logo
ًلا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً

ًلا فرق بين الأشد عداوة والأشد كفراً ونفاقاً

لم يعد الحديث عن العداء اليهودي والأعرابي تجاه الإسلام ضربًا من المبالغة أو شعارات سياسية آنية، بل هو حقيقة قرآنية خالدة كشفتها الوقائع وجسدها الواقع بكل مآسيه وتفاصيله. حين وصف الله اليهود بأنهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا، لم يكن ذلك توصيفًا عابرًا، بل تأصيلاً لحقيقة ثابتة. وحين قال إن الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا، فقد وضعنا أمام مسؤولية الوعي بحجم التهديد من داخل الأمة قبل خارجها.
ما جرى من عدوان على اليمن طيلة تسع سنوات، ومن حصار وتجويع لأهل غزة، ومن محاولات لتدمير المقاومة في لبنان وما حصل في سوريا، ليس مجرد صراع مصالح، بل خطة ممنهجة تجمع بين اليد المنفذة والجيب الممول. الأعراب هم ممولو المشروع الصهيوني، واليهود هم منفذوه، والهدف واضح: إسقاط كل صوت حر يرفض التبعية ويؤمن بالجهاد سبيلاً للتحرر.
تحالف الأعداء ليس خفيًا، بل معلناً في كل صفقة سلاح، في كل قاعدة عسكرية، في كل تطبيع وتواطؤ وتآمر. من الرياض إلى تل أبيب، مشروع واحد وإن اختلفت اللهجات. مشروع يسعى لتجويف روح الأمة، وتفريغها من القيم والمبادئ واستبدالها بعبودية مذلة للعدو.
لكن وسط هذا الخراب، تبقى هناك جبهات تتصدى، وأصوات ترفض، وشعوب لا تزال تقاوم. وتبقى الحقيقة التي يجب أن تُقال بوضوح: لا فرق بين من يمول القتل وبين من يطلق الرصاص. فكلاهما في خندق واحد ضد هذه الأمة.
لقد سقط القناع ولم يعد للمواربة مكان في مشهد سياسي تآمري يتصدره الأشد عداوة والأشد كفرًا ونفاقًا. الأعراب الذين باعوا ما تبقى من كرامة الأمة يتسابقون لتثبيت العرش الأمريكي والصهيوني فوق رقاب الشعوب، يمنحون أموالهم وقرارهم للعدو، ويمارسون الخداع الإعلامي والسياسي لإقناع شعوبهم بأن العدو صديق والمقاوم خطر.
ما يجري في غزة اليوم من حصار خانق وتجويع ممنهج، لا يُنفذ فقط بصواريخ صهيونية، بل بيدٍ عربية أغلقت معابر الحياة وفتحت معابر الموت. وإن كانت المجازر تُنسب للطائرات، فإن التواطؤ العربي هو من يزود تلك الطائرات بالغطاء والدعم والمال.
وفي اليمن، تسع سنوات من الحرب والحصار شنتها ذات الأيادي، ضمن مشروع إقليمي واحد هدفه إسكات أي صوت يرفض التطبيع ويهتف للحرية. كل من قال لا، كل من تمسك بقراره المستقل، كل من اختار الكرامة، أصبح هدفًا في مرمى هذه الآلة العدوانية.
العدو الصهيوني ليس وحده في معركتنا، بل يسانده حلف من المنافقين الذين ينتمون جغرافيًا للأمة لكنهم انفصلوا عنها فكريًا وأخلاقيًا. اليوم باتت خنادق الحق والباطل واضحة. وما عادت المسميات قادرة على التجميل. فاليهود والأعراب وجهان لعملة واحدة، وإن اختلفت الألسن، فالمشروع واحد والعداء واحد.
نحن في لحظة تاريخية فارقة، إما أن نختار الانحياز لدماء غزة وصمود اليمن وشموخ المقاومة، أو نصمت كالأموات، نراقب أمتنا تُذبح على يد من كانوا يُفترض أنهم جزء منها.
وهنا، لا عذر بعد اليوم، فكل من يصمت شريك، وكل من يبرر خائن، وكل من يقف على الحياد جبان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أحلام الصوفي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس انتقالي لحج الحالمي يعزي العميد علي القاضي قائد اللواء الرابع دعم وإسناد في وفاة شقيقه
رئيس انتقالي لحج الحالمي يعزي العميد علي القاضي قائد اللواء الرابع دعم وإسناد في وفاة شقيقه

اليمن الآن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليمن الآن

رئيس انتقالي لحج الحالمي يعزي العميد علي القاضي قائد اللواء الرابع دعم وإسناد في وفاة شقيقه

بعث الأستاذ وضاح نصر عبيد الحالمي ، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة لحج ، وكيل المحافظة ، اليوم ، برقية عزآء ومواساة ، إلى العميد علي القاضي قائد اللواء الرابع دعم وإسناد ، وذلك في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى شقيقه ناصر عبد الرحمٰن صالح علوي القاضي وجاء في التعزية بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالى: وَبَشِّرِ الصَّابِرِين َالَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ. صدق الله العظيم. الاخ / العميد علي القاضي ، قائد اللواء الرابع دعم وإسناد حياك الله ...... ببالغ الاسئ والحزن تلقينا اليوم نبأ وفاة شقيقكم المغفور له بإذن الله تعالى. ناصر عبد الرحمٰن صالح علوي القاضي ، الذي انتقل اليوم الى جوار ربه إثر مرض عضال ألم به وأنني بهذا المصاب الجلل إذ اعبر لك ولإولاد الفقيد ، ولجميع أفراد أسرتكم الكريمة وأقارب وذوي الفقيد عن صادق مواساتي القلبية ، ومشاطرتكم كافة أحزانكم في مصابكم الجلل داعياً المولى ونقل الحالمي في البرقية صادق تعازيه ومواساته القلبية إلى اولاد الفقيد وإخوانه ، وجميع أفراد أسرته الكريمة ، والى قبائل الصبيحة ، وكافة منتسبي جامعة لحج ، ومشاطرته لهم احزآنهم في مصابهم الجلل مبتهلاً الى المولى عزوجل ان يتغمد الفقيد بواسع المغفرة والرحمة وان يحسن نزله وان يسكنه فسيح جناته وأن يعصم قلوبكم جميعاً أهله وذويه بالصبر والسلوان إنّا لله وإنّا إليه راجعون الأسيف / وضاح نصر عبيد الحالمي ، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظة لحج / وكيل المحافظة .

رامي المحمود وفعل الإدارة الوطنية للإفراج عنه
رامي المحمود وفعل الإدارة الوطنية للإفراج عنه

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

رامي المحمود وفعل الإدارة الوطنية للإفراج عنه

مضت 8 أيام ومازال الاخ والصديق العزيز الدكتور رامي عبدالوهاب محمود مع مرافقيه معتقل في جهاز الأمن والمخابرات بحسب إفادة ذات طابع شخصي وليست رسمية ،وعلى مدار الأيام المنصرمة تتوافد إلى بيت والده المحمود شخصيات اجتماعية وسياسية وفكرية وثقافية من معاريف الأسرة والعائلة الكريمة ومن معظم الفئات المجتمعية المنتمية لمحافظة تعز ومختلف المحافظات اليمنية للتضامن وسماع خبر مفرح عن إطلاق سراحه ،وحتى هذا اليوم 9 اغسطس ينتظر أخيه الشيخ محمود عبدالوهاب وكل أسرته ومحبيه أن تسفر الاتصالات وجهود المتابعة إلى الإفراج عنه ومرافقيه الذي طالبنا مبكرا أن يكون فورياً لأن الاعتقال بالطريقة التعسفية والغير قانونية استهدفت شخصية اعتبارية شابة تحظى بتقدير واحترام كل من عرفها وعلى كافة جوانب اعتبارات هذه الشخصية التي نهلت من مدرسة والده المناضل الوطني الكبير الدكتور عبدالوهاب محمود 'نائب رئيس مجلس النواب الأسبق لثلاث دورات متتالية والأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي رحمة الله تغشاه. عرفت الدكتور رامي عن قرب نعم الاخ والصديق ولم التقي به منذ نهاية شهر رمضان الماضي نتيجة سفره وعلمت بعودته والتقيته صدفة في صالة مناسبات أثناء حضوره عرس نجل القاضي هاني الربيعي واكملنا المقيل في داره العامر مع عدد من معاريفه قبل اسبوع تقريبا من اختطافه ،وبتبادلنا أطراف الحديث من الحاضرين حول هموم مجتمعية و وطنية تطرقوا إليها أثناء مقيلهم فكان الدكتور رامي مستمع با نصات وكعادته وشارك في ختام الحديث بعبارة مختصرة الحل لليمن هو المشروع الوطني الجامع،وهي اخر عبارة سياسية سمعتها من الدكتور رامي في احدث لقاء لي معه بعد فترة انقطاع لظروف سفره امتدت لنحو أربعة أشهر. وحديثه عن المشروع الوطني يشغل تفكيره وهمه إلى ما قبل أحداث 2011 وظل يتابع الأحداث وهو بجانب والده في رحلته العلاجية بالخارج حتى توفاه الله واستقر الدكتور رامي في صنعاء واستأنف نشاطه السياسي من خلال موقعه عضو القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي إلى جانب فاعلية اعتبارات شخصيته الاجتماعية وظل في كل مناشطه يعمل من أجل المبادئ التي يؤمن بها كشخصية في تكوينها مسالمة وغير صراعية محبة ومؤمنة بالسلام والوحدة والمكتسبات التي حققتها الحركة الوطنية للشعب اليمني منذ قيام الثورة 26 سبتمبر و14 اكتوبر و22 مايو وهو شخصية منفتحة على الجديد الإيجابي ويتعامل بمرونة ومصداقية و وضوح مع الجميع سياسيا وغير ذلك حتى يتبين له حقائق الأمور ليقرر كيف يتعامل ويتعاطى مع مستجداتها بكل مسؤولية وعقلانية وموضوعية وحرص على المصلحة الوطنية بحسب تقديراته وقناعاته وهو يتبصر في أي أفكار جديدة حتى يقتنع بها وإلى جانب مهاراته المكتسبة من بئته ومدرسة بيته وعائلته الكبيرة كقائد اجتماعي وتخرجه من كلية عسكرية في سوريا نيله الماجستير في الاردن والدكتوراه من أكاديمية ناصر العسكرية في مصر فإنه يتصف بخصائص الشخصية المسوؤلة والعملية والجادة في تنفيذ قناعاتها بروح أخلاقية تعلي وتلتزم بقيمة وقوة الدستور والنظام والقانون. لقد أخذت كتاباتي منذ نحو أكثر من عقد طابع فكري سياسي دون تناول تفاصيل ،وفي قضية اختطاف الدكتور رامي أجدها تعنيني من جانب أخلاقي تجاه اخ وصديق عزيز مدين له بالوفاء والوقوف معه وكذا من جانب وطني لأن قضية اختطافه ذات طابع سياسي وطني بامتياز لثقتي الأكيدة من خلال معرفتي به أن عملية اختطافه واعتقاله بطريقة غير قانونية ليس بسبب تخابر او تواصل لانه جسر وطني بين كل القوى والشخصيات من مختلف الاتجاهات السياسية،وانما لقربه الفكري والوطني من المشروع الوطني الحقيقي ،و كنت في فترات سابقة كلما تعمقنا في أحاديث سياسية أقرا بين سطورها وان لم يفصح عن ذلك الرغبة الأكيدة للوصول إلى مرجعية جديدة للمشروع الوطني الحقيقي لانطلاقة بدايته الجديدة أو الثانية، ولذلك فإننا نجدد ادانتنا لهذا الاعتقال وتضامننا ووقوقنا الكامل مع الاخ والصديق المناضل الوطني الدكتور رامي عبدالوهاب، واني على ثقة بأن هذا الاعتقال سيعزز قوة الشرعية النضالية له التي اعرفها عن قرب ويعرفها الكثيرون ممن يتعاملون معه ويعرفون سجاياه وخصاله وكيف يتعاطى مع الجميع بروح وحدة الانتماء والهوية الوطنية بمعزل عن أي تباين أو خلاف أو تناقض لا يسمح له الاقتراب من الثوابت المؤمن بها للهوية الجامعة المتجذرة في تكوينه كإنسان يمني اصيل أو بشخصيته الحداثية المنفتحة بوعي ومسؤولية تراعي المجتمع وتمضي معه وبقوة التأثير الإيجابي بدوره وكل الأدوار المؤثرة التكاملية إلى الأمام لتحقيق التغيير المنشود المنطلق من مرجعية وطنية حقيقية لمشروع وطني جامع . كما أنني على ثقة أكيدة أيضاً بأن استمرار الاعتقال التعسفي الغير قانوني للدكتور رامي على مدار الأيام الماضية قد جعلت منه شاهد حي على حقيقة المشروع الوطني الحقيقي وأنتصاره واقعيا وهي لحظة حدث سطوع حقيقته الجديدة ،وهي حقيقة المرجعية الجديدة للمشروع الوطني الكبير التي أنهت وعطلت فاعلية كل المرجعيات الظرفية بعد أن تعرت أمام جمهورها وابتعد عنها متجها بحركته ضمن حاضن المرجعية الوطنية الحقيقة للمشروع الوطني الكبير الجديد وهي الإنسان اليمني الأصل بكل مكنونه وكينونته وهويته الإنسانية الوطنية الكلية. أن مضي 8 ايام على الاعتقال دون الإفراج عن الدكتور رامي قد حتم في هذه اللحظة الحاجة الملحة للشعب الى فعل قوة المرجعية الحقيقية للمشروع الوطني الجامع لحماية كل رموزه على امتداد الساحة الوطنية اليمانية والبداية في حماية وصون رمزية الدكتور رامي المحمود لأن شخصيته منتمية للإدارة الوطنية الكلية و ولائها للوطن وهو صوت للوحدة والسلام والمشروع الوطني الجامع،وكان ينبغي ألا تقدم الجهة التي اتخذت قرار اختطافه على فعلها لأنها برهنت أنها تخشى هذا المشروع ودللت فيما أقدمت عليه أنه أصبح واقعياً مما جعل من لحظة هذا الاعتقال لرمز من رموز الجيل الجديد للمشروع الوطني الحقيقي ظهور حلقة جديدة في الإدارة الوطنية الكلية تكتمل مع كل حلقاتها في واقع وطني وشعبي يمني يموج بالتفاعلات التي ستعبر فيها كل المكونات وابناء الشعب والوطن الواحد عن موقف يرون من خلاله أن ظهور حلقة جديدة واعية وبشرعية نضالية ستكون حتما فاعلة في نواة الإدارة الوطنية الكلية المرتبطة بالمشروع الوطني وخاصة أن هذا الظهور أتى في لحظة يعيش فيه الشعب اليمني في كل أرجاء وطنه فعله وتفاعلاته الواعية القوية المؤكد على تحوله نحو القيادة الوطنية الواحدة التي يرتضيها وتعبر عن إرادته الجمعية بظهور المرجعية الحقيقية للإدارة الوطنية الكلية وتمظهر شكلها الجديد برمزية القائد الوطني الجامع الصالح ،وفي هذا الاتجاه بعد عجز المرجعيات الظرفية نطالب بفعل ضاغط لقوة الإدارة الوطنية الكلية على وجه السرعة وبصورة فورية بفرض تنفيذ قرار الإفراج عن المناضل الوطني الدكتور رامي عبدالوهاب محمود وعودته رمزا بكل كرامة إلى أسرته وبيته لأننا على ثقة أن صوته القادم سيكون قوياً وموقفه الوطني أكثر وضوحاً للمشروع الوطني الجامع الحقيقي.

فعالية لشركتي النفط والغاز بذمار بذكرى المولد النبوي
فعالية لشركتي النفط والغاز بذمار بذكرى المولد النبوي

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

فعالية لشركتي النفط والغاز بذمار بذكرى المولد النبوي

26سبتمبرنت/ رشاد الجمالي - ذمار نظمت شركة النفط اليمنية والشركة اليمنية للغاز بمحافظة ذمار اليوم فعالية خطابيا بذكرى المولد النبوي الشريف. وفي الفعالية اكد وكيل محافظة ذمار محمود الجبين على أهمية إحياء هذه المناسبة الدينية العظيمة في تجديد وترسيخ الولاء والارتباط الوثيق برسول الله صلى الله عليه وعلى آله والاقتداء به قولاً وعملاً. واشار إلى تزامن هذه المناسبة مع استمرار العدوان الصهيوني على غزة وتخاذل الأنظمة العربية والإسلامية تجاه جرائم التجويع والإبادة الجماعية الممنهجة بحق الشعب الفلسطيني. كما اكد أهمية الحشد والترتيب الجيد لإنجاح الفعالية المركزية في 12ربيع الاول وعبر الجبين عن الاعتزاز والفخر بالموقف اليمني الصادق والمشرف في نصرة غزة وفلسطين والذي يجسد ارتباط الشعب اليمني العميق برسول الله وقضايا الأمة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، ويعبّر عن هوية شعب لا يزال يتمسك بالنور المحمدي في زمن الظلمات. فيما القى نائب مدير شركة النفط اليمنية بالمحافظة محمد العشملي كلمة المناسبة اشار فيها الى المكانة العظيمة للرسول الكريم صل الله عليه واله وسلم وما مثله مولده من انتصار لقيم العدل والتسامح ونصرة الحق ومواجهة الطغاة . لافتا إلى أهمية جعل هذه المناسبة محطة تعبوية لتعزيز نهج المصطفى في الواقع قولاً وعملاً واكد إلى مكانة الرسول الكريم في نفوس أبناء الأمة وما مثله مولده من تغير جذري في تاريخ البشرية. تخللت الفعالية فقرة انشادية نالت استحسان الجميع حضر الفعالية نواب مدير شركة النفط اليمنية بالمحافظة عبدالقوي التوتي وحسن اليوسفي وهاشم الوشلي ونائب مدير منشآه الغاز نصر الهروجي .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store