تقول عائلة سارة ميلجريم إنها 'تسعى جاهدة من أجل السلام' وتحث على انتهاء العنف: 'ما الذي ينجزه؟'

تقول عائلة سارة ميلجريم إن حياتها كانت مليئة بالحب قبل أن تكون تم إطلاق النار عليه بشكل قاتل الشهر الماضي إلى جانب صديقها يارون ليشينسكي خارج المتحف اليهودي العاصمة في واشنطن العاصمة ، كان الزوجان الشابان ، اللذان عملا في السفارة الإسرائيلية ، يتركان حدثًا دبلوماسيًا يناقشان كيفية الحصول على المزيد المساعدة في غزة عندما قتلوا.
وقالت والدتها ، نانسي ميلجريم ، لـ CBS News ، حيث كانت تعمل من جميع أنحاء قلبها على إيجاد طريقة للجميع للعيش سويًا 'لم تكن ضد الفلسطينيين. لم تكن ضد الناس في غزة. كانت تعمل من كل قلبها على إيجاد طريقة للجميع للعيش معًا بسلام'.
'سارة مصبوبتنا'
وصفت أفراد الأسرة سارة بأنها 'الطفل المثالي' ، وهو عاشق للبيئة والناس – وخاصة أسرتها ومجتمعها. لكن شيء أعجب به والدها كان أكثر من قوتها المذهلة.
وقال والدها ، روبرت ميلجريم ، عن اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا ، الذي نشأ في مقاطعة جونسون ، كانساس: 'أنت تعرف ، عادةً أحد الوالدين يحاولان تشكيل طفلها. سارة صياغة لنا. لقد كانت شخصًا أقوى من أي وقت مضى'. 'أنا شخص مختلف الآن مما كان عليه من قبل حدث هذا … من تعلم الكثير حول ما فعلته سارة وشجاعتها … وسعوها من أجل السلام'.
قامت سارة ميلجريم بعدة رحلات إلى إسرائيل ، أولاً لخفافيش ميتزفه في القدس ومرة ​​أخرى في الكلية. ثم انضمت إلى Tech2Peace ، وهو برنامج دراسة العمل للإسرائيليين والفلسطينيين. بدأت العمل في السفارة الإسرائيلية في نوفمبر 2023 بعد التخرج بدرجة الماجستير في الشؤون الدولية من الجامعة الأمريكية ، حيث وقعت في حب يارون.
وقال والدها: 'لقد رأينا حبهم يزهر لبعضنا البعض. وعرفنا مدى قوتها'.
لم يكن حتى بعد وفاتهم ، علم Milgrims أن الزوجين لديهما خطط حياة أكبر. وكشف Yechiel Leiter ، السفير الإسرائيلي للولايات المتحدة ، أن ليشينسكي ، 30 عامًا ، كان التخطيط للاقتراح إلى Milgrim في رحلتهم القادمة إلى إسرائيل. في الأيام التي تلت إطلاق النار ، علمت أمي سارة أيضًا من صديق أن سارة ذهبت تتسوق لإعطاء يارون بعض النصائح.
'لم نكن نعرف أنه سيقترح بعد ذلك' ، السيد ميلجريم سابقًا قال CBS News. 'وأخبرنا السفير أنه يعلم أنه كان قد اشترى الحلبة وسيقدمها لها في القدس'.
'ماذا ينجز؟'
ترتفع معاداة السامية ومخاوف السلامة بين اليهود الأمريكيين في الولايات المتحدة بعد هجوم حماس الإرهابي على إسرائيل في 7 أكتوبر ، 2023 ، مما أسفر عن مقتل حوالي 1200 شخص ، وأخذوا 250 كرهينة وأشعل حربًا قاتلة في قطاع غزة. احتجاجات على حرب إسرائيل هاما ظهرت في المدن والحرم الجامعي في جميع أنحاء البلاد – مع انتهاء بعضها في العنف.
يوم الأحد ، أصيب 12 شخصًا على الأقل في هجوم في مسيرة لدعم الرهائن الإسرائيليين في مركز بيرل ستريت في الهواء الطلق في بولدر ، كولورادو. وقال شهود إن المشتبه به ألقى كوكتيلات مولوتوف وزعم أنه سمع وهو يصرخ 'فلسطين حرة'. صرخ قاتل سارة ميلجريم المزعوم أيضًا 'فلسطين حر' قبل احتجازه ، وفقا لمسؤولي إنفاذ القانون ، الذين أطلقوا عليه هجوم مستهدف.
شقيقها الأكبر ، يعقوب ، أطلق عليه العنف بلا معنى.
'لا يوجد شيء أكثر أهمية في اليهودية من الحياة والقداسة من الحياة – وإلى أي نهاية هذا القتال والتضحية؟ ماذا ينجز؟' قال. 'أخذ أختي … لن ينجز أي شيء.'
الآن تُركت عائلة سارة ميلجريم مع ثقب في قلوبهم.
قال السيد ميلجريم: 'في الوقت الحالي ، أتأذى. أنا مؤلم للغاية لأقول إنه غضب أو إحباط. لا أعرف ما الذي سأشعر به لاحقًا ، لأكون صادقًا معك'.
يخطط Milgrims لرحلة إلى إسرائيل في الخريف للقاء عائلة Lischinsky وزيارة قبره.
شاهد المزيد من مقابلة CBS News مع عائلة Milgrim على 'CBS Evening News'.
المزيد من CBS News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

