
سعيد: زودنا محطات الوقود في طرابلس وضواحيها بحوالي 7.8 مليون لتر
كشف مدير مكتب الإعلام بشركة البريقة، عز الدين سعيد، عن تزويد محطات الوقود في نطاق مدينة طرابلس وضواحيها بحوالي 7.8 مليون لتراً من الوقود لعدد 195 محطة.
وأضاف في تصريحات صحفية، أن عمليات التزويد تمت عن طريق ميناء طرابلس البحري ومستودع طرابلس النفطي.
وبين أن الأرصدة المتوفرة لدى شركة البريقة تبلغ حوالي 26.9 مليون لتراً من البنزين، كما تم إضافة 13.5 مليون لتراً عن طريق ناقلة بحرية.
وطمأن المواطنين بتوفر الوقود بكميات كافية، مطالبًا عدم التزاحم أمام محطات الوقود لغير الحاجة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
'الواحة للنفط' تستعرض إنجازاتها للنصف الأول من 2025 وخططها لزيادة الإنتاج
عقدت شركة الواحة للنفط اجتماعًا فنيًا مع الإدارات الفنية بالمؤسسة الوطنية للنفط، استمر على مدى يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، لاستعراض نشاط الشركة خلال النصف الأول من العام 2025، ومستهدفاتها وبرامجها للعام 2026. قللت مؤسسة النفط في بيان اليوم الأربعاء إن الشركة كشفت خلال العرض عن إنجازات بارزة، أبرزها حفر عدد كبير من الآبار التطويرية، من بينها بئران نفطيان باستخدام تقنية الحفر الأفقي بإنتاجية تجاوزت 6 آلاف برميل يوميًا، إضافة إلى استكمال صيانة وتشغيل ضواغط الغاز بمحطة الدفة الشمالية، ما أدى إلى وقف حرق الغاز فيها. الاجتماع، الذي انعقد بالمقر الرئيسي للمؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس، تطرق أيضًا إلى مشروعات تطوير الحقول الجديدة ضمن خطة المؤسسة لزيادة الإنتاج، ومراجعة أداء الحقول الهامشية والرئيسية، ومعدلات الإنتاج والتوقعات للعقد المقبل. وحضر الجلسات مدراء الإدارات الفنية بالمؤسسة والشركة، إلى جانب مختصين فنيين وماليين، وممثلين عن شركتي تقنية ليبيا والجوف، ومركز بحوث النفط، بالإضافة إلى ممثلين عن الشريك الأجنبي. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
«توتال» تفوز بمعركة قانونية لإغلاق حقول النفط في بحر الشمال
فازت شركة «توتال إنرجيز» الفرنسية بمعركة قضائية أفضت إلى إغلاق منصة الإنتاج العائمة غريفون في بحر الشمال، ما أدى إلى إغلاق خمسة حقول نفطية وإحداث تأثيرات اقتصادية كبيرة. وحققت الشركة المنتجة للطاقة ومقرها باريس ، بحسب جريدة «التلغراف»، انتصارا في المحكمة العليا البريطانية لإغلاق «منصة غريفون» التي تقع على بعد 200 ميل شمال شرق مدينة أبردين. واستند القضاة في حكمهم إلى أهداف صافي الانبعاثات صفرية التي وضعها وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، مؤيدين بذلك قرار هيئة تحول بحر الشمال، الذي كان قد واجه اعتراضات قوية من شركات نفطية منافسة. خسارة تقدّر بـ150 مليون جنيه إسترليني وكانت منصة غريفون تنتج نحو 2% من إنتاج المملكة المتحدة من النفط والغاز، وسيترتب على إغلاقها فقدان 200 وظيفة، مع بقاء نحو 9 ملايين برميل من احتياطات النفط في الأرض، فضلاً عن خسارة تقدّر بـ150 مليون جنيه إسترليني من الإيرادات الضريبية. ويأتي إغلاق المنصة في إطار جهود «توتال» لتقليص عملياتها في المياه البريطانية نتيجة لتشديد السياسات على النفط والغاز البحري بقيادة ميليباند، إضافة إلى الضريبة البالغة 78% على أرباح النفط البحري التي فرضتها المستشارة المالية راشيل ريفز. وقد تم الموافقة على خطط تفكيك المنصة في البداية من قبل هيئة NSTA، جزئيا لأن تقليل إنتاج النفط والغاز يسهم في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة بالمملكة المتحدة، وبالتالي دعم تحقيق أهداف صافي الانبعاثات صفرية. إزالة منصة جريفون وإغلاق الحقول النفطية الأساسية ومع ذلك، اعترضت شركة «نوبل أبستريم» بشدة، إذ كانت تستخدم منصة جريفون لتخزين إنتاج حقلي نفط مجاورين، وكانت ترغب في استمرار تشغيلها. وخسرت «نوبل أبستريم» مراجعتها القضائية لقرار هيئة NSTA، ما يمهد الطريق لإزالة منصة جريفون وإغلاق الحقول النفطية الأساسية بشكل دائم. وتعد منصة غريفون بحسب تقرير «التلغراف» سفينة إنتاج وتخزين وتفريغ عائمة عملاقة فوق حقلي النفط والغاز غريفون نورث وغريفون ساوث، كما تستقبل إنتاج حقلين نفطيين آخرين تابعين لشركة نوبل هما «ماكلور» و«باليندالوك»، ويتم تصدير جميع الغاز مباشرة إلى البر الرئيسي في المملكة المتحدة لدعم محطات الطاقة وتسخين ملايين المنازل. وقد توقفت عمليات الإنتاج على يد «توتال» في وقت سابق من هذا العام، ويعد قرار الإغلاق النهائي أحدث ضربة لحقول بحر الشمال، التي تشهد تراجعاً سريعاً وسط انسحاب الحكومة من النفط والغاز. ويأتي هذا في الوقت الذي انتقد فيه دونالد ترامب الضرائب المفروضة على نفط بحر الشمال خلال زيارته اسكتلندا الشهر الماضي، واصفاً المورد بـ «صندوق الكنز» للبلاد.


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
الدينار الليبي يعاود الارتفاع مقابل الدولار واليورو.. ومصدر مصرفي يوضح السبب!
عاود الدينار الليبي للارتفاع أمام عملات الدولار واليورو خلال تعاملات السوق الموازية اليوم الأربعاء، بعد 4 أيام من التراجع. ويأتي هذا التراجع مدفوعاً بإستئناف مصرف ليبيا المركزي تسوية الطلبات لتغطية الإعتمادات المستندية التي بلغت مليار دولار، وفقا لمصدر مصرفي مسؤول تحدث للمسار وفضّل عدم الكشف عن أسمه. وتداول التجار الدولار الأمريكي عند الساعة 17:00 بـ 7.77 دنانير مقابل 7.90 دينار للدولار في نهاية تعاملات أمس الثلاثاء. في حين سجل اليورو 8.85 دنانير، مقابل 8.92 دنانير مع نهاية تعاملات الثلاثاء.