (الشرق الأوسط) وقال مصدر عسكري إن العسكريين «قُتلوا أثناء إزالة ذخائر وأعتدة غير منفجرة من مخلّفات الحرب الأخيرة، داخل منشأة عسكرية تابعة لـ(حزب الله)». واطلع الرئيس اللبناني جوزيف عون من قائد الجيش رودولف هيكل «على ملابسات الحادثة الأليمة»، حسب بيان للرئاسة. وجاء الحادث وسط سجالات سياسية متواصلة حول «حصرية السلاح». وأكَّد رئيس حزب «القوَّات اللبنانيّة» سمير جعجع، أن «الخطوات المقبلة واضحة: هناك سكة واحدة يسير عليها القطار»؛ مشيراً إلى أنه «فيما يتعلق بلبنان، يمكننا أن نعتبر أنفسنا متفائلين اليوم فعلياً وجدياً، رغم أننا لم نفقد الأمل يوماً». وشدد -في تصريح- على أن «القرار الأساسي اتُّخذ: لا تنظيمات مسلحة غير شرعية في لبنان. قد يأخذ التنفيذ أشهراً طويلة، ولكن الأمر أصبح على طريق التنفيذ، ولم يعد فكرة للمستقبل؛ بل واقعاً حاضراً». وقال: «معركة وجود الدولة في لبنان ربحناها، ومعركة حريتنا وكرامتنا ربحناها، ومعركة عدم تغيير وجه لبنان ربحناها، ولبنان سيعود كما تعرفون. ويجب ألا ننسى أن الدفع الأساسي في المنطقة العربية والعالم يسير في هذا الاتجاه، ولا شيء يوحي بأن الأحداث ستأخذ منحى مختلفاً». وفي المقابل، يرفض «حزب الله» قرار الحكومة. وقال النائب في كتلته البرلمانية حسين جشي، إن «القرار الذي اتخذته الحكومة اللبنانية بتجريد المقاومة من سلاحها في ظل الاحتلال، وفي ظل استمرار القتل والتدمير، هو قرار خاطئ، ويمثل خيانة لدماء شهداء لبنان جميعاً على امتداد الوطن، وعلى مدى العقود الماضية التي واجه فيها اللبنانيون الاحتلال». ورأى أن «العدو استطاع أن ينقل المشكلة عبر الوسيط الأميركي المخادع، من مشكلة العدوان إلى مشكلة بين اللبنانيين أنفسهم». وقال: «إن ممارستنا لضبط النفس حفاظاً على البلد في أكثر من محطة، لا يعني تنازلاً عن حق وتجاوزاً للاستخفاف وتسليماً بالأمر الواقع. ونحن من باب حرصنا الدائم على العيش المشترك والحفاظ على بلدنا بكل مكوناته دون استثناء، ندعو الجميع إلى تحمل مسؤولياته الوطنية والتاريخية، كما وندعو من اتخذ القرارات الخرقاء في 5 و7 أغسطس (آب) الجاري، إلى العودة عن هذا الخطأ الفادح، فإن التراجع عن الخطأ فضيلة ولا ضير في ذلك، ونحن وإياكم نحمي ونبني ونعمل لما فيه مصلحة وطننا لا لمصلحة الأعداء».

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة آتية من مصر.. تحمل ذخائر
الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة آتية من مصر.. تحمل ذخائر

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة آتية من مصر.. تحمل ذخائر

أعلن الجيش الإسرائيلي إحباط محاولة تهريب "وسائل قتالية آتية من مصر". #عاجل ‼️ قوات جيش الدفاع الإسرائيلي أحبطت محاولة تهريب وسائل قتالية من #مصر إلى #إسرائيل رصدت وسائل المراقبة في جيش الدفاع في وقت سابق من اليوم (الأحد) في منطقة لواء فاران، مُسيّرة اخترقت من الأراضي المصرية إلى داخل أراضي دولة إسرائيل في محاولة لتهريب وسائل قتالية. رصد مقاتلو… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) August 10, 2025 وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي في منشور على حسابه في "إكس" اليوم الأحد، إن القوات الإسرائيلية أحبطت محاولة تهريب وسائل قتالية من مصر إلى إسرائيل، وفق زعمه. 10 قطع سلاح و6 خزائن ذخيرة كما أضاف أدرعي أن "وسائل المراقبة في الجيش رصدت في وقت سابق من اليوم بمنطقة لواء فاران، مُسيّرة اخترقت من الأراضي المصرية إلى داخل إسرائيل في محاولة لتهريب وسائل قتالية." وأشار إلى أن المسيرة كانت تحمل 10 قطع سلاح و6 خزائن ذخيرة، ونشر صورة لتلك المسيرة مع الأسلحة التي كانت تحملها. أتى ذلك وسط تنامي الحديث عن قرب تنفيذ القوات الإسرائيلية لخطة احتلال غزة بشكل كامل بعدما صادقت عليها الحكومة المصغرة يوم الجمعة الماضي. فيما تصاعدت التنديدات الدولية والأممية حول اجتياح القطاع الفلسطيني المحاصر. وأكد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ميروسلاف جينكا أمام مجلس الأمن الدولي اليوم أنه "إذا تم تنفيذ هذه الخطة، فقد تؤدي إلى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار".

كاتس: القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين بشمال الضفة الغربية
كاتس: القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين بشمال الضفة الغربية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

كاتس: القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين بشمال الضفة الغربية

ذكر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين بشمال الضفة الغربية حتى نهاية العام على الأقل. وكان الجيش الإسرائيلي قد شن هجوماً في يناير (كانون الثاني) الماضي ضد المسلحين في شمال الضفة الغربية، مركزاً على مخيمات اللاجئين بمنطقتي جنين وطولكرم، وفق صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» اليوم الأحد. وأضاف كاتس أن «مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس هي بؤر للإرهاب، جرى تمويلها وتسليحها من قبل إيران لتكون جبهة أخرى ضد إسرائيل». وتابع كاتس أنه خلال الأشهر الثمانية الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي هجوماً «مكثفاً»، جرى خلاله إخلاء سكان المخيمات وقتل مسلحين وتدمير البنية التحتية التي تستخدمها الجماعات المسلحة. وأضاف كاتس في بيان: «سيبقى جيش الدفاع الإسرائيلي داخل المخيمات في تلك المرحلة، على الأقل حتى نهاية العام، بموجب توجيهاتي». وتابع أنه في أعقاب عملية عسكرية واسعة النطاق «لم يعد هناك إرهاب في المخيمات اليوم». وانتقدت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تلك العملية التي قالت الأمم المتحدة إن نساءً وأطفالاً قتلوا أيضاً فيها. وفي فبراير (شباط) الماضي، ألقى مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الضوء على «نطاق غير مسبوق من النزوح الجماعي لم نشهده منذ عقود في الضفة الغربية المحتلة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store