مصرس

منذ 38 دقائق

• مصرس

أول رد من قائد "القوات الشعبية" برفح على تقارير تلقيه دعما عسكريا من إسرائيل

بعد تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تقوم بتسليح عشائر في غزة، ومعارِضة لحماس، خرج قائد ما يعرف ب"القوات الشعبية" في رفح، ليرد على هذه المزاعم التي نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية عن تلقيه دعمًا وتسليحًا من إسرائيل. وقال ياسر أبو شباب، قائد ما يعرف ب"القوات الشعبية" في رفح إنها تقارير باطلة وأن الأسلحة بحوزتهم "بسيطة جدًّا".ورد أبو شباب، الذي أثار جدلًا واسعًا في قطاع غزة خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة وارتفاع أعداد الضحايا المدنيين، على تقارير قناة "كان 11" الإسرائيلية بقوله: "لم نكن ولن نكون أداة بيد الاحتلال، ولن نسمح باستخدام اسمنا لأهداف مشبوهة".وفي بيان، نشره على حسابه بموقع "فيسبوك"، أوضح أن الأسلحة التي تمتلكها "القوات الشعبية" جاءت من تبرعات السكان والشباب الذين قرروا حماية المساعدات الإنسانية من السرقة والدفاع عن العائلات في شرق رفح.كما دعا وسائل الإعلام إلى زيارة المناطق التي تسيطر عليها قواته "قبل نشر أكاذيب تخدم رواية الاحتلال وتزيد الانقسام".من جهتها، كشفت قناة "كان 11" أن إسرائيل، بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قامت بتسليح جهات معادية ل حركة حماس في غزة، عبر جهاز "الشاباك" وبالتنسيق مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، دون علم "الكابينيت". ونوقشت هذه العملية في جلسة مغلقة للجنة برلمانية إسرائيلية.يذكر أن أبو شباب ظهر سابقًا في تسجيل مصور أكد فيه أن قواته تسيطر على مناطق "تحررت من حماس"، وأنهم يعملون بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين. وبرّر وجود قواته في مناطق تحت سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه "ليس خيارًا، بل فرضته الظروف". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

فيتو

منذ ساعة واحدة

• فيتو

أول رد من قائد "القوات الشعبية" برفح على تقارير تلقيه دعما عسكريا من إسرائيل

بعد تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تقوم بتسليح عشائر في غزة، ومعارِضة لحماس، خرج قائد ما يعرف بـ"القوات الشعبية" في رفح، ليرد على هذه المزاعم التي نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية عن تلقيه دعمًا وتسليحًا من إسرائيل. وقال ياسر أبو شباب، قائد ما يعرف بـ"القوات الشعبية" في رفح إنها تقارير باطلة وأن الأسلحة بحوزتهم "بسيطة جدًّا". ورد أبو شباب، الذي أثار جدلًا واسعًا في قطاع غزة خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة وارتفاع أعداد الضحايا المدنيين، على تقارير قناة "كان 11" الإسرائيلية بقوله: "لم نكن ولن نكون أداة بيد الاحتلال، ولن نسمح باستخدام اسمنا لأهداف مشبوهة". وفي بيان، نشره على حسابه بموقع "فيسبوك"، أوضح أن الأسلحة التي تمتلكها "القوات الشعبية" جاءت من تبرعات السكان والشباب الذين قرروا حماية المساعدات الإنسانية من السرقة والدفاع عن العائلات في شرق رفح. كما دعا وسائل الإعلام إلى زيارة المناطق التي تسيطر عليها قواته "قبل نشر أكاذيب تخدم رواية الاحتلال وتزيد الانقسام". من جهتها، كشفت قناة "كان 11" أن إسرائيل، بموافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قامت بتسليح جهات معادية لـ حركة حماس في غزة، عبر جهاز "الشاباك" وبالتنسيق مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، دون علم "الكابينيت". ونوقشت هذه العملية في جلسة مغلقة للجنة برلمانية إسرائيلية. يذكر أن أبو شباب ظهر سابقًا في تسجيل مصور أكد فيه أن قواته تسيطر على مناطق "تحررت من حماس"، وأنهم يعملون بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين. وبرّر وجود قواته في مناطق تحت سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأنه "ليس خيارًا، بل فرضته الظروف". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس

منذ 3 ساعات

• مصرس

محامين لأجل فلسطين: عناصر غزة الإنسانية جنود استخبارات أمريكية وينفذون مهام تجسس

كشف تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP) حقيقة عناصر مؤسسة "غزة الإنسانية"، والتي ظهرت وهي تهاجم عددًا من الفلسطينيين أمام مراكز توزيع المساعدات والاعتداء عليهم بالأسلحة فى حماية جيش الاحتلال، وهو ما أدى إلى استشهاد عدد كبير من الفلسطينيين. وقال التحالف إن عناصر مؤسسة غزة الإنسانية هم من الجيش والاستخبارات الأمريكية، وأن مهمتهم جمع بيانات للسيطرة على غزة. وأكد رئيس التحالف ماجد أبو سلامة عبر صفحته على موقع "فيسبوك" إن "المنظمة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يوميًّا لجمع البيانات التي تسهل إدارة غزّة أو السيطرة عليها وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور إلى ستة شهور وتتجدد".وأضاف أبو سلامة: "عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يفاجأ أهل غزة بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخرى وغرف الرصد المُحيطة بالمكان في رفح".وتابع: "أحد أهم أهداف الشركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المرهق عن قرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة"، مبينا أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس وغيرهم من المسلحين.وأضاف أبو سلامة أن الكثير من موظفي المؤسسة هم "من أصحاب الخبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيرا ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني إلى مواقع توزيع المساعدات".وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا.ولفت إلى أنه ومنذ أسبوعين رفع شركاؤنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمراقبة عملها وفتح تحقيق.ومضى أبو سلامة بالقول: "ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله".كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطاع الطرق العالميين في هكذا مرحلة حساسة.وشدد أبو سلامة على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات التي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والإنسان الفلسطيني.ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي.ونوه بأن "مشروع الرصيف العائم" على شاطئ غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضا تحت مظلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الإنسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية.كما شدد أبو سلامة على أن تحالف "محامين من أجل فلسطين" في سويسرا "يعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونيًا بالقدر الكافي".وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت سلطات الاحتلال في 27 مايو الماضي تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيًّا.ويتم توزيع المساعدات في ما تسمى مناطق عازلة جنوب غزة وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق قوات الاحتلال النار على الحشود، ما خلف شهداء وجرحى. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا