
ما مدة المشي اللازمة لإنقاص الوزن؟
خبرني - وجد باحثون أن المواظبة على المشي أهم من سرعته عندما يتعلق الأمر بإنقاص الوزن، وأن المشي المعتدل إلى القوي، 4 أيام في الأسبوع لمدة 50 دقيقة، سيقلل من وزن الجسم ودهون البطن.
ويمكن أن يساعد المشي على زيادة عملية الأيض (حرق الطاقة)، وتحسين المزاج، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتنظيم الشهية، وتحسين صحة القلب، وزيادة قوة العظام.
وبحسب "مجلة هيلث"، حتى لو لم تتمكن من المشي لمدة 50 دقيقة في المرة الواحدة، فقد تتمكن من الحصول على نتائج من خلال تقسيم فترات المشي على مدار اليوم، بل قد تكون النتائج أفضل.
المشي مرتان يومياً
فقد وجد الباحثون أن الذين يمشون مرتين يومياً لمدة 25 دقيقة على الأقل في كل مرة، 6 أيام في الأسبوع، فقدوا وزناً أكبر ممن يمشون لمدة 50 دقيقة مرة واحدة يومياً.
عدد الخطوات
ويشير بعض الباحثين إلى أن الناس بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة يومياً لفقدان الوزن. وتفيد دراسات بأن الذين يمشون خطوات أكثر عادةً ما يكون وزنهم أقل.
وقد وجدت إحدى الدراسات أن زيادة الخطوات ارتبطت بانخفاض مطرد في معدلات الوفيات.
ومع ذلك، استقرت هذه الفوائد عند 7500 خطوة، ما يشير إلى أن الوصول إلى 10 آلاف خطوة قد لا يكون ضرورياً لتحسين فرص طول العمر.
استراتيجيتان
وبينما ينصح الخبراء بزيادة عدد الخطوات تدريجياً، توجد استراتيجيتان أساسيتان لإنقاص الوزن من خلال المشي.
أولاً: استهداف المشي لمدة 4-5 أيام لمدة 50-60 دقيقة.
ثانياً: التركيز على زيادة عدد الخطوات بمقدار 2500 خطوة، للوصول في النهاية إلى 10 آلاف خطوة يومياً، وبالطبع كل زيادة تعني حرق مزيد من السعرات، وتعزيز الدورة الدموية وصحة العضلات والعظام.
وبشكل عام، يوصي الخبراء بالمشي 4 مرات على الأقل أسبوعياً، ولكن لا تتجاوز 5 أيام. إذا كنت تمشي يومياً، فقد لا تمنح جسمك وقتاً كافياً للراحة وإصلاح الإصابات الطفيفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
ما مدة المشي اللازمة لإنقاص الوزن؟
سرايا - وجد باحثون أن المواظبة على المشي أهم من سرعته عندما يتعلق الأمر بإنقاص الوزن، وأن المشي المعتدل إلى القوي، 4 أيام في الأسبوع لمدة 50 دقيقة، سيقلل من وزن الجسم ودهون البطن. ويمكن أن يساعد المشي على زيادة عملية الأيض (حرق الطاقة)، وتحسين المزاج، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتنظيم الشهية، وتحسين صحة القلب، وزيادة قوة العظام. وبحسب "مجلة هيلث"، حتى لو لم تتمكن من المشي لمدة 50 دقيقة في المرة الواحدة، فقد تتمكن من الحصول على نتائج من خلال تقسيم فترات المشي على مدار اليوم، بل قد تكون النتائج أفضل. المشي مرتان يومياً فقد وجد الباحثون أن الذين يمشون مرتين يومياً لمدة 25 دقيقة على الأقل في كل مرة، 6 أيام في الأسبوع، فقدوا وزناً أكبر ممن يمشون لمدة 50 دقيقة مرة واحدة يومياً. عدد الخطوات ويشير بعض الباحثين إلى أن الناس بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة يومياً لفقدان الوزن. وتفيد دراسات بأن الذين يمشون خطوات أكثر عادةً ما يكون وزنهم أقل. وقد وجدت إحدى الدراسات أن زيادة الخطوات ارتبطت بانخفاض مطرد في معدلات الوفيات. ومع ذلك، استقرت هذه الفوائد عند 7500 خطوة، ما يشير إلى أن الوصول إلى 10 آلاف خطوة قد لا يكون ضرورياً لتحسين فرص طول العمر. استراتيجيتان وبينما ينصح الخبراء بزيادة عدد الخطوات تدريجياً، توجد استراتيجيتان أساسيتان لإنقاص الوزن من خلال المشي. أولاً: استهداف المشي لمدة 4-5 أيام لمدة 50-60 دقيقة. ثانياً: التركيز على زيادة عدد الخطوات بمقدار 2500 خطوة، للوصول في النهاية إلى 10 آلاف خطوة يومياً، وبالطبع كل زيادة تعني حرق مزيد من السعرات، وتعزيز الدورة الدموية وصحة العضلات والعظام. وبشكل عام، يوصي الخبراء بالمشي 4 مرات على الأقل أسبوعياً، ولكن لا تتجاوز 5 أيام. إذا كنت تمشي يومياً، فقد لا تمنح جسمك وقتاً كافياً للراحة وإصلاح الإصابات الطفيفة.


خبرني
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- خبرني
ما مدة المشي اللازمة لإنقاص الوزن؟
خبرني - وجد باحثون أن المواظبة على المشي أهم من سرعته عندما يتعلق الأمر بإنقاص الوزن، وأن المشي المعتدل إلى القوي، 4 أيام في الأسبوع لمدة 50 دقيقة، سيقلل من وزن الجسم ودهون البطن. ويمكن أن يساعد المشي على زيادة عملية الأيض (حرق الطاقة)، وتحسين المزاج، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتنظيم الشهية، وتحسين صحة القلب، وزيادة قوة العظام. وبحسب "مجلة هيلث"، حتى لو لم تتمكن من المشي لمدة 50 دقيقة في المرة الواحدة، فقد تتمكن من الحصول على نتائج من خلال تقسيم فترات المشي على مدار اليوم، بل قد تكون النتائج أفضل. المشي مرتان يومياً فقد وجد الباحثون أن الذين يمشون مرتين يومياً لمدة 25 دقيقة على الأقل في كل مرة، 6 أيام في الأسبوع، فقدوا وزناً أكبر ممن يمشون لمدة 50 دقيقة مرة واحدة يومياً. عدد الخطوات ويشير بعض الباحثين إلى أن الناس بحاجة إلى المشي 10 آلاف خطوة يومياً لفقدان الوزن. وتفيد دراسات بأن الذين يمشون خطوات أكثر عادةً ما يكون وزنهم أقل. وقد وجدت إحدى الدراسات أن زيادة الخطوات ارتبطت بانخفاض مطرد في معدلات الوفيات. ومع ذلك، استقرت هذه الفوائد عند 7500 خطوة، ما يشير إلى أن الوصول إلى 10 آلاف خطوة قد لا يكون ضرورياً لتحسين فرص طول العمر. استراتيجيتان وبينما ينصح الخبراء بزيادة عدد الخطوات تدريجياً، توجد استراتيجيتان أساسيتان لإنقاص الوزن من خلال المشي. أولاً: استهداف المشي لمدة 4-5 أيام لمدة 50-60 دقيقة. ثانياً: التركيز على زيادة عدد الخطوات بمقدار 2500 خطوة، للوصول في النهاية إلى 10 آلاف خطوة يومياً، وبالطبع كل زيادة تعني حرق مزيد من السعرات، وتعزيز الدورة الدموية وصحة العضلات والعظام. وبشكل عام، يوصي الخبراء بالمشي 4 مرات على الأقل أسبوعياً، ولكن لا تتجاوز 5 أيام. إذا كنت تمشي يومياً، فقد لا تمنح جسمك وقتاً كافياً للراحة وإصلاح الإصابات الطفيفة.


جو 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- جو 24
موجات الحر الشديد تسرّع الشيخوخة البيولوجية
جو 24 : توصلت دراسة جديدة إلى أن من تبلغ أعمارهم 56 عاماً أو أكثر، والذين يعيشون في مناطق بها المزيد من موجات الحر الشديد لديهم شيخوخة بيولوجية متسارعة. ويعني ذلك أن يؤثر المناخ الذي يعيش فيه الشخص على مدى سرعة تقدمه في السن ومستوى الخلايا. ويشير العمر البيولوجي إلى عمر خلايا الجسم، وليس مقدار الوقت الذي مر منذ الولادة. ووفق "مجلة هيلث"، لم يثبت البحث العلاقة السببية، وإنما فقط أن الحرارة الشديدة كانت مرتبطة بعمر بيولوجي أعلى. مناطق تواتر الحرارة وأجرى البحث فريق من جامعة ساوث كاليفورنيا، ووجدوا أنه مقارنة بالذين يعيشون في مناطق أكثر برودة، فإن من يقيمون في مناطق بها حرارة شديدة أكثر توتراً، لديهم عمر بيولوجي متسارع. واستعان فريق البحث بعينات الدم المأخوذة من 3679 مشاركاً، أعمارهم 56 عاماً أو أكثر، مسجلين في دراسة الصحة والتقاعد الوطنية بالولايات المتحدة. وفحص الباحثون العينات التي تم جمعها في نقاط مختلفة على مدى 6 سنوات، بحثاً عن التغيرات الجينية، وهو مقياس لكيفية تأثير العوامل البيئية الخارجية على مفتاح "التشغيل" و"الإيقاف" للجينات الفردية من خلال عملية تسمى مثيلة الحمض النووي. ولقياس هذه التغييرات، استخدم الفريق الساعات الجينية، وهي أدوات تقدر العمر البيولوجي للخلايا. ثم قارن العلماء التحولات في العمر البيولوجي للأشخاص بقراءات مؤشر الحرارة التاريخية لموقعهم وعدد أيام الحر المسجلة بواسطة مخطط مؤشر الحرارة التابع للخدمة الوطنية للأرصاد الجوية بين عامي 2010 و2016. وبرزت مناطق فينيكس وتوسان في جنوب أريزونا، وبراونزفيل ولاريدو في جنوب تكساس، وميامي وتامبا في فلوريدا كبعض من أكثر المناطق حرارة. 14 شهراً من الشيخوخة وشهد المشاركون الذين يعيشون في هذه المناطق ما يصل إلى 14 شهراً من الشيخوخة البيولوجية الإضافية، مقارنة بمن يقيمون في مناطق بها أقل من 10 أيام حرارة سنوياً. وصمدت هذه الروابط حتى عندما نظر الباحثون في عوامل مثل النشاط البدني، واستهلاك الكحول، والاختلافات الاجتماعية والاقتصادية. وللبقاء آمناً، نصح الباحثون بشرب الكثير من الماء، والبقاء في الداخل إذا أمكن عند ارتفاع الحرارة، والبحث عن أماكن مكيفة الهواء، مثل مراكز التبريد المحلية. تابعو الأردن 24 على