
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يهنئ السعيد بزفاف كريمتة على نجل المستشار مناع
يتقدم الكاتب الصحفي محمود الشاذلي، نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، ورئيس تحرير موقع صوت الشعب نيوز الإخباري، وعضو مجلس النواب السابق، وإخوته: الكاتب الصحفي فتوح الشاذلي، مدير تحرير جريدة الوفد ومدير مكتبها بالسعودية ومحرر شئون مجلس الوزراء السابق، والإعلامي السيد الشاذلي بالتلفزيون المصري، بخالص التهاني القلبية إلى الأخ والصديق العزيز المهندس مجدي أحمد السعيد والأسرة الكريمة، بمناسبة زفاف كريمته الآنسة "أميرة" على النقيب "عمر" نجل معالي المستشار مصطفى حسين مناع.
بارك الله لهما وبارك عليهما وجمع بينهما في خير، متمنين لهما حياة زوجية سعيدة عامرة بالمحبة والمودة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 5 دقائق
- بوابة الأهرام
حي وسط القاهرة يبدأ حملة لنظافة أسطح شارع المعز لدين الله
القاهرة - أميرة الشرقاوي بدأت الأجهزة التنفيذية بحي وسط القاهرة، اليوم الأحد، حملة لنظافة الأسطح بالحى من شارع المعز لدين الله بالتعاون مع القاطنين بالمكان. موضوعات مقترحة حملة لنظافة أسطح شارع المعز لدين الله حملة لنظافة أسطح شارع المعز لدين الله وأشار الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، إلى أن الحملة التى سيتم تعميمها على بقية أحياء القاهرة، تهدف إلى تحسين المظهر العام للأحياء من خلال إزالة المخلفات من الأسطح والمناطق المحيطة، كما تساهم في الحفاظ على الصحة العامة من خلال إزالة مصادر التلوث المحتملة. حملة لنظافة أسطح شارع المعز لدين الله حملة لنظافة أسطح شارع المعز لدين الله وأضاف محافظ القاهرة، أن تلك الحملات تهدف إلى توعية السكان بأهمية النظافة وضرورة الحفاظ على نظافة أسطح المنازل والأحياء.


الدولة الاخبارية
منذ 5 دقائق
- الدولة الاخبارية
تهامي كرم يكتب:'التعليم… المعركة التي تربح بها الأوطان'
الأحد، 27 يوليو 2025 09:52 مـ بتوقيت القاهرة الاوطان لا تنهض بالشعارات ولا بالصراعات، بل بالعقول التي تُصنع في هدوء الفصول، وبالضمائر التي تُغرس في صدور الطلاب على أيدي معلمين مخلصين يدركون أن رسالتهم أمانة، وأن التعليم هو السلاح الأقدر على مواجهة الجهل والتخلف. أبناء مصر يستحقون تعليمًا أفضل، لذا كرست جهدي مع كل المخلصين لخدمة الوطن في مجال التعليم، مؤمنًا بأن بناء الإنسان هو البداية الحقيقية لأي نهضة، وأن المدرسة هي المصنع الأول الذي يخرج للمجتمع مواطنًا صالحًا وواعيًا. دروس من تجارب الأمم الناهضة: التاريخ مليء بالشواهد لمن أراد العبرة: اليابان، التي نهضت من تحت أنقاض الحرب العالمية الثانية، حين قال إمبراطورها: "أعيدوا بناء الإنسان قبل أن تعيدوا بناء المصانع". فجعلوا المعلم في منزلة القائد، فنهضوا بأسرع مما يتخيل العالم. فنلندا، التي كانت تعاني تدني مستوى التعليم، فقررت أن تجعل المعلم هو حجر الأساس، وأن تمنحه الثقة الكاملة، فتحولت إلى الدولة الأولى عالميًا في جودة التعليم. كوريا الجنوبية، التي وضعت شعارًا بسيطًا لكنه عظيم: "من لا يتعلم لا ينهض". فأنفقت على التعليم بسخاء، واليوم صارت قوة اقتصادية وتقنية يحترمها الجميع. هذه التجارب تقول لنا بوضوح: من أراد المجد فعليه أن يبدأ من المدرسة، ومن أراد القوة فليزرعها في عقول أبنائه. المعلم… بطل المعركة الحقيقي: المعلم ليس مجرد موظف يؤدي واجبًا، بل هو بطل حقيقي في معركة بناء الوطن. هو الذي يغرس في طلابه القيم والانتماء، ويصنع مواطنًا يعرف حق وطنه وواجباته نحوه. تكريم المعلم والاهتمام به ليس ترفًا، بل هو استثمار وطني من الدرجة الأولى، لأن الأمم لا تتقدم بأموالها بقدر ما تتقدم بعقول أبنائها. --- مدير المدرسة… قائد لا إداري: ومدير المدرسة ليس مجرد موظف ينظم الجداول ويوقع الأوراق، بل هو قائد تربوي يصنع بيئة تعليمية سليمة، ويفتح الباب للأفكار المبدعة، ويقود المعلمين بروح الفريق الواحد، ويزرع في نفوسهم حب المهنة ورغبة الإصلاح. المدرسة الناجحة تبدأ من مدير قائد ومعلم مخلص وطالب طموح. --- رسالة وطنية صادقة: أنا أكتب هذه السطور من قلب مخلص لبلده، لا أبحث عن مجد شخصي ولا منصب، بل أضع خبرتي كمدير مدرسة في خدمة مصر وأبنائها. لم تكن كتاباتي يومًا إلا دعمًا صادقًا للوطن، ونصيحة مخلصة من رجل تعليم يعرف قيمة الكلمة وأثرها. وأجدد هنا تأييدي الكامل للدولة المصرية وقيادتها الوطنية الرشيدة وعلى رأسها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ولجيشها العظيم وشرطتها الباسلة ولكل يد تبني وتعمر. وهذا التأييد ليس تكبيلًا للرأي ولا مجاملة صامتة، بل هو دعم واعٍ ومساندة مخلصة، وحث دائم على تقديم الأفضل، لأن مصر تستحق أن تكون في مقدمة الأمم. تحية لمصر العظيمة التي نحبها ونعمل من أجلها كلٌّ في موقعه، ودعاء صادق أن يحفظها الله آمنة مستقرة، وأن يجعل مستقبلها مشرقًا بأبنا ئها المتعلمين المخلصين.

مصرس
منذ 13 دقائق
- مصرس
أفلام الثورة
صلاح سعدقدمت السينما العالمية العديد من الأفلام التى تناولت أحداث الثورة الأمريكية.. كان أبرزها إن لم يكن أهمها الفيلم التاريخى «ذهب مع الريح» بطولة فيفان لى والذى امتدت أحداثه على مدى أكثر من 3 ساعات حول الحروب التى اندلعت بين ولايات الشمال والجنوب.وانتهت بإعلان الاتحاد ونجح الفيلم فى تسليط الضوء على مآسى الحروب وما خلفته من أهوال ودمار دفاعا عن الأرض التى تمثل الجذور والوطن.. أما على المستوى المحلى فكان فيلم «رد قلبى» الذى قدمته السينما المصرية عن ثورة 23 يوليو 1952.. فهذا الفيلم استطاع أن يجسد قصة وطن يئن من وطأة الاحتلال الإنجليزى وفساد الملكية من خلال قصة حب جمعت بين أميرة وابن فلاح صار بعد ذلك ضابطا فى الجيش المصرى.. وكان الفيلم من أبرز ما قدمته السينما عن ثورة يوليو، وما زال كذلك حتى بعد مرور 73 عاما على قيامها، وكان بمثابة وثيقة فنية لحدث من أهم الأحداث التى قامت بمصر، ومازال حتى الآن يتصدر قائمة العرض على شاشات التليفزيون كلما حلت الذكرى.. وبطبيعة الحال لم يكن «رد قلبى» الفيلم الوحيد الذى استلهم روح الثورة بل سبقه عدد من الأعمال السينمائية مثل «الله معنا»، عن الأسلحة الفاسدة فى حرب فلسطين 1948، و«فى بيتنا رجل» عن نضال المصريين ضد الاحتلال قبل الثورة وفيلم «القاهرة 30» عن فساد العهد الملكى، وكانت هذه الأفلام بمثابة شهادة بصرية لتاريخ مصر.. ولكن يظل «رد قلبى» العمل الذى استلهم أحداث الثورة، فى شريط سينمائى مازال ينبض بالحياة رغم مرور الأيام والأعوام!!.