
الودعاني يقف ميدانيًا على سير عمل منسوبي حرس الحدود والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
وقف مدير عام حرس الحدود، اللواء الركن شايع بن سالم الودعاني، اليوم، ميدانيًا على سير عمل منسوبي حرس الحدود في منفذ جديدة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، ومتابعة الخدمات المقدمة لتسهيل مغادرة ضيوف الرحمن بعد أن مَنَّ الله عليهم بأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ.
واطّلع اللواء الركن شايع الودعاني على تيسير إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما عرضه سمو ولي العهد - حفظهما الله - بشأن تقديم التسهيلات والخدمات اللازمة للحجاج الإيرانيين، حتى تتهيأ الظروف لعودتهم إلى وطنهم وأهليهم سالمين -إن شاء الله-.
وأكد اللواء الركن شايع بن سالم الودعاني أن المديرية العامة لحرس الحدود سخّرت إمكاناتها كافة لخدمة ضيوف الرحمن، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، لتقديم أفضل الخدمات، وانسيابية حركة المغادرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 28 دقائق
- حضرموت نت
الانهيار يتسع .. والدولة غائبة
كتب/ عبدالكريم احمد سعيد في ظل الغياب شبه الكامل للدولة، يتسع الانهيار الاقتصادي والخدمي في العاصمة عدن والمناطق الجنوبية المحررة، وتزداد معاناة الشعب يوماً بعد آخر، بينما توجه الاتهامات، بشكل لافت، إلى الجهة التي صمدت ولا تزال تقاتل على الأرض وتحمل عب الدفاع عن القضية الوطنية الجنوبية. اليوم، تمر البلاد بمرحلة بالغة الحساسية، تتجلى في الانهيار المتسارع لقيمة العملة، وتدهور حاد في مستوى الخدمات، والحياة المعيشية للمواطنين. هذا الواقع المأزوم يعيد إلى الواجهة تساؤلات مشروعة حول غياب المعالجات الجادة من قبل الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي، ومسؤولية الدولة المركزية عن تدهور الوضع العام. في خضم هذا المشهد، تتجه كثير من سهام النقد نحو المجلس الانتقالي الجنوبي، وكأنه الجهة الوحيدة المعنية، أو القادرة على إنقاذ الوضع برمته. غير أن نظرة متوازنة للواقع تظهر بوضوح أن المجلس، رغم كونه طرفا أساسيا في المشهد السياسي والعسكري، لا يمتلك الأدوات السيادية ولا الإمكانيات المالية والإدارية الكفيلة بإجراء معالجات شاملة، وهي في الأصل من صميم مسؤوليات الحكومة والسلطة المركزية. إن الأداء الضعيف لمجلس القيادة الرئاسي والحكومة، وغياب الخطط الاقتصادية الفاعلة، وافتقار الدولة لأبسط أدوات الرقابة والمساءلة، كلها عوامل عمقت الأزمة. حتى اللحظة، لم يسجل أي تحسن يذكر في حياة الناس، لا في الخدمات، ولا في سعر الصرف، ولا في كبح جماح الفساد، أو تحريك عجلة الاقتصاد.! على النقيض، يواصل المجلس الانتقالي الجنوبي أداء أدوار وطنية بارزة، سواء في جبهات القتال دفاعا عن الجنوب ضد المليشيات الحوثية وخلايا الإرهاب، أو في سياق عمله السياسي والدبلوماسي. لقد تمكن المجلس خلال السنوات الأخيرة من تحقيق حضور سياسي فاعل، وفتح قنوات تواصل خارجية مهمة، فرضت القضية الجنوبية على طاولة البحث الإقليمي والدولي، بوصفها قضية شعب عادلة لا يمكن تجاوزها. وتأتي هذه النجاحات السياسية والدبلوماسية امتدادا لصمود داخلي متماسك، مكن المجلس من تمثيل تطلعات الجنوبيين رغم التحديات الكبيرة. من هنا، فإن تحميل المجلس مسؤولية أزمات مترسخة منذ سنوات، تعكس غياب الدولة وسوء إدارتها، هو تجاهل للواقع وتشويه للحقائق. وفي هذه اللحظة الفارقة، تبدو الحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى وحدة الصف الجنوبي، وتغليب المصلحة العامة على الخلافات السياسية والاصطفافات الضيقة. كون المعركة اليوم تتجاوز حدود الجبهات، وتمتد إلى معركة صمود سياسي واقتصادي يتطلب تماسكا جنوبيا شاملاً، وإدراكا عميقا لحجم التحديات التي تواجه المشروع الوطني الجنوبي. والإنصاف يقتضي أن توجه المساءلة لمن يمتلك أدوات القرار، لا لمن يواصل القتال على أكثر من جبهة بإمكانات محدودة. الجنوب بحاجة إلى تماسك، لا إلى جلد الذات. بحاجة إلى وعي سياسي عميق، لا لتوزيع انتقائي للمسؤوليات وكيل الاتهامات. فالمعركة لم تنتهِ بعد، ولا نهوض للجنوب إلا بوحدة صفه، وتعزيز جبهته الداخلية، وقوة إرادته، ووضوح رؤيته. ومع ذلك لا نعفي المجلس الانتقالي الجنوبي عن تحمل مسؤلياته التاريخية والاخلاقية تجاه شعب الجنوب، في مواصلة ضغطه على السلطة لتخفيف معانات شعبنا الإنسانية، وتحقيق تطلعاته المشروعة في إستعادة الدولة الجنوبية الفدرالية، بقيادة أبنها البار عيدروس بن قاسم الزبيدي، قائد سفينة الحرية مع رفاق دربه، بحكمة وإرادة لإيصالها إلى بر الأمان بإذن الله تعالى

سعورس
منذ 40 دقائق
- سعورس
الوطن واحد
كانت القبائل في الصحراء قبل قرن من الزمن كل قبيلة لها وسم على الإبل ونخوة على الخيل تعرف بها في الأشعار والأسمار، وكانت من المسلمات وبعد أن تم توحيد هذه القبائل على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - في كيان وطني واحد اسمه (المملكة العربية السعودية) وساد الأمن تحت علم (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فإن هذه المصطلحات بقيت موروثا شعبيا شاهدا على تلك الفترة ولكن غير المبرر أن نجد من يحدث ألقابا جديدة وأرقاما لا معنى لها للقبائل ومصطلحات عدوانية فجة في زمن اللحمة الوطنية والخير والاستقرار السياسي، ويرددها ليلا ونهارا، لذلك يجب محاربة هذه الأشياء من رجال الفكر والصحافة والشعر وكل غيور على وحدة هذه البلاد وشعبها وقادتها وقد قلت في هذا الباب: الوطن واحد ودولتنا رشيده والعلم خفاق عنوان السياده أخضر لونه مثل لون الجريدة مع ندى الواجب يذكر بالشهاده يا رجال الدين وحماة العقيده كل منا يحمله داخل فؤاده كلنا تحته بديده مع بديده والثقه بين المواطن والقياده دارنا مبروكة وأفضالها عديده ما تحب النقص وتحب الزياده ديرة الإنسان تنبض مع وريده لو يغادرها بلاده هي بلاده ابعدوا عنا الخرافات الجديده الهياط اللي مثل حرث الرماده من يرددها تراها ما تفيده ما نبيها تنتشر وتصير عاده خل شبحك فوق واهدافك بعيده لا تجي عينك مثل عين الجراده المعاني جتك في ضهر القصيده كنها الخيال في صهوة جواده.. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

سعورس
منذ 40 دقائق
- سعورس
خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا البوليفارية
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رسالة خطية من فخامة الرئيس نيكولاس مادورو موروس، رئيس جمهورية فنزويلا البوليفارية، تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.