
الإعلان عن موعد تشغيل السفينة الروسية الجديدة للأبحاث البحرية
وصرح البروفيسور إيغور شوماكوف، رئيس الهيئة الفيدرالية للأبحاث البحرية الروسية، بأن سفينة الأبحاث والاستكشاف الحديثة "إيفان فرولوف" - التي يجري تطويرها ضمن المشروع 23680 - ستُسلّم رسميا للبحرية الروسية بحلول عام 2028، على أن تنطلق في أولى مهامها الاستكشافية مع بداية 2029.
تم توقيع عقد بناء السفينة بين الهيئة الروسية للأرصاد الجوية والدراسات المائية ومؤسسة أحواض السفن الأميرالية الروسية في مارس 2023، وبدأت أعمال تصنيعها في ديسمبر من العام نفسه، ووضعت العارضة الأساسية لهيكلها نهاية أكتوبر 2024.
ومن المفترض أن تستخدم هذه السفينة في إطار البرنامج الروسي العلمي لدراسة القطب الجنوبي، لتحل محل سفينة الأبحاث الروسية القديمة "أكاديميك فيودوروف" التي ما تزال في الخدمة منذ العام 1987.
تبعا للمعلومات المتوفرة فإن السفينة الجديدة سيبلغ مقدار إزاحتها حوالي 25 ألف طن، وستكون بطول 165 م، وعرض 26 م، وستتحرك بسرعة 15 عقدة بحرية، وستستوعب 20 مختبرا علميا، ومجهزة بمهابط لمروحيات 8 أو Mi-38 أو Ka-32 الروسية.
وبفضل التجهيزات الخاصة ستكون السفينة قادرة على إنزال المعدات وأفراد البعثات العلمية على الشواطئ غير المجهزة، كما ستزود بمعدات لدراسة قاع المحيطات والبحار ودراسة الظواهر التي تحصل في الغلاف الجوي للأرض.
المصدر: flotprom.ru
أعلنت الخدمة الصحفية لوزارة الدفاع الروسية أن سلاح البحرية تسلّم كاسحة ألغام بحرية جديدة من نوع ألكسندريت.
أشادت مجلة The National Interest بالسفن الحربية الكاسحة للجليد التي تطورها روسيا في إطار المشروع "23550"، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ليس لديها مثل هذه السفن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
طاقم المروحية العسكرية ضحى بحياته من أجل المدنيين
وكتب حاكم المقاطعة: "لقد قام الطاقم بتوجيه المروحية أثناء سقوطها، بعيدا عن المباني السكنية، لن ننسى بطولتهم"، مضيفا بأن سكان المنطقة التي سقطت فيها المروحية، لم يصابوا بأي أذى ولم تسجل أي خسائر مادية. وأضاف كليتشكوف أن مركز عمليات الإنقاذ طوق الموقع ويعمل في مكان الحادث، حيث يتم إجراء الفحوصات والتقاط العينات اللازمة، شاكرا جميع موظفي الخدمات التشغيلية ووزارة الدفاع على الاستجابة المنسقة والسريعة. وفي وقت سابق صرح المكتب الصحفي للمنطقة العسكرية في موسكو أن مروحية من طراز "إم إي-8"، تحطمت في منطقة أورويول أثناء رحلة روتينية، مما أسفر عن مقتل طاقمها. يشار إلى أن الحادث وقع في منطقة أوريتسكي غرب أريول، حيث تحطمت مروحية تابعة للقوات المسلحة الروسية بسبب عطل فني. ولم يصب سكان المنطقة بأذى. كما أن المكتب الصحفي للمنطقة العسكرية أكد أنه "لا يوجد أي أخطار وأن الوضع تحت السيطرة". المصدر: RT أعلنت وزارة الطوارئ الروسية تحطم مروحية "مي-8" في حقل زراعي بمقاطعة أوريول ومقتل طاقمها. كشفت دراسة أجرتها شركة Positive Technologies المتخصصة في الأمن السيبراني أن 32% من الشركات الروسية تعتزم تطبيق حلول متخصصة لحماية الأجهزة الطرفية (endpoints) بحلول عام 2025. دعت إيرينا فيريشوك نائبة رئيس مكتب فلاديمير زيلينسكي إلى إعداد الأطفال في أوكرانيا لحرب طويلة مع روسيا "ستستمر لقرون". قام أفراد فصيل "أوسكول" الطوعي للقوزاق الروس، من صناع الأسلحة في جمهورية لوغانسك الشعبية، بتطوير منصة مضادة للطائرات، باستخدام ثلاثة مدافع رشاشة من نوع "ماكسيم" عيار 7.62 ملم. أدرجت منصة ScholarGPS البروفيسور أنطون بوزدين من أكاديمية العلوم الروسية في قائمة أفضل العلماء في العالم في مجال علم الأحياء الجزيئي والمعلومات الحيوية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن روسيا وأوكرانيا اتفقتا "للتو" على تبادل الأسرى بموجب اتفاق سيتم تنفيذه قريبا. أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن روسيا لن تترك ملايين الناطقين بالروسية تحت رحمة نظام كييف الذي يحظر عليهم حتى التحدث بلغتهم الأم، وأن تركهم لمصيرهم جريمة بحد ذاته. دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف السلطات الأوكرانية إلى إجراء انتخابات فورية لتحديد الجهة المخولة بالتوقيع على اتفاق السلام مع روسيا.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا.. ابتكار نظام ثلاثي مضاد للدرونات على أساس رشاش "ماكسيم" الأسطوري (فيديو)
وتستخدم المنصة الثلاثية لمواجهة طائرات المسيرة الأوكرانية. مواصفات المنصة القتالية الثلاثية: وأكد قائد فصيل القوزاق قسطنطين ميشوستين أن هذا السلاح الأسطوري قادر على تدمير أهداف على ارتفاعات تصل إلى 1400 متر. ميزات التطوير المستقبلي: يُذكر أن استخدام رشاش "ماكسيم"، وهو من أقدم المدافع الرشاشة في التاريخ بهذا الشكل المبتكر يُظهر قدرة المقاتلين على تكييف الأسلحة التقليدية لمواجهة التهديدات الحديثة مثل الطائرات المسيرة. وكثافة النيران لهذه المنصة تجعلها سلاحا رادعا ضد أي تهديد جوي منخفض الارتفاع. ويأتي هذا الابتكار في إطار الجهود الذاتية للوحدات لتعزيز قدراتها الدفاعية باستخدام موارد محلية محدودة بفعالية عالية. يذكر أن رشاشات "ماكسيم" استخدمت على نطاق واسع من قبل القوات الروسية خلال الحرب الروسية اليابانية (1904-1905). وفي الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، شكلت رشاشات "ماكسيم" العمود الفقري لتسليح الجيش الروسي، حيث أثبتت هذه الرشاشات فعاليتها وموثوقيتها. بعد ثورة أكتوبر 1917 استمر استخدام رشاش "ماكسيم" في الجيش الأحمر. واستخدم على نطاق واسع خلال الحرب الأهلية (1918–1922)، وخلال الفترة ما بين الحربين العالميتين، تم تحسين تصميم الرشاش، وظهرت نماذج أخف وزنا وبتعديلات أفضل. وبحلول بداية الحرب العالمية الثانية (1939–1945) ظل "ماكسيم" رشاشا رئيسيا للجيش الأحمر. وعلى الرغم من قدم تصميمه، استُخدم الرشاش بنجاح طوال فترة الحرب، وأثبت موثوقيته وقدرته على التحمل. المصدر: روسيسكايا غازيتا دفع الشعب السوفيتي ثمنا غاليا في سبيل انتصاره على الغزاة الألمان النازيين، ولولا الاسلحة التي صممها المصمون السوفيت قبل الحرب وإبانها لكان ذلك الثمن أغلى بكثير.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- روسيا اليوم
اكتشاف علمي صادم في أنتاركتيكا.. فضلات البطاريق تتحول إلى "مكيفات طبيعية" للكوكب!
ففي المستعمرات المزدحمة لبطاريق آديلي (Adélie penguins)، أكثر أنواع البطاريق شيوعا في القطب الجنوبي، حيث تتراكم أطنان من الفضلات، تتصاعد أبخرة الأمونيا التي تتفاعل مع الجو القطبي النقي لتعزز تكوين السحب بطرق مدهشة. ويقول ماثيو بوير من جامعة هلسنكي: "هذا يظهر ارتباطا عميقا بين النظام البيئي والعمليات الجوية". ففي بيئة أنتاركتيكا النظيفة الخالية من التلوث والغبار، تندر الجسيمات التي يمكن أن تتكثف حولها قطرات الماء لتشكل السحب. هنا يأتي دور الأمونيا الصادرة عن فضلات البطاريق، حيث تعمل كمحفز قوي يسرع عملية تكوين هذه الجسيمات بألف مرة، ما يوفر النواة الأساسية لتشكل السحب. ولاختبار هذه الفرضية، قام الفريق البحثي بقياس تركيزات الأمونيا وحمض الكبريتيك والجسيمات الأكبر حجما على بعد عدة كيلومترات من مستعمرة تضم 60 ألف بطريق آديلي في شبه الجزيرة القطبية الجنوبية. وتوضح النتائج أنه عندما تهب الرياح من اتجاه المستعمرة، ترتفع مستويات الأمونيا بشكل كبير مقارنة بالاتجاهات الأخرى، ما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في الجسيمات المكونة للسحب. والمثير للدهشة أن هذا التأثير يستمر لأسابيع حتى بعد مغادرة البطاريق للمستعمرة. وهنا تكمن الأهمية المناخية لهذه الظاهرة، فالسحب الإضافية تعكس أشعة الشمس بعيدا عن سطح الأرض، ما يخلق تأثيرا تبريديا. لكن هذا الاكتشاف يثير أيضا مخاوف جدية، فانخفاض أعداد البطاريق بسبب تغير المناخ وفقدان الجليد البحري قد يؤدي إلى تقليل الغطاء السحابي، وبالتالي تسريع وتيرة الاحترار في القارة القطبية. وتأتي هذه النتائج متوافقة مع دراسات سابقة في القطب الشمالي، حيث وجد الباحثون أن الأمونيا الصادرة عن فضلات طيور البفن تساهم في زيادة الغطاء السحابي الصيفي، ما يلغي ما يصل إلى ثلث تأثير الاحتباس الحراري الناتج عن ثاني أكسيد الكربون في المنطقة. وهذه الظواهر تبرز الدور غير المتوقع الذي يمكن أن تلعبه الكائنات الحية في تنظيم المناخ، وتذكرنا بالترابط المعقد بين جميع مكونات النظام البيئي. المصدر: New Scientist توصل علماء المناخ إلى أن مستوى سطح البحر سيرتفع بمقدار 1- 1.4 متر في القرون القليلة القادمة حتى في حالة توقف انبعاث ثاني أكسيد الكربون تماما. أثبت فريق دولي من العلماء من جامعة إيست أنجليا البريطانية والمركز الوطني الأمريكي لعلوم الغلاف الجوي أن إصلاح ثقب الأوزون يمكن أن يحسن قدرة المحيط الجنوبي على امتصاص الكربون. كشفت دراسة حديثة أن اختيارات الرجال في وسائل النقل والغذاء تساهم بشكل كبير في اتساع الفجوة بين الجنسين في الانبعاثات الكربونية المسببة للاحتباس الحراري. أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية.