logo
WSJ تنشر تفاصيل جديدة عن عملية الموساد في إيران

WSJ تنشر تفاصيل جديدة عن عملية الموساد في إيران

#سواليف
نشرت صحيفة 'وول ستريت جورنال' تفاصيل جديدة بشأن #العملية_الأمنية التي نفذها #الموساد الإسرائيلي في #إيران والتي أدت إلى إحباط الرد على الضربة الإسرائيلية الأولى يوم الجمعة الماضي.
وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال أن #إسرائيل هربت على مدى أشهر أجزاء #الطائرات_المسيرة، المزودة بالمتفجرات، إلى إيران.
وقد هربت هذه الأجزاء في حقائب وشاحنات وناقلات نفط، إلى جانب #ذخيرة إضافية. وهرب عناصر الموساد الطائرات المسيرة عبر قنوات تجارية، وقام عملاء على الأرض بجمعها وتوزيعها على الفرق التي شاركت في الهجوم يوم الجمعة 13 يونيو.
وقال التقرير إن إسرائيل دربت قادة هذه الفرق في دولة ثالثة، الذين قاموا بدورهم بتدريب الفرق على الأرض.
ولفت التقرير إلى أنه في بداية الهجوم، تمركزت فرق صغيرة مزودة بطائرات مسيرة بالقرب من منظومات الدفاع الجوي الإيرانية ومواقع إطلاق الصواريخ. ومع بدء الهجوم الإسرائيلي، عطلت بعض الفرق منظومات الدفاع الجوي، وهاجمت فرق أخرى منصات إطلاق الصواريخ.
كما هوجمت عشرات الشاحنات المستخدمة في نقل الصواريخ إلى مواقع الإطلاق.
وبحسب ما قالت المصادر لصحيفة وول ستريت جورنال، فإن هذه الرواية تفسر رد إيران المحدود على الهجوم الإسرائيلي الأولي.
موقع 'واينت' العبري، الذي نقل تقرير 'وول ستريت جورنال' الأمريكية، أورد أن استخدام إسرائيل للطائرات المسيرة يوم الجمعة – وهو حل مبتكر ورخيص نسبيا لتحييد رد إيران – يأتي بعد أسابيع من استخدام أوكرانيا تكتيكا مشابها، حيث هاجمت عشرات الطائرات المقاتلة الروسية باستخدام طائرات مسيرة هربتها إلى روسيا في حاويات.
وبإطلاق الطائرات المسيرة، تمكن الموساد من إحباط تهديدات محتملة للطائرات المقاتلة الإسرائيلية وتدمير الصواريخ قبل إطلاقها على إسرائيل.
وقد أصابت الفرق الميدانية عشرات الصواريخ التي كان من المفترض إطلاقها في الساعات الأولى من الحملة. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن إيران أطلقت في النهاية حوالي 200 صاروخ على إسرائيل في أربع دفعات مساء الجمعة وصباح السبت. تسببت هذه الدفعات في دمار وإصابات، لكن وفقا للصحيفة، توقعت إسرائيل ردا أشد قسوة.
ووفقا لصحيفة وول ستريت جورنال، كان الموساد يستعد لسنوات للهجوم الكبير الذي سيشن نهاية هذا الأسبوع. وكان يعرف مكان تخزين إيران لصواريخها، والمكان الذي يحتاج إلى تمركزه على الأرض لمهاجمتها.
وكانت إسرائيل شنت يوم الجمعة هجوما على إيران، أطلقت عليه اسم 'الأسد الصاعد' وقد استهدف بالضربة الافتتاحية عددا كبيرا من القادة العسكريين والأمنيين وعلماء الذرة في إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة: إسرائيل لم تتمكن من تدمير منشأة اليورانيوم عالي التخصيب في إيران
صحيفة: إسرائيل لم تتمكن من تدمير منشأة اليورانيوم عالي التخصيب في إيران

عمون

timeمنذ 20 دقائق

  • عمون

صحيفة: إسرائيل لم تتمكن من تدمير منشأة اليورانيوم عالي التخصيب في إيران

عمون - قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، إنّ إسرائيل لم تتمكن بعد من تدمير المواقع النووية الإيرانية الأكثر حماية. ونقلت الصحيفة صباح اليوم الإثنين، إنّه لا يزال أكبر تحدٍ يواجه إسرائيل هو تدمير منشأة فوردو النووية المحصنة حيث تنتج إيران اليورانيوم عالي التخصيب. ووجهت إسرائيل ضربة قوية إلى أجزاء من البرنامج النووي الإيراني

قائد عسكري امريكي سابق: نتنياهو يتوسل امريكا للتدخل معه لتجنب الهزيمة امام ايران
قائد عسكري امريكي سابق: نتنياهو يتوسل امريكا للتدخل معه لتجنب الهزيمة امام ايران

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

قائد عسكري امريكي سابق: نتنياهو يتوسل امريكا للتدخل معه لتجنب الهزيمة امام ايران

#سواليف رسم المستشار السابق في ' #البنتاغون ' العقيد #دوغلاس_ماكجريجور صورة قاتمة بوجه #اسرائيل والولايات المتحدة جراء فتح #نتنياهو #جبهة_حرب على #ايران، محذرا من اخطارها على #امريكا و #اسرائيل و #العالم. وشدد في تغريدة له على موقع x ان #نتنياهو يتوسّل لواشنطن الان بالتدخل بالقوة العسكرية الأمريكية لإنقاذ #إسرائيل من #هزيمة مؤكّدة؛ هزيمة صنعها نتنياهو بدعم وتشجيع من #واشنطن. وفيما يلي نص التغريدة: في الساعات الـ72 الماضية، شنّت إسرائيل ضربة استباقية ضد إيران بينما كانت المفاوضات بين واشنطن وطهران لا تزال جارية. فوجئت إيران بالهجوم. لكن إيران تعافت من لحظة 'بيرل هاربر' الخاصة بها بشكل أسرع مما كانت إسرائيل تتوقّع. في أقل من 18 ساعة بعد الهجوم المفاجئ من إسرائيل، ردّت إيران بإطلاق مئات #الصواريخ الباليستية، بما في ذلك صواريخ فرط صوتية، على وسط تل أبيب ومناطق أخرى عبر إسرائيل. في هذه الأثناء، فشلت القبّة الحديدية الإسرائيلية. فشلت الاستخبارات الإسرائيلية. والآن نتنياهو يتوسّل لواشنطن بالتدخل بالقوة العسكرية الأمريكية لإنقاذ إسرائيل من هزيمة مؤكّدة؛ هزيمة صنعها نتنياهو بدعم وتشجيع من واشنطن. وفي الوقت نفسه، تقف روسيا، الصين، باكستان ومعظم العالم الإسلامي إلى جانب إيران. الإمدادات، والمعدات، وكذا الدعم الفني تتدفق إلى إيران. لقد حان وقت مواجهة الواقع: أحرقت واشنطن 12 تريليون دولار في الشرق الأوسط منذ عام 2003. والنتيجة؟ 7,000 أمريكي قتيل. 50,000 جريح. حدود مفتوحة و100,000 أمريكي يموتون سنويا من تسمم الفنتانيل. اليوم، الولايات المتحدة غارقة في ديون تبلغ 37 تريليون دولار، وهو مبلغ لا يشمل ما يُعرف بـ'ديون الوكالات'. 77مليون أمريكي صوّتوا للرئيس ترامب لأنه وعد بإنهاء النزاعات الخارجية ووقف المسير نحو الحرب العالمية الثالثة. تفويض ترامب لم يتغيّر: تأمين حدود أمريكا، وموانئها، ومياهها الساحلية. ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، وسحق المجرمين الذين يغتصبون ويقتلون الأمريكيين. إعادة سيادة القانون. لكن لا لقطرة دم أمريكية واحدة إضافية من أجل حروب أجنبية. ضربة إسرائيلية واحدة على جزيرة خرج – حيث يُصدر 90% من نفط إيران – أو على مرافئ بندر عباس، وإيران ستغلق مضيق هرمز. هذا يعني 20% من إمدادات النفط العالمية. وهذا يعني تعطيل سلاسل التوريد وتضخّم جامح. سعر الوقود يقفز إلى 7 دولارات للغالون بين ليلة وضحاها. كل عائلة عاملة تنهار. سائقي الشاحنات لا يستطيعون توصيل الطعام. الاقتصاد ينهار. ولأجل ماذا؟ حتى تجرّنا إسرائيل، التي بدأت هذه الحرب المجنونة، إلى صراع إقليمي أوسع قد يصل إلى حرب نووية؟ لدينا 40,000 جندي في الإمارات، وقطر، ومناطق أخرى عبر الخليج. إنهم أهداف سهلة. طائرات إيران المسيّرة من نوع شاهد-136 تكلّف 20,000 دولار لكل واحدة. صواريخ باتريوت الأمريكية تكلف 4 ملايين دولار لكل صاروخ اعتراض. احسبها بنفسك: سينفد مخزوننا من الصواريخ ونُفلس بينما يعود الأمريكيون في توابيت. الشرق الأوسط على شفا الانفجار. وإليكم ما يجب على واشنطن فعله لتهدئة النزاع: طلب عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي. والمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، مع توضيح أن واشنطن تعارض تدمير إيران، إسرائيل، أو أي دولة أخرى في الشرق الأوسط. مطالبة إسرائيل بوقف قتل الفلسطينيين في غزة، وسحب قواتها من غزة والضفة الغربية. تعليق جميع المساعدات العسكرية لإسرائيل حتى توافق على سحب قواتها من غزة، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة. اقتراح إرسال قوات مسلحة من دول غير منحازة لتأمين غزة والضفة الغربية. اقتراح عقد مؤتمر سلام تنظمه الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، والهند، والبرازيل للتوسط في النزاع بين إسرائيل، وإيران، وجيران إسرائيل. لقدت قدت جنودا أمريكيين تحت النار في المعركة. رأيت الكثير من التوابيت المغطاة بالعلم الأمريكي. لا أريد رؤية المزيد. مثيرو الحروب في واشنطن كان لديهم 22 عاما. فشلوا. كذبوا. ربحوا بينما كانت أمريكا تنزف. انتهى الوقت. 'أمريكا أولا' تعني: أمريكا أولا. ليست إسرائيل أولا. ليست أوكرانيا أولا. ليس الناتو أولا. أمريكا أولا.

مخاوف إسرائيلية من 'حرب استنزاف' طويلة مع إيران
مخاوف إسرائيلية من 'حرب استنزاف' طويلة مع إيران

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

مخاوف إسرائيلية من 'حرب استنزاف' طويلة مع إيران

#سواليف حذر تقرير أعده المحلل العسكري لصحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية #يوآف_زيتون، من 'انجرار #إسرائيل إلى #حرب_استنزاف طويلة بسبب امتلاك# إيران لصواريخ باليستية بعيدة المدى، قادرة على إحداث دمارا كبير في إسرائيل، والاقتصاد في استخدامها، مقابل التناقص المحتمل في الذخائر والصواريخ الإسرائيلية بسبب الاستخدام المكثف لها. وقال زيتون 'إن إسرائيل لا تزال تعوّل على #قنابل #الاختراق #الأميركية الثقيلة، من طراز جي بي 28 القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المحصنة، مثل منشأة فوردو الواقعة داخل جبل، أو عبر حملة جوية مرهقة من الطائرات الإسرائيلية، وهو خيار مكلف ومحفوف بالمخاطر'. وقال زيتون 'إن هذه القنابل 'لا تمتلكها سوى الولايات المتحدة واستخدامها سيكون بمثابة 'المحطة النهائية للعملية العسكرية ضد البرنامج النووي الإيراني. واستدرك قائلا ' في حال لم تشارك الولايات المتحدة بالقصف، فإن إسرائيل ستضطر إلى تنفيذ ضربات متكررة، تعتمد على تقشير طبقات الدفاع التي تحيط بالمنشآت النووية الإيرانية، وهي عملية معقدة وطويلة الأمد، وقد تتدحرج إلى حرب استنزاف طويلة، كما يخشى العسكريون في تل أبيب'. وأكد زيتون في تقريره 'أن الإيرانيين عمدوا إلى توزيع منشآتهم النووية على مناطق عدة داخل البلاد، بما في ذلك العاصمة طهران، وهو ما يعقّد مهمة 'التدمير الكامل' للبرنامج النووي'. إعلان دفاعات وصواريخ ومسيرات ويعتبر المحلل الإسرائيلي أن الإنجاز العسكري الأبرز حتى الآن' هو تفكيك وتحييد الدفاعات الجوية الإيرانية، مما سمح للطيران الإسرائيلي بالتحليق في العمق دون اعتراض'. كما يؤكد أن هذا التفوق الجوي' سيتيح لإسرائيل تنفيذ هجمات مستقبلية 'كما تفعل في بيروت أو دمشق'، في إشارة إلى إستراتيجية 'المعركة بين الحروب'. ولكن التقرير يشير أيضا إلى أن هناك 'ما بين 5 آلاف إلى 10 آلاف هدف إيراني مرتبط مباشرة بالبرنامج النووي والبنية الأمنية والعسكرية لا تزال تنتظر الهجوم. وتتنوع هذه الأهداف بين منصات إطلاق الصواريخ، وأنظمة القيادة والسيطرة، ومقرات الحرس الثوري، وغيرها من البنى التحتية'. ويلفت التقرير إلى 'أهمية المعلومات الاستخباراتية الدقيقة، وخاصة المتعلقة بعمق وسماكة التحصينات الطبيعية حول المنشآت النووية'. وحسب التقرير فإن الإيرانيين لا يزالون يمتلكون قدرات صاروخية لم يستخدم بعضها بعد. رغم الهجمات الإسرائيلية، وقدّر أن إيران 'أطلقت نحو 300 صاروخ باليستي على إسرائيل في الأيام الأولى من الحرب'. كما يذكر التقرير أن هناك 'نوعين رئيسيين من هذه الصواريخ لم يتم استخدامهما بعد، وهما، الصواريخ الثقيلة من طراز 'خورمشهر' التي تحمل رؤوسا حربية تزن طنا أو أكثر.وصواريخ كروز فائقة السرعة، والتي يصعب على الرادارات اكتشافها واعتراضها'. وحول القدرات الدفاعية، يرى معد التقرير أن أنظمة الاعتراض الإسرائيلية بما فيها 'القبة الحديدية' وصواريخ 'آرو 2 و3' 'أثبتت نجاعتها، حيث نجحت في التصدي لغالبية الصواريخ الإيرانية، خاصة مع الدعم المحتمل من مدمرات إيجيس الأميركية التي من المرجح أن تصل إلى المنطقة قريبا وتحمل أنظمة اعتراض متقدمة'. وفيما يتعلق بالمسيرات الإيرانية، قال التقرير 'إن إيران تراجعت عن إستراتيجية الأسراب التي استخدمتها في البداية، وتحوّلت إلى سياسة 'القطرات'، أي إرسال المسيّرات واحدة تلو الأخرى، لكن الجيش الإسرائيلي، بحسب زيتون، نجح في اعتراض معظمها، بما في ذلك عبر مطاردات جوية تنفذها مروحيات قتالية. إعلان كما يشير التقرير إلى 'التخوف الإسرائيلي من نفاذ مخزون صواريخ ثاد الأميركية التي تعمل بالتوازي مع منظومة حيتس (السهم) الإسرائيلية في مطاردة الصواريخ الإيرانية'. وقال' إن الأميركيين لا ينتجون صواريخ اعتراضية بمعدلات عالية بما فيه الكفاية، بل بضع عشرات من صواريخ ثاد سنويا، كما يؤكد أن الإطلاق الكثيف للصواريخ يعمل على تشتيت المضادات بما يسمح لبعض الصواريخ ببلوغ أهدافها'. ويخلص التقرير إلى أن طهران تمتلك نحو ألف صاروخ باليستي عشية اندلاع الحرب، لكنها باتت تستخدمها 'باعتدال'، على ضوء التآكل السريع في ترسانتها، مقابل فعالية الدفاعات الجوية الإسرائيلية، والدعم الأميركي الحاسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store