أكثر الأساليب عصرية لارتداء القميص حسب منصات عروض صيف 2025
من خزانة الرجل خرج القميص ليصبح القطعة الأهم في عالم الموضة
ظهر القميص للمرة الأولى كقطعة خاصة بالرجل، وكان يستعمل كملابس داخلية في العصور الوسطى، ودخل بعد ذلك إلى خزانة المرأة في أوائل القرن العشرين، بعد أن بدأت النساء تنال حريات أكبر في مختلف المجالات، وتعبتر كوكو شانيل من أوائل مصممي الأزياء الذين استوحوا من خزانة الرجل وأعادوا تقديم القميص بأسلوب يناسب المرأة أكثر. ومنذ ذلك الحين شهد القميص تطوراً لافتاً في عالم الموضة، فمن القصّات القريبة من الجسم في الخمسينينات، إلى التصاميم الواسعة والجريئة في الثمانينيات، وصولاً إلى القمصان العصرية اليوم التي تتسم بالتنوع والأناقة.
قميص باللون الأزرق من بوتيغا فينيتا
القميص في الموضة الحديثة أشكال مبتكرة وأقمشة مميزة
إلى اليوم يعتبر القميص من القطع الكلاسيكية والأساسية في الموضة، وحتى بعد تطوره عبر الزمن، لكنه حافظ على أهميته في خزائن النساء والرجال على حد سواء، وعبر السنوات لاحظنا أن القميص مر بالعديد من التطورات، سواء من ناحية الألوان أو القصات أو الخامات التي صنع منها، وفي الموضة الحديثة أصبح القميص أكثر عصرية، أحياناً استوحي من التصاميم الرجالية، وأحياناً من حقب تاريخية قديمة، وأحياناً من الطابع المدرسي، وبهذه التحولات أصبح القميص قطعة لا يُمل منها، تعود في كل موسم لتتربع على عرش صيحات الموضة الأبرز.
القميص كما شاهدناه لدى اكني ستوديو، غوتشي، ستيلا مكارتني، رالف لورين، دريز فان نوتن، وفيرزاتشي
أهمية خاصة للقميص في خزانة المرأة
القميص قطعة متعددة الاستعمالات، لأنه وكما ذكرنا في كل موسم يعود بتصاميم مبتكرة ومميزة، فهنالك القمصان الكاجوال المثالية للمشاوير الصباحية اليومية، وهنالك التصاميم الأكثر كلاسيكية والتي من الممكن اعتمادها لاطلالات الدوام والعمل، وهنالك التصاميم الرسمية المناسبة للسهرات والاطلالات المسائية الفاخرة، وحتى للسجادة الحمراء، وهنا تكمن أهمية القميص في خزانة المرأة، حيث أنه يمنحها خيارات لا حصر لها من الاطلالات التي تستطيع أن تعتمدها حسب المناسبة والموسم.
للقميص أهمية كبيرة في خزانة المرأة العصرية
أفكار مميزة لتنسيق القميص من منصات عروض موسم صيف 2025
كما ذكرنا فإن القميص كان واحداً من أبرز القطع على منصات عروض موسم صيف 2025 وقد شاهدناه بألوان مختلفة، منها الأبيض والأسود والدرجات الترابية والدرجات الزاهية والمشرقة، كما أن قصاته تنوعت بين تلك الواسعة الكاجوال، والمحددة الخصر، والقصيرة والطويلة أيضاَ. ولاحظنا تنسيقات مميزة في القميص لمختلف المناسبات على منصات العروض والتي منها تستطيعين أن تستوحي أجمل الأفكار وإليك بعض الأمثلة:
اطلالة عصرية في القميص الاوفر سايز من فيليب ليم
تنسيق مميز وعصري من فيليب ليم Phillip Lim في قميص اوفر سايز مقلم باللونين الكحلي والأزق، مع تفاصيل من الدانتيل الأسود على الأكمام، ومعه تنورة طويلة متفاوتة الأطوال من الشبك، وصندل من الجلد من دون كعب، وزينت اللوك مجوهرات ناعمة وأنيقة.
اطلالة عصرية في القميص الاوفر سايز من فيليب ليم
تنسيق في القميص الأزرق والجينز من مونس
القميص يناسب بنطلون الجينز بشكل مثالي، وهذه الاطلالة الناعمة من مونس Monse أكبر دليل على ذلك، في قميص أنيق باللونين الأزرق الفاتح والأبيض، مع بتطلون جينز خصر عالي بأرحل واسعة، وحذاء من الجلد الأسود، وهذه الاطلالة مثالية لمختلف المناسبات الكاجوال أو الأكثر رسمية.
تنسيق في القميص الأزرق والجينز من مونس
لوك رسمي للعمل في القميص المقلم من سان لوران
اطلالة رسمية أنيقة للعمل والاجتماعات الرسمية من سان لوران Saint Laurent مستوحاة من الاطلالات الرجالية، في قميص مقلم بخطوط رفيع، زينته ربطة عنق منطقة ومعه بدلة رسمية باللون البني الداكن مؤلفة من بنطلون قماشي واسع وجاكيت بليزر، ومع الاطلالة حزام من الجلد وحذاء كعب عالي أنيق.
لوك رسمي للعمل في القميص المقلم من سان لوران
اطلالة أنثوية ناعمة في القميص والتنورة من مايكل كورس
تنسيق أنثوي ناعم من مايكل كورس Michael Kors مثالي لمختلف المناسبات المسائية، في قميص باللون الأزرق بتصميم كلاسيكي مميز، ومعه تنورة ميدي معرقة بدرجات الأزرق، زين خصرها حزام من الجلد، ومعهما حذاء أسود كعب عالي وحقيبة يد من القش.
اطلالة أنثوية ناعمة في القميص والتنورة من مايكل كورس
القميص الأبيض مع الفستان من شانيل
طريقة مميزة لاعتماد القميص الأبيض الكلاسيكي من شانيل CHANEL حيث تم تنسيق القميص الأبيض الطويل تحت فستان قصير من قماش التويد الشهير بالعلامة الذي جمع بألوانه بين الزهري والأزرق والأحمر، ومع اللوك حقيبة يد كبير من الجلد وحذاء كعب عالي باللونين الأسود والأبيض.
القميص الأبيض مع الفستان من شانيل
القميص القصير من ماكس مارا
لوك جمع بين الأناقة والأسلوب الشبابي من ماكس مارا Max Mara في قميص بتصميم عصري باللون البني، قصير ومزموم عند منطقة الخصر، ومعه تنورة طويلة ضيقة مزينة بحزام رفيع باللون البني أيضاَ، وصندل من الجلد من دون كعب.
القميص القصير من ماكس مارا
للسهرات اطلالة رسمية في القميص الأبيض من امبوريو ارماني
ان كنت ترغبين باعتماد القميص الأبيض للسهرات من الممكن أن تختاري هذا اللوك الأنيق من امبوريو ارماني Emporio Armani في قميص أبيض بقصة واسعة، ومعه بنطلون من قماش التول باللون الزهري مطرز بحبات الترتر البراقة باللون الفضي، ومزين بحزام عريض على الخصر باللون الأسود.
للسهرات اطلالة رسمية في القميص الأبيض من امبوريو ارماني
رغم تغير الصيحات المستمر في كل موسم، يبقى القميص من القطعة الأساسية في عالم الموضة، يتطور بشكل مستمر من دون أن يفقد هويته، ليثبت أنه رمز للأناقة البسيطة والتجدد الدائم.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
المسرح مسيرة تحول ثقافي
منذ تأسيسها في فبراير 2020، شكّلت هيئة المسرح والفنون الأدائية علامة فارقة في مشهد الثقافة السعودية، لم تكن مجرّد هيكل تنظيمي، بل انطلقت بوصفها قاطرة للتجديد الفني، ومكوّنًا حيويًا من استراتيجية التحول الوطني الطموح ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030. وجاء إنشاؤها ضمن سلسلة الهيئات الثقافية التي أطلقتها وزارة الثقافة لتكون الذراع التنفيذي المتخصص في تنمية الفنون الأدائية بمختلف أنماطها، من المسرح والرقص إلى الأوبرا والعروض المعاصرة، مؤكدة التزام المملكة بأن تكون مركزًا للإبداع على المستويين الإقليمي والدولي. وانطلقت الهيئة منذ بدايتها بخطى واثقة نحو تأسيس بنية متكاملة للقطاع، عبر استراتيجيات مدروسة تستهدف بناء القدرات وتطوير المواهب. فقد أسهمت برامج مثل: "المحترف المسرحي" وورش العمل التدريبية في تمكين جيل جديد من المبدعين، فيما قدّم برنامج "ستار" دعمًا نوعيًا للفرق المسرحية وأندية الهواة والشركات الناشئة، محفزًا إياها على إيجاد نماذج استدامة ذاتية، تعزز من قدرة القطاع على الاستمرار والتأثير بعيدًا عن الدعم المرحلي. ولم يقتصر دور الهيئة على تمكين الأفراد، بل شمل البنية التحتية أيضًا، من خلال تطوير المسارح وتجهيز قاعات العروض في مختلف مناطق المملكة بأحدث التقنيات، بما يتواكب مع الحراك الفني المتصاعد. كما حرصت على توسيع قاعدة الجمهور ورفع مستوى التفاعل المجتمعي عبر فعاليات متنوعة وعروض جاذبة تُسهم في إثراء الذائقة العامة. وتُعد مبادرات الهيئة النوعية محطات مفصلية في مسيرة الفنون الأدائية، أبرزها مهرجان الرياض للمسرح الذي أصبح منصة وطنية لاكتشاف الطاقات الإبداعية واستعراض الإنتاجات المتميزة، إلى جانب "حاضنة المسرح والفنون الأدائية" التي توفر بيئة نمو للمشاريع الناشئة. كما لم تغفل الهيئة أهمية التعاون مع المؤسسات التعليمية لغرس حب المسرح لدى الأجيال الجديدة، وتعزيز ثقافة الفنون في النشء ضمن سياق تربوي شامل. ولضمان وصول الفن إلى كافة أنحاء المملكة، أُطلقت "جولة المسرح" التي تحمل العروض إلى مختلف المناطق، في حين وفّرت المنصات الرقمية مثل "أبدع" حلولاً مرنة لتيسير التراخيص والإجراءات، ما ساعد على تسهيل الانخراط في العمل الفني. وتخطط الهيئة لإنشاء أكاديمية متخصصة لتأهيل كوادر فنية ونقدية تسهم في الارتقاء بالمشهد من مختلف جوانبه، فيما جاءت مبادرات مثل: "يبرق" و"صناع المسرح" لتعزيز قدرات الشباب وتوفير أدوات احترافية تضمن استدامة النمو في القطاع. وقد بدأت هذه الجهود تؤتي أُكلها بوضوح، حيث شهدت الساحة الفنية السعودية ازدهارًا غير مسبوق في عدد العروض وجودتها، إلى جانب تزايد الإقبال الجماهيري وتحسن مستويات الإنتاج، ما حوّل المسرح من نشاط محدود إلى صناعة متكاملة تخدم الهوية الوطنية وتفتح أفقًا رحبًا للتعبير الإبداعي. وفي هذا السياق، تبرز الحاجة اليوم لتوسيع دائرة التأثير عبر تكامل مؤسسي أعمق، لا سيما من خلال تفعيل المسارح المتوفرة في المدارس والجامعات والمكتبات العامة، واستثمارها بشكل ممنهج تحت إشراف الهيئة. يتطلب ذلك شراكة استراتيجية مع وزارة التعليم، تتيح توحيد المعايير الفنية وتفعيل آليات حجز موحدة، ما يُسهّل على الفرق والطلاب استخدام هذه المنشآت، ويُوفر بيئة مثالية لاكتشاف المواهب المبكرة، ويعزز من حضور الفنون الأدائية في عمق النسيج المجتمعي. وفي ظل هذه المبادرات المؤثرة، يظل التعويل كبيرًا على استمرارية الزخم النوعي، وتطوير البرامج الداعمة مثل "ستار"، بما يُمكن الفرق المسرحية من ترسيخ نماذج استدامة تواكب الطموحات الوطنية، وترتقي بالمسرح السعودي نحو مصاف التأثير العالمي. فليست الهيئة مجرّد جهة داعمة، بل هي عقل مدبر وقائد لمسيرة فنية متجددة، تُسهم بعمق في تحقيق رؤية المملكة 2030، وتؤسس لمستقبل ثقافي زاخر يرتكز على الإبداع والابتكار.
الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
ركن الوراق"الاشتغال التدويني في القصة العربية الحديثة"
صدر حديثا للكاتب والناقد العراقي علي لفتة سعيد الكتاب النقدي التاسع تحت عنوان "الاشتغال التدويني في القصة العربية الحديثة" عن مؤسسة أبجد للطباعة والنشر والترجمة في مدينة بابل العراقية. والكتاب دراسة نقديّة تسعى إلى الكشف عن آليات كتابة القصة المعاصرة من منظور تدويني حديث. وقال مدير الدار، الشاعر حسين نهابة، إن الكتاب "يحمل الكثير من الجديّة في الكشف عن مكوّنات القصة في مجالها التدويني، وكيفيّة كتابتها وفق رؤية نقدية حديثة"، مشيرا إلى أن "الكتاب قدّمت له الناقدة الأكاديمية إيمان السلطاني، التي أكدت في تقديمها أنّ العمل يُمثّل وسيلة للتعرّف على آليات التجريب، ووسائل سبر أغوار النصوص، وبناء العلاقات السردية، وإنتاج الدلالات المتنوعة". وأضاف نهابة أن السلطاني وصفت الكتاب بأنه "نصيٌّ نقديٌّ شيّق، غنيٌّ بشواهده وتحليلاته، ومنظّمٌ في تسلسل أفكاره ورؤاه، سواء على مستوى البنية السطحية للنصوص أو بنيتها العميقة". وأوضح أن الكتاب جاء في فصلين، خُصّص الأوّل للتنظير لمفهوم "الاشتغال"، من خلال دراسة تقنيات القصة القصيرة ومضامينها ومرجعياتها، وطرائق السرد والتجريب، مركّزًا على عناصر الفعل الدرامي والحبكة والفواعل والصراع، بالإضافة إلى ملامح الدهشة. فيما تضمّن الفصل الثاني تطبيقات نقدية على مجاميع قصصية عربية تمثّل نماذج مختلفة من اشتغالات الكتّاب في هذا الحقل، من أجل تفعيل المصطلح وتحويله إلى أداة تحليلية قابلة للقياس. وبيّن سعيد في مقدّمة كتابه أن ما قدّمه "رؤية خاصة قد تكون خطوة أولى نحو تأصيلٍ لمفهوم الاشتغال، ليس من باب التنظير اللغوي فحسب، بل من باب التجربة والاطّلاع والإنتاج الشخصي الذي يسعى للربط بين المصطلح وتطبيقه النقدي العملي".
الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
خمسة أفلام تختتم برناج «إثراء» الصيفي
اختتم مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) «برنامج الشباب الصيفي 2025» بنسخته الرابعة، وذلك بمشاركة 30 شابًا وشابة خاضوا تجارب تعليمية امتدت لـ126 ساعة تدريبية خلال الشهر المنصرم، على أيدي 28 خبيرًا من مختلف التخصصات، وجاء البرنامج انطلاقًا من سعي المركز في تقديم برامج ثقافية نوعية تهتم بفئة الشباب. توسيع آفاق الشباب.. وفي كلمة ألقتها رئيسة وحدة برامج التعلم نوف الجامع خلال الحفل الختامي ذكرت فيها: أن البرنامج جاء من منطلق سعي المركز لتوسيع آفاق المشتركين بمهن الصناعة الثقافية، وإتاحة الفرصة لهم لخوض تجارب عملية واكتساب المعرفة في المجال الثقافي والإبداعي، من خلال لقاء الخبراء بالإضافة إلى 10 ورش عمل في مجالات متعددة لتعزيز مهاراتهم وتنمية قدراتهم. وأوضحت الجامع أن البرنامج صُمم بمنهجية التعلم الإبداعي ليتناسب مع الفئة العمرية للمشتركين، حتى يقدم لهم رؤية عميقة حول أساسيات القطاع الثقافي، ويتيح لهم الخبرة العملية في مجالات تعد محل اهتمامهم بهدف اكتشاف ذواتهم، وذلك عبر تحويل المعرفة النظرية إلى مهارات عملية، مشيرة بكلمتها إلى دور شركاء البرنامج وهم: هيئة فنون العمارة والتصميم، وهيئة المتاحف، وهيئة الفنون الأدائية، وهيئة التراث، وأكاديمية MBC، وأوديوم دار الإبداع والموسيقى. 5 أفلام قصيرة.. واستعرض الحفل الختامي 5 أفلام قصيرة قام المشاركون بصناعتها بدءًا من مرحلة كتابة الفكرة مرورًا بالإخراج والتصوير وصولًا إلى مرحلة المونتاج، تحت إشراف المخرج السينمائي زكي العبدالله الذي قدّم ورش عملية تناولت أساسيات السرد البصري، وتقنيات التصوير، وبناء الشخصية إضافة إلى الإشراف على التصوير والمونتاج، وقدّم نائب مدير مهرجان أفلام السعودية منصور البدران، جلسة نقاشية مع مخرجي الأفلام الشباب للحديث عن القصص والتحديات وراء كل عمل. منصة للتوثيق الثقافي.. وتزينت (بلازا) المركز أثناء الحفل بعرض عمل فني من إعداد المشاركين بإشراف الفنانة التشكيلية سارة أبو عبدالله، ضمن إطار التعاون بين البرنامج وهيئة المتاحف، وجاء العمل بهدف توثيق التجارب التي عاشوها خلال البرنامج بأسلوب إبداعي، حيث انطلقت الفكرة من جمع الصور إلى جانب القصاصات التعبيرية لتضاف إلى لوحة بلغ طولها عشرة أمتار، لتشكل منصة للتعبير الحر والتوثيق الثقافي. محطات ثقافية وركز برنامج الشباب الصيفي في كل أسبوع على قطاعين من القطاعات الثقافية للحديث عنه بشكل مفصّل وهي: «المتحف، والمسرح، والسينما، والموسيقى، والتصميم الإبداعي، والأدب والمكتبات بالإضافة إلى الأزياء، ويقوم البرنامج بتنظيم الرحلات الميدانية لمحطات ثقافية في المنطقة حيث زار المشتركون لهذا العام متحف «الفلوة والجوهرة للتراث» وصاحب الزيارة ورشة عمل لصناعة الفخّار. يذكر أن البرنامج يواصل جهوده من خلال تنظيم اللقاءات الشهرية المعرفية مع المشاركين والتي ستستمر طوال العام، سعيًا لإتاحة الفرصة المتجددة للتعلم ولتعزيز التواصل مع نخبة من الخبراء المحليين، بهدف تعميق تجربتهم التي خاضوها طوال فترة البرنامج.
