logo
المندوبة الأميركية لدى مجلس الأمن: حكومة إيران لن تربح شيئا من التصعيد ضد الوكالة الدولية للطاقة الذرية

المندوبة الأميركية لدى مجلس الأمن: حكومة إيران لن تربح شيئا من التصعيد ضد الوكالة الدولية للطاقة الذرية

ليبانون 24منذ 4 ساعات

المندوبة الأميركية لدى مجلس الأمن: حكومة إيران لن تربح شيئا من التصعيد ضد الوكالة الدولية للطاقة الذرية
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل مثيرة.. ما هي مخاطر "محاصرة إيران"؟
تفاصيل مثيرة.. ما هي مخاطر "محاصرة إيران"؟

ليبانون 24

timeمنذ 26 دقائق

  • ليبانون 24

تفاصيل مثيرة.. ما هي مخاطر "محاصرة إيران"؟

نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيليّ "INSS" تقريراً جديداً تحدث فيه عما أسماه "خطر محاصرة إيران". ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ" لبنان24" إنَّ "النظام الإيراني قد يلجأ إلى إجراءات متطرفة للردع رداً على أي تهديد حقيقي لإستقراره"، وأضاف: "يأتي على رأس قامة المخاطر التطوّر السريع للقدرات النووية العسكرية، وقد تشمل هذه الخطوة تخصيب اليورانيوم بنسبة 90% في موقع مجهول، وقطع العلاقات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والإعلان عن قدرة نووية تشغيلية و/أو إجراء تجربة نووية أولى". وأكمل: "من السيناريوهات الخطيرة الأخرى استخدام مواد كيميائية أو بيولوجية أو إشعاعية (نوع من القنبلة القذرة) أو شن هجوم بيولوجي متطور باستخدام فيروس مُعدّل وراثياً، وجميعها وسائل غير مكلفة نسبياً يصعب نسبها مباشرةً إلى مُرسِليها". وتابع: "هناك سيناريو محتمل آخر هو عملية تعطيل حرية الملاحة في مضيق هرمز. حتى التعطيل الجزئي، سواءً بمهاجمة ناقلات النفط أو زرع ألغام بحرية، سيؤثر ليس فقط على أسعار النفط، بل أيضاً على استقرار الأسواق المالية. يُمثل هذا الإجراء سبباً واضحاً للحرب، ومن المرجح أن يُثير رداً أميركياً، مع احتمال كبير للتصعيد إلى صراع عسكري مباشر. لهذا السبب، قد ترى إيران في ذلك نقطة ضغط حاسمة عندما لا يبقى لديها ما تخسره". وقال: "في المستوى الأكثر خطورة، هناك سيناريو يتضمن استهداف سفارات ومراكز يهودية وإسرائيلية في الخارج. سيكون الغرض من هذه الهجمات مزدوجًا: الردع والتشتيت، مع الحفاظ على إمكانية الإنكار المعقول. تهديد آخر، كجزء من التصعيد الشامل، هو هجوم إلكتروني مدمر. لطالما كانت إيران نشطة في هذا المجال على نطاق واسع لسنوات، وقد تختار تصعيدداً يتمثل بقطع الكهرباء، واستهداف المستشفيات والبنوك". واستكمل: "في المستوى الأقل شدةً والأكثر احتماليةً، قد يشمل ذلك اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل في الضفة الغربية ، أو تفعيل قوات لا تزال موالية لإيران في العراق واليمن ضد دول الخليج أو القوات الأميركية. من شأن هذه الإجراءات أن تساعد إيران على بث شعور بعدم الاستقرار، ما يُجبر المجتمع الدولي على تحويل تركيزه إلى ساحات أخرى. قد تهاجم إيران دول الخليج باستخدام طائرات مسيرة، أو صواريخ باليستية، أو هجمات إلكترونية. هذه ليست سيناريوهات جديدة، لكن شدتها قد تزداد وتصبح استراتيجية إذا استهدفت الهجمات مراكز البنية التحتية، مثل منشآت النفط والغاز، أو الموانئ، أو محطات تحلية المياه". وختم التقرير: "كلما شعرت إيران بتضييق الخناق حول رقبتها، كلما زاد احتمال مجازفتها واتخاذ تدابير متطرفة، وقد وُصف بعضها أعلاه. إن السيناريوهات المتطرفة مثل التحول إلى برنامج نووي عسكري، واستخدام الوسائل الكيميائية/البيولوجية، وتعطيل الملاحة البحرية، والإرهاب في الخارج ليست منفصلة عن الواقع - فهي جزء من الخيارات العملياتية للنظام الإيراني ويجب الاستعداد لها".

تخوّف من كارثة... ما هي مخاطر التلوّث النووي لهجمات إسرائيل على إيران؟
تخوّف من كارثة... ما هي مخاطر التلوّث النووي لهجمات إسرائيل على إيران؟

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

تخوّف من كارثة... ما هي مخاطر التلوّث النووي لهجمات إسرائيل على إيران؟

أفاد خبراء بأن الهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية لا تشكّل حتى الآن إلا مخاطر تلوّث محدودة، لكنّهم يحذرون من أن أي هجوم على محطّة بوشهر النووية قد يسبب كارثة نووية. تؤكّد إسرائيل إنّها عازمة على تدمير القدرات النووية الإيرانية خلال حملتها العسكرية التي تشنّها حالياً على الجمهورية الإسلامية، لكنّها تحرص أيضاً على تجنّب أي كارثة نووية في منطقة يسكنها عشرات الملايين وتنتج معظم نفط العالم. واجتاحت المخاوف من وقوع كارثة منطقة الخليج يوم الخميس عندما أعلن الجيش الإسرائيلي قصفه موقعاً في بوشهر على ساحل الخليج يضم محطّة الطاقة النووية الوحيدة في إيران لكنّه قال لاحقاً إن الإعلان كان خطأ. فيما يلي تفاصيل الأضرار التي سبّبتها هجمات إسرائيل حتى الآن، وما يقوله الخبراء عن مخاطر التلوّث وغيرها من الكوارث. ماذا قصفت إسرائيل حتى الآن؟ أعلنت إسرائيل شن هجمات على مواقع نووية في نطنز وأصفهان وأراك وطهران ذاتها، وتشير إلى أنّها تهدف إلى منع إيران من صنع قنبلة ذرية. وتنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي. أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوقوع أضرار في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، وفي المجمع النووي في أصفهان، بما في ذلك منشأة تخصيب اليورانيوم، وفي منشآت إنتاج أجهزة الطرد المركزي في كرج وطهران. واستهدفت إسرائيل أيضاً موقع أراك، المعروف أيضاً باسم خُنداب، وهو مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل قيد الإنشاء، وهو نوع من المفاعلات قادر على إنتاج البلوتونيوم بسهولة ويمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، في صنع نواة قنبلة ذرية. وذكرت الوكالة أن لديها معلومات تفيد بقصف مفاعل خُنداب، لكنّه لم يكن قيد التشغيل ولم تبلغ الوكالة عن أي آثار إشعاعية. وأشارت الوكالة في تحديث لتقييمها اليوم الجمعة إلى تضرّر مبان رئيسية في الموقع. ومن الممكن استخدام مفاعلات الماء الثقيل لإنتاج البلوتونيوم الذي يمكن أن يستخدم مثل اليورانيوم المخصب في تصنيع قنبلة ذرية. ما هي المخاطر التي تُشكلها هذه الضربات؟ رأى الأستاذ بجامعة ليفربول في إنكلترا والمتخصّص في علوم الحماية من الإشعاع وسياسات الطاقة النووية بيتر براينت أنّه لا يشعر بقلق بالغ بشأن التداعيات النووية الناجمة عن الضربات حتى الآن. وأشار إلى أن موقع أراك لم يكن يعمل بينما تقع منشأة نطنز تحت الأرض، ولم ترد تقارير عن أي تسرب إشعاعي. وقال "المسألة تكمن في السيطرة على ما حدث داخل تلك المنشأة، لكن المنشآت النووية مصممة لذلك... اليورانيوم لا يشكّل خطورة إلا في حال استنشاقه أو ابتلاعه أو دخوله الجسم بمستويات تخصيب منخفضة". وذكرت كبيرة الباحثين في المعهد الملكي للخدمات المتحدة بلندن داريا دولزيكوفا أن الهجمات على المنشآت في بداية دورة الوقود النووي -وهي المراحل التي يُحضر فيها اليورانيوم للاستخدام في المفاعل- تُشكل في المقام الأول مخاطر كيميائية، وليست إشعاعية. وأضافت أنّه في منشآت التخصيب، يُشكل سادس فلوريد اليورانيوم مصدر القلق "عندما يتفاعل سادس فلوريد اليورانيوم مع بخار الماء في الهواء، فإنه يُنتج مواد كيميائية ضارة". وأوضحت أن مدى انتشار أي مادة يعتمد على عوامل منها الظروف الجوية "في حالة الرياح المنخفضة، يتوقّع أن تستقر معظم المواد بالقرب من المنشأة، أما في حالة الرياح القوية، فستنتقل المواد لمسافات أبعد، ومن المرجح أيضاً أن تنتشر على نطاق أوسع". ويكون خطر الانتشار أقل في المنشآت الواقعة تحت الأرض. وقال سايمون بينيت، الذي يرأس وحدة السلامة والأمن المدني بجامعة ليستر في بريطانيا، إن المخاطر البيئية ستكون ضئيلة إذا قصفت إسرائيل منشآت تحت الأرض لأن "المواد النووية ستدفن في آلاف الأطنان من الخرسانة والأتربة والصخور". ماذا عن المفاعلات النووية؟ يتمثّل مصدر القلق الرئيسي في توجيه ضربة لمفاعل بوشهر النووي الإيراني. ويقول الأستاذ الفخري لعلم الأوبئة في جامعة مانشستر ريتشارد ويكفورد إنّه في حين أن التلوّث الناجم عن الهجمات على منشآت التخصيب سيُمثل "مشكلة كيميائية في الأساس" للمناطق المحيطة، فإن إلحاق أضرار جسيمة بمفاعلات الطاقة الكبيرة "أمر مختلف". وأضاف أن العناصر المشعة ستنطلق إما عبر سحابة من المواد المتطايرة أو في البحر. وذكر المدير المشارك لبرنامج السياسات النووية في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي جيمس أكتون أن الهجوم على بوشهر "قد يسبّب كارثة إشعاعية كاملة"، لكن الهجمات على منشآت التخصيب "من غير المرجّح أن تسبّب عواقب وخيمة خارج الموقع". وأضاف أن اليورانيوم قبل دخوله إلى المفاعل النووي لا يكون مشعّاً تقريباً. وأضاف "سداسي فلوريد اليورانيوم سام... لكنّه في الواقع لا ينتقل لمسافات طويلة، وهو غير مشع تقريباً. حتى الآن، كانت العواقب الإشعاعية لهجمات إسرائيل معدومة تقريباً"، معبراً عن معارضته للحملة الإسرائيلية. وذكر بينيت من جامعة ليستر أن مهاجمة الإسرائيليين لمحطّة بوشهر سيكون "تصرّفاً متهوراً" لأنّهم قد يخترقون المفاعل ما يعني إطلاق مواد مشعة في الغلاف الجوي. لماذا تشعر دول الخليج بالقلق بشكل خاص؟ بالنسبة لدول الخليج، سيتفاقم تأثير أي ضربة على بوشهر بسبب التلوّث المحتمل لمياه الخليج، ما يُعرّض للخطر مصدراً حيوياً للمياه المحلاة الصالحة للشرب. في الإمارات، تُشكل المياه المحلاة أكثر من 80 بالمئة من مياه الشرب، بينما أصبحت البحرين تعتمد كلياً على المياه المحلاة في عام 2016، مع تخصيص 100 بالمئة من المياه الجوفية لخطط الطوارئ، وفقاً للسلطات. أما قطر فتعتمد كلياً على المياه المحلاة. وفي السعودية، وهي دولة أكبر بكثير من حيث المساحة ولديها احتياطي أكبر من المياه الجوفية الطبيعية، تقول الهيئة العامة للإحصاء إن نحو 50 بالمئة من إمدادات المياه تأتي من المياه المحلاة منذ عام 2023. وفي حين أن بعض دول الخليج، مثل السعودية وسلطنة عمان والإمارات، لديها إمكانية الوصول إلى أكثر من بحر لتحلية المياه، فإن دولاً مثل قطر والبحرين والكويت لا تطل إلا على الخليج. وقال أستاذ الهندسة ومدير مركز أبحاث المياه بجامعة نيويورك أبوظبي نضال هلال "إذا تسّببت كارثة طبيعية أو تسرّب نفطي أو حتى هجوم موجه في تعطيل محطذة لتحلية المياه، فقد يفقد مئات الآلاف إمكانية الحصول على المياه العذبة على الفور تقريباً". وأضاف "محطّات تحلية المياه الساحلية معرّضة بشكل خاص للمخاطر الإقليمية مثل تسرّب النفط والتلوّث النووي المحتمل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store