
#عاجل.. هل تتراجع الحكومة عن زيادة أسعار البنزين بعد انخفاض البترول عالميًا؟ أول رد رسمي
#عاجل.. هل تتراجع الحكومة عن زيادة أسعار البنزين بعد انخفاض البترول عالميًا؟ أول رد رسمي
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على انخفاض سعر البترول عالميًا خلال الفترة الأخيرة، وإمكانية تراجع الحكومة عن زيادة أسعار الوقود نتيجة هذا الانخفاض.وأضاف مدبولي، خلال مؤتمر صحفي للحكومة، اليوم الأربعاء، أن سعر برميل الحالي (61 دولارً) يطلق عليه «أون سبوت»، إذ يمثل السعر الآني للشراء، ولكن الحكومات لا تشتري البترول بهذه الطريقة.وأوضح أن الدول تشتري البترول بعقود آجلة، تعتمد على متوسطات السعر على مدار فترة زمنية معينة.وبين أن الحكومة تدفع المستحقات عبر دفع جزء من المبلغ الآن، وتأجيل الباقي خلال فترة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 36 دقائق
- الدولة الاخبارية
رئيس الوزراء يتابع موقف المشروعات الجارية بمنطقة 'الحزام الأخضر' بـ6 أكتوبر
السبت، 24 مايو 2025 01:31 مـ بتوقيت القاهرة خلال جولته اليوم بمحافظة الجيزة، تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه، موقف المشروعات الجارية للطرق والمرافق بمنطقة "الحزام الأخضر"، في مدينة السادس من أكتوبر. ومن نقطة مشاهدة أعلي كوبري الحزام الأخضر، استمع رئيس الوزراء ومرافقوه لشرح قدمه المهندس/ محمد مصطفى، رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر، أوضح فيه أن أعمال المشروعات الجارية بمنطقة الحزام الأخضر تهدف إلى إنشاء مجتمع عمراني مُتكامل بالمنطقة، بمساحة إجمالية 12494 فدانًا لجميع المراحل، حيث تنقسم منطقة الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر إلى ثلاث مناطق، الأولى منطقة أكتوبر (1) بمساحة حوالي ٤٥٠٠ فدان، بتكلفة مرافق حوالي 2.964 مليار جنيه، وتضم عدة مشروعات، منها مشروع أعمال تنفيذ المرافق من طرق ومياه وصرف صحي وري، ومتوقع الانتهاء منه خلال عام، بإجمالي شبكات مرافق حوالي ٢٣٦ كيلومترا؛ تشمل ٧٦ كم شبكة مياه، و 78 كم شبكة ري، و ٨٢ كم شبكة صرف صحي، وصرف مياه الأمطار، وخطوط طرد، وعدايات مرافق، كما يتضمن المشروع شبكة طرق رئيسية وفرعية بإجمالي طول حوالي ٨٥ كم، ويشمل المشروع أيضاً 5 محطات رفع صرف صحي. وأشار المهندس/ محمد مصطفى، إلى أن إجمالي عدد الطلبات المُقدمة للتقنين بالحزام الأخضر بلغت 2032 طلباً بمساحة إجمالية 12138 مترًا مربعًا، مُضيفًا أن المنطقة الأولى تشهد أيضاً مشروع أعمال تنفيذ الحارات الرئيسية لطريق (بوليفارد) الرئيسي بالحزام الأخضر بعرض ٥٠ م وبطول حوالي 11 كم في المسافة من محور العبور حتى الطريق الدائري الأوسطي، وتنفيذ كوبري سيارات أعلى منطقة حرم "سوميد" والقطار الكهربائي السريع لربط مناطق الحزام الأخضر المُختلفة ببعضها البعض، والتي قطعها المرور السطحي للقطار الكهربائي السريع ومنطقة حرم خطوط "سوميد" للبترول. وأوضح رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر، أن المنطقة الأولى تشهد أيضاً تنفيذ مشروع أعمال الموزعات الكهربائية الفرعية والتغذيات الرئيسية الخاصة بالموزعات الكهربائية، ويتكون المشروع من مد كابلات جهد متوسط بطول حوالي ١٩٠ كم طولي وتنفيذ ٢٤ مبنى لوحة موزع فرعي، وعداية دفع موجه أسفل خطوط "سوميد" والقطار الكهربائي السريع، بالإضافة إلى مشروع خط الغاز الرئيسي 7 بار المُغذي لمنطقة الحزام الأخضر، ويتضمن المشروع مد خط الغاز الرئيسي ضغط 7 بار بالمنطقة للتغذية بشبكة الغاز الطبيعي. وأضاف المهندس/ محمد مصطفى، أن المنطقة الثانية من مشروع الحزام الأخضر، هي بمساحة حوالي 2242 فدانًا، بتكلفة مرافق حوالي 2.153 مليار جنيه، وتشتمل على مشروع تنفيذ المرافق الرئيسية لمنطقة الحزام الأخضر من طرق ومياه وصرف صحي وري، بإجمالي شبكات مرافق حوالي ۱۳۸ كيلومترا، تشمل ٤٣ كم شبكة مياه، و ٣٨ كم شبكة ري، و ٥٥ كم شبكة صرف صحى وصرف مياه الأمطار، كما يتضمن المشروع شبكة طرق رئيسية وفرعية بإجمالي طول حوالي ٣٠ كم، كما سيتم تنفيذ ٤ عدايات دفع نفقي أسفل الطريق الدائري الأوسطي لخطوط المرافق المختلفة بعدد (۲) عداية صرف صحي و (۱) عداية مياه و (1) عداية ري، وجار أيضاً بالمشروع تنفيذ رافع مياه شرب بطاقة كلية ٢٦ ألف متر مكعب / يوم. وأشار رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر إلى أن المنطقة الثالثة بمساحة تقدر بحوالي 3517 فدانًا، ويشير الموقف التنفيذى لها إلى أنه قد تم الانتهاء من أعمال تصميم الطرق والمرافق ومراجعتها وجار إعداد مستندات الطرح


صوت الأمة
منذ 6 ساعات
- صوت الأمة
توسع في سياسة توطين صناعة السيارات.. افتتاح أحد أكبر مصانع إنتاج الضفائر الكهربائية على مستوي العالم.. وتجميع سيارة جيتور الصينية محليا
رئيس الوزراء: إضافة جديدة ومُهمة لملف توطين صناعة السيارات محليًا.. وزيادة الحوافز الخاصة بتصنيع السيارات محليا مرتبطة بزيادة نسبة المكون المحلي دخلت سياسة توطين صناعة السيارات في مصر مرحلة مهمة، بعد اقبال عدد كبير من الشركات العالمية على افتتاح مصانع في مصر، مستغلة الأجواء التي وفرتها الحكومة للاستثمار في هذا المجال. والثلاثاء الماضى، افتتج الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، المصنع الجديد لشركة "إس إي وايرينج سيستمز إيجيبت"، وهي إحدى شركات "سوميتومو إليكتريك وايرينج سيستمز يوروب"، التي تتبع "سوميتومو" العالمية، وهي واحدة من أكبر الكيانات الاقتصادية في العالم واليابان، وتعتبر الشركة أحد المشروعات المقامة على أرض مصر بنظام المناطق الحرة الخاصة، والتي تعمل في مجال تصنيع الأنظمة السلكية الكهربائية والكابلات للسيارات والمركبات بمختلف أنواعها، بحجم استثمارات يعادل 160 مليون يورو، وتوفر الشركة أكثر من 12 ألف فرصة عمل داخل مصانعها المختلفة في 6 أكتوبر، والعاشر من رمضان، وبورسعيد. وتمتلك الشركة 5 مصانع في مدينة بورسعيد، ومصنعين في مدينة السادس من أكتوبر، وتقوم الشركة بإنتاج وتصنيع وتصدير جميع منتجاتها لكل من إنجلترا، وفرنسا، وتركيا، وإيطاليا، وجمهورية التشيك، وسلوفاكيا، بصادرات تتخطى 300 مليون يورو سنويا. وتقوم الشركة بإنتاج 1.8 مليون ضفيرة شهريا في مصر، وفيما يتعلق بمصنع العاشر من رمضان فينتج 650 ألف ضفيرة شهريا، ومن المخطط أن نصل إلى مليون ضفيرة بنهاية العام الحالي، وقد بدأ الانتاج في مصنع ٦ أكتوبر لضفائر سيارة مصنعة محليا من هذه الماركة في مارس ٢٠٢٥، بطاقة إنتاجية قصوى تبلغ ٢٧٠ ضفيرة كهربائية . وأكد مدبولى، على ما يحظى به قطاع الصناعة في مصر من اهتمام كبير من جانب الدولة، بتوجيهات مستمرة من الرئيس السيسي، بجانب الجهود الحكومية المتواصلة؛ من أجل إتاحة المزيد من التيسيرات والمحفزات وإزالة أي تحديات من الممكن أن تواجهه دعماً وجذباً لمزيد من الاستثمارات لهذا القطاع المهم، الذي يأتي كأحد ركائز تحقيق التنمية المتكاملة، فضلا عن دوره في الوصول إلى المستهدفات الاقتصادية المرجوة، مشدداً على الاهتمام بمختلف عمليات توطين الصناعة ونقل أحدث التكنولوجيات الفنية إلى مصر في العديد من المجالات التصنيعية، بما يسهم في اتاحة المزيد من التنافسية للمنتجات المحلية، وفتح أسواق تصديرية جديدة أمام المنتج المصري. وقال رئيس الوزراء: هذا المصنع يُعد واحداً من أكبر مصانع إنتاج الضفائر الكهربائية على مستوي العالم كله، حيث يقع على مساحة 150 ألف متر مربع في مدينة العاشر من رمضان، وهذه الشركة توظف أكثر من 12 ألف عامل مصري، وتصدر بأكثر من 300 مليون يورو سنوياً، لافتاً إلى أن صناعة الضفائر الكهربائية من الصناعات الدقيقة جداً، وبحمد الله بدأت مصر في أن تصبح مركزاً عالمياً لتصنيع مكونات صناعة السيارات، والتي أصبحت تصدر إلى كل مصانع السيارات حول العالم، كما يتواجد معنا اليوم إحدى قيادات شركة "تويوتا" العالمية التي أصبحت تعتمد على هذا المصنع لإنتاج الضفائر لكل سياراتها على مستوي العالم. وأشار مدبولى، إلى أن هذا المصنع يحتوي على مركز للتدريب يؤهل الشباب المصري للعمل في هذه الصناعة تحديداً، وهو ما يفتح الباب لفرص عمل كبيرة جداً لشبابنا وشاباتنا، مٌضيفاً أن نسبة السيدات في هذا المصنع تتجاوز حالياً 40% من إجمالي العاملين. المصنع الجديد مبنى على مساحة 150 ألف متر مربع، بحجم إنشاءات حالية يصل إلى 23 ألف متر مربع بنسبة حوالي 15% من مساحة أرض المشروع كمرحلة أولى، بينما تصل مساحة صالة الإنتاج الحالية إلى 12500 متر مربع بحجم إشغال حالي حوالى 60 % من إجمالي المساحة، وبحلول 2027 سيتم الإشغال الكامل، ويصل حجم العمالة المباشرة الحالي إلى 2000 موظف، ومستهدف بنهاية 2025 الوصول إلى 3000 موظف. ووقعت الشركة اليابانية بروتوكول تعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني؛ حيث تسهم الشركة في تدريب أكثر من 300 طالب من طلاب التعليم الفني المزدوج في ثلاث محافظات هي: بورسعيد، والجيزة، والشرقية، ويضم مصنع الشركة بمدينة العاشر من رمضان مركزًا متكاملًا للتدريب يشتمل على تسع قاعات مخصصة للتدريبات النظرية والعملية، بالإضافة إلى استضافة وتنظيم المسابقات على المستويين الداخلي والدولي، وتبلغ الطاقة التدريبية للمركز أكثر من 600 موظف يوميًا، مع خطة لزيادة القدرة الاستيعابية خلال المرحلة المقبلة، بما يتماشى مع التوسع في برامج التدريب والتطوير. وقال روشيباتا سان، رئيس مجلس إدارة سوميتومو العالمية، إنه منذ بدء نشاط الشركة في مصر، كان هناك التزام راسخ بدعم المجتمعات المحلية، وتطوير العاملين، موضحًا: كان هدفنا دائمًا أن نصبح شركة متميزة، تُعرف بمساهماتها في المجتمع والاقتصاد، مؤكدًا انبهاره بتفاني القوى العاملة، وبيئة العمل، وتبني فلسفة السعي للتحسين والتطوير المستمرين، وقال: تُشحن يوميًا منتجات تحمل علامة "صُنع في مصر" من مصانعنا، مما يُحسّن كفاءة المركبات في جميع أنحاء أوروبا وخارجها. وتُجسّد هذه المنتجات جوهر صناعتنا، كما تُبرز تميُز الصناعة المصرية. وفى نفس اليوم، الثلاثاء، شهد الدكتور مصطفى مدبولي، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، مراسم توقيع اتفاقية بين شركة "جيتور" العالمية للسيارات، و"مجموعة القصراوي للسيارات" لتعزيز التعاون بين الجانبين في مجال تصنيع وتجميع سيارة طرازات جيتور T1 و T2 في مصر باستثمارات تقدر بـ123 مليون دولار، وقال مدبولي، إن الاتفاقية إضافة جديدة ومهمة لملف توطين صناعة السيارات محليًا، حيث سيتم بمُوجبها تصنيع وتجميع طرازين جديدين لإحدى الشركات العالمية في السوق المصرية، وتأتي هذه الاتفاقية بعد سلسلة من الاتفاقيات المُماثلة التي تم توقيعها في هذا المجال على مدار الأشهر الماضية، بما يؤكد أن استراتيجية تنمية صناعة السيارات التي تتبناها الدولة المصرية تحظى بالعديد من الحوافز لشركات السيارات العالمية. واتفق الجانبان على إقامة مصنع جديد يضم 3 خطوط إنتاج للحام والدهان والتجميع النهائي، باستثمارات 123 مليون دولار، وسيقام المصنع على مساحة 86 ألف متر مربع في المنطقة الصناعية بمدينة السادس من أكتوبر، وسيغطي إنتاجه السوق المحلية فيما سيخصص جزء من الإنتاج للتصدير، كما سيوفر المصنع نحو 1500 فرصة عمل، كما تم تدشين السيارة المُجمعة محليًا X70plus بحجم إنتاج 5 آلاف سيارة سنويًا. وشدد مدبولى، على أن صناعة السيارات تحظى بأولوية ضمن محاور رؤية الدولة لنمو قطاع الصناعة، حيث أصدرت مصر قانوناً خاصاً لتشجيع توطين صناعة السيارات خاصة الكهربائية، التي حققت فيها الصين تقدماً كبيراً، وأصبحت من الدول الرائدة في تصنيعها، لافتاً إلى أن هناك اهتماما حالياً بالإسراع في زيادة نسبة المكون المحلي في عملية تجميع الطرازات الجديدة لـ "جيتور"، وأية طرازات أخرى مستقبلية، مشيرًا إلى أن زيادة الحوافز الخاصة بتصنيع السيارات محليا مرتبطة بزيادة نسبة المكون المحلي. كما أكد رئيس الوزراء أن الدولة المصرية تولي أهمية قصوى الآن لتوطين صناعة السيارات الكهربائية، وتتطلع للتعاون مع الصين في هذا الملف المهم، لاسيما أن الصين أصبحت رائدة عالميًا في هذا القطاع. وقال داي ليونج، رئيس "جيتور" العالمية للسيارات، إن الشركة تعمل على إقامة مركز كبير بمصر للتدريب في مجال تصنيع السيارات، بما يعزز مسارات نقل التكنولوجيا والخبرات بين الجانبين، موضحاً أن استثمارات مصنع التجميع الجديد تبلغ 123 مليون دولار سيتم ضخها على 3 مراحل، مشيرًا إلى أن نسبة المكون المحلي في المرحلة الاولى ستبلغ 45%، فيما ستبلغ نسبة المكون المحلي في المرحلتين الثانية والثالثة 55% وما يزيد على 60% على التوالي، مؤكداً أن الشركة بدأت بالفعل في التعاقد على خطوط الإنتاج.


تحيا مصر
منذ 7 ساعات
- تحيا مصر
رئيس الوزراء: الدولة تدعم وحدات الإسكان الاجتماعي بنحو 60 % من قيمتها الحقيقية
قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء: تفقدنا 3 نماذج مختلفة من مشروعات الإسكان، مضيفًا أن الدولة تدعم وحدات الإسكان الاجتماعي بنحو 60 % من قيمتها الحقيقية، وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي لرئيس جولة رئيس الوزراء لموقع توسعات مدينة الشيخ زايد وفي سياق آخر، أجرى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم جولة تفقدية بمحافظة الجيزة، شملت زيارة موسعة لموقع توسعات مدينة الشيخ زايد (زايد الجديدة)، رافقه في الجولة كل من المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، وعدد من مسئولي وزارة الإسكان وجهاز المدينة. توسعات الشيخ زايد... نقلة عمرانية واعدة أكد المهندس شريف الشربيني أن هذه التوسعات تأتي استكمالاً لخطة الدولة في دعم التوسع العمراني وتحقيق التنمية المتوازنة، موضحًا أن الأعمال الحالية تنفذ في إطار القرار الجمهوري رقم 77 لسنة 2017، الذي أضاف مساحة قدرها 8336 فدانًا لمدينة الشيخ زايد. وأضاف أن تلك التوسعات ستسهم في خلق مجتمعات عمرانية جديدة ومتكاملة من حيث الخدمات والمرافق. نسب التنفيذ... أرقام تعكس حجم العمل أشار وزير الإسكان إلى أن نسبة الإنجاز بالمرافق تسير وفق الجداول الزمنية المحددة، حيث تم الانتهاء من خط المياه الرئيسي بقطر 1200 مم، وضخ المياه فعليًا لمنطقة التوسعات. وتشمل الأعمال الجارية: شبكات المياه: بأقطار تتراوح من 200 مم حتى 1200 مم، بطول إجمالي يبلغ 90 كم. شبكات الصرف الصحي: بأقطار من 200 مم حتى 1400 مم، بطول 113 كم، وعمق يصل إلى 10.5 متر. شبكة الري: بأقطار من 200 مم حتى 1000 مم، بطول إجمالي 88 كم. شبكات الطرق: بطول إجمالي يبلغ 90 كم، تم تنفيذ 10 كم منها كمرحلة أولى، ويجري التحضير لتنفيذ 15 كم إضافية في المرحلة الثانية. أعمال المرافق والخدمات: شرايين التنمية قدّم المهندس أسامة عبدالباسط، معاون رئيس جهاز مدينة الشيخ زايد، عرضاً تفصيلياً حول موقف أعمال المرافق، مشيرًا إلى تنفيذ خط مياه رئيسي يغذي التوسعات، إلى جانب خطوط تغذية مطار سفنكس، وشبكات المياه في شمال وجنوب مدينة الضبعة، بالإضافة إلى أعمال مرافق مشروع "بيت الوطن" المرحلة الثامنة، التي تتضمن شبكات المياه والصرف والري وصرف الأمطار.