
زيلنسكي: نستعد الآن لخطوات دبلوماسية جديدة مع شركائنا بأوروبا والولايات المتحدة
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي إنه لا توجد معلومات واضحة حاليا بشأن ما سيحمله المسؤولون الروس إلى اسطنبول.
وأضاف زيلنسكي - حسبما نقلت قناة القاهرة الاخبارية اليوم /السبت/ - إن أوكرانيا تستعد الآن لخطوات دبلوماسية جديدة مع شركائها في أوروبا والولايات المتحدة، لافتا إلى أن الجميع في العالم يريدون أن تنجح الدبلوماسية وأن يتم التوصل إلى وقف حقيقي لإطلاق النار.
وكان الكرملين قد أعلن في وقت سابق أن موسكو ستدرس عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فقط بعد تحقيق نتائج ملموسة في المحادثات المقررة في إسطنبول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
برج الميزان.. حظك اليوم الأربعاء 4 يونيو: عليك استعادة زمام حياتك
الأشخاص المولودون تحت برج الميزان هم أشخاص ثقافيون، واستراتيجيون، ومتفائلون، واجتماعيون، وساحرون ولكنهم فى كثير من الأحيان يصبحون كسالى ومترددين فى اتخاذ القرارات، وذلك لرغبتهم دائماً فى اتخاذ قرار يحقق التوازن فى حياتهم، كما يتصفون بالرومانسية والإخلاص. برج الميزان فى حظك اليوم يتسم مولود برج الميزان بصفات أخرى منها حبه لعمله وطموحه الذى ليس له حدود، كما يتعامل مع من حوله بدبلوماسية ويتصف بالأناقة وذلك لحسه الفنى فى اختيار الألوان. مشاهير برج الميزان ومن مشاهير برج الميزان الفنان أحمد مظهر، ويقدم "اليوم السابع" توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الميزان على الصعيد الصحى والمهنى والعاطفى. برج الميزان حظك اليوم على الصعيد المهنى ستتمكن من الاستفادة من بعض الدروس التى تعلمتها من الماضى لتجنب أى مشكلة فى العمل ومضاعفاتها المحتملة، ستلفت قدرتك على التطبيق العملى وسرعة بديهتك انتباه رؤسائك، وقد تفتح أمامك آفاق وظيفية جديدة ومميزة، لا تدع هذه الفرصة تفوتك. برج الميزان حظك اليوم على الصعيد العاطفى سيكون هذا اليوم بمثابة محاولة للموازنة بين عملك ومسيرتك المهنية وعائلتك، كلاهما أصبحا متطلبين للغاية فى الأيام القليلة الماضية، وقد كنتَ توليهما اهتمامًا كبيرًا، لكن سيكون من الصعب جدًا القيام بذلك اليوم، قد يبدو عليك الاختيار بين أحدهما، من الأفضل التركيز على شئون العمل الآن، مع ضرورة التحلى باللباقة مع عائلتك. برج الميزان حظك اليوم على الصعيد الصحى سيبدأ يومك بتدفقٍ من الطاقة الداخلية، قد تتخيل نفسك هادئًا ومسالمًا، إنه يومٌ رائعٌ لأى نوعٍ من مفاوضات الأعمال، إذ يرشدك صفاءُ ذهنك واستقراره إلى تحقيق ما كنتَ تتوق إليه، قد تقابل منافسك اليوم، لكن لا أحدَ يملك القدرة على تركك منزعجًا. برج الميزان وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة عليك استعادة زمام حياتك، حان الوقت للتوقف عن القلق بشأن ما يفكر فيه الآخرون ويقولونه، بدلًا من ذلك من الضرورى إجراء فترة من تحليل الذات لفهم احتياجاتك ورغباتك بشكل أفضل والتوصل إلى استنتاج موضوعى، مع ذلك احرص على ألا يؤذى قرارك شخصًا يعتمد عليك عاطفيًا.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
300 مليار دولا مقابل 5 جمهوريات.. من يوقف حرب روسيا وأوكرانيا؟
تواصل الحرب الروسية الأوكرانية، إشعال الموقف الدولى، وزيادة الخسائر في المقدارات الروسية والأوروبية وبالأدق "الأوكرانية"، اذا يتزامن التفاوض مع القصف، الذى تعدى من مرحلة النزاع إلى مرحلة تكسير العظام، وضرب العمق المتبادل، ربما جاء كل هذا بعد نفاد صبر الوسطاء المفاوضون، وعلى رأسهم أمريكا، التى تلعب دور المفاوض، وقائد صفقة المعادن الثمينة، إذا يرغب ترامب في تعزيز الخزانة الأمريكية ووقف نفقات بلاده على الحرب. بالنظر إلى الرابح والخاسر، حتى اليوم منذ اندلاع الصراع، نجد خسارة روسيا وصلت لـ 300 مليار دولار، وأكثر من 150 ألف شخص، مع تشريد 10 ملايين مواطن بالإضافة إلى خسارة 7 مليارات دولار في عملية "الشبكة العنكبوتية "، بينما يخسر الجانب الأوكرانى 20% من مساحة أرضه، أقل ما توصف بأنها مناطق تحت سيطرة الجانب الآخر، بالإضافة إلى استهداف العمق الأوكرانى، ويستمر نزيف الحرب على قدر تدخلات الأطراف الأخرى، في حرب بدأت بتداخل بين فرقاء الاتحاد السوفيتي، وتراكمات، وإيعاز وتخوفات الجوار والاستحواذ، وتدور رحى الحرب بنفس الأسباب التي مهدت وأدت إليها، وتستمر تحت وطأة الرغبة في الاستحواذ المتبادل الذي يغذيه الأطراف ما بين أوربية متخوفة وأمريكية تنتظر الأرباح والاستمرار يدفع للتصعيد. وتسببت الحرب الروسية الأوكرانية، فى العديد من المتغيرات على المستوى العالمى، وبالتالى كان هناك رابحون وخاسرون، بالتأكيد كل الدول التى تنتج أنواع الطاقة المختلفة استفادت بعد ارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة، فى سنوات طويلة، حيث كانت الأسعار في أوروبا أكثر ارتفاعاً من أي منطقة أخرى فى العالم، والأمر خاضع للاحتياج. أمريكا التي كانت تدير الحرب هي أمريكا التي تدير التفاوض، وتستعجل جني المعادن الثمينة من أوكرانيا، وتصلب بوتين في التفاوض وإصراره على الإبقاء على ما ضمه من جمهوريات أوكرانية، ربما هو سبب استهداف العمق الروسي، خاصة بعد استعادته الوضع في كورسك الروسية، فالتفاوض الآن يتزامن مع مزيد من الاستهداف العميق. وأسباب استمرار الحرب، تخضع للاعتبارات الخاصة بكل طرف في روسيا وأوكرانيا، اذا تصر روسيا على استقطاع منطقة، عازلة عن الناتو، بها عرقيات روسية منذ الاتحاد السوفيتى، بالإضافة إلى إطلالها على المياه الدافئة في البحر الأسود والموانئ العالمية لتصدير القمح، كأحد أهم السلع الإستراتيجية والتصديرية، بينما تصر أوكرانيا على عودة الأراضى الأوكرانية، وتعزيز الأمن الأوروبى، المرتبط بمخاوف بولندا ودول الجوار الروسى وبيلا روسيا. وتتخوف أوروبا من الجوار الروسى، لتظل الحرب دائرة ومرشحة لتصعيد المواجهات في تنازع بين ثلاث جبهات مختلفة في وجهات النظر وفي شروط وقف الحرب (أوكرانيا وأوربا - أمريكا - روسيا). وجهة النظر الواقعية والتي تعكس صفقة سياسية، تنفرد بها أمريكا، متضمنة اتصالات بروسيا، والتي ترى تجميد الحرب على الوضع القائم، بأن تحصل روسيا على الأراضى التي ضمتها، في مقابل عدم العدوان مرة أخرى، وأن تحصل أمريكا على المعادن الثمينة من تحت الأراضى الأوكرانية المتبقية، والتى تمثل 80%، من خريطة أوكرانيا ما قبل 2014، بينما تطلب أوروبا، ضمانات أمنية روسية مع مقترحات غير واقعية في تشكيل قوات حفظ سلام على حدود طويلة لا يتوفر لها جنود. ونعيش مرحلة حرب تكسير عظام وأوراق الضغط المتبادلة، يبدو أن تلك الحرب تسببت في نفاذ صبر الإدارة الأمريكية التي تستهدف الحصول على المعادن الثمينة ورد نفقات الحرب إلى الخزانة الأمريكية، ما تسبب في معركة " الدرونز" المسماة بـ "الشبكة العنكوتية" وهى معركة استخباراتية بالدرجة الأولى تفوق قدرات أوكرانيا وحدها، للضغط على روسيا . في النهاية هذه الحرب، كانت تتويج لسنوات من التحدى والعناد ويبدو أننا كنا قد تصورنا أن الحرب الباردة قد انتهت بلا عودة ، ولكن التصورات التي حدثت في السنوات الأخيرة، وزيادة حدة التحديات بين الدول الكبرى، ودخول الصين في الصورة، وزيادة الحروب التجارية والاقتصادية، كل هذه الأمور تقول بأن السعى بين الدول الكبرى ، للوصول إلى قيادة العالم لا يتوقف، و كل دولة من حقها أن تسعى بأن تكون الدولة الأكبر، وتحصل على الاستفادات الأكبر اقتصاديًا وسياسيًا واستراتيجيًا وبالتالى البحث عن من يدعم هذه الحرب، أنه يتجاهل ما حدث بالفعل من خسائر بشرية ومادية، بعيدًا عن الصراعات بين الدول .


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- اليوم السابع
"ملف اليوم" يناقش تطورات المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة
ناقشت حلقة اليوم من برنامج " ملف اليوم"، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، تطورات الموقف بشأن المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة، والذي يقوده المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. وسلط البرنامج الضوء على ما نشرته صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، التي أفادت بأن إسرائيل علّقت إرسال وفدها إلى قطر بعد رفض حركة حماس لخطة ويتكوف وطلبها إدخال تعديلات جوهرية على المقترح، ورغم ذلك، أكد مسؤول إسرائيلي أن المفاوضات لم تتوقف، مشيرًا إلى أن جهود الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة ومصر وقطر ما تزال مستمرة. وبحسب مصادر إسرائيلية نقلت عنها الصحيفة، فإن المطالب الجديدة لحماس، مثل وقف إطلاق النار لمدة 7 سنوات والانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من غزة، تمثل ابتعادًا عن المقترح الأمريكي، ووصفت هذه الخطوة بأنها "تكتيكية" تهدف إلى تحسين صورة الحركة دوليًا من دون تقديم تنازلات حقيقية. من جانبه، علّق ويتكوف على موقف حماس قائلاً: "رد الحركة لا يقرّبنا من الاتفاق، بل يبعدنا عنه." وفي ظل تصاعد العنف والدمار في غزة، يبرز مقترح ويتكوف كأحد أبرز المبادرات الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار، إلا أن هذا المقترح يواجه تحديات كبرى تهدد بإفشاله، خاصة في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتمسّك حماس بشروطها الأساسية. ويبقى السؤال المطروح: هل تنجح الجهود الدبلوماسية في إنقاذ المقترح؟ أم أن التصعيد العسكري المتواصل سيقضي على أي أمل في الوصول إلى تهدئة قريبة؟