
دير البلح... من بقعة «آمنة» إلى منطقة «إخلاء»
وتُقدّر مصادر ميدانية تحدثت لـ«الشرق الأوسط» أن الهدف من العملية هو شقّ محور جديد يفصل خان يونس عن مناطق وسط القطاع، كما حدث حين فصلت إسرائيل رفح عن خان يونس.
في الوقت ذاته، سقط أمس (الأحد) أكثر من 70 قتيلاً فلسطينياً في شمال غربي قطاع غزة، بعدما تجمعوا للحصول على الدقيق (الطحين)، في أعقاب السماح بدخول 8 شاحنات منه لأول مرة منذ أكثر من أسبوع، عبر منطقة موقع زيكيم العسكري. كما ذكرت مصادر طبية أن ما لا يقل عن 10 فلسطينيين قُتلوا في انفجار مُسيّرات انتحارية بخيام النازحين في مواصي خان يونس.
وفي الفاتيكان، دعا البابا ليو إلى وضع حدٍّ لـ«وحشية الحرب»، معبّراً عن ألمه العميق إزاء غارة إسرائيلية على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة، في هجوم سقط فيه 3 قتلى.
وقال البابا: «أناشد المجتمع الدولي مراعاة القانون الإنساني، واحترام الالتزام بحماية المدنيين، ومنع العقاب الجماعي، والاستخدام العشوائي للقوة، والتهجير القسري للسكان».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 13 دقائق
- صحيفة سبق
الكويت..مدير مالي "مصري" يختلس ملايين جمعية المعلمين.. والحكم عليه بـ 10 سنوات وغرامة مليون دينار
أسدلت محكمة التمييز الستار على واحدة من أبرز قضايا الفساد المالي، بعد أن أيدت الحكم الصادر بحق وافد مصري شغل منصب المدير المالي السابق في جمعية المعلمين، وقضت بحبسه 10 سنوات مع الشغل والنفاذ وتغريمه مليون دينار، عقب إدانته بتهمتي الاختلاس وغسل الأموال. التحقيقات والتحريات كشفت أن المتهم استغل منصبه الوظيفي منذ عام 2018 وحتى أواخر 2021 في زيادة راتبه بشكل متكرر وإضافة رواتب وهمية لأشخاص غير موجودين، إلى جانب إصدار خمسة شيكات غير مستحقة من حساب الجمعية لصالح آخرين. وتبين أن المتهم كان يعد كشوف الرواتب بنفسه ويستغل صلاحياته الإدارية في تحويل الأموال لحسابه وحسابات وهمية، حتى افتُضح أمره في أكتوبر 2021 بعد مراجعات مالية دقيقة كشفت العجز الضخم في حسابات الجمعية. الحكم النهائي الصادر من محكمة التمييز جاء ليضع حدًا لمحاولة المتهم الإفلات من العقوبة، مؤكداً جدية القضاء في ملاحقة قضايا الاختلاس وغسل الأموال، وحماية أموال الجمعيات والمؤسسات العامة.


الشرق الأوسط
منذ 13 دقائق
- الشرق الأوسط
الأونروا: القناصة الإسرائيليون بغزة يطلقون النار على منتظري المساعدات وكأن لديهم رخصة للقتل
قال مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني، الاثنين، إن القناصة الإسرائيليين يطلقون النار عشوائياً على منتظري المساعدات في قطاع غزة «وكأن لديهم رخصة للقتل». وأضاف لازاريني في منشور على منصة «إكس»، أن الأطباء والممرضين والعاملين في المجال الإنساني يعانون من الجوع في غزة، مشيراً إلى أن أحداً لا ينجو من هذه المأساة. وشدد لازاريني على أن البحث عن الطعام في قطاع غزة أصبح مميتاً مثلما هو الحال في القصف، لافتاً إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية باتت «مصيدة للموت». No one is spared: caretakers in #Gaza are also in need of nurses, journalists & humanitarians are are now fainting due to hunger & exhaustion while performing their duties: reporting atrocities or alleviating some of the — Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) July 21, 2025 وقال مفوض «الأونروا» إن توزيع المساعدات الإنسانية ليس من مهام «المرتزقة» في غزة، مشيراً إلى العاملين مع هذه المؤسسة. بدوره، أعلن برنامج الأغذية العالمي، الأحد، تعرض قافلة مساعدات من 25 شاحنة لإطلاق نار عند دخولها شمال قطاع غزة ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى. وقال البرنامج الأممي، في بيان، على منصة «إكس»، إن القافلة واجهت عقب دخولها من معبر زكيم الحدودي مع إسرائيل «حشوداً كبيرة من المدنيين الذين كانوا يسعون للحصول على المساعدات قبل أن تتعرض لإطلاق نار» من الدبابات والقناصة الإسرائيليين. وأضاف البرنامج أنه يعمل مع «السلطات» لجمع مزيد من التفاصيل حول الحادث، مؤكداً أن «أي عنف يستهدف مدنيين يسعون للحصول على المساعدات الإنسانية هو أمر غير مقبول على الإطلاق». ودعا برنامج الأغذية العالمي إلى ضرورة توقف عمليات إطلاق النار قرب القوافل الإنسانية وتوزيع المواد الغذائية في غزة، كما دعا البرنامج لحماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني الذين يقدمون مساعدات منقذة للحياة بالقطاع. وقال البرنامج: «لا يمكننا مواصلة تقديم المساعدات في غزة ما لم يتم حماية جميع المدنيين وعمال الإغاثة»، داعياً المجتمع الدولي لتسهيل إيصال المساعدات الغذائية إلى السكان الذين يتضورون جوعاً داخل غزة.


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
فيديو: لماذا وصف مسؤولو البيت الأبيض نتنياهو بـ«الجنون»؟
وصف مسؤولون في البيت الأبيض نتنياهو بـ«المجنون»، وذلك على خلفية تدخلاته السافرة في سورية، وإصراره على إثارة النعرات الطائفية والفتنة بين العشائر والدروز عبر استهداف المؤسسات الحكومية في دمشق والمعسكرات ومقر وزارة الدفاع وهيئة الأركان. ويشكل استمرار نتنياهو في جرائم الإبادة الجماعية في غزة واستخفافه بالقوانين والأعراف الدولية أكبر تحدٍّ للمجتمع الدولي الحريص على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والوصول إلى صفقة نهائية لتبادل الأسرى وتحقيق السلام الدائم المبني على إقامة دولتين فلسطينية وإسرائيلية. ويسعي نتنياهو إلى تهجير الفلسطينيين من غزة واستهداف المنظمات الأممية والإنسانية ودور الإيواء وعرقلة كل الجهود الرامية لتحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية، متخذاً من هذه الحروب وسيلة للهروب من الأزمة الداخلية التي تواجهه في ظل الخلافات مع المعارضة. وتواصل إسرائيل خططها الإجرامية لإثارة الفوضى والعنف في المنطقة خصوصاً بعد توسيع جرائمها لتشمل لبنان، ولا تزال تعرقل اتفاقية الهدنة حتى اليوم، وترفض الانسحاب من 5 نقاط، إضافة إلى حربها على إيران. أخبار ذات صلة