
علامات تحذيرية قد تشير إلى الإصابة بسرطان العين
تعتبر صحة العين مرآة لصحة الجسم، وأي تغير يطرأ عليها قد يكون مؤشراً لحالات مرضية تتطلب انتباهاً فورياً.
ومن بين هذه الحالات الخطيرة يأتي سرطان العين، وهو مرض يتطور نتيجة نمو غير طبيعي للخلايا في أنسجة العين أو حولها.
ونظراً لأن أعراضه قد تتطور ببطء، فإن الوعي بالعلامات التحذيرية المبكرة يُعد خط الدفاع الأول للحفاظ على البصر وتحقيق أفضل النتائج العلاجية.
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، فإن هناك ثلاثة أنواع رئيسية لسرطان العين: الورم الميلانيني الذي يصيب البالغين، وورم الشبكية الذي يصيب الأطفال، والورم اللمفاوي الذي غالباً ما يرتبط بضعف جهاز المناعة.
وقد حدد الخبراء سبع علامات رئيسية لا ينبغي تجاهلها، وتستدعي استشارة طبية عاجلة:
أولاً: تغيرات في جودة الرؤية
تشوش الرؤية وتشوهها: يُعد من أوائل الأعراض وأكثرها شيوعاً.
يلاحظ المريض ضبابية في الرؤية أو يجد صعوبة في التركيز. ومن العلامات المميزة رؤية الخطوط المستقيمة بشكل ملتوي أو مموج، وهو عرض يستدعي الانتباه الفوري.
ومضات ضوء وأجسام عائمة: قد يعاني المريض من رؤية ومضات ضوء مفاجئة لا وجود لها، أو يلاحظ بقعاً داكنة وخطوطاً متعرجة تطفو في مجال رؤيته.
هذه الظواهر قد تنتج عن ضغط الورم على شبكية العين الحساسة.
فقدان الرؤية المحيطية: عرض تدريجي قد لا يلاحظه المريض في البداية، ويتمثل في ضعف القدرة على رؤية الأشياء من جانبي مجال البصر.
قد يؤدي ذلك إلى اصطدام الشخص بالأشياء بسهولة، وهو مؤشر على احتمال وجود تلف في الشبكية أو العصب البصري.
ثانياً: علامات مرئية في شكل العين
ظهور بقع داكنة: أي بقعة جديدة تظهر على قزحية العين (الجزء الملون) أو على بياض العين، خصوصاً إذا كانت تنمو بسرعة أو ذات حدود غير منتظمة، يجب فحصها من قبل طبيب.
تغير في شكل أو حجم حدقة العين: إذا تغير شكل الحدقة من دائري إلى بيضاوي، أو إذا لوحظ فرق في الحجم بين حدقتي العينين، أو إذا توقفت إحداهما عن الاستجابة للضوء، فقد يكون ذلك ناتجاً عن تأثير الورم على العضلات الدقيقة داخل العين.
انتفاخ إحدى العينين (جحوظ): عندما ينمو ورم خلف مقلة العين، فإنه قد يدفعها إلى الأمام، مما يسبب انتفاخاً أو بروزاً ملحوظاً في إحدى العينين مقارنة بالأخرى.
ثالثاً: الإحساس بألم أو انزعاج مستمر
ألم أو احمرار مستمر: في حين أن احمرار العين عرض شائع، إلا أن الألم أو التهيج المستمر الذي لا يستجيب للعلاجات المعتادة يُعد علامة تحذيرية.
يمكن للأورام أن تسبب التهاباً مزمناً وارتفاعاً في ضغط العين، مما يؤدي إلى شعور بالألم والاحمرار.
أهمية التشخيص المبكر
يشدد الخبراء على أن ظهور أي من هذه الأعراض، خاصة إذا استمرت أو ازدادت سوءاً، يتطلب التوجه إلى طبيب العيون دون تأخير.
فالتشخيص المبكر لا يرفع من معدلات الشفاء فحسب، بل يزيد أيضاً من فرص الحفاظ على العين وقدرتها على الإبصار.
ويُنصح الأشخاص الذين لديهم عوامل خطر مرتفعة، مثل ذوي العيون فاتحة اللون، أو من لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد، أو الذين يتعرضون لأشعة الشمس بشكل مكثف، بإجراء فحوصات دورية شاملة للعين كإجراء وقائي أساسي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ ساعة واحدة
- البلاد البحرينية
دراسة: يمكن للبالغين تكوين خلايا دماغية جديدة
العربية.نت: يمكن أن يُظهر الشخص تثبيطًا للتكيف مع التغيير أو النمو، بعكس دماغه. ففي الواقع، يستمر دماغ الإنسان البالغ في تكوين خلايا عصبية جديدة، حتى مع تقدمه في السن، وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، وتوصلت دراسة جديدة إلى أدلة دامغة على أن الخلايا العصبية في مركز الذاكرة في الدماغ، الحُصين، تستمر في التكون حتى أواخر مرحلة البلوغ. وتوصلت دراسة، أجراها باحثون في معهد كارولينسكا في السويد، إلى إجابات على السؤال الجوهري الذي لطالما أثار جدلاً حول قدرة الدماغ على التكيف. نُشرت نتائج الدراسة في مجلة ساينس. خلايا عصبية جديدة إن الحُصين هو المنطقة الدماغية المسؤولة عن التعلم والذاكرة. كما أنه مسؤول عن تنظيم الانفعالات. في عام 2013، كشف فريق من الباحثين في معهد كارولينسكا أن الخلايا العصبية الجديدة يمكن أن تتشكل في الحُصين لدى البالغين. لتأكيد ذلك، قاموا بقياس مستويات الكربون-14 في الحمض النووي من أنسجة المخ. ولكن لا يزال هذا الأمر محل جدل، نظرًا لعدم وجود دليل واضح على أن الخلايا التي تسبق الخلايا العصبية الجديدة، والمعروفة باسم الخلايا السلفية العصبية، موجودة بالفعل وتنقسم لدى البشر البالغين. وصرح جوناس فريسن، أستاذ أبحاث الخلايا الجذعية في قسم علم الأحياء الخلوي والجزيئي بمعهد كارولينسكا، والذي قاد البحث المنشور في دورية Science، أنه تم "التمكن الآن من تحديد هذه الخلايا الأصلية، مما يؤكد وجود تكوين مستمر للخلايا العصبية في حُصين دماغ البالغين". اكتشاف مذهل واستعانت الدراسة الجديدة بأساليب متقدمة لفحص أنسجة المخ من أشخاص تتراوح أعمارهم بين 0 و78 عامًا من عدة بنوك حيوية دولية. باستخدام تسلسل الحمض النووي الريبي أحادي النواة، درس الباحثون خصائص الخلايا. ثم تم دمج النتائج مع التعلم الآلي لتحديد مراحل مختلفة من نمو الخلايا العصبية. كما استخدم الباحثون RNAscope وXenium لفهم العملية بشكل أعمق. وتوصل الباحثون إلى اكتشاف مذهل. أكدت هذه الطرق أن الخلايا المُشكّلة حديثًا تقع في منطقة مُحددة من الحصين تُسمى التلفيف المسنن. تُعدّ هذه المنطقة مهمة لتكوين الذاكرة والتعلم والمرونة الإدراكية. علاجات تجديدية وتُمثّل نتائج الدراسة أملًا في تطوير علاجات جديدة. تُشير النتائج إلى أن أسلاف الخلايا العصبية البالغة تُشبه تلك الموجودة لدى الفئران والخنازير والقرود. لكن يوجد بعض الاختلافات في الجينات النشطة. كما تبين أن هناك اختلافات كبيرة بين الأفراد - فبعض البالغين لديهم العديد من الخلايا العصبية السلفية، بينما يفتقر آخرون إليها تقريبًا. وأوضح الباحث جوناس فريسن قائلًا: "تُقدّم نتائج البحث جزءًا مهمًا من لغز فهم كيفية عمل الدماغ البشري وتغيراته خلال الحