
بعد وقف إطلاق النار .. الصين تدعو الأطراف المعنية للعودة للتسوية السياسية
ذكرت وزارة الخارجية الصينية أن بكين تدعو الأطراف المعنية في الصراع بين إسرائيل وإيران إلى العودة للتسوية السياسية في أقرب وقت ممكن، حسبما نقلت "رويترز".
وأضافت الوزارة أن الصين مستعدة للعمل مع المجتمع الدولي للحفاظ على السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.
وذلك بعدما أعلن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" التوصل لاتفاق شامل بين الطرفين على وقف إطلاق النار، وصرح "نتنياهو" لاحقًا أن إسرائيل وافقت على ذلك، موضحًا أنها سترد بقوة على أي انتهاك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
ترامب ينتقد إسرائيل وإيران بسبب انتهاك وقف إطلاق النار ويؤكد نهاية القدرات النووية الإيرانية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه غير راضٍ عن تصرفات كل من إسرائيل وإيران، مشيراً إلى أن كلا الطرفين انتهك اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. وقال ترامب في تصريحاته إنّه "لست راضيا عن إيران أيضًا، لكنني حقًا لست راضيًا عن إسرائيل"، موجهاً نداءً شديد اللهجة لتل أبيب بوقف إطلاق القنابل فوراً. ودعا ترامب إسرائيل قائلاً: "لا تلقوا هذه القنابل وإن فعلتم ذلك فهذا انتهاك جسيم.. أعيدوا طياريكم إلى الديار الآن"، معبراً عن رفضه لتصعيد العنف في المنطقة. وشدد في الوقت نفسه على أن "قدرات إيران النووية انتهت ولن تعيد بناء برنامجها النووي أبداً"، مؤكداً موقف واشنطن الحازم في منع أي تهديد نووي.


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
رئيس الوزراء القطري: الهجمات الإيرانية ستؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية
أكد رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني أن الهجمات التي شنتها إيران على بلاده ستؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية، رغم تعامل الدوحة معها بحكمة وسعيها للتهدئة. وأوضح أن الدفاعات الجوية القطرية اعترضت جميع الصواريخ الإيرانية باستثناء واحد، مشيدًا ببطولة القوات المسلحة في التصدي للهجوم الذي وقع الإثنين. وأشار الشيخ محمد إلى أن قطر تلقت دعمًا واسعًا من دول مجلس التعاون الخليجي ودول صديقة، معربًا عن امتنانه لتلك المواقف التضامنية. وأضاف أن القيادة القطرية درست خيارات الرد بعد الضربة، لكنها فضلت المسار الدبلوماسي حرصًا على استقرار المنطقة. ولفت إلى أن الولايات المتحدة طلبت من قطر التوسط مع طهران، وهو ما أسفر عن وقف لإطلاق النار تم التوصل إليه بعد اتصالات مباشرة. وكشف عن مكالمة جرت بين أمير قطر والرئيس الإيراني، أعرب خلالها الأخير عن أسفه للهجوم، فيما أكدت قطر أنها لم تكن تتوقع مثل هذا التصعيد. وحذر الشيخ محمد من أن الهجمات الإيرانية قد تترك أثرًا طويل الأمد على العلاقات، داعيًا إلى ضبط النفس والعودة لطاولة المفاوضات. كما شدد على أن ما يحدث في المنطقة يرتبط ارتباطًا مباشرًا باتساع رقعة الصراع في غزة، مؤكدًا أن قطر ستواصل جهودها مع مصر والولايات المتحدة لوقف الحرب ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني.


عكاظ
منذ 38 دقائق
- عكاظ
ما كلفة حرب الـ12 يوماً بين إيران وإسرائيل؟
فيما نقلت وكالة «أسوشييتد برس» عن مراقبين تأكيدهم أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل مثل أفضل صيغة لجميع الأطراف المنخرطة في الصراع، إلا أن خسائر الأيام الـ12 من الحرب كانت باهظة على الطرفين بنسب متفاوتة، إذ كلفت الحرب إسرائيل مئات الملايين من الدولارات يوميًا. وتعد كلفة الصواريخ الاعتراضية التي تتصدى للصواريخ والمسيرات الإيرانية كبيرة جداً، وتصل تكلفتها إلى 200 مليون دولار يوميًا، وفق تقديرات بعض الخبراء. وتحدث هؤلاء أن نظام «مقلاع داود» الذي يسقط الصواريخ قصيرة وطويلة المدى، كلف نحو 700 ألف دولار في كل مرة تم تنشيطه، وفقًا للباحث الأول في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب يهوشوا كاليسكي. وأفاد بأن نظام أرو 3 الذي استخدم خلال المواجهات، لإسقاط الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، كلف نحو 4 ملايين دولار لكل اعتراض واحد، وفق ما أوردت صحيفة «وول ستريت جورنال». فيما تكلف النسخة الأقدم من أرو، المعروفة باسم أرو 2، نحو 3 ملايين دولار لكل اعتراض. وقدرت تكلفة إصلاح المباني المتضررة في إسرائيل خصوصا في تل أبيب وحيفا وبئر السبيع بأكثر من 400 مليون دولار، وتم إحصاء نحو 30 قتيلا إسرائيلياً خلال الحرب. أما في إيران، فإن الأضرار المادية الأكبر التي لحقت بعدة مناطق، ومنها المواقع العسكرية والنووية، تبدو تكلفتها باهظة ويمكن أن تصل إلى مليارات الدولارات. ولايزال حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية في أصفهان ونطنز وفوردو، بعد قصفها من الولايات المتحدة، السبت الماضي، غير معروف حتى الآن. ولاشك أن إنشاء المواقع النووية كلف إيران مليارات الدولارات، ومن ثم تصبح عملية إعادة البناء باهظة الثمن أيضا.. ولاشك أن تكلفة الخسائر البشرية الإيرانية أعلى، إذ قتل نحو 650 شخصا وأصيب الآلاف. ومن بين القتلى كبار القادة العسكريين، على رأسهم رئيس الأركان محمد حسين باقري، وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، فضلا عن قائد مقر «خاتم الأنبياء» علي شادماني بعد أيام قليلة على تعيينه، وغيرهم العشرات. وأعلن مصدر إسرائيلي أن بلاده اغتالت نحو 30 قائداً عسكرياً إيرانياً رفيعاً، وأكثر من 17 عالماً، بحسب إعلام إسرائيلي. أخبار ذات صلة