
«اتهامات بالتشهير».. أزمة جديدة بين نجلَي محمود عبدالعزيز والإعلامية بوسي شلبي
تابعوا عكاظ على
يبدو أن حرب البلاغات والاتهامات ما زالت مستمرة بين أبناء محمود عبدالعزيز والإعلامية بوسي شلبي، بعد تحرير محاضر متبادلة بين الطرفين أمام قسم شرطة الشيخ زايد أول بالقاهرة، على خلفية تصريحات متبادلة ومنازعات حول طبيعة العلاقة بين الفنان الراحل محمود عبدالعزيز وبوسي شلبي، وما إذا كانت الإعلامية طليقته أم أرملته.
حرّر نجلا الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، محضراً بقسم شرطة الشيخ زايد أول ضد الإعلامية بوسي شلبي؛ لظهورها في أحد البرامج وعرضها مجموعة من الأوراق الخاصة بزواجها من والدهما، وإلصاق صفة أرملة على بطاقة الرقم القومي الخاصة بها.
وقال الممثل القانوني لنجلي الراحل، إن زواج بوسي شلبي، من والد موكليه حدث في 28 أغسطس 1998 وانتهى في العام نفسه، ولكن نجلا الفنان الراحل فوجئا بإلصاق المشكو في حقها لقب «أرملة» في بطاقتها الصادرة في نوفمبر 2021، وجرى إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق في الأمر.
أخبار ذات صلة
وفي المقابل، قدمت الإعلامية بوسي شلبي محضراً رسمياً ضد ابني الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، تتهمهما فيه بالتشهير بها والإدلاء بتصريحات كاذبة تمس حياتها الشخصية، على خلفية تصريحات نسبت إليهما تؤكد طلاقها من والدهما قبل وفاته بسنوات.
وأوضحت شلبي في المحضر أن هذه التصريحات تمثل إساءة متعمدة إلى سمعتها، ومحاولة لتشويه تاريخ علاقتها بزوجها الراحل الذي جمعتها به قصة حب وزواج استمرت لسنوات، وطالبت الجهات المختصة بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة كل من يثبت تورطه في ترويج هذه الادعاءات.
وتباشر النيابة العامة التحقيق في المحضرين للوقوف على تفاصيل الواقعة واتخاذ ما يلزم قانوناً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 8 ساعات
- مجلة هي
سمية الألفي تخطف الأنظار وتكشف عن حملها على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي
ظهرت الفنانة الشابة سمية الألفي بإطلالة أنيقة ولافتة خلال حضورها فعاليات مهرجان كان السينمائي لعام 2025، حيث جذبت عدسات المصورين وظهرت وهي حامل خلال مرورها على السجادة الحمراء، لفيلم THE PHOENICIAN SCHEME لتؤكد مجددًا حضورها الفني والاجتماعي المتصاعد. سمية الألفي وتعد هذه المشاركة إحدى خطواتها الواثقة في عالم الأضواء، وشاركت في عدد من الأعمال الدرامية التي لاقت استحسان الجمهور، منها مسلسل "لدينا أقوال أخرى"، "للحب فرصة أخيرة"، و"أحلام سعيدة" إلى جانب النجمة يسرا. كما شاركت في "الكتيبة ١٠١" من اخراج محمد سلامة وشاركت في فيلم "رهبة"، وفيلم best know for Warda من بطولتها واخراج هادي الباجوري وتأليف محمد حفظي وانتاج هاني أسامة و يعرض علي Netflix. سمية الألفي هي ابنة خال الفنان أحمد الفيشاوي، وقد أطلق والدها عليها اسم سمية تيمنًا بشقيقته الفنانة الكبيرة سمية الألفي، وهي تنتمي إلى عائلة فنية معروفة. تزوجت من مصمم الرسوم ثلاثية الأبعاد محمد حازم، وتحرص على الموازنة بين حياتها الفنية والشخصية في مسيرتها الصاعدة.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
الزمالك يرفض تظلم زيزو
قرر مجلس إدارة نادي الزمالك المصري، الثلاثاء، رفض التظلم المقدم من أحمد مصطفى «زيزو»، لاعب الفريق، مع تأييد العقوبات الانضباطية الموقعة عليه خلال الفترة الأخيرة. وذكر الزمالك عبر مركزه الإعلامي، الثلاثاء، أن مجلس الإدارة قرر عقب جلسة الاستماع والتحقيق التي خضع لها اللاعب، بناء على طلبه، والتي شهدت تبريره للأخطاء التي ارتكبها، من غياب عن التدريبات وغيرها، دون أي سند مقنع. وأضاف: «تقرر تنفيذ جميع العقوبات الانضباطية الموقعة على اللاعب، بناء على تصرفاته الأخيرة، طبقاً للائحة الفريق». وكان زيزو انقطع عن حضور تدريبات الزمالك قبل أن تُفرض عليه عقوبات، ليتقدم بعدها بتظلم ضد هذه العقوبات، لكن التظلم رُفض.


عكاظ
منذ 9 ساعات
- عكاظ
هل تزوج عبدالحليم حافظ من سعاد حسني؟.. أسرة العندليب تنهي الجدل
أصدرت أسرة الفنان الراحل عبدالحليم حافظ، المعروف بـ«العندليب الأسمر» بياناً رسمياً اليوم (الثلاثاء) للرد على الشائعات المستمرة منذ أكثر من 31 عاماً حول زواج عرفي مزعوم بينه وبين الفنانة الراحلة سعاد حسني، المعروفة بـ«سندريلا الشاشة العربية». وأكدت أسرة الفنان المصري الراحل أن هذا البيان، جاء رداً على موجة هجوم وتكهنات جديدة طالت سمعة عبدالحليم وأسرته خلال الأيام الثلاثة الماضية، وصفتها الأسرة بـ«غياب المصداقية» و«الهجوم المتكرر» على إرث الفنان الذي أثرى الفن العربي بأعماله الخالدة. وقالت الأسرة في بيانها إنها حافظت على تراث عبدالحليم الفني ومقتنياته الشخصية لأكثر من 48 عاماً منذ وفاته عام 1977، مشيرة إلى أنها لم تتخلَّ عن هذا الإرث مثلما حدث مع بعض ورثة فنانين آخرين في مصر والعالم، مستنكرة اتهامات بعض الصحفيين والجماهير بأنها «لم تكن أمينة على تراثه»، مؤكدة أن منزل عبدالحليم ظل مفتوحاً مجاناً لآلاف الزوار من محبيه حول العالم، دون قبول أي إكراميات، سواء من أشخاص عاديين أو مشاهير، للحفاظ على سمعته وإرثه. وركز البيان على نفي شائعة الزواج العرفي بين عبدالحليم وسعاد حسني، مؤكداً أنها بدأت بعد وفاة النجمين دون أي دليل مادي، موضحاً أن العلاقة بينهما «كانت قائمة على الحب والاحترام المتبادل، لكنها لم تتوَّج بالزواج بسبب اختلافات جوهرية»، منها رغبة عبدالحليم في الارتباط بزوجة غير عاملة تهتم بحالته الصحية المتدهورة، بينما كانت سعاد حسني نجمة متألقة غير مستعدة لترك الفن. واستنكرت الأسرة استمرار بعض الأطراف في الترويج للشائعة، مشيرة إلى أن عقد الزواج العرفي المزعوم يحمل مغالطات، منها كتابته باسم «جمهورية مصر العربية» بينما كان الاسم الرسمي آنذاك «الجمهورية العربية المتحدة»، وادعاء أن شيخ الأزهر عقد الزواج ببصمة يد بدلاً من توقيع، وهو أمر غير منطقي، كما شككت في وجود شاهدين مثل يوسف وهبي ووجدي الحكيم، خاصة أن الأخير نفى علمه بالزواج في برنامج تلفزيوني. أخبار ذات صلة ودعت الأسرة، أسرة سعاد حسني لتقديم العقد المزعوم للجهات المختصة لفحصه، مؤكدة استعدادها لتقديم خطاب منشور يثبت انتهاء العلاقة، وتعهدت بالاعتذار إذا ثبتت صحة العقد، أو المطالبة بوقف الشائعات إذا ثبت عدم صحته، معربة عن احترامها لسعاد حسني وجماهيرها، معتذرة عن أي إزعاج تسبب فيه نشر الخطاب، وقررت حذفه لإظهار حسن النية، معلنة أنها لن تتناول الموضوع مجدداً. وبدأت شائعة الزواج العرفي بين عبدالحليم حافظ وسعاد حسني في التسعينات، بعد وفاة عبدالحليم عام 1977 وسعاد عام 1995، حيث روّجت أطراف إعلامية، بينهم الإعلامي وجدي الحكيم، لفكرة زواج عرفي استمر 6 سنوات ونصف دون إعلان رسمي. وأثارت هذه الشائعة جدلاً واسعاً بين الجماهير، خاصة أن النجمين كانا رمزين للفن المصري، واشتهرا بتعاونهما في أفلام مثل «الوسادة الخالية» و«شارع الحب»، ومع ذلك، نفى أصدقاء عبدالحليم المقربون، مثل مجدي العمروسي، ومحمد عبدالوهاب، وأحمد رمزي، وعمر الشريف، وصلاح جاهين، علمهم بأي زواج، مؤكدين أن العلاقة كانت عاطفية وانتهت دون زواج. في المقابل، ادعت أسرة سعاد حسني في وقت لاحق وجود عقد زواج عرفي في خزنتها، لكنها لم تقدمه رسمياً، حتى أثارت هذه الادعاءات قضية تشهير رفعتها أسرة عبدالحليم ضد أسرة سعاد، لكن الأخيرة أنكرت مسؤوليتها عن الشائعة، ما أدى إلى خسارة القضية.