احتيال صيني مذهل: امرأة تخدع 36 رجلاً وتستولي على أموالهم لشراء شقق

في واقعة صادمة، كشفت تقارير إخبارية عن احتيال امرأة صينية على 36 رجلاً في مدينة شنتشن، حيث أوهمتهم بالزواج واستولت على أموالهم لشراء شقق في مدينة مجاورة.
تفاصيل الاحتيال:
استخدمت المرأة اسم 'ليو جيا' مع جميع الضحايا.
أقنعت الرجال بشراء شقق في مدينة هويتشو، على بعد 90 كيلومترًا من شنتشن.
ادعت أنها تبلغ من العمر 30 عامًا، وتنحدر من مقاطعة هونان، وتعمل في التجارة في شنتشن.
بعد فترة مواعدة قصيرة، اقترحت فكرة الزواج وطلبت من الرجال شراء شقق.
عرضت مساعدة الضحايا في دفع الدفعة الأولى من ثمن الشقق.
بعد إتمام عملية الشراء، كانت تختفي المرأة ولا يمكن التواصل معها.
شهادات الضحايا:
أحد الضحايا، ويدعى 'أتاو'، وصف المرأة بأنها 'حنونة وفاضلة ومهتمة بالأسرة'.
ضحية أخرى، ويدعى 'وانغ'، قال إن المرأة كانت تختلق الأعذار لتجنب لقائه بعد شراء الشقة.
قال 'أتاو' إن المرأة خدعت 36 رجلاً، جميعهم في الثلاثينيات من العمر ويعملون في شنتشن.
الخسائر:
تكبد الضحايا خسائر مالية كبيرة، حيث اضطروا لدفع أقساط عقارية شهرية.
يعاني الضحايا من ضغوط مالية إضافية، حيث يتعين عليهم دفع الإيجار في شنتشن ورعاية والديهم.
هذا وتُعد هذه الواقعة من أغرب عمليات الاحتيال التي شهدتها الصين، وتُظهر مدى قدرة المحتالين على استغلال الثقة والعواطف لتحقيق مكاسب مالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الإمارات نيوز

٢١-٠٣-٢٠٢٥

• الإمارات نيوز

احتيال صيني مذهل: امرأة تخدع 36 رجلاً وتستولي على أموالهم لشراء شقق

في واقعة صادمة، كشفت تقارير إخبارية عن احتيال امرأة صينية على 36 رجلاً في مدينة شنتشن، حيث أوهمتهم بالزواج واستولت على أموالهم لشراء شقق في مدينة مجاورة. تفاصيل الاحتيال: استخدمت المرأة اسم 'ليو جيا' مع جميع الضحايا. أقنعت الرجال بشراء شقق في مدينة هويتشو، على بعد 90 كيلومترًا من شنتشن. ادعت أنها تبلغ من العمر 30 عامًا، وتنحدر من مقاطعة هونان، وتعمل في التجارة في شنتشن. بعد فترة مواعدة قصيرة، اقترحت فكرة الزواج وطلبت من الرجال شراء شقق. عرضت مساعدة الضحايا في دفع الدفعة الأولى من ثمن الشقق. بعد إتمام عملية الشراء، كانت تختفي المرأة ولا يمكن التواصل معها. شهادات الضحايا: أحد الضحايا، ويدعى 'أتاو'، وصف المرأة بأنها 'حنونة وفاضلة ومهتمة بالأسرة'. ضحية أخرى، ويدعى 'وانغ'، قال إن المرأة كانت تختلق الأعذار لتجنب لقائه بعد شراء الشقة. قال 'أتاو' إن المرأة خدعت 36 رجلاً، جميعهم في الثلاثينيات من العمر ويعملون في شنتشن. الخسائر: تكبد الضحايا خسائر مالية كبيرة، حيث اضطروا لدفع أقساط عقارية شهرية. يعاني الضحايا من ضغوط مالية إضافية، حيث يتعين عليهم دفع الإيجار في شنتشن ورعاية والديهم. هذا وتُعد هذه الواقعة من أغرب عمليات الاحتيال التي شهدتها الصين، وتُظهر مدى قدرة المحتالين على استغلال الثقة والعواطف لتحقيق مكاسب مالية.

سكاي نيوز عربية

٣٠-١٢-٢٠٢٤

• سكاي نيوز عربية

بعد جريمة قتل هزت الصين.. إصدار الحكم على "عصابة المراهقين"

وفي أبريل الماضي، اتهم 3 مشتبه بهم جميعهم تحت سن 14 عاما وقت ارتكاب الجريمة، بارتكاب مضايقات في حق صديقهم، وهو صبي يبلغ 13 عاما يدعى وانغ، لفترة طويلة، قبل قتله بمجرفة ودفن جثته في أرض زراعية مهجورة. وأثارت تفاصيل الجريمة المروعة، لا سيما من حيث تنظيمها المحكم من المراهقين، جدلا كبيرا في الصين ، وفتحت النقاش حول الرد القضائي اللازم على جرائم الأحداث. وتمت إدانة أحد المراهقين، واسمه تشانغ، بتهمة القتل العمد، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة، حسبما ذكرت محكمة في مقاطعة خبي شمالي الصين، الإثنين، بينما حكم على شريكه، ويدعى لي، بالسجن لمدة 12 عاما. ولم تصدر المحكمة حكم إدانة جنائية بحق المراهق الثالث نظرا لتورطه الذي اعتبر محدودا في الجريمة ، لكنه سيقضي عقوبة التعليم الإصلاحي. وفي عام 2021، سمحت الصين بتخفيض سن المسؤولية الجنائية من 14 إلى 12 عاما في "الحالات الخاصة"، مثل جرائم القتل التي تنفذ بوسائل "وحشية للغاية". وهذه القضية من بين القضايا الأولى التي خفضت فيها المحكمة هذا الحد الأدنى بالفعل. وأشارت المحكمة في حكمها إلى أن طريقة القتل كانت "وحشية بشكل خاص"، و"ظروفها شنيعة بشكل خاص". وبموجب القانون الصيني، يعاقب الضالعون في جرائم القتل بالسجن أو بعقوبة الإعدام.

البوابة

٢٣-١١-٢٠٢٤

• البوابة

الصين تعزز جهود الوقاية من الحرائق والسيطرة عليها

أكدت الصين التزامها بتكثيف جهود الوقاية من الحرائق ومكافحتها للحد من حوادث الحرائق الكبرى. وأفاد وانج وي مسؤول بالهيئة الوطنية لمكافحة الحرائق والإنقاذ -في تصريح أوردته وكالة الأنباء الصينية شينخوا " اليوم /السبت/، بأنه منذ أكتوبر الماضي، سجلت البلاد وقوع 77 ألف حريق، ما أسفر عن وفاة 169 شخصا وإصابة 256 آخرين، إلى جانب خسائر مباشرة في الممتلكات قدرت بـ510 ملايين يوان (حوالي 70.89 مليون دولار أمريكي). وتعاملت قوات مكافحة الحرائق والإنقاذ الشاملة في البلاد مع 240 ألف حالة طارئة، وأسفرت الجهود عن إنقاذ حوالي 24 ألف شخص خلال الفترة نفسها. وأوضح وانغ أن معدل مهام مكافحة الحرائق بدأ في الزيادة بشكل تدريجي منذ الربع الثالث من العام، مشيرا إلى أن إدارات الإطفاء والإنقاذ في الصين اتخذت سلسلة من التدابير التنظيمية المتعلقة بمخاطر السلامة المرتبطة بالدراجات الكهربائية، مع إجراء تفتيش شامل لتصحيح أوضاع السلامة في المواقع الرئيسية مثل مراكز التسوق والأسواق والمدارس والمستشفيات والمستودعات ومراكز الخدمات اللوجستية والمنازل التي تم بناؤها ذاتيا. وأكدت الإدارة عزمها على تعزيز تقييم المخاطر وتوجيه فرق الإطفاء لتحسين إجراءات التعامل مع حرائق الغابات والأراضي العشبية.