بالفيديو .. مزارع أردني لترامب: "لن نخضع للمساعدات .. موقفنا ثابت خلف القائد"
سرايا - خاص - وجّه مزارع أردني خطابًا حادًا إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكداً أن الأردن لن يغيّر مواقفه السياسية مقابل المساعدات الخارجية.
وقال المزارع لسرايا، "لن نخضع للمساعدات.. موقفنا ثابت خلف القائد"، في إشارة إلى تمسك الأردنيين بثوابتهم الوطنية ودعمهم للقيادة، مهما كانت الضغوط الخارجية.
جاء ذلك عقب اللقاء الذي جمع جلالة الملك عبد الله الثاني والرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، يوم أمس الثلاثاء، في البيت الأبيض بالعاصمة الأمريكية واشنطن.
وتاليا الفيديو عبر موقع سرايا:
بالفيديو .. مزارع أردني لترامب: "لن نخضع للمساعدات.. موقفنا ثابت خلف القائد" #سرايا #الأردن #ترامب https://t.co/DA1OyUYcvR pic.twitter.com/aBuKhUAOCF
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) February 12, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 27 دقائق
- سرايا الإخبارية
العفيشات يكتب في حضرة الاستقلال .. المملكه الاردنيه الهاشميه أولًا وأبدًا .. وماذا يعني الاستقلال؟
بقلم : إنه سؤال بحجم عشقنا لهذا الوطن الأصيل، الأردن وبحجم انتمائنا العميق لترابه الطاهر، وهضابه، وجباله وسهوله. الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفل بها، بل هو حالة شعورية راسخة، وولاء مطلق متجدد لقائد المسيرة، القائد الاعلى جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله وأعز ملكه. هو الامتداد الطبيعي لمحبتنا لأرضٍ الاردن المباركة، الذي تفوح منها رائحة الهيل والزعتر والشيح والزيتون والقيصوم وأرضٌ سكنتنا قبل أن نسكنها، وأصبحت فينا نبضًا لا ينطفئ. الاستقلال هو الشعوربألامان والتقدم الذي يسكن وجداننا وهو الذي يغرس في اجيالنا القادمه والحاضره قيماً خالدة، ويزرع المعرفة سلوكًا ونهجًا. وهو صلابة الجندي الأردني، حارس الحدود والساهر على أمن الوطن، الذي يجسد في كل خطوة معاني التضحية والفداء، ليبقى الأردن حرًا عزيزًا، وليبقى الأردني مرفوع الرأس في وطن هاشمي رفيع المستوى يعتز بإنسانه. الاستقلال هو اعتزاز العامل في مصنعه، والمزارع في أرضه، والطيار في طائرته والمهندس في عمرانه والطبيب في علاج مريضه هؤلاء الذين يحملون في زنودهم معنى الكرامة، ويغمسون لقمة عيشهم بعرق الجبين وعفة النفس. وهو التزام كل مسؤول وقَسَم كل مواطن أن تبقى الثوابت الوطنية والدستور ركائز لا تهتز، نلتف حولها، ونحفظها كعهد مقدّس في كل وقت ومكان، لأنها سر صلابة هذا الوطن وشموخه. نعم، الاستقلال ليس حدثًا ينتهي بانتهاء مراسمه، بل هو مسيرة عطاء متواصلة، وإنجاز لا تحده حدود. هو أن نغرس بذورًا طاهرة في تربة الوطن، ونرعى براعم أمل تنبت مجدًا وكبرياءً ونهضة، بنهج وطني شريف يقوده رجال أوفياء، صادقون لا يحركهم هوى، بل تسكنهم مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. هو أن يكون للمواقف رجالاتها، لا تُشترى ولا تُباع، بل تُصنع من البطولة والانتماء الحقيقي. الاستقلال أن نكمل الدرب مع قيادتنا الهاشمية الحكيمة، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي مثّل صوت الحكمة والاتزان إقليميًا ودوليًا، ووقف بشجاعة ليقول لا للظلم، لا لغطرسة الاحتلال الإسرائيلي، مدافعًا عن فلسطين وغزة، وعن الإنسان في هذه المنطقة الملتهبة. استقلال الأردن هو أكثر من تاريخ يُدوّن في الكتب أو شعار يُرفع في الاحتفالات؛ إنه حالة يومية متجددة، يُكتب بعرق الأردنيين، بدموع الأمهات، وبأمل لا يخبو مهما كانت الجغرافيا صعبة. هو قدرة هذا الشعب على تحويل المحن إلى رموز، والرموز إلى فعل، ثم الفعل إلى ذاكرة وطنية لا تمحى. لقد حملت القيادة الهاشمية منذ التأسيس مشروع الاستقلال بكل إخلاص، فكان الملك المؤسس عبد الله الأول – طيب الله ثراه – أول من راهن على الإنسان الأردني، وآمن أن بناء الوطن لا يكتمل إلا بتكاتف أبنائه حول قيم الحرية والكرامة. ومنذ ذلك الحين، كانت القيادة صمام أمان، ومصدر إلهام، ومرتكزًا للقرار الصعب في اللحظات المفصلية. قادت البلاد بحكمة في وجه التحولات، وأرست في الوعي الوطني نسيجًا موحدًا، يستمد شرعيته من دماء الشهداء، ودموع الأمهات، وصبر الناس في القرى والبوادي والمدن. فـهنيئًا للأردن يوم استقلاله، وهنيئًا للقائد، وحادي الركب، وسليل الدوحة الهاشمية الأطهر، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني. وهنيئًا لكل أردني وأردنية هذا المجد الذي صنعته الإرادة، وصانته التضحيات، وما زال يُكتب بأبهى فصوله في سجلات الزمن. في حضرة الاستقلال... الأردن أولًا وأبدًا.


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- جهينة نيوز
الجامعه الاردنيه -ام الجامعات وجامعات الوطن ومؤسساته كل عام والجميع بخير بمناسبة عيد الاستقلال- التاسع والسبعون-
تاريخ النشر : 2025-05-24 - 12:19 pm اول جامعة في عهد الاستقلال تأسست عام ١٩٦٢ تعلمنا فيها وتربيننا وتعزز فينا الولاء المطلق والانتماء المطلق للاردن والقياده الهاشميه وكانت ولا زالت تجمع الجميع نموذج للاسرة الاردنيه الواحده المتحده خلف القيادة الهاشميه الحكيمه واليوم افتخر واعتز بما أراه يوميا واعرفه واتابعه في الجامعة الاردنيه بما حققته وتحققه من الانجازات الجديده والتراكميه اكاديميا واداريا وخدماتيا وبنى تحتيه وتفاعلا مؤثرا وطنيا وعالميا وتأهيل الطلبه الخريجين لسوق العمل وتطوير جذري للخطط الدراسيه والقاعات اليوم ليست القاعات التي جلسنا عليها طلابا والخدمات والمرافق الصحيه اليوم فيها رئيس ميداني معالي الاستاذ الدكتور نذير عبيدات يتابع يعمل وينجز يبني على إنجازات لادارات سابقه ويزيد من الانجازات التي يراها كل من فيها والزائرون والسرعه والدقه في تنفيذ توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى اليوم ونحن نحتفل بالعيد- التاسع والسبعون- للاستقلال نتذكر عام ١٩٧٧ ونحن طلابا فيها وكنت أيضا طالبا نشيطا في احتفال الجامعه الاردنيه بعيد الاستقلال واحتفالات المملكة الاردنية الهاشميه باليوبيل الفضي لجلوس جلالة المغفور له الملك الحسين الباني - على العرش واحتفال الجامعه الاردنيه -ام الجامعات -مع كل الجامعات العامه والخاصة وكل مؤسسات الوطن العامه والخاصة وكل أسرة اردنيه نحتفل بعيد الاستقلال التاسع والسبعين -الاستقلال هو البناء و الانجازات والنجاحات والقدرة على مواجهة التحديات التي تعززت وتتعزز بقيادة جلالة الملك المعزز عبد الله الثاني المعظم فالوطن الأردن المزروع فينا وقيادتنا الهاشميه عنوان وصمام الأمان لامنه واستقراره وكلنا بمبدأ واحد خلف جلالة الملك عبد الله الثاني المفدى كلنا معك الله الوطن الملك وسيبقى الأردن نموذجا للامن والاستقرار والنماء أسرة واحده متحده راسخه وصخره تتحطم عليها التحديات وفي الاستقلال ودائما نقول بان أصوات الناعقين. القله كالبوم والذين لا يصدقهم أحد ولا قيمة لهم سوى انهم حولوا وسائل التواصل الاجتماعي التي يستخدموها إلى أبواب نعيق وفتن وكذب فالأردن القوي قوي بقيادتنا والشعب والجيش العربي المصطفوي والاجهزة الامنيه الاستقلال قوة وإنجاز ونجاح وتماسك ووحده وما تحقق من إنجازات في الأردن يبعث على الافتخار والاعتزاز -معجزة الانجازات والنجاحات الاردنيه - ومن يسافر ويلتقي ويتجول يعرف قيمة الأردن أكثر فأكثر والنعمه الأمن والاستقرار والنماء والقياده مع الشعب والى الشعب - واجبنا أن نحافظ عليها بالمهج والارواح وان نغرس ذلك في كل اسره والتعليم والاعلام الوطني المهني وقنوات التواصل الاجتماعي والنشاطات واللقاءات واقترح أن تطلق الجامعه الاردنيه مشروعا كمادة اجباريه -اعرف وطنك- يبدأ من أعلى جبل في الأردن وما يرمي اليه من عزة وكبرياء "" وجبل رمّ (1754 متراً) الذي يوجد في هضبة حسمى بمنطقة معان، وجبل أم الدامي (1854 متراً) الذي يعدّ أعلى جبل في الأردن.-"ليعرف كل طالب على الواقع جغرافية وتاريخ الأردن وانجازاته والتضحيات من أجله وفلسطين والقدس وما يقدمه للأهل في فلسطين في غزة والقدس والضفه الغربيه والوصايه الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه في القدس الشريف حمى الله القياده الهاشميه و الوطن والشعب والجيش والاجهزة الامنيه بقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم وحمى الله سمو الأمير الحسين ولي العهد الأمين كل عام والجميع بالف خير مصطفى محمد عيروط تابعو جهينة نيوز على


جهينة نيوز
منذ ساعة واحدة
- جهينة نيوز
بطريرك المدينة المقدسة يهنئ الملك والشعب الأردني بعيد الاستقلال الـ79
تاريخ النشر : 2025-05-24 - 12:24 pm هنأ غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال فلسطين والأردن جلالة الملك عبدالله الثاني والأسرة الأردنية الكبيرة بمناسبة عيد استقلال المملكة التاسع والسبعين. وقال في رسالة اليوم السبت "ينتابنا الفخر ونحن نقف اليوم لنشارك الأردن قيادة وشعبا احتفاءهم بالاستقلال المبارك للمملكة، ونقدم أجمل التهاني، ونجدد الوفاء والفخر بوطن قائده حكيم وأنسان وأب لأسرة وفية كبيرة بمسلميها ومسيحييها، ومستقبِل كريم لكل ضيوف المملكة والملتجئين اليها، وشعب قدم الغالي والنفيس لرفع راية وطنه ليبقى الأردن وطنا قويا عصيا أمام كل التحديات ورغم كل الصعاب". وأضاف "أن للأردن والهاشميين وللوصي الشرعي الأمين على مقدسات المسلمين والمسيحيين، ووريث العهدة العمرية الملك عبدالله الثاني مكانة مميزة لدى الكنيسة الأرثوذكسية، ولمواقفه الباسلة بوجه التضييق المستمر والانتهاكات للجماعات الاستيطانية على مسيحيي الأراضي المقدسة ومقدساتهم وممتلكاتهم، كما نؤمن جليا أن لا صمام لأماننا ووجودنا ثابتين في أرضنا سوى بقاء الهاشميين بشرعية وصايتهم العادلة، ولا بقاء لأمل الحياة في غزة سوى وجود الأردن قائدا وشعبا وجيشا لدعمهم ومساندتهم وتضميد جراحهم". وختم رسالته "نشعر دوما بالعزم والقوة ويشدد من أزرنا ذلك الموقف الأردني الراسخ كالجبال تجاه القضية الفلسطينية العادلة وحق شعبها الأبي، وبوجه كل ما تمر به ارضنا المقدسة عبر كل تلك السنين، وندعو الله القدير أن يحفظ الأردن وشعبه وجيشه وأجهزته الأمنية، على رأسهم جلالة الملك عبدالله الثاني،وولي عهده الأمين؛ الامير الحسين بن عبد الله، وأن يمد الله بعمرهما ويعضدهما بالحكمة والقوة، ليبقى الأردن كما كان على الدوام دولة أمن وواحة سلام وحرية واستقلال يرسي دعائم الوئام والمحبة والإخاء وقيم النبل والانسانية". تابعو جهينة نيوز على