تريند تجميل جديد: جاء دور الأكتاف المثالية.. بحقن الفيلر
فعندما أطلقت المغنية جيني من «بلاك بينك» أغنيتها «مثل جيني»، ربما لم تقصد بذلك تشجيع معجبيها على بذل أي جهد ليكونوا مثلها، لكن هذا لم يمنع الناس من فعل ذلك. ووفقاً لما ينقله موقع «أوديتي» عن تقارير إعلامية حديثة، فإن الفنانة الكورية الجنوبية هي واحدة من العديد من نجوم الكيبوب الذين ألهموا اتجاهاً مثيراً للجدل في جراحة التجميل حيث يقوم الناس بحقن الفيلر في أكتافهم للحصول على مظهر بزاوية حادة. ويختار البعض تحسين مظهرهم بإجراء آخر يسمى «بوتوكس باربي» أو «بوتوكس تراب»، والذي يرخي عضلات شبه المنحرفة ويجعل خطوط الكتف والرقبة تبدو أطول وأنحف.
وانتشرت مؤخراً عمليات حشو الكتف بعد أن زارت منشئة المحتوى الكورية يوني عيادة تجميل في سيؤول للحصول على مظهر جيني، لكن بحثاً سريعاً على الإنترنت يكشف أن الإجراء متاح منذ سنوات، حيث لطالما كانت «أكتاف جيني» معياراً للجمال في الدولة الآسيوية.
وفي مقطع فيديو انتشر على «تيك توك»، حُقنت المؤثرة الكورية يوني بفيلر في إحدى كتفيها وشاهدتها ترتفع على الفور، ما أثار صرخة فرح لدى منشئة المحتوى. ومع ذلك، لم ينبهر الجميع بهذا الإجراء، بل انتقدها العديد من معجبيها لاختيارها الطريق السهل للحصول على جسم مشدود بدلاً من بذل الجهد في صالة الألعاب الرياضية.
وأشار أحد الأشخاص: «ستحصلين على أكتاف جيني مجاناً بمجرد ممارسة الرياضة».
وحذر آخر: «بهذا المعدل، سينتهي الأمر بالناس بحقن الفيلر في جميع أنحاء أجسادهم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- الإمارات اليوم
تريند تجميل جديد: جاء دور الأكتاف المثالية.. بحقن الفيلر
تدفع بعض النساء - وكذلك الرجال - في كوريا الجنوبية مبالغ طائلة مقابل حقن فيلر الكتف للحصول على ما يسمى «أكتاف مثالية بزاوية 90 درجة» التي اشتهرت بها إحدى نجمات الغناء في ذلك البلد. فعندما أطلقت المغنية جيني من «بلاك بينك» أغنيتها «مثل جيني»، ربما لم تقصد بذلك تشجيع معجبيها على بذل أي جهد ليكونوا مثلها، لكن هذا لم يمنع الناس من فعل ذلك. ووفقاً لما ينقله موقع «أوديتي» عن تقارير إعلامية حديثة، فإن الفنانة الكورية الجنوبية هي واحدة من العديد من نجوم الكيبوب الذين ألهموا اتجاهاً مثيراً للجدل في جراحة التجميل حيث يقوم الناس بحقن الفيلر في أكتافهم للحصول على مظهر بزاوية حادة. ويختار البعض تحسين مظهرهم بإجراء آخر يسمى «بوتوكس باربي» أو «بوتوكس تراب»، والذي يرخي عضلات شبه المنحرفة ويجعل خطوط الكتف والرقبة تبدو أطول وأنحف. وانتشرت مؤخراً عمليات حشو الكتف بعد أن زارت منشئة المحتوى الكورية يوني عيادة تجميل في سيؤول للحصول على مظهر جيني، لكن بحثاً سريعاً على الإنترنت يكشف أن الإجراء متاح منذ سنوات، حيث لطالما كانت «أكتاف جيني» معياراً للجمال في الدولة الآسيوية. وفي مقطع فيديو انتشر على «تيك توك»، حُقنت المؤثرة الكورية يوني بفيلر في إحدى كتفيها وشاهدتها ترتفع على الفور، ما أثار صرخة فرح لدى منشئة المحتوى. ومع ذلك، لم ينبهر الجميع بهذا الإجراء، بل انتقدها العديد من معجبيها لاختيارها الطريق السهل للحصول على جسم مشدود بدلاً من بذل الجهد في صالة الألعاب الرياضية. وأشار أحد الأشخاص: «ستحصلين على أكتاف جيني مجاناً بمجرد ممارسة الرياضة». وحذر آخر: «بهذا المعدل، سينتهي الأمر بالناس بحقن الفيلر في جميع أنحاء أجسادهم».


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
شما بنت محمد بن خالد تبحث التعاون مع متحف طوكيو
كان في استقبالها والوفد المرافق كوانو كازوتاكا، مدير البحوث الثقافية بالمتحف، وصمويل تان، مدير العلاقات الدولية بالمتحف، اللذان أعربا عن سعادتهما بهذه الزيارة التي تعكس عمق العلاقات التاريخية والثقافية بين الشعبين الإماراتي والياباني. وناقشت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان مع مسؤولي المتحف التعاون الثقافي بين مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية والمتحف، وأكدت أهمية تعزيز التبادل المعرفي والحضاري بما يسهم في دعم قيم الحوار والتفاهم بين الشعوب. وعبّر مسؤولو المتحف عن تقديرهم العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة وامتنانهم للشيخة الدكتورة شما على هذه الزيارة والحوار البنّاء الذي دار خلالها.


زاوية
منذ 3 أيام
- زاوية
وفد "بريدج" يصل إلى سيؤول ويبحث فرص التعاون الإعلامي والتكنولوجي بين الإمارات وكوريا الجنوبية
سيول، كوريا الجنوبية، وصل وفد "بريدج" إلى العاصمة الكورية سيؤول، في محطته الثالثة من الجولة الآسيوية التي شملت مدينة شنغهاي الصينية وأوساكا اليابانية، وذلك ضمن التحضيرات لانعقاد "قمة بريدج 2025" المقرر تنظيمها في العاصمة الإماراتية أبوظبي من 8 إلى 10 ديسمبر المقبل، والتي ستجمع نخبة من صنّاع المحتوى الإعلامي والثقافي والفني وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم. وترأس معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، الوفد الذي ضم سعادة الدكتور جمال الكعبي، مدير عام المكتب الوطني للإعلام، خلال الزيارة التي أقيمت في الفترة من 4 إلى 6 أغسطس، وشهدت سلسلة اجتماعات مع ممثلي عدد من الشركات الكورية المتخصصة في قطاع الإعلام والصناعات الرقمية والإبداع التقني والرسوم المتحركة والإنتاج السينمائي وصناعة المحتوى. والتقى الوفد كيم تاي كيون، نائب عمدة سيؤول الأول للشؤون الإدارية في حكومة مدينة سيول، بحضور سعادة عبدالله سيف النعيمي، سفير دولة الإمارات لدى كوريا الجنوبية، حيث شهد اللقاء بحث سبل بناء شراكات طويلة الأمد تدعم رسالة "قمة بريدج" في جمع المختصين في صناعات الإعلام الإبداعي من جميع أنحاء العالم، إلى جانب تعزيز الحلول المؤثرة على المستوى الدولي. تعزيز التعاون العابر للحدود في الإعلام والتكنولوجيا وتضمنت الزيارة اجتماعات مع عدد من ممثلي شركات كورية في قطاعات متعددة وتقديم عرض عن الأهمية الاستراتيجية لقمة "بريدج"، ودورها في تعزيز الحوار الدولي وتشكيل مستقبل الإعلام العالمي، ووجه الوفد الدعوة لممثلي الشركات الكورية لحضور القمة والمشاركة في فعالياتها في ديسمبر المقبل. واجتمع الوفد مع بروس إس. لي، رئيس قسم التسويق وعلاقات المستثمرين في شركة "آي أون كوميونيكيشنز" I-ON Communications، الذي عرض تطور إدارة البيانات غير المنظمة والتسويق الرقمي في كوريا الجنوبية، فيما ناقش جون جونغ كيوم كيم، كبير المحامين في شركة "دينتونز" Dentons، الأطر التنظيمية المرتقبة للذكاء الاصطناعي والابتكار المسؤول في كوريا الجنوبية. أما في قطاع الألعاب والترفيه، فعرض دي كي كيم، الرئيس التنفيذي لشركة "لوت كاليفرس" Lotte Caliverse، منصة ترفيه وتسوّق تفاعلية ثلاثية الأبعاد تهدف إلى إحداث تحول جذري في رؤية الجماهير العالمية من خلال التجارب الافتراضية، بما يتماشى مع تركيز "بريدج" على التحول الرقمي، ومساهمة التكنولوجيا التجريبية في رسم ملامح التبادل الثقافي والأعمال. بدوره أكد تشوي جونغ مين، مدير النمو في شركة "إس إم إنترتينمنت" SM Entertainment، أهمية الترفيه في تعزيز التعاون الإقليمي، لا سيما في قطاع الإعلام والثقافة الرقمية، كما سلّط رانشو لي، الشريك المؤسس لشركة "سيم سام فينتشرز" SimSam Ventures، الضوء على فرص الاستثمار وتطوير الشركات الناشئة الإبداعية، معززاً مكانة شركته كشريك رئيسي لـ"بريدج" في تعزيز الابتكار الإعلامي العابر للحدود. وفي مجال الابتكار التقني والذكاء الاصطناعي، ناقش جيك لي، الرئيس التنفيذي لشركة "ماث-بريسو" Math-presso، نهج شركته المستند إلى الذكاء الاصطناعي تجاه التعليم، والمدعوم من مستثمرين تكنولوجيين عالميين مثل "جوجل" Google، كما أكد تشانغشين بارك، رئيس "كايا" KAIA، المتخصصة بصناعة الرسوم المتحركة، أهمية قطاع الرسوم المتحركة في كوريا الجنوبية، مسلطاً الضوء على مساهمتها في تعزيز المشهد الإعلامي العالمي. نقاشات قانونية واستثمارية وأكاديمية وغير حكومية تعزز التطور الاستراتيجي وأجرى الوفد نقاشات مع خبراء قانونيين ومستثمرين وأكاديميين، ركزت على نقطة الالتقاء بين القانون والتعليم والابتكار، حيث تحدث روس هارمان، شريك في شركة "لي آند كو" Lee & Ko، حول البيئة التنظيمية للإعلام والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في كوريا الجنوبية، وشارك تجارب من واقع عمله المزدوج في تقديم الاستشارات إلى قادة الحكومة من جهة وقادة التكنولوجيا من جهة أخرى. وفي قطاع المنظمات غير الحكومية والجامعات، أكد البروفيسور غُل هوانغ، أستاذ التصميم الصناعي في "جامعة هونغيك"، أهمية الاستدامة والتصميم في العصر الرقمي، إذ تشكل خبراته في التصميم الصناعي قيمة مضافة لحوارات "بريدج" حول الابتكار الإبداعي ودور التعليم في تطوير حلول إعلامية وتكنولوجية مستقبلية. وفي قطاع الإعلام، ناقش جيونغ هو نام، المدير التنفيذي للإعلام في "مؤسسة الصحافة الكورية" KPF، إلى جانب زملائه سونهو كيم، مدير البحوث الإعلامية، وتشايجون يو، مدير فريق الدعم الإعلامي، مواضيع تتعلق بحرية الإعلام والابتكار ومستقبل الصحافة في آسيا. خطوة نحو تعاون عالمي أوسع في "قمة بريدج 2025" وحول أهمية هذه النقاشات، أكد معالي عبدالله آل حامد أن دولة الإمارات ماضية في ترسيخ موقعها كمنصة عالمية للتعاون الإعلامي، وبناء شراكات نوعية مع الدول الصديقة، مشيراً إلى أن "قمة بريدج" تترجم هذا التوجه من خلال جمعها قادة الإعلام العالمي، ومنوهاً بأن "جولة بريدج" في سيؤول تحظى بأهمية خاصة كونها تنعقد في واحدة من أبرز الدول المتقدمة في الصناعات الإبداعية والإعلام الرقمي، ولفت معاليه إلى أهمية تعزيز التواصل بين الجهات الإعلامية في البلدين، واستكشاف الفرص الاستثمارية في الاقتصاد الإبداعي والصناعات الرقمية، لافتاً إلى أهمية إبرام شراكات تسهم في دعم مسيرة التنمية المستدامة وتطوير القطاع الإعلامي. وقال معاليه: "إن (قمة بريدج) تسعى إلى تعزيز قدرات المؤسسات الإعلامية على وضع سياسات واستراتيجيات استباقية تعزز جاهزيتها للتعامل مع المتغيرات السريعة في المشهد الإعلامي، بما يخدم أهدافها في تقديم محتوى هادف ومسؤول"، واختتم معاليه تصريحه بالتأكيد على أن مشاركة المؤسسات الإعلامية الكورية في "قمة بريدج" و"المعرض الإعلامي" تمثل فرصة مهمة لتبادل الخبرات ونقل المعرفة، واستعراض أحدث الابتكارات التقنية، وبحث آفاق الشراكة مع المؤسسات الإماراتية، بما يدعم تطوير الصناعات الإبداعية ويعزز الحضور المشترك للبلدين في المشهد الإعلامي العالمي. ومن خلال "بريدج"، تسعى دولة الإمارات العربية المتحدة إلى ترسيخ مكانتها كمركز أساسي في منظومات الإعلام والتكنولوجيا والصناعات الإبداعية العالمية، إذ تجمع "قمة بريدج 2025" في العاصمة الإماراتية أبوظبي قادة الإعلام والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والثقافة الرقمية والترفيه من جميع أنحاء العالم لاستكشاف فرص التحول والاستثمارات وتعزيز التعاون بين دولة الإمارات والمجتمع الإبداعي العالمي، فمن خلال دعم هذه القطاعات الرئيسة، تهدف "بريدج" إلى تعزيز دورها كمنصة لفتح مسارات عملية تعيد تشكيل مستقبل الإعلام والتكنولوجيا والاتصال على الصعيد العالمي. -انتهى-