
إعلام عبري: "الجيش الإسرائيلي" قتل ألف طفل في غزة خلال شهر
وفي اليوم الـ659 من حرب الإبادة على غزة، ما تزال المجاعة تتفاقم في القطاع، حيث ارتفع عدد شهداء التجويع إلى 122 فلسطينيا بينهم 83 طفلا.وبينما أكد برنامج الأغذية العالمي وصول الأزمة إلى مستويات غير مسبوقة، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) من قرب نفاد علاجات سوء التغذية.في الأثناء، أفادت هيئة البث العبرية بأن "الجيش الإسرائيلي" أتلف عشرات آلاف الأطنان من مواد الإغاثة الانسانية، بينها كميات كبيرة من الغذاء كانت مخصصة لأهالي غزة.سياسيا، أكدت قطر ومصر مواصلة جهود الوساطة للتوصل إلى اتفاق يضع حدا للحرب في غزة، وقالتا في بيان مشترك إن تعليق المفاوضات للتشاور أمر طبيعي.وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتهم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، وقال إنه "لا بد من القضاء عليها".في الوقت نفسه، قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب، إن حكومته تدرس خيارات بديلة لإعادة الأسرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 6 دقائق
- رؤيا نيوز
اغلاق وتعطيل الأردن!!
البعض من تنظيمات وجهات ومن وراءهم يحاولون اخذ الاردن الى مسار تتعطل فيه أمور الدولة وان يصبح محرما على الاردن ان يفرح لإنجاز او تسير عجلة الاقتصاد والتنمية فيه بشكل طبيعي عبر ما كان من دعوات مقاطعة او اضراب، وان يتوقف الاردني والدولة عن اي فعاليات طبيعية بحجة مايجري من عدوان على غزة. يتباكون على غزة وفلسطين فقط عندما يتعلق الامر بالأمر بينما ذات الامور تسير طبيعية في دول اخرى تأويهم او تحركهم،لكن عندما يتعلق الامر بالاردنيين فاي فرح بإنجاز خيانة للأمة، واي فعاليات طبيعية مخالفة للضمير العربي.. القصة معلومة لكن انحياز الناس الصادق ضد العدوان على غزة يجري استغلاله من تجار الحروب لوضع الاردن في مربع الاتهام والحاق الضرر باقتصاده وحياته الطبيعية. كل متابع منصف يعلم ان هذه الحملات ليست غيرة على غزة وفلسطين بل هي اجندات تنظيمات ومن يحركها،وانها معارك ثأر تنظيمي من الاردن وليست سعيا لخدمة القضية. من حق الاردن والاردنيين وهم يقدمون كل جهد نصرة لغزة واهلها ان يعيشوا حياتهم بشكل طبيعي،وان يفرحوا وينجزوا ويحافظوا على اقتصادهم وقوة دولتهم،فلن يكون يوما تعطيل الدولة او اضعاف تنميتها او وقف الفرح فيها قوة لفلسطين وقضيتها،وواجبنا كأردنيين ان نتحرر من ذلك القفص الذي تحاول تلك التنظيمات ان تضعنا فيه،فنحن الاقرب لفلسطين والاصدق تضامنا من كل تلك الأطراف، وحفاظنا على قوة دولتنا خدمة لفلسطين،وان لانعطل مسار الدولة استجابة لاجندات نعلمها جميعا.

السوسنة
منذ ساعة واحدة
- السوسنة
طالبة فلسطينية بفرنسا تثير جدلاً بسبب منشورات عن غزة
وكالات - السوسنة أثار الجدل مجددًا في فرنسا بشأن حرية التعبير وحدودها، بعد تصريحات وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، الذي انتقد الطالبة الفلسطينية نور عطا الله، إثر ما اعتبره "تعليقات غير مقبولة ومزعجة تروّج لحركة حماس"، نُشرت عبر حسابها على منصة "إكس".وتدرس نور عطا الله، وهي شابة فلسطينية من قطاع غزة، في معهد العلوم السياسية بمدينة ليل الفرنسية، بعد حصولها على منحة دراسية من القنصلية الفرنسية في القدس لاستئناف دراستها في فرنسا بدءًا من سبتمبر المقبل. غير أن مستقبلها الأكاديمي بات مهددًا، بعد أن أعلن المعهد مساء الأربعاء إلغاء تسجيلها المقرر للعام الدراسي الجديد، استجابةً للضغوط السياسية والإعلامية.وقالت صحيفة لوباريزيان إن "عطا الله تواجه اتهامات بمشاركة محتوى عبر منصة إكس، يُعتقد أنه يروّج لأعمال حركة حماس، بينها منشور نُشر بعد يومين من هجوم 7 أكتوبر، إضافةً إلى إعادة نشر منشورات في سبتمبر 2024 وُصفت بأنها تمجّد أفعالًا معادية لليهود".وفيما تصاعدت ردود الفعل، خاصة من اليمين الفرنسي المتطرف، وصف النائب عن الحزب الوطني الفرنسي، ماتياس رينو، الشابة بأنها "تهديد واضح لفرنسا"، مطالبًا بـ"سحب حق اللجوء منها وطردها فورًا".من جانبه، أكد وزير الداخلية الفرنسي أن "لا مكان لدعاة حماس في بلدنا"، مشددًا على ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية ضد الطالبة، وداعيًا إلى إغلاق حسابها على منصة "إكس". وكتب ريتايو عبر المنصة: "تعليقات الطالبة الفلسطينية غير مقبولة ومقلقة".الواقعة أعادت إلى الواجهة الجدل المحتدم في فرنسا حول حرية التعبير ومواقف الطلاب الوافدين من مناطق النزاع، ومدى تأثير الأحداث في غزة على الأوساط الأكاديمية والسياسية داخل البلاد .


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
أبو طير: الأردن استطاع التأثير على مواقف العديد من الدول الأوروبية ودفعها للاعتراف بالدولة الفلسطينية
أكد كتّاب وصحفيون على أهمية لقاء جلالة الملك عبدﷲ الثاني بشخصيات إعلامية، الأربعاء، والذي يأتي في توقيت بالغ الأهمية، لا سيما في ظل الجهود الأردنية المكثفة على الساحة الدولية لدعم القضية الفلسطينية ووقف العدوان على غزة. وقال الكاتب الصحفي ماهر أبو طير، في لقاء له، مساء الأربعاء، إن اللقاء جاء عقب تحركات دبلوماسية ملكية متواصلة تهدف إلى الدفاع عن فلسطين وقطاع غزة، مؤكداً أن الأردن اليوم هو الصوت العربي الأكثر قبولاً لدى الغرب في الدفاع عن القضية الفلسطينية. وأشار أبو طير إلى أن الأردن استطاع التأثير على مواقف العديد من الدول الأوروبية لدفعها للاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكداً أن عمان تتابع عن كثب المتغيرات في الضفة الغربية والقدس، وهي تقف بقوة ضد أي محاولات تهجير للفلسطينيين من غزة أو الضفة، لما يشكله ذلك من خطر على الأمن القومي الأردني. كما حذّر أبو طير من محاولات التقليل من الجهد الأردني، قائلاً إن الأردن 'يُرجَم بالحجارة من أطراف معروفة وأخرى خفية'، داعياً إلى الحفاظ على التماسك الداخلي وعدم الانجرار وراء حملات التشكيك على وسائل التواصل الاجتماعي. من جانبه، شدد نقيب الصحفيين طارق المومني على أن الجهد الأردني تجاه فلسطين ليس طارئاً، بل هو نهج ثابت يقوده جلالة الملك محلياً وإقليمياً ودولياً. وتساءل المومني: 'من غير الأردن اليوم يدافع دولياً عن فلسطين ويسعى لإقناع العالم بالاعتراف بدولتها؟'، مؤكداً أن معظم دول العالم باتت تنسق مع الأردن لإيصال المساعدات إلى غزة جواً وبراً. وأشار إلى أن العالم يقف متفرجاً أمام معاناة غزة، بينما يكثف الأردن جهوده الإنسانية والدبلوماسية منذ بداية العدوان، مجدداً التأكيد أن لا استقرار في المنطقة دون نيل الشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة.