
إعلام إسرائيلي: 30 صاروخًا إيرانيا تم إطلاقه نحو إسرائيل في الرشقة الأخيرة
كشف إعلام إسرائيلي بأن نحو 30 صاروخا إيرانيا تم إطلاقه نحو إسرائيل في الرشقة الأخيرة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل اغتالت رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه في غارة جوية على طهران في وقت سابق الأحد.
وأضاف نتنياهو في مقابلة مع شبكة FOXNEWS: "هاجمنا قياداتهم العليا قبل لحظات نلنا من رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه في طهران".
وتابع: "طيارونا الشجعان موجودون في سماء طهران ويستهدفون مواقع عسكرية ونووية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 30 دقائق
- مصر اليوم
"السبب ليس نوويًا".. الكشف عن "الهدف الخفي" لحرب نتنياهو على إيران
يبدو أن الحكومة الإسرائيلية لا تسعى فقط لتقويض القدرات النووية الإيرانية ومنعها من تخصيب اليورانيوم، خلال الحرب التي بدأتها قبل 5 أيام، بل ستعمل على قدم وساق خلال الأيام المقبلة لتنفيذ هدف خفي يتمثل في إضعاف النظام الإيراني نفسه في محاولة لإسقاطه من الداخل. وزعم الاحتلال الإسرائيلي أن الضربة الاستباقية التي وجهها إلى طهران في الساعات المبكرة من صباح الجمعة الماضي، كانت تهدف لمنعها من امتلاك سلاح نووي يهدد أراضيها، واتهمتها بامتلاك ما يكفي من اليورانيوم لتحويله إلى أسلحة نووية، خلال أيام فقط، لذلك من وجهة نظرهم لم يكن هناك مفرًا من الحرب. الهدف الرئيسي واستهدف الهجوم الإسرائيلي مواقع نووية إيرانية ومنشآت عسكرية ومنشآت للصواريخ الباليستية، كما شملت الأهداف أيضًا قادة على مستويات عالية في الجيش والحرس الثوري وعلماء وقواعد عسكرية مختلفة، واستهداف العديد من مواقع إنتاج الأسلحة الأخرى في جميع أنحاء البلاد. وأمام ذلك، ردت إيران باستهداف المواقع العسكرية في المدن الإسرائيلية المختلفة، عبر الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، ما أدى إلى سقوط قتلى ومصابين بالمئات وتدمير منشآت ومبانٍ في كلا البلدين، وعلى الرغم من أن الهدف الرئيسي في الحرب منع إيران من امتلاك سلاح نووي، إلا أن الصحف العبرية كشفت عن وجود هدف خفي آخر للحرب. عزيمة النظام وبحسب القناة الـ12 الإسرائيلية، قامت وزارة الدفاع الإسرائيلية بعمل سلسلة من النقاشات والتقييمات، كشف خلالها وزير الدفاع يسرائيل كاتس، أنهم يحتاجون إلى تنويع بنك الأهداف، من أجل تقويض عزيمة النظام الإيراني، والتحول من استهداف منشآت الصواريخ والأهداف النووية إلى أهداف تابعة للنظام نفسه. في الساعات الأولى من اليوم الاثنين، وجهت إسرائيل ضربة جوية جديدة على عشرات الأهداف الصاروخية غرب إيران، إذ وصفها الجيش بالهجوم الخاطف الذي استهدف مقر الحرس الثوري وقواعد جوية ومواقع صواريخ باليستية ومنشآت نووية، لكن وسائل الإعلام الإسرائيلية تحدثت عن أن الهجوم سيتوسع اليوم. توسيع الأهداف وزعم التقرير العبري أن إسرائيل تستعد لتوسيع بنك الأهداف، ليشمل منشآت الطاقة ، إضافة إلى رموز حكومية داخل قلب تجمع سكاني مدني بطهران، وهو ما يستدعي عملية إجلاء واسعة النطاق، اليوم الاثنين، في مختلف أنحاء إسرائيل للسكان خوفًا من الرد الإيراني الأوسع. وخلص التقرير أن هناك هدفًا خفيًا للحرب يتمثل بالفعل في محاولة إسقاط النظام الإيراني نفسه عبر تقويضه من الداخل واستهداف رموزه واحدًا تلو الآخر من أجل تهيئة المناخ لإحداث فراغ سياسي ومن ثم إسقاطه، وكان تصريح نتنياهو بأن حرية الشعب الإيراني قريبة، بمثابة تأكيد ذلك الهدف، الذي تعتقد حكومة نتنياهو أنها قادرة على تنفيذه، لكن ليس على المدى القريب. تصعيد كبير وأعلن جيش الاحتلال أنه تمكن خلال الأيام الماضية من إضعاف قدرات إيران في إنتاج الأسلحة، بعد إكمال موجة من الضربات على البنية التحتية التابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والجيش الإيراني، وأمر السكان الإسرائيليين، اليوم الاثنين، بالبقاء بالقرب من المناطق المحمية، وأن الوضع الاستثنائي في الجبهة الداخلية مستمر حتى 30 يونيو. في المقابل أكدت إيران أن لديها بنك أهداف شامل في إسرائيل، يشمل المقرات العسكرية ومراكز اتخاذ القرار وأماكن سكن قادة وعلماء إسرائيليين، وحذّرت المستوطنين من استمرار تواجدهم في الأراضي المحتلة التي لن تكون صالحة للسكن قريبًا، وهو ما يكشف عن وجود تصاعد كبير للحرب خلال الأيام المقبلة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الوفد
منذ 42 دقائق
- الوفد
إسرائيل: مواقع في تل أبيب تعرضت لدمار كبير
ذكر إعلام إسرائيلي، أن هناك عدة مواقع في تل أبيب تعرضت لدمار كبير، وفقا لما ذكرته فضائية 'القاهرة الإخبارية' في نبأ عاجل. وعلى صعيد آخر، أكد وزير الاستخبارات الإيراني على أنهم سيتعاملون بحزم مع العناصر المتسللة من الجانب العبري. وقال دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة، إن بلاده ليست متورطة في الصراع بين إيران وإسرائيل. وأضاف :"مُنفتح على وساطة بوتين في النزاع بين إيران وإسرائيل". وتابع :"من الممكن أن نتدخل لمساعدة إسرائيل للقضاء على البرنامج النووي الإيراني". وأصدر الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، بياناً قال فيه إن إيران أطلقت عدة صواريخ باتجاه إسرائيل في الساعة الأخيرة وتم اعتراض معظمها. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن سلاح الجو قصف مقر قيادة سلاح البحرية الإيراني. فيما قال الملك عبد الله بن الحسين، العاهل الأردني، إن موقف الأردن الثابت بأنه لن يكون ساحة حرب لأي صراع. وأضاف :"الهجوم الإسرائيلي على إيران يخالف القانون الدولي ويشكل تعديا على سيادة طهران" وأشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن قوات خاصة في الجيش ألقت القبض على طيار إسرائيلي بعد إسقاط طائرته. وفي وقتٍ سابق أكدت وكالة تسنيم الإيرانية أن سلاح الدفاع الجوي التابع للجيش الإيراني أسقط طائرتين إسرائيليتين من طراز "إف 35" أمريكية الصنع. ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم نقل جميع الطائرات المدنية التابعة لشركات الملاحة الإسرائيلية لقبرص واليونان وأمريكا.


بلدنا اليوم
منذ ساعة واحدة
- بلدنا اليوم
القاهرة الإخبارية: حاملة الطائرات الأمريكية "نيميتز" تتجه إلى الشرق الأوسط وسط تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها أن وسائل إعلام إسرائيلية، ذكرت بأن الولايات المتحدة دفعت بحاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" (USS Nimitz) إلى منطقة الشرق الأوسط، في خطوة تشير إلى تصاعد الدعم العسكري الأمريكي لإسرائيل، وسط التوترات المتصاعدة مع إيران. وذكرت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن المصادر العبرية، أن تحرك حاملة الطائرات الأمريكية الأضخم ضمن الأسطول البحري الأمريكي، يأتي في إطار الاستعداد لأي تطورات عسكرية محتملة قد تطرأ على خلفية التصعيد الإيراني الإسرائيلي الأخير. وتعد "نيميتز" واحدة من أقوى حاملات الطائرات النووية الأمريكية، وتحمل على متنها عشرات الطائرات المقاتلة والقاذفات، ما يُفسّر الخطوة الأمريكية بأنها رسالة ردع موجهة لطهران ووكلائها في المنطقة، خصوصًا بعد الهجمات الجوية والصاروخية التي شهدتها إسرائيل في الأيام الأخيرة.