logo
#

أحدث الأخبار مع #التحقيق

مأساة أثناء التدريب.. وفاة تلميذة بعد إصابتها برمح في الرأس
مأساة أثناء التدريب.. وفاة تلميذة بعد إصابتها برمح في الرأس

روسيا اليوم

timeمنذ 8 ساعات

  • روسيا اليوم

مأساة أثناء التدريب.. وفاة تلميذة بعد إصابتها برمح في الرأس

وحسب لجنة التحقيق الإقليمية، فقد فتحت قضية جنائية تتعلق بإصابة تلميذة في مدرسة رياضية للأطفال. ووفقا للتحقيق، في 3 مايو الجاري، وخلال حصة تدريبية لألعاب القوى في المدرسة الرياضية البلدية بقرية بريبليجنايا التابعة لمنطقة بروخلادنينسكي، رمى قاصر من مواليد عام 2008، من دون إشراف المعلم الذي يدير الحصة، رمحا أصاب تلميذة قاصر من مواليد عام 2011 في الرأس. تم نقل الفتاة المصابة إلى المستشفى، وحاول الأطباء إنقاذ حياتها لعدة أيام، لكنها توفيت متأثرة بجراحها. وبحثت التحقيقات كافة ملابسات الحادثة، واستجوبت الشهود العيان، وكذلك العاملين في المدرسة الرياضية. وفي المستقبل القريب، سيتم تقييم تصرفات المسؤولين عن هذه الأعمال قانونيا بشكل مناسب. المصدر: "sport-express"

إيلي كوهين بعد إثارته للجدل.. لماذا تحرص دولة الاحتلال على استعادة رفاته؟
إيلي كوهين بعد إثارته للجدل.. لماذا تحرص دولة الاحتلال على استعادة رفاته؟

اليوم السابع

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

إيلي كوهين بعد إثارته للجدل.. لماذا تحرص دولة الاحتلال على استعادة رفاته؟

أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، عن جلب 2500 وثيقة وصورة وأغراض شخصية من سوريا لعميل جهاز الموساد الإسرائيلى إيلى كوهين فى عملية سرية. و إيلي كوهين هو جاسوس إسرائيلي وصل إلى دمشق أول مرة في عام 1962 بأوامر من الموساد الإسرائيلى مع هوية مزورة، وقُبض عليه في يناير 1965 ثم أُعدم في 18 مايو 1965، في ساحة المرجة وبقيت جثته معلقة هناك نحو 6 ساعات بعد إعدامه، واعتبر رئيس الموساد ديفيد برنيع أن جلب أرشيف الجاسوس كوهين يُعد "إنجازا كبيرا وخطوة في دفع التحقيق لتحديد مكان دفنه في دمشق"، في ظل مطالبة إسرائيل باستعادة جثته. عقيدة البعث والدفن في "الأرض المقدسة" تفسر إصرار إسرائيل على استعادة رفات موتاها ويأتى حرص قيام الدولة العبرية، بجمع رفات الموتى اليهود ودفنهم فى أرض إسرائيل، لأسباب دينية وعقائدية، فبحسب كتاب "التلمـود البعث والحساب والثواب والعقاب"، فإن المفسرون للتلمود يرون أن المسيح سيقوم بإحياء الموتى، وسيشارك معه الصديقون والأتقياء، وكما يذكر موقع وزارة خارجية الكيان الصهيونى، تنص الشرائع اليهودية على ضرورة مواراة جثمان الميت الثرى وإهالة التراب عليه، وترتبط عادات الدفن فى اليهودية بعقيدة الإيمان بمجيئ المسيح، حيث يقول هذا التصور إن الموتى سيبعثون عند وصول المسيح. وكما جاء فى "موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية" للدكتور عبد الوهاب المسيرى، فإن للدفن فى الأرض المقدَّسة دلالة خاصة (وهذا أمر منطقى فى الإطار الحلولى)، فمع حلول الإله فى الأرض والشعب، وعدم تجاوزه لهما، فإن الخلود الفردى يتراجع ويحل محله الخلود عن طريق التوحد مع الأمة والأرض، فإبراهيم اشترى لنفسه قبراً فى فلسطين، أما موسى فلم يُدفَن هناك، وقد قلل هذا من شأنه. ولا يزال كثير من أثرياء اليهود فى العالم يشترون قطع أرض فى إسرائيل ليُدفَنوا فيها. وجرت العادة خارج فلسطين على أن يُرش على رأس الميت تراب يُحضَر خصيصاً من فلسطين. كما أن الحكومة الإسرائيلية وجهت عنايتها البالغة لنقل رفات معظم الزعماء الصهاينة فور إعلان دولة إسرائيل، وبذلت جهداً كبيراً لاسترداد جثث الجنود الإسرائيلين الذى قُتلوا أثناء حرب أكتوبر، ولا يجوز إخراج جثة اليهودى المدفونة من الأرض إلا لإعادة دفنها فى مدافن العائلة أو فى أرض إسرائيل. ويُقال فى الفلكلور الدينى فى التلمود إن جثة الميت خارج فلسطين تزحف تحت الأرض بعد دفنها حتى تصل إلى الأرض المقدَّسة وتتوحد معها. وحسبما ما ورد فى سفر التكوين يدفع اليهود إلى الدفن هناك، وذلك لاعتقادهم أن المسيح المنتظر عندما يأتى لإحياء الموتى فسيأتى إلى القدس أولا، فبالنسبة لليهود فإن هذا المسيح القادم سيأتى لاستعادة السلام، وحفظ الصالحين، وإدانة المخطئين، أما أولئك اليهود الذين دُفنوا خارج إسرائيل، سيكون من الشاق بعثهمَ مرة أخرى! حيث يؤمنون أيضا أن المسيح سيصل إلى القدس ليصطحب الأموات من هناك أولا كبداية للقيامة ! وعندما يختار اليهود الدفن هناك فإنهم يكونون بهذا بالقرب من المسيح! ووفقا للشريعة اليهودية كما تذكر جريدة لوفيجارو فإنه لا يجوز لمس جسد المتوفى، ولكن يمكن الاكتفاء بالصلاة حتى تترك روحه جسده ثم تبدأ الصلاة.

الادعاء العام في تشاد يحقق مع رئيس الوزراء السابق المعتقل
الادعاء العام في تشاد يحقق مع رئيس الوزراء السابق المعتقل

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

الادعاء العام في تشاد يحقق مع رئيس الوزراء السابق المعتقل

أعلن الادعاء العام في تشاد، يوم الجمعة، فتح تحقيق مع رئيس الوزراء السابق والمعارض البارز سوكسيه ماسرا على خلفية اشتباكات دامية شهدتها البلاد خلال الأسبوع الجاري، وأسفرت عن مقتل العشرات، معظمهم من النساء والأطفال، في إقليم لوغون الغربي جنوبي غربي البلاد. وأوضح المدعي العام عمر محمد كيدلاي أن الشرطة القضائية أوقفت ماسرا صباح أول أمس الجمعة من منزله، ويجري التحقيق معه بتهم تشمل "التحريض على الكراهية والعصيان، والتواطؤ في القتل، وانتهاك حرمة المقابر". وبينما لم يصدر تعليق رسمي من الحكومة، رفض حزب "المحولون" -الذي يتزعمه ماسرا- هذه الاتهامات. وقال عضو الحزب سيتاك يومباتينا، في تصريح لوكالة رويترز، إن ماسرا لا يمكن تحميله مسؤولية فشل السلطات في احتواء النزاعات المجتمعية، مشيرًا إلى أن الحكومة تحاول التملص من مسؤوليتها. من جانبه، قال نضولمباي سادي نجيسادا، وهو عضو آخر في الحزب، إن ماسرا "اختُطف" على يد قوات أمنية، ونشر على فيسبوك مقطع فيديو يُظهر رجالًا مسلحين يرتدون الزي العسكري وهم يقتادون ماسرا من مبنى سكني. وأشار الادعاء إلى أن التحقيقات الأولية تفيد بتورط ماسرا في أعمال عنف وقعت يوم الأربعاء الماضي، وأدت إلى سقوط 42 قتيلًا. كما تم تداول رسائل، بما في ذلك عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحرّض السكان على حمل السلاح ضد فئة اجتماعية معينة في المنطقة. ويُعد ماسرا من أبرز المعارضين للرئيس محمد إدريس ديبي ، الذي تولى الحكم بعد مقتل والده الرئيس إدريس ديبي عام 2021 أثناء وجوده في جبهة القتال ضد جماعات مسلحة في شمالي البلاد. وكان ماسرا قد تولى رئاسة الوزراء في يناير/كانون الثاني 2024، في محاولة لتهدئة المعارضة قبيل الانتخابات التي فاز بها محمد إدريس ديبي بنسبة 61%، وفقًا للنتائج الرسمية. غير أن ماسرا شكك في نزاهة الاقتراع، وأعلن فوزه قبل صدور النتائج الأولية، متهمًا السلطات بالتخطيط للتزوير، ثم قدّم استقالته قبل تنصيب ديبي رسميا. ويخشى مراقبون أن تؤدي الملاحقات القانونية ضد ماسرا إلى مزيد من التضييق على الحريات السياسية في البلاد، التي تواجه اتهامات متكررة بقمع المظاهرات وتقييد عمل وسائل الإعلام.

طبيب متهم بوفاة مارادونا يفوز بمسابقة كمال الأجسام
طبيب متهم بوفاة مارادونا يفوز بمسابقة كمال الأجسام

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

طبيب متهم بوفاة مارادونا يفوز بمسابقة كمال الأجسام

فاز طبيب يحاكم حاليا بتهمة وفاة أيقونة كرة القدم العالمية دييغو مارادونا ببطولة لكمال الأجسام في بوينس آيرس بالأرجنتين. وعمل ليوبولدو لوكي (44 عاما) جراحا لأعصاب مارادونا قبل وفاته عن عمر يناهز 60 عاما عام 2020، وهو واحد من 7 أطباء يواجهون تهم القتل وسط مزاعم بالإهمال الطبي. وأصيب مارادونا بنوبة قلبية قاتلة في منزله في نوفمبر/تشرين الثاني من ذلك العام، بعد أسبوعين فقط من خروجه من المستشفى على إثر خضوعه لعملية جراحية لعلاج نزيف في الدماغ. مسابقة كمال الأجسام بعد شهرين من بدء التجربة في بوينس آيرس، شارك لوكي في بطولة "روك هارد فيزيك" التي أقرتها اللجنة الوطنية الأرجنتينية لكمال الأجسام. صعد لوكي على خشبة مسرح تياترو ديفوتو -الأحد الماضي- مرتديا سروالا قصيرا، وأبهر الحكام بجسده. وفاز لوكي في فئات المبتدئين الحقيقيين والمبتدئين والأساتذة لما فوق الـ40 عاما، بينما احتل المركز الثاني في الفئة المفتوحة "ب". إعلان متهم بوفاة مارادونا أفادت رسائل مسربة -نشرتها وكالة "إنفوباي" الإعلامية الأرجنتينية- بأن لوك وصف مارادونا بأنه "سمين"، وادعى أن بطل كأس العالم 1986 "كان سيموت حرقا" يوم وفاته. يُقال إن لوكي أبلغ طبيبة مارادونا النفسية أغوستينا كوساشوف بأنه "يبدو أن السمين أصيب بسكتة قلبية وسيموت حرقا. لا أعرف ما الذي فعله. أنا في طريقي إلى هناك". وتعليقا على ذلك، كتبت دالما (ابنة مارادونا الكبرى)، التي أفادت التقارير بأنها تعتقد أن لوكي مسؤول عن وفاة والدها، على مواقع التواصل الاجتماعي أنها "مريضة" بعد سماع التسجيل الصوتي المُسرّب. وكتبت على منصة إكس عام 2021: "استمعتُ للتو إلى التسجيلات الصوتية بين لوكي والطبيبة النفسية، وتقيأت! الشيء الوحيد الذي أطلبه من الله هو أن تتحقق العدالة!". أصرّ لوكي على أنه "يخجل" من رسائله منذ رحيل مارادونا، لكنه أصر على أنه ليس مسؤولا عن وفاة نجم نابولي السابق. وقال لوكي "إذا كنتُ مسؤولا عن أي شيء يتعلق بدييغو، فهو أن أحبه وأن أعتني به وأن أُطيل عمره. فعلتُ المستحيل من أجل ذلك.. وفّرتُ له إمكانية الوصول إلى طبيب نفسي وحققتُ ما لم يستطع أحدٌ غيري تحقيقه". وأضاف: "أشعر بالخجل من بعض الرسائل التي أرسلتها. أندم عليها وأعتذر لعائلته ولمن أحبوه كثيرا. لست مسؤولا عن كل هذا. لست خائفا من السجن". ويُحاكم 7 من الأطباء الثمانية الذين وجهت إليهم تهم في القضية، بمن فيهم جراح دماغ مارادونا وطبيبته النفسية وممرضاته، بتهمة القتل غير العمد. وينكر المتهون ارتكاب أي مخالفات، لكنهم قد يواجهون عقوبة سجن تصل إلى 25 عاما، حسب وكالة إنفوباي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store