
ترامب يدافع عن المدعية العامة بام بوندي وسط الهجمات عليها بسبب قضية إبستين
وكتب ترامب في منشور على موقع "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي، يوم السبت: "ماذا حدث بأولادي وفي بعض الأحيان البنات؟ كلهم يهاجمون المدعية العامة بام بوندي التي تقوم بعمل رائع!".
ودعا ترامب أنصاره إلى الوحدة، قائلا "إننا فريق واحد. ولا يعجبني ما يحدث".
وفي إشارة إلى قضية الملياردير جيفري إبستين الذي واجه تهم تهريب البشر لغرض الاستغلال الجنسي، بما في ذلك بنات قاصرات، والذي يزعم أنه كانت قائمة بأسماء الشخصيات البارزة والمشاهير الذين زاروا مقراته وحضروا حفلاته المثيرة للشبهات، اتهم ترامب الديمقراطيين بفبركة الملفات الخاصة بالقضية.
وتساءل ترامب: "لماذا نروج الدعاية لملفات فبركها أوباما وهيلاري المخادعة وكومي وبرينان والفاشلون والمجرمون من إدارة بايدن؟".
وألمح إلى أن الديمقراطيين كانوا سينشرون "ملفات إبستين" منذ فترة طويلة لو كان هناك بالفعل ما يمكن أن يلحق أضرارا بترامب وأنصاره.
ودعا إلى وقف الهجمات على بوندي، قائلا: "دعوا بام بوندي تقوم بعملها وإنها رائعة!".
ودعا كذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي ومديره كاش باتيل إلى التركيز على التحقيق في ما وصفه بـ"تزوير أصوات الناخبين والفساد السياسي وانتخابات 2020 المزورة والمسروقة" بدلا من قضية إيبستين التي قال عنها "لا يهتم فيها أحد".
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت في وقت سابق بأن هناك خلافات بين كاش باتيل وبوندي، وأن باتيل يريد إقالتها بسبب طريقة تعاملها مع قضية إبستين.
ونشر مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل الأمريكية التي تترأسها بوندي تقريرا مشتركا، قالا فيه إن إبستين لم يقم بابتزاز الشخصيات المعروفة، ولم تكن لديه "قائمة الزبائن"، التي يقال إن ترامب نفسه كان على هذه القائمة المزعومة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ 28 دقائق
- الشارقة 24
رئيس الدولة يمنح السفير الكوري وسام الاستقلال من الطبقة الأولى
الشارقة 24 – وام: منح صاحب السمو الشيخ . وقام معالي أحمد بن علي الصايغ وزير دولة، بتسليم الوسام إلى السفير، خلال استقباله في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية بأبوظبي . إشادة بدوره في تعزيز العلاقات بين الإمارات وكوريا وأعرب معاليه، عن تمنياته بالتوفيق للسفير في مهامه المستقبلية، مشيداً بدوره في تعزيز العلاقات المتميزة بين دولة الإمارات وجمهورية كوريا في مختلف القطاعات . من جانبه، عبّر يو جيه سونج، عن خالص امتنانه لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، مشيداً بما حققته دولة الإمارات من تقدم وإنجازات تعكس رؤية القيادة وحرصها على تعزيز مكانة الدولة في الساحة الدولية . تقدير كوري لجميع الجهات الحكومية في الإمارات كما أعرب السفير الكوري، عن شكره وتقديره لجميع الجهات الحكومية في دولة الإمارات، على ما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي، بنجاح مهمته في توطيد العلاقات بين البلدين .


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
أثنت على جهات إنفاذ القانون.. وزيرة العدل البلجيكية تُشيد بجهود الإمارات
ألقت القيادة العامة لشرطة دبي القبض على كل من ماتياس أكيازيلي، وجورجي كيم، وعثمان بلوطي، وجميعهم من الجنسية البلجيكية. أجرى عبدالله بن سلطان النعيمي، وزير العدل في دولة الإمارات العربية المتحدة، و أنيليز فيرليندن، وزيرة العدل في مملكة بلجيكا، اتصالًا هاتفيًا بتاريخ 13 يوليو 2025 وذلك بعد وصول الطائرة التي أقلّت ثلاثة أشخاص مطلوبين تم تسليمهم من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى بلجيكا، ومن بينهم عثمان البلوطي وجيورجي فيس وقد نُفِّذت عمليات التسليم هذه استنادًا إلى الأحكام النهائية الصادرة عن محكمة التمييز في دبي، ووفقًا للاتفاقيات الثنائية المبرمة بين الإمارات وبلجيكا بشأن تسليم المجرمين. وأكّد الوزيران أن هذه العمليات تعكس التزامًا مشتركًا قويًا ومستمرًا بسيادة القانون، وتعزيز التعاون القضائي الدولي، ومكافحة الجريمة المنظمة عبر الوطنية والعنف المرتبط بالاتجار بالمخدرات كما شدّدا على أهمية هذا التطور بوصفه دليلًا على تعميق الشراكة القانونية بين الإمارات وبلجيكا، وعلى إصرارهما المشترك على ضمان مثول الأشخاص المتهمين بارتكاب جرائم خطيرة أمام العدالة. وقد أعربت الوزيرة فيرليندن عن بالغ تقديرها للسلطات الإماراتية على جهودها المستمرة ودعمها في تعزيز التعاون القانوني المتبادل.كما أثنت على دور الجهات القضائية وجهات إنفاذ القانون في دولة الإمارات طوال مراحل عملية التسليم، وأشادت بالموقف الحازم الذي تبديه الإمارات في دعم جهود بلجيكا لملاحقة المجرمين. كذلك عبّرت عن امتنانها لدولة الإمارات على تعاونها الدائم في التعامل مع طلبات التسليم، وذلك تنفيذًا للاتفاقيات الموقعة بين البلدين في ديسمبر 2021، والتي دخلت حيز النفاذ رسميًا في نوفمبر 2022. ومن جانبه، جدّد الوزير النعيمي تأكيد التزام دولة الإمارات العربية المتحدة بتعزيز التعاون القضائي الثنائي مع بلجيكا، مبرزًا أهمية التعاون الدولي في مكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود وتحقيق العدالة وتعزيز التعاون القضائي مع المجتمع الدولي. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4yNTAg جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
انتخابات الشيوخ الأمريكي.. 5 أسئلة تفك شيفرة الأغلبية
تم تحديثه الأحد 2025/7/13 07:32 م بتوقيت أبوظبي خريطةً صعبةً للغاية تواجه الديمقراطيين، في انتخابات التجديد النصفي لمجلس الشيوخ، والتي لن تُحسم قبل عام ونصف العام، إلا أن هناك خمسة أسئلة رئيسية ستحدد كيف ستسير الأمور خلال الأشهر الستة عشر المقبلة. ولكي يُحدث الديمقراطيون انقلابًا في المجلس، يجب أن تسير الأمور على ما يُرام، إذ عليهم الفوز بأربعة مقاعد، ومن المتوقع أن تُزيد موجة التقاعد التي شهدها المجلس في وقت سابق من هذا العام من تنافسية عدد قليل من المقاعد التي يسيطر عليها الديمقراطيون. وبحسب صحيفة «بوليتيكو»، فإن فرص الحزب في تحقيق مكاسب ضئيلة نسبيًّا، مشيرةً إلى أن مقعدين فقط من أصل 22 مقعدًا جمهوريًا مُرشَّحًا لإعادة الانتخاب العام المقبل يقعان في ولايات خسرها الرئيس دونالد ترامب أو فاز بها بأقل من 10 نقاط في عام 2024. ومع ذلك، أظهر الزعماء الديمقراطيون ثقةً تعززت بتقاعد السيناتور توم تيليس (الجمهوري من مقاطعة كولومبيا) بعد وقت قصير من انشقاقه عن الجمهوريين بسبب المخاوف بشأن إنجازهم التشريعي المميز. الأسئلة الخمسة الكبرى: 1. هل يتمكن الديمقراطيون من الحصول على المرشحين اللذين يحلمان بهما؟ ينتظر الديمقراطيون بفارغ الصبر قرار روي كوبر وجانيت ميلز بشأن ترشحهما لمجلس الشيوخ في ولايتي كارولاينا الشمالية ومين، وهما حاكمان سابق وحالية على التوالي، مما قد يعزز فرص حزبهما بشكل كبير في قلب موازين القوى في هذه المقاعد المتأرجحة. وقد أدت قراراتهما البارزة إلى تجميد عملية التجنيد في كلتا الولايتين، مما يشير إلى تفضيل الحزب القوي لهما. وتبدو حظوظ الديمقراطيين في ولاية كارولاينا الشمالية أفضل، حيث صرّح كبير الاستراتيجيين السياسيين لكوبر سابقًا لصحيفة «بوليتيكو» بأن الحاكم السابق «يفكر جدّياً في الترشح وسيتخذ قراره في الأسابيع المقبلة». وجادل الديمقراطيون في الولاية بأن سمعة كوبر المدهشة، إلى جانب شبكته القوية في جمع التبرعات، ستُحدث تحولًا فوريًّا في مسار السباق المفتوح. لكن كوبر لم يحسم أمره بعد. ودخل النائب السابق وايلي نيكل الانتخابات التمهيدية لمجلس الشيوخ في أبريل/نيسان الماضي، وتردد عندما سُئل عمّا إذا كان سينسحب في حال ترشح كوبر. ويتطلع النائب دون ديفيس أيضًا إلى السباق. ولم يتقدم أي مرشح جمهوري بارز حتى الآن، رغم أن زوجة الرئيس، لارا ترامب، أعربت عن اهتمامها. ولا يزال الديمقراطيون الوطنيون يسعون لكسب ود ميلز، لكن رغبتها في منافسة السيناتور سوزان كولينز أقل وضوحًا. وصرّحت ميلز (77 عامًا)، التي فازت بإعادة انتخابها عام 2022 بفارق 13 نقطة مئوية، لإحدى وسائل الإعلام في ولاية مين في أبريل/نيسان: «لا أخطط للترشح لمنصب آخر»، لكنها أضافت: «الأمور تتغير من أسبوع لآخر، ومن شهر لآخر». جمع جوردان وود، رئيس الأركان السابق لنائبة كاليفورنيا السابقة كاتي بورتر، مليون دولار بالفعل في حملته ضد كولينز، لكن بعض الديمقراطيين في ولاية مين قلقون من أن السباق لم يجذب بعدُ منافسين بارزين. 2. هل يمكن لانتخابات تكساس أن تضع الولاية على الخريطة في نوفمبر/تشرين الثاني؟ يواجه الجمهوريون انتخابات تمهيدية فوضوية ومكلفة في تكساس، حيث ناقش زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثون، الخلاف الداخلي الحزبي عالي المخاطر مع ترامب، ضمن نقاش أوسع حول خريطة منتصف المدة لعام 2026، خلال اجتماع عُقد مؤخرًا في البيت الأبيض، في وقت يُمهّد المدعي العام للولاية، كين باكستون، الطريق لمنافسة السيناتور جون كورنين. ويحاول زعماء الحزب الجمهوري منذ أشهر إقناع ترامب بدعم كورنين، بحجة أن ميوله المحافظة تتوافق مع أجندة الرئيس، وأنه سيكون رهانًا أكثر أمانًا في نوفمبر/تشرين الثاني. وعندما سُئل ثون عمّا إذا كان يشعر بالقلق بشأن مكانة كورنين، قال للصحفيين يوم الخميس: «نحن نعمل على ذلك». ويعتقد الديمقراطيون، ويخشى بعض الجمهوريين، أن باكستون سيكون مرشحًا أضعف في الانتخابات العامة، مما قد يُمكّن الديمقراطيين من الفوز في ولاية النجمة الوحيدة. النائب السابق كولين ألريد مرشح بالفعل، لكن الديمقراطيين قد يواجهون انتخابات تمهيدية مزدحمة. 3. من سيترشح من الجمهوريين على المقاعد التي يسيطر عليها الديمقراطيون؟ يتعين على الديمقراطيين الدفاع عن مقعدين شديدي التنافسية، فخسارة أي منهما قد تقضي على حلمهم في استعادة السيطرة على مجلس الشيوخ. وقد وجّه حاكم ولاية جورجيا، براين كيمب، ضربة قوية لآمال الجمهوريين في هزيمة السيناتور الديمقراطي، جون أوسوف، عندما رفض الترشح لمجلس الشيوخ في مايو/أيار. ويواجه الجمهوريون الآن انتخابات تمهيدية فوضوية، حيث يتطلع العديد من المرشحين المحتملين إلى الترشح لمنافسة أوسوف، الذي حقق تقدمًا في جمع التبرعات بقيمة 15 مليون دولار. وقد ترشح النائب بادي كارتر بالفعل، ويفكر أعضاء آخرون في الكونغرس بالترشح، من بينهم النائبان ريتش ماكورميك ومايك كولينز. ولم يستبعد كيلي لوفلر، السيناتور السابق والرئيس الحالي لإدارة الأعمال الصغيرة، الترشح مرة أخرى. كما لم يستبعد دوغ كولينز، وزير شؤون المحاربين القدامى، الترشح أيضًا. أ ما النائبة مارغوري تايلور غرين، المثيرة للجدل، فاعتذرت عن الترشح. وعلى عكس جورجيا، نجح الجمهوريون في ميشيغان، حيث أعلن السيناتور الديمقراطي غاري بيترز تقاعده المفاجئ في وقت سابق من هذا العام، وقرر النائب الجمهوري السابق، مايك روجرز، خوض محاولة أخرى للفوز بالمقعد بعد خسارته أمام السيناتور إليسا سلوتكين العام الماضي. كل الأنظار الآن تتجه إلى النائب بيل هويزينجا، الذي يدرس علنًا الترشح، رغم مخاوف الجمهوريين بشأن الانتخابات التمهيدية في الولاية. ويتنافس في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية في ميشيغان عبد الله السيد، ومالوري ماكمورو، وهالي ستيفنز. أما نيو هامبشاير فهي أيضًا ساحة مفتوحة، حيث يبرز النائب الديمقراطي كريس باباس مرشحًا مفضلًا على حساب السيناتور السابق عن ماساتشوستس سكوت براون. 4. هل هناك ولاية رابعة يمكن للديمقراطيين الاستفادة منها؟ يعتقد الديمقراطيون أنهم سيواجهون رياحًا معاكسة قوية على المستوى الوطني بحلول نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، لكنهم ما زالوا يواجهون واقعًا صعبًا. ولقلب موازين المجلس، على الديمقراطيين الفوز بأربعة مقاعد. وتُعدّ فرصتهم للفوز واضحة في الوقت الحالي في كارولاينا الشمالية، خاصة إذا زاد توجه الجمهوريين نحو اليمين في الانتخابات التمهيدية. بعد ذلك، تزداد الأمور صعوبةً بشكل كبير: تفكر السيناتور جوني إرنست في التقاعد في ولاية آيوا، مما قد يُتيح خوض سباق مفتوح في ولاية تشهد فيها دوائر مجلس النواب منافسةً متزايدة. لكن بعض الديمقراطيين يعتقدون أن فرصهم ستكون أفضل لو بقيت إرنست على ورقة الاقتراع، خاصة بعد أن عرضت نفسها للهجوم بقولها «سنموت جميعًا» أمام ناخب غاضب قلق من احتمال تخفيضات برنامج "ميديكيد". وتناول تشاك شومر العشاء مؤخرًا مع السيناتور السابق شيرود براون (ديمقراطي من أوهايو)، الذي يدرس سرًّا العودة إلى المنافسة على منصب السيناتور جون هيوستد، الجمهوري الذي عُيّن نائبًا للرئيس الحالي جيه دي فانس. لكن العديد من الديمقراطيين يعتقدون أن براون سيسعى للترشح لمنصب حاكم الولاية بدلًا من العودة إلى مجلس الشيوخ. أما في أماكن أخرى، فتقلّ فرص المكاسب: إذ سيحاول الديمقراطيون مجددًا الفوز بتكساس، كما أنهم في فلوريدا يائسون لإظهار أي علامات على الحياة في ساحة معركة سابقة أصبحت الآن جمهورية تمامًا. 5. هل يستطيع الديمقراطيون اللعب على مشروع قانون ترامب الضخم؟ وجد الديمقراطيون فرصة للهجوم بعد إقرار الجمهوريين مشروع قانون شامل للسياسة الداخلية في وقت سابق من هذا الشهر. وقد لقي المشروع استحسانًا واسعًا عند طرحه، لا سيما فيما يتعلق بتخفيضات "ميديكيد"، رغم أن نسبًا كبيرة من الناخبين في استطلاعات عدة أشاروا إلى جهلهم بمضمونه. وقال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، لصحيفة «نيويورك تايمز» يوم الخميس، تعليقًا على رسالة الديمقراطيين بشأن مشروع القانون: «سيؤدي ذلك إلى رفع تكاليف التأمين حتى في حال عدم وجود برنامج ميديكيد. سترتفع تكاليف الكهرباء بنسبة 10%. حتى غير الفقراء، الأمر يشمل الجميع. ويتزامن ذلك مع ارتفاع تكاليفكم بسبب الرسوم الجمركية». ويعترف بعض الجمهوريين في الكونغرس بأنهم قلقون من العواقب السياسية لتشريعاتهم التاريخية. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4yNTAg جزيرة ام اند امز PL