كاردو المصرية تطلق نظارات cardoO VR بتقنيات متطورة تعيد تعريف التجربة الرقمية
توفر نظارات cardoO VR حلولًا متعددة الاستخدامات، مما يجعلها الخيار المثالي لمحبي الألعاب الغامرة، والطلاب الذين يسعون لتجربة تعليمية تفاعلية، وحتى المهنيين الذين يستخدمون تقنيات الواقع الافتراضي في تطبيقات صناعية معقدة.
نظارات cardoO VR: نافذة جديدة نحو المستقبل الرقمي بمختلف المجالات
تواصل نظارات cardoO VR تثبيت مكانتها كإحدى الأدوات التقنية المتطورة التي تتجاوز حدود الترفيه لتشمل استخدامات متعددة في مجالات حيوية، من التعليم والطب إلى الصناعات المتقدمة.
بفضل تصميمها المريح وتقنياتها المتطورة، باتت النظارات الخيار المثالي لتقديم تجارب غامرة تعيد تعريف الطريقة التي نتفاعل بها مع العالم الرقمي .
الألعاب: قلب التجربة الترفيهية
في مجال الألعاب، توفر نظارات cardoO VR تجربة غامرة تأخذ اللاعبين من مجرد متفرجين إلى مشاركين فعليين داخل عالم اللعبة.
مع زاوية رؤية واسعة تصل إلى 100 درجة وصوت ثلاثي الأبعاد، يتمتع اللاعبون بتجربة غامرة أقرب إلى الواقع.
وتلبي هذه النظارات احتياجات مختلف أنواع الألعاب، سواء كانت ألعاب الحركة السريعة أو السباقات الافتراضية، حيث تتيح للاعبين الانغماس الكامل في تفاصيل اللعبة وكأنهم يعيشون الأحداث لحظة بلحظة.
التعليم: مختبرات وجولات افتراضية من قلب الفصل الدراسي
أصبح التعليم الافتراضي بفضل نظارات cardoO VR أكثر واقعية وتفاعلية، حيث يمكن للطلاب المشاركة في تجارب علمية افتراضية أو حضور دروس محاكاة تفاعلية في الفيزياء والكيمياء دون الحاجة إلى مختبرات تقليدية. كما يمكنهم زيارة مواقع تاريخية وأثرية حول العالم دون مغادرة مقاعدهم .
وتساعد هذه التقنية على تعزيز الفهم من خلال التعلم العملي والمحاكاة ثلاثية الأبعاد، مما يجعلها أداة تعليمية مبتكرة تفتح آفاقًا جديدة أمام المؤسسات التعليمية.
الصحة: تطور في التدريب والعلاج
تُحدث نظارات cardoO VR فرقًا كبيرًا في القطاع الطبي، حيث يتم استخدامها لتدريب الأطباء والجراحين على الإجراءات الطبية المعقدة من خلال محاكاة العمليات الجراحية بدقة متناهية.
كما تساهم في دعم برامج العلاج النفسي عبر جلسات العلاج الافتراضي لمرضى الرهاب والقلق.
وتوفر بعض السيناريوهات الافتراضية بيئات آمنة لمحاكاة الأزمات الطبية وتعليم الطواقم الطبية كيفية التعامل مع الحالات الطارئة بفعالية.
الصناعات والهندسة: دقة في التنفيذ وتوفير في التكاليف
تفتح نظارات cardoO VR المجال أمام المهندسين والمطورين المعماريين لاستكشاف التصميمات والنماذج ثلاثية الأبعاد للمشاريع قبل تنفيذها. يمكن للمستخدمين التجول في المباني والمصانع الإفتراضية، مما يقلل من الأخطاء ويوفر الوقت والتكاليف في التعديلات.
السياحة الإفتراضية: استكشاف العالم من المنزل
لم يعد السفر يتطلب جوازًا وتأشيرة، حيث تتيح نظارات cardoO VR للمستخدمين القيام بجولات افتراضية حول العالم، بدءًا من زيارة المتاحف العالمية والمعالم الأثرية، وصولًا إلى التنزه على شواطئ الجزر الاستوائية.
تتيح هذه التقنية للسياح استكشاف الوجهات السياحية قبل زيارتها الفعلية، مما يعزز من تجربة السفر ويزيد من الإقبال على السياحة التفاعلية.
التسويق والعقارات: تجربة تسويقية تفاعلية
تسهم نظارات cardoO VR في إحداث نقلة نوعية في طريقة عرض المنتجات، حيث يمكن للشركات استخدام الواقع الافتراضي لعروض تفاعلية توضح مزايا منتجاتها. كما يمكن لمطوري العقارات عرض جولات افتراضية داخل المنازل والشقق، مما يوفر للعملاء نظرة واقعية قبل اتخاذ قرار الشراء .
تجربة متكاملة نحو المستقبل
تجمع نظارات cardoO VR بين الأداء الفائق والتصميم الذكي، لتقديم حلول مبتكرة في جميع القطاعات التي تعتمد على تقنيات الواقع الافتراضي. ومع استمرار الابتكار، تمثل هذه النظارات نافذة مفتوحة على عالم رقمي يتطور باستمرار، مما يجعلها أداة لا غنى عنها في المستقبل القريب.
بفضل هذه الحلول الشاملة، تواصل شركة كاردو ريادتها في تقديم تقنيات ذكية تعزز من تجربة المستخدم في جميع المجالات، مؤكدة التزامها المستمر بالإبتكار.
تقنيات بصرية متطورة لرؤية فائقة الوضوح
تم تزويد نظارات cardoO VR بعدسات HD كروية عالية الجودة توفر زاوية رؤية واسعة تصل إلى 100 درجة، ما يمنح المستخدمين تجربة بصرية دقيقة وغامرة.
كما تأتي بعض الطرازات بسماعات مدمجة عالية الجودة، تدعم الاتصال السلكي والبلوتوث، وتعمل ببطارية تدوم حتى 15 ساعة، مما يعزز الصوت ثلاثي الأبعاد ويوفر تجربة استثنائية.
تصميم هندسي لراحة المستخدمين
ركزت كاردو في تصميمها على توفير الراحة القصوى، حيث تتميز النظارات بوزنها الخفيف الذي يضمن ارتداءً مريحًا لفترات طويلة دون إجهاد.
تدعم النظارات أيضًا المستخدمين الذين يرتدون نظارات طبية، مع إمكانية ضبط المسافة البؤرية والمسافة بين البؤبؤين لتناسب مختلف الاحتياجات. كما يضمن التصميم المحكم للنظارات منع تسرب الضوء، مما يعزز الإحساس بالاندماج الكامل في التجربة.
تحكم ذكي واتصال متعدد الأجهزة
تتوافق نظارات cardoO VR مع الهواتف الذكية التي تعمل بنظامي iOS و Android، وتدعم الشاشات التي تتراوح أحجامها بين 4.8 و7 بوصات. كما تتيح أزرار التحكم الذكية أداء مجموعة من المهام بسهولة، بما في ذلك الرد على المكالمات، وضبط مستوى الصوت، والتنقل بين المحتوى بلمسة واحدة.
تجربة مثالية لمستخدمي النظارات الطبية
إستجابة لإحتياجات مستخدمي النظارات الطبية، تدعم بعض الموديلات تصحيح قصر النظر حتى سالب 6.00 درجة، مما يلغي الحاجة إلى ارتداء النظارات الطبية أثناء الاستخدام، لضمان تجربة مشاهدة خالية من العوائق.
تغليف فاخر وتجربة متكاملة
تُقدَّم نظارات cardoO VR في عبوة أنيقة تحتوي على دليل الاستخدام، بطاقة الضمان، وقطعة تنظيف العدسات، لضمان تجربة سلسة من اللحظة الأولى .
وفي هذا الإطار، صرّح أحمد عادل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة كاردو، قائلًا:
"إطلاق نظارات cardoO VR يعكس التزامنا المستمر بتقديم تقنيات مبتكرة تعزز من تجربة المستخدم. نحن نؤمن بأن تقنيات الواقع الافتراضي ستعيد تشكيل طريقة تفاعلنا مع العالم الرقمي، ويسعدنا أن نقدم منتجًا يجمع بين الأداء العالي والراحة، ليكون الخيار الأمثل للمستهلكين."
سوق واعد للواقع الإفتراضي
تشير الإحصاءات إلى أن أكثر من 171 مليون شخص يستخدمون تقنيات الواقع الافتراضي حول العالم، ومن المتوقع أن يصل حجم السوق إلى 67.66 مليار دولار خلال السنوات القادمة. يعكس هذا النمو السريع الإقبال المتزايد على هذه التقنيات في مجالات مثل الألعاب، التعليم، الترفيه، والتطبيقات الصناعية.
التوافر والأسعار
تتوفر اصدارات كاردو VR الآن للشراء عبر الإنترنت من خلال **www.cardoO.co**، ومن خلال شركائنا مثل B.Tech، فودافون، أمازون مصر، وأكثر من 5000 متجر في مصر. مع إمكانية التقسيط عبر Valu.
● سعر cardoO VR GO هو 999 جنيه (بدلاً من 1500 جنيه خلال فترة الحجز المسبق).
● سعر cardoO VR PRO هو 1499 جنيه (بدلاً من 2000 جنيه خلال فترة الحجز المسبق).
● سعر cardoO VR MAX هو 1999 جنيه (بدلاً من 3000 جنيه خلال فترة الحجز المسبق).
تطمح كاردو cardoO من خلال هذه الابتكارات إلى نشر المتعة والترفيه، مستهدفة الأفراد والعائلات الذين يسعون إلى متابعة التطور التكنولوجي .
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
بوابة الأهرام
منذ 5 ساعات
- بوابة الأهرام
أبرز فوائد ومخاطر تطبيقات الواقع الافتراضي والمعزز.. والفرق بينهما
الضوي أحمد موضوعات مقترحة أصبح الواقع الافتراضي والواقع المعزز يشغل حيزًا كبيرًا من اهتمامات الأفراد، خاصة المهتمين بمجال التكنولوجيا لأنهما يعتبران من أنظمة الذكاء الاصطناعي، المهمة، حيث يؤديان دورًا مهمًا فى حياة الأفراد، فهما من خلال تقنيات مختلفة ومتعددة يؤديان إلى رؤية أو تجربة الكثير من الأشياء الضرورية. يذكر أن تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز ـ حسبما ذكرت مواقع التكنولوجيا ـ تركز على إيجاد رؤية معينة لا يمكن للفرد لمسها، ولكن يمكن إدراكها حسيًا من خلال وسائل عرض حديثة تنقل الأفراد إلى الواقع الافتراضي المختلف عن الواقع الحقيقي الذي يتواجد به. وبحسب خبراء التكنولوجيا فإنه على الرغم من أن الواقع الافتراضي والمعزز يشتركان في هدفهما الرئيسي الذي يتمثل في تعزيز تفاعل المستخدمين مع البيئات الرقمية، إلا أنهما يختلفان في الطريقة التي يحققان بها ذلك، بالإضافة إلى عدة فروق بسيطة بينهما . الفرق بين الواقع المعزز والافتراضي يقول الخبراء إن الواقع المعزز يعمل على دمج العناصر الافتراضية مع الواقع الحقيقي، بحيث يستطيع المستخدم رؤية واجهة العالم الرقمي وكأنها جزء من العالم الحقيقي، وهذا يمكن تحقيقه من خلال استخدام الهواتف الذكية أو الأجهزة الخاصة بالتكنولوجيا المعززة، حيث يتم عرض العناصر الرقمية مثل صور ثلاثية الأبعاد أو معلومات إضافية فوق مشاهد العالم الفعلي وهذا أحد إيجابيات أهداف AR. أما الواقع الافتراضي فإنه يقدم للمستخدم تجربة تفاعلية تمامًا وغامرة، حيث يتم وضعه تحت غطاء يغمره ببيئة افتراضية تمامًا، محاكية للعالم الحقيقي كما يتم تحقيق ذلك من خلال استخدام أدوات الـ VR التي منها ارتداء نظارات الواقع الافتراضي التي تغطي مجال الرؤية، وهذه النظارات تقوم بعرض صور وأصوات واقعية تخلق تجربة تفاعلية غامرة تشمل الأمور التي يمكن للمستخدم أن يرويها بنفسه وواحد من أهم أنظمة الواقع ثلاثي الأبعاد. وبحسب الخبراء فإن الواقع الافتراضي يركز على الألعاب والتعليم والعلاج، فيما يركز الواقع المعزز على التسويق والصناعة والتعليم. ولكن على الرغم من هذه الاختلافات، يسعي كل من الواقع المعزز والواقع الافتراضي إلى تحسين تفاعلنا مع التكنولوجيا والمحتوى الرقمي، سواء في مجالات الترفيه أو التعليم أو الأعمال وهناك الكثير من أمثلة الواقع المعزز والافتراضي ويعتبران خطوة هامة نحو مستقبل أكثر تطورًا وتفاعلية. فوائد ومخاطر تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز يعتبر تحسين تجربة المستخدم، وزيادة الإنتاجية وتحسين التعليم، أبرز فوائد تطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز، بالإضافة إلى الرعاية الصحية، وتحسين وتشخيص الأمراض وتوجيه العمليات الجراحية بدقة أكبر، ولكن رغم ذلك فإن بعض المخاطر والتحديات تقف حجر عثرة أمام تقدم الواقع الافتراضي والواقع المعز، تتلخص في الآتي: التحديات التقنية، و المخاطر الأمنية، وكذلك التأثير على الصحة. مستقبل الواقع الافتراضي والواقع المعزز مع تقدم التكنولوجيا بسرعة، من المتوقع أن تزيد الابتكارات في هذا المجال، مما يفتح أبوابًا جديدة للتفاعل والتعلم والترفيه ومع ذلك، هناك أيضًا تحديات تنتظر التغلب عليها، مثل مسألة الخصوصية والتوجيه الأخلاقي لهذه التقنيات لذلك، من المهم أن نتعامل مع هذه التكنولوجيات بحذر ووعي، مع الاستفادة القصوى من إمكانياتها في نفس الوقت.
بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- بوابة الأهرام
سماعات ذكية وساعات متصلة.. مزايا مذهلة تُخفي مخاطر جسيمة على بياناتك الشخصية
عمرو النادي مع كل يوم يمر، تزداد نسبة البشر المتصلين بالإنترنت بشكل مباشر - لا من خلال الحواسيب والهواتف فقط، بل عبر أجسادهم أنفسهم، قد يبدو هذا الكلام غريبًا، لكنه أصبح واقعًا لا يمكن تجاهله، وفقا لـ myheraldreview موضوعات مقترحة هل تمتلك ساعة ذكية؟ ربما تتابع خطواتك اليومية أو حالة قلبك عبر سوار لياقة بدنية؟ هل خضعت لعملية جراحية تضمنت زرع جهاز طبي لمراقبة حالتك الصحية؟ أو ربما ترتدي نظارات ذكية أو تعتمد على سماعات أذن تعمل بتقنية البلوتوث؟ كل هذه الأجهزة لا تعد مجرد أدوات، بل أصبحت بوابات مفتوحة تربط جسدك ومعلوماتك الشخصية بالعالم الرقمي على مدار الساعة. مزايا مغرية.. وخطر يتسلل بهدوء رغم الفوائد الجمة التي تقدمها تلك الأجهزة - من تتبع الصحة وتحسين اللياقة إلى توفير المعلومات بسرعة وسهولة — إلا أن الجانب المظلم يختبئ في التفاصيل. جميع هذه الأدوات تندرج تحت ما يُعرف بـ"إنترنت الأشياء" (IoT)، وهي ببساطة أجهزة يومية متصلة بالإنترنت، تبادل المعلومات، وتعمل بشكل مستقل أحيانًا. لكن المشكلة أن كثيرًا من هذه الأجهزة لم تُصمم بأولوية لحمايتك أو حماية بياناتك، في كثير من الأحيان، تكون وسائل الأمان مجرد فكرة متأخرة، أو غائبة تمامًا. على سبيل المثال، لا تحتوي بعض الأجهزة على آليات تحقق تؤكد أنك المالك الحقيقي لها، مما يُعرض بياناتك للسرقة أو التطفل. وعادةً ما تمر البيانات بين هاتفك والسوار الرياضي أو الساعة الذكية دون تشفير قوي، ما يجعلها لقمة سائغة للمتسللين. اتصال سهل.. وهجوم أسهل تقوم الأجهزة الذكية بالاتصال التلقائي عبر البلوتوث، وغالبًا ما يتم "الإقتران" بين الهاتف والجهاز دون تدخل منك. هذا يجعلها عرضة لهجمات "الرجل في المنتصف"، حيث يتمكن المخترق من التسلل في لحظة الاتصال، ليصبح وسيطًا خفيًا يمر من خلاله كل ما ترسله أو تستقبله. الوقاية هنا تبدأ بخطوات بسيطة: أوقف ميزة الاقتران التلقائي، وفعّل الاتصال اليدوي الذي يتطلب موافقتك الصريحة. أوقف البلوتوث والـWi-Fi عند عدم الحاجة. ولا تتوقف الأخطار عند الاتصال. شبكات الـWi-Fi العامة تمثل تهديدًا إضافيًا. فبفضل شاشات الساعات الصغيرة، يصبح التمييز بين الشبكة الأصلية والشبكة المزيفة التي ينشئها المخترقون (المعروفة بهجوم "التوأم الشرير") أمرًا صعبًا للغاية. خداع بصري ونصي رقمي صغر الشاشات في الأجهزة القابلة للارتداء يجعل المستخدمين عرضة لهجمات الخداع عبر الرسائل النصية (smishing) أو البريد الإلكتروني المضلل (phishing). مع مساحة عرض محدودة، يصبح التحقق من هوية المُرسِل أو فحص الروابط والمرفقات شبه مستحيل، ما يسهل على المخترقين تمرير هجماتهم دون أن يلاحظها أحد. وهنا تصبح "الراحة الرقمية" فخًا خطيرًا، يُغري المستخدم بالتسرع في التفاعل. النظارات الذكية.. عيون ترصد العالم وخصوصيتك رغم أنها تبدو كشكل من أشكال المستقبل، إلا أن النظارات الذكية تُثير قلقًا حقيقيًا بشأن الخصوصية. فهي قادرة على تسجيل الصوت والفيديو دون علم المحيطين بك. وقد تُرسل هذه البيانات مباشرة إلى السحابة الإلكترونية، حيث لا توجد قوانين واضحة تحكم طريقة استخدامها أو حمايتها. المخاوف هنا لا تقتصر على مستخدمي النظارات، بل تمتد إلى كل من يتواجد حولهم، دون أن يعلم أن خصوصيته تُنتهك في صمت. نصائح ذهبية لحماية نفسك في عالم "الأشياء الذكية" التخلي عن التكنولوجيا القابلة للارتداء ليس الحل، بل الاستخدام الواعي هو الخطوة الأهم. إليك بعض الإجراءات الضرورية لتقليل المخاطر: استخدم كلمات مرور أو رموز PIN قوية. فعّل ميزة التحقق بخطوتين عند توفرها. لا تهمل تحديثات النظام والتطبيقات. راجع صلاحيات التطبيقات بانتظام وقلّصها. تجنب استخدام الشبكات العامة أو المجهولة.
تحيا مصر
منذ 2 أيام
- تحيا مصر
"إيمان وافي" رئيساً لقطاع البترول والطاقة بشركات "ICT Misr" و"IoT Misr" و "ICT Libya" بخبرات تتخطى 38 عاماً
تولّت المهندسة إيمان وافي قيادة الخدمات الرقمية والتحول الرقمي لقطاعات البترول والطاقة بشركات "ICT Misr" و"ICT Libya" و"IoT Misr" الرواد في التحول الرقمي والبنية الرقمية المتكاملة والتي تتمتع بشراكات قوية مع قادة التكنولوجيا فى العالم وخبرة كبيرة في مجالات الأمن السيبراني والبنية التحتية وإنترنت الأشياء (IoT) والذكاء الاصطناعي (AI) وتحليلات البيانات (Data Analytics) في جميع القطاعات الحيوية للقطاعين العام والخاص داخل مصر وليبيا وفي مقدمتها البنوك والطاقة والبترول. وقد تولت هذا الدور القيادي المحلي والإقليمي لمواصلة دعم التحول الرقمي في قطاعات البترول والطاقة على مستوى مصر والمنطقة العربية وشمال إفريقيا، بعد رحلة مهنية استمرت لأكثر من ٣٨ عاماً في قطاع البترول المصرى، كان أخرها في منصب (CIO) الهيئة المصرية العامة للبترول (EGPC)، لتبدأ اليوم فصلاً جديداً بانضمامها إلى مجموعة شركات "ICT Misr" و"ICT Libya" و"IoT Misr". وقالت المهندسة إيمان وافي رئيس قطاعات البترول والطاقة بمجموعة شركات "ICT Misr"، إنها على مدار تاريخها، كان إلتزامها دائماً هو دفع التحول الرقمي، وتمكين الكفاءات، والمساهمة في تحديث قطاع البترول والطاقة في مصر، مؤكدة أنها تتطلع الآن إلى مواصلة هذا الدور من خلال خبراتها لدعم الابتكار والنمو المستدام لقطاعات البترول والطاقة في مختلف دول المنطقة التي تعمل بها شركات ICT Misr حالياً ومستقبلاً . وأعربت عن رغبتها في توسيع نطاق تعاونها مع مختلف المؤسسات والشركات في القطاع داخل وخارج مصر، لنقل خبراتها وتجاربها إلى تلك المؤسسات الرائدة لتقديم حلول متطورة تلبي إحتياجات القطاع وتواكب تطلعاته في مصر والمنطقة وتضمن الاستدامة والتوسع بشكل أكثر موثوقية وحوكمة وسرعة مواكبة لأحدث تحولات الأسواق والمستهلكين نحو المزيد من اعتمادهم المتسارع على التكنولوجيا في كل شيء . تمتلك المهندسة إيمان وافي خبرات كبيرة ومتنوعة في مجالات التحول الرقمي لقطاعات الطاقة والبترول، فقد بدأت رحلتها في قطاع البترول بعد دراسة متخصصة في هندسة نظم المعلومات كلية هندسة عين شمس، ثم التحقت بالعمل في شركة جابكو، وقادت عملية تأسيس إدارة تكنولوجيا المعلومات بالشركة الفرعونية للبترول في بدايات عام 2009 حيث عملت على وضع استراتيجية شاملة لتأسيس منظومة تكنولوجيا المعلومات، شملت اختيار الأنظمة المناسبة، وتكوين الفريق، وبناء البنية التحتية الرقمية، مع الحرص على أن تكون جميع الحلول متوافقة مع طبيعة قطاع البترول ومتطلباته الأمنية والتشغيلية. كما شاركت المهندسة إيمان وافي، ببرنامج تطوير وتحديث قطاع البترول المصري منذ بدايته فى عام 2016، حيث قادت فريق العمل لإعداد وتنفيذ الدورة الأولى من برنامج القيادات الشابة والمتوسطة وكذلك برنامج بناء القدرات لفرق سلامة العمليات في دورتيه الأولى والثانية وتولت منصب مساعد الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للبترول لتكنولوجيا المعلومات، حيث قادت ملفات حيوية تمس جوهر الأداء المؤسسي للتحول الرقمي بقطاع البترول المصري، بدءًا من تطوير البنية التحتية للأمن السيبراني، ومنظومة إدارة الأصول والموارد الموحدة بالهيئة وشركات التكرير والتوزيع مرورًا بإطلاق منصات رقمية تتبني تقنيات الذكاء الإصطناعي وتحليل البيانات لتخدم كل شركات القطاع في مجالات الإنتاج والحفر والتحول الطاقي والبيئة ولأمن الصناعي وإدارة فائض المشروعات. ومن بين الملفات أهم الاستراتيجية التي أشرفت عليها هو ملف الإتفاقيات الإطارية في مجال تكنولوجيا المعلومات داخل قطاع البترول، حيث تُعد الإتفاقيات الإطارية إحدى الأدوات الرئيسية التي اعتمدت عليها لتحقيق التكامل بين الشركات التابعة، وتوحيد آليات التعاقد، بما يضمن كفاءة الإنفاق، ومرونة الإجراءات، وتحقيق وفورات مالية كبيرة على مستوى القطاع ككل. وفى نهاية مسيرتها العملية بالهيئة نجحت في أنشاء أول تطبيق سحابي مركزي بالهيئة لخدمة كافة شركات القطاع، وهو ما سيساعد على توحيد المعايير وتقليل التكاليف. وبعد كل هذه المساهمات المتميزة في تطوير قطاع البترول المصري، حصلت عام 2023 على جائزة Legacy Award في إحتفالية She is Energy التي تُمنح للمرأة التي تركت أثرًا مستدامًا في مجالها . كما مثلت قطاع البترول المصري لعرض تجربة نجاح منصة بيانات الإنتاج الموحدة لقطاع البترول المصري بالمؤتمر الرقمي الدولي لشركة شلمبرجير 2024 كما فازت بجائزة التحول الرقمي لعام 2024 التي شكّلت تتويجًا لمسيرة طويلة من عملها الجاد والإلتزام بتحقيق نقلة نوعية في بنية تكنولوجيا المعلومات داخل قطاع البترول .
