logo
المرور: قيادة الدراجة الآلية بدون رخصة مخالفة مرورية تصل غرامتها إلى 300 ريال

المرور: قيادة الدراجة الآلية بدون رخصة مخالفة مرورية تصل غرامتها إلى 300 ريال

صحيفة سبقمنذ يوم واحد
أكدت الإدارة العامة للمرور أن قيادة الدراجات الآلية داخل المملكة تتطلب الحصول على رخصة قيادة خاصة بها، مشيرة إلى أن عدم حمل رخصة القيادة أو رخصة السير أثناء القيادة يُعدّ مخالفة مرورية تستوجب الغرامة.
وبيّنت "المرور" أن الغرامة المالية لهذه المخالفة تتراوح بين 150 و300 ريال، داعية جميع قائدي الدراجات الآلية إلى الالتزام بالأنظمة المرورية، وضرورة حمل الرخصة خلال القيادة تجنّبًا للمخالفة وحفاظًا على السلامة العامة.
ويأتي هذا التوضيح في إطار الحملات التوعوية المستمرة التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي المروري والحد من السلوكيات الخاطئة أثناء القيادة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل 93 فلسطينياً ينتظرون المساعدات في غزة بنيران إسرائيلية
مقتل 93 فلسطينياً ينتظرون المساعدات في غزة بنيران إسرائيلية

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

مقتل 93 فلسطينياً ينتظرون المساعدات في غزة بنيران إسرائيلية

أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 93 فلسطينياً على الأقل عندما أطلقت القوات لإسرائيلية النار باتّجاه أشخاص ينتظرون الحصول على مساعدات ، غالبيتهم في شمال القطاع، حيث تزداد ظروف الجوع سوءا مع تقييد دخول المساعدات وتواصل الحرب منذ 21 شهرا. وأفاد المتحدث باسم الجهاز محمود بصل وكالة فرانس برس بمقتل 80 شخصا أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات تنقلها شاحنات في شمال غرب مدينة غزة، مؤكدا أنهم قضوا جراء "إطلاق الاحتلال النار". وذكر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن قافلة تابعة له تتألف من 25 شاحنة وتحمل مساعدات غذائية إلى شمال غزة، "واجهت حشودا ضخمة من المدنيين الجائعين تعرّضوا لإطلاق نار"، وذلك بعيد عبورها المعابر مع إسرائيل واجتياز نقاط التفتيش. وشدد على أن "أي عنف يطال المدنيين الذين ينتظرون المساعدة الإنسانية غير مقبول على الإطلاق"، ودعا "لحماية كل المدنيين والعاملين" في المساعدات. من جهته، شكك الجيش الإسرائيلي في الحصيلة، قائلا إن الجنود أطلقوا "نيرانا تحذيرية لإزالة تهديد مباشر". وفي جنوب القطاع، أكد بصل مقتل تسعة أشخاص قرب مركز توزيع في منطقة الشاكوش شمال غرب رفح، وأربعة قرب دوار التحلية شرق خان يونس. ودفعت الحرب والحصار الإسرائيلي بسكان القطاع الذين يزيد عددهم على مليوني شخص إلى شفا المجاعة، بحسب ما تؤكد الأمم المتحدة ومنظمات دولية. وبات مقتل مدنيين ينتظرون الحصول على مساعدات مشهدا شبه يومي حيث تتهم مصادر محلية وشهود إسرائيل بإطلاق النار باتّجاه الحشود خصوصا قرب أماكن توزيع المساعدات التي تديرها "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. وقالت الأمم المتحدة هذا الأسبوع إن نحو 800 شخص قتلوا أثناء انتظارهم المساعدات منذ أواخر أيار/مايو. "تزاحم" وقال قاسم أبو خاطر (36 عاما) من مخيم جباليا شمال غزة لفرانس برس "المشهد صعب جدا. آلاف المواطنين متجمعين يحاولون الحصول على الطحين.. تزاحم وتدافع مميت لنساء ورجال وأطفال". وتابع "وصلنا لمرحلة وكأننا أموات لا أرواح فينا. الدبابات تطلق القذائف بشكل عشوائي علينا وجنود الاحتلال يطلقون النار.. عشرات الناس استشهدوا أمام عيني ولا أحد يستطيع إنقاذ أحد". من جانبه، أفاد حسن رضوان (41 عاما) من الشجاعية "حصلت على كيس طحين بصعوبة والموت يرافقني بأي لحظة. كان من الممكن أن أموت بسبب إطلاق النار الكثيف"، مضيفا أن "غزة تموت بكل معنى الكلمة". وأظهرت لقطات مصورة لفرانس برس سيارة إسعاف تدخل مستشفى الشفاء في مدينة غزة تقل جرحى، بينما تكدست الأكفان على الأرض في محيط المستشفى، فيما بكى أطفال ذويهم وأقاربهم ممن انتظروا المساعدات وقتلوا أثناء ذلك. وبدأت "مؤسسة غزة الإنسانية" عملياتها أواخر أيار/مايو بعد حصار شامل فرضته إسرائيل لأكثر من شهرين ومنعت خلاله دخول أي مساعدات أو سلع على الرغم من تحذيرات الأمم المتحدة ومنظمات دولية من خطر المجاعة الوشيك. وترفض الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية العمل مع المؤسسة بسبب مخاوف بشأن حيادها ومصادر تمويلها. وحمّلت حماس إسرائيل والإدارة الأميركية "المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم"، مطالبة بفتح بتحقيقٍ دولي عاجل "في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات، والتي تحوّلت إلى آلية للقتل الممنهج للمدنيين". "لا مأوى لنا" وفي ختام صلاة "التبشير الملائكي" الأحد، وجه البابا لاوون الرابع عشر نداء للوقف الفوري لـ"همجية الحرب" داعيا إلى "حل سلمي للصراع". كما دعا إلى "ضمان القانون الإنساني وحماية المدنيين ومنع العقاب الجماعي واللجوء العشوائي إلى القوة والتهجير القسري للسكان". وأتى ذلك بعد مقتل ثلاثة أشخاص في قصف إسرائيلي طال الخميس الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في القطاع. وأسفت إسرائيل للضربة، مؤكدة أنها نتجت عن "ذخيرة طائشة". وأقام بطريرك اللاتين في القدس الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا الأحد قداسا في كنيسة العائلة المقدسة بعدما توجه إلى القطاع الجمعة. في غضون ذلك، يتواصل القصف الإسرائيلي على القطاع المدمّر والذي يشهد أزمة إنسانية كارثية. وأكد بصل أن 23 شخصا على الأقل قتلوا جراء ضربات طالت أنحاء عدة في القطاع الأحد، من بينهم 14 على الأقل في ضربة على مخيمات للنازحين في منطقة مواصي خان يونس. في الأثناء، أصدر الجيش الإسرائيلي أمرا بالإخلاء الـ"فوري" للفلسطينيين وسط القطاع. وقال المتحدث العسكري أفيخاي أدرعي إن الجيش "يوسع أنشطته" في المنطقة الجنوبية الغربية من دير البلح. كما أعلن الجيش الأحد أيضا تكثيف عملياته البرية في جباليا بشمال القطاع. وأظهرت لقطات لفرانس برس العديد من الأشخاص يغادرون مناطق في دير البلح مستخدمين سيارات أو عربات تجرها الحمير، أو يجرون حاجياتهم على الأرض بعدما ربطوها بأشرطة وحبال. وأوضح رجل لفرانس برس "رموا علينا مناشير (للمغادرة) وطلعنا من دون أن نعرف الى أين نذهب. لا مأوى لنا". وحذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في بيان من أن "أمر النزوح الجماعي الذي أصدره الجيش الإسرائيلي اليوم يوجه ضربة قاصمة أخرى لشريان الحياة الهش أصلا الذي يبقي الناس على قيد الحياة في جميع أنحاء قطاع غزة". وأكدت "أوتشا" أن موظفي الأمم المتحدة "باقون" في المنطقة، حيث تمت مشاركة احداثيات مواقعهم مع "الأطراف المعنية". وأشار المكتب في كانون الثاني/يناير إلى أن أكثر من 80 في المئة من أراضي قطاع غزة مشمولة بأوامر إخلاء إسرائيلية لم يتم إلغاؤها. والأحد، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أنه أمر بعدم تمديد تأشيرة مدير أوتشا جوناثان ويتال المقيم قي القدس والذي يزور غزة على نحو متكرر والذي ندّد مرارا بالظروف الإنسانية في القطاع الفلسطيني المحاصر. واتّهمه ساعر في منشور على منصة إكس بنشر أكاذيب في ما يتّصل بالحرب في غزة. وفي المغرب، تظاهر عشرات الآلاف في الرباط الأحد احتجاجا على تدهور الوضع الإنساني للفلسطينيين في غزة و"تطبيع العلاقات بين إسرائيل والمملكة". وسار المتظاهرون على طول أحد الشوارع الرئيسية في وسط العاصمة، وهم يلوحون بالأعلام الفلسطينية واللافتات التي تدعو إلى إنهاء الحصار الإسرائيلي. واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصا، معظمهم من المدنيين، وفقا لتعداد وكالة فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خطفوا أثناء الهجوم، لا يزال 49 محتجزين، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وردّت إسرائيل بشن حرب مدمّرة قتل فيها 58895 فلسطينيا في قطاع غزة غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها حماس، وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

دير البلح... من بقعة «آمنة» إلى منطقة «إخلاء»
دير البلح... من بقعة «آمنة» إلى منطقة «إخلاء»

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

دير البلح... من بقعة «آمنة» إلى منطقة «إخلاء»

للمرة الأولى منذ بدء الحرب في غزة، طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء الأجزاء الجنوبية الغربية من دير البلح التي كانت تُصنَّف من قبل منطقة إنسانية دعا مراراً سكان القطاع للنزوح نحوها. وتُقدّر مصادر ميدانية تحدثت لـ«الشرق الأوسط» أن الهدف من العملية هو شقّ محور جديد يفصل خان يونس عن مناطق وسط القطاع، كما حدث حين فصلت إسرائيل رفح عن خان يونس. في الوقت ذاته، سقط أمس (الأحد) أكثر من 70 قتيلاً فلسطينياً في شمال غربي قطاع غزة، بعدما تجمعوا للحصول على الدقيق (الطحين)، في أعقاب السماح بدخول 8 شاحنات منه لأول مرة منذ أكثر من أسبوع، عبر منطقة موقع زيكيم العسكري. كما ذكرت مصادر طبية أن ما لا يقل عن 10 فلسطينيين قُتلوا في انفجار مُسيّرات انتحارية بخيام النازحين في مواصي خان يونس. وفي الفاتيكان، دعا البابا ليو إلى وضع حدٍّ لـ«وحشية الحرب»، معبّراً عن ألمه العميق إزاء غارة إسرائيلية على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، في هجوم سقط فيه 3 قتلى. وقال البابا: «أناشد المجتمع الدولي مراعاة القانون الإنساني، واحترام الالتزام بحماية المدنيين، ومنع العقاب الجماعي، والاستخدام العشوائي للقوة، والتهجير القسري للسكان».

نظرة مقربة إلى الحارس والبوابة
نظرة مقربة إلى الحارس والبوابة

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

نظرة مقربة إلى الحارس والبوابة

بين كل عالم وآخر حدود. وعلى الحدود بوابة. وعلى البوابة حارس. الحارس أقربنا إلى العالم الآخر. هو من يراه بعينيه، ويحتكر المعلومات الواصلة إلينا عنه. وهو من يسمح بالمرور إليه، فإن كان ذاك العالم الآخر عالماً ممنوعاً صار الحارس أقربنا إلى الممنوع، وأكثرنا التصاقاً به، وأقدرنا على أن يرتع فيه. والحارس بهذا المعنى يمكن تسميته، الواصل، فهو أيضاً حلقة الوصل بين العالمين، بل حلقة الوصل الوحيدة. وهذا موقع حساس، لا يحب أن يشاركه فيه أحد، يغري بتربح يتناسب طردياً مع درجة المنع. ما هذا الموقع الفريد؟! وما مسارات الوصول إليه؟ كيف تصير حارساً تحمي من العالم الآخر، العالم الشرير؟ في بداية اهتمامي بمتابعة الصحف، لفتني ولع الصحافة الآيديولوجية بتسميات مثل: الحارس، المراقب، المرصد، النذير. لم تكن مجرد أسماء، بل إعلان رغبة في احتكار هذا الموقع المتحكم بين العالمين، بسلطة حارس الحقيقة ومالك المعرفة المؤهل للتحذير. هذا إذن أحد مسارات تبوّء الموقع الفريد، أن تدعي لنفسك أحقية به، لكنه يظل ادعاءً، لا يمنح القدرة على ممارسة دور. المشكلة تبدأ حين تضطلع بالدور، مهما كان صغيراً، وصلت إليه بلا عناء، ووقع بين يديك بالصدفة. موظف بسيط امتلك المفتاح إلى عالم اللوائح. لن تنجز أمورك إلا إن سمح لك بالمرور، وإن لم يفعل عطل حياتك بالقانون. تعلمتَ بالخبرة أن تقلق إن بادر هذا الموظف بالتشديد على صرامة اللوائح، وصعوبة إنجاز الطلب. تعلم في قرارة نفسك أن هذا ليس غرضَ القواعد. ربَّما يكون الموظف أميناً فعلاً، لكن كثيراً ما يكون مرتشياً، ترجم سلطة الصدفة إلى مال، ويبيع تذكرة وهمية على بوابة اختلقها بنفسه، ويدعي التشدد لرفع سعر المرور. بسيط آخر يحرس بوابة تطلعه على أسرار، استغل موقعه للمتاجرة فيما كُلف بحراسته منا وحجبه عن أعيننا. بعضهم اكتفى بخيانة الأمانة، وبعضهم أضاف إلى جريمته الكذب والاختلاق، وبعضهم أضاف الابتزاز. على الحد بين الحلال والحرام أيضاً بوابات، وقف عليها بسطاء آخرون. قال لي أحد مشايخ الإسلام السياسي في مراهقتي إنَّ هذا الشعب لن يعرف «الدلع» حتى نصل إلى الحكم. والمعنى أنه يعرف من عالم الممنوع، أو المحرم، يُسراً كثيراً يمكن الإفتاء به، لكنه يحجزه عن الناس حتى يعيشوا في ضنك لا يرفعه إلا وصوله وصحبه إلى السلطة. ولا يقتصر ذلك على الأفراد، بل يمتد إلى سياسات الدول. في السياحة واستقبال الأجانب، وفي تحالفات الدولة وعلاقاتها السياسية، والحرب والسلم. احتفظ هؤلاء باليسر من الأحكام الشرعية السياسية للدول التي يرضون عنها، وحرموا منها من يغضبون عليها. وحين قدمت إلى أوروبا فوجئت بفكرة نشرها الإسلام السياسي لجذب الشباب الذي تربى في الغرب، عنوانها «البوي فريند» الإسلامي، ارتكازاً على أنَّ الزواج في الإسلام عرض وقبول وإشهار. ووجود طرفين معاً في العلن يحقق هذه الشروط، فلا بأس يا شباب. لدى هذا النوع من الحراس فلسفة تقسم الناس إلى خاصة وعامة، يمكن تمرير الخاصة إلى عالم الممنوع، أو الرُّخَص، أمَّا العامة فالرُّخَص مفسدة لهم. ومن مواقع الحراسة ما يقتضي المسار إليه تخطيطاً، فيُطلَب استحقاقاً، رداً لتضحية أو جميل. ومنها ما يتطلب صبراً، كحارس بناية يصل إلى التحكم في حياة سكانها، أو صاحب سلطة اكتسبها من مجال، ثم استخدمها لفرض رؤيته في مجالات لا علم له بها. كان سفنكس في الأسطورة اليونانية حارس البوابة إلى عالم طيبة الخاص. وكان شرط الدخول لغزاً أعجز كثيرين. من لم يحله مات، ومن حلَّه مَر. مَا الشَّيء الذي يسير في الصباح على أربع وفي الظهر على اثنتين وفي الغروب على ثلاث. أوديب عرف الإجابة. فانهار الحارس وانفتحت البوابة. العلم يغنيك عن الحراس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store