
بالفيديو.. الأرصاد تكشف أسباب الرمال المثارة في الربيع
قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إنه لن تكون هناك موجات حارة حتى الأسبوع القادم، مشيرًا إلى أن درجات الحرارة العظمى في القاهرة الكبرى من 30 إلى 32 درجة.
وأضافت "منار" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن هذه درجات الحرارة المعتادة في مثل هذه الفترة من العام، موضحة أن هناك أتربة ورمال مثارة على جنوب الصعيد في قنا والأقصر وأسوان وسوهاج وبعض مناطق محافظة البحر الأحمر.
وتابعت، أن الرمال والأتربة المثارة سببها التأثر بكتل هوائية صحراوية مرتفعة قيم درجات الحرارة ومن ثم تأتي الكتل الهوائية الباردة، موضحة أنه في فصل الصيف معظم الكتل تكون قادمة من البحر المتوسط محملة بكميات كبيرة من نسب الرطوبة فلا تكون محملة بالأتربة على عكس فصل الربيع الذي يكون محملا بالكتل الباردة الذي تؤدي إلى نشاط رياح ينتج عنها أتربة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 17 ساعات
- البوابة
الأرصاد: طقس غير مستقر بسبب امتداد منخفض جوي وتوقعات بسقوط أمطار
أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بـالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن البلاد تشهد حاليًا حالة من عدم الاستقرار في الأحوال الجوية، خاصة في المحافظات الساحلية الغربية مثل مطروح والإسكندرية، بالإضافة إلى شمال الوجه البحري، وذلك استنادًا إلى أحدث التوقعات الصادرة عن الهيئة صباح اليوم، موضحة أن هذه الحالة الجوية ناتجة عن امتداد منخفض جوي متعمق في طبقات الجو العليا، بالتزامن مع كتل هوائية شمالية رطبة قادمة من البحر المتوسط، إلى جانب منخفض جوي سطحي، مما ساهم في زيادة تأثير الحالة على أغلب المناطق. منار غانم: طقس غير معتاد في هذا التوقيت وأضافت «غانم»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أن هذا النمط الجوي يُعد غير معتاد في مثل هذا التوقيت من العام، مشيرة إلى أن التغيرات المناخية والتطرف المناخي أديا إلى ظهور أنماط جوية غير تقليدية في أوقات غير معتادة، وهو ما تشهده مصر خلال هذه الأيام. وعن تطورات الحالة الجوية خلال اليوم، قالت إن الأمطار بدأت فجرًا في محافظة الإسكندرية، وكانت خفيفة إلى متوسطة في بدايتها، ثم اشتدت في بعض المناطق، وترافقت مع رياح هابطة أدت إلى زيادة سرعة الرياح على سطح الأرض، ما تسبب في تساقط بعض الأجسام في الشوارع، مشيرة إلى أن السحب بدأت تقل حاليًا فوق الإسكندرية، لكنها تجددت فوق محافظة مطروح، متوقعةً استمرار فرص سقوط الأمطار الرعدية بشكل متفاوت على مختلف المحافظات حتى نهاية اليوم. وتابعت: «ما زلنا نتوقع أمطارًا متقطعة على مناطق متفرقة من مطروح، الإسكندرية، البحيرة، كفر الشيخ، والدقهلية، وقد تمتد إلى المحافظات الداخلية جنوب الوجه البحري ولكن بشدة أقل»، مؤكدة أنه مع كل حالة من حالات عدم الاستقرار في الطقس، يتم تفعيل غرف الأزمات في كل محافظة، إضافة إلى غرفة الطوارئ في الهيئة العامة للأرصاد الجوية، حيث يتم تعيين متنبئ جوي لكل محافظة لمتابعة الأحوال الجوية لحظة بلحظة عبر صور الأقمار الصناعية وخرائط تتبع أماكن سقوط الأمطار.


البوابة
منذ 5 أيام
- البوابة
بالفيديو.. الأرصاد تكشف أسباب الرمال المثارة في الربيع
قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إنه لن تكون هناك موجات حارة حتى الأسبوع القادم، مشيرًا إلى أن درجات الحرارة العظمى في القاهرة الكبرى من 30 إلى 32 درجة. وأضافت "منار" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن هذه درجات الحرارة المعتادة في مثل هذه الفترة من العام، موضحة أن هناك أتربة ورمال مثارة على جنوب الصعيد في قنا والأقصر وأسوان وسوهاج وبعض مناطق محافظة البحر الأحمر. وتابعت، أن الرمال والأتربة المثارة سببها التأثر بكتل هوائية صحراوية مرتفعة قيم درجات الحرارة ومن ثم تأتي الكتل الهوائية الباردة، موضحة أنه في فصل الصيف معظم الكتل تكون قادمة من البحر المتوسط محملة بكميات كبيرة من نسب الرطوبة فلا تكون محملة بالأتربة على عكس فصل الربيع الذي يكون محملا بالكتل الباردة الذي تؤدي إلى نشاط رياح ينتج عنها أتربة.


البوابة
منذ 6 أيام
- البوابة
بالفيديو.. خبير مناخ يوضح سبب ارتفاع درجات الحرارة في فصل الربيع بمصر
أكد الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، أن مصر لا تزال في فصل الربيع رغم الارتفاع الشديد في درجات الحرارة، مشيرًا إلى أن ما نشهده حاليًا من تقلبات مناخية حادة هو سمة لهذا الفصل. وقال شعلة خلال لقائه في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الربيع معروف بتقلباته الجوية الحادة، لكن اللافت هذا العام أننا بدأنا نرى ما يمكن تسميته بالتطرف المناخي في ظرف 24 إلى 48 ساعة فقط، موضحًا أن درجات الحرارة قد تصل إلى 43 درجة مئوية ثم تهبط في اليوم التالي إلى 31، بفارق يصل إلى 12 درجة في يوم واحد. وأضاف أن العام الماضي عانينا من موجات حر طويلة بسبب ظاهرة النينيو، التي أثرت على نسبة الأكسجين في الهواء نتيجة انخفاض الأكسجين القادم من البحار، حيث توفر البحار نحو 50% من الأكسجين الذي نتنفسه، وهذا ما جعلنا نشعر بالخنقة والاختناق خلال الصيف الماضي. وأشار إلى أن التغير المناخي أصبح شديد السرعة والتقلب، لدرجة أن التنبؤ بحالة الطقس في اليوم نفسه بات صعبًا، فحتى تطبيقات الهاتف تُغير بياناتها أكثر من مرة في اليوم بسبب تغير الحالة الجوية بشكل لحظي. وشدد على أن ما يحدث من تقلبات حادة في درجات الحرارة خلال يومين فقط، يعود جزئيًا إلى التغير المناخي العالمي، وجزئيًا إلى التأثيرات البشرية على البيئة، لكنه طمأن المواطنين بقوله: "علينا أن نحمد الله أن مصر لا تواجه كوارث مناخية كالتي تحدث في دول مثل الولايات المتحدة أو البرازيل أو كندا أو أستراليا". وتابع: "الولايات المتحدة على سبيل المثال تشهد نحو 1500 إعصار سنويًا، وفيها منطقة تُعرف بزقاق الأعاصير، حيث تلتقي الرياح الباردة القادمة من كندا مع الدافئة من خليج المكسيك، مسببة دمارًا واسعًا كل عام"، مضيفًا أن "الآثار الاقتصادية الناتجة عن تلك الكوارث تفوق كثيرًا معاناتنا المؤقتة من يوم أو يومين من الحر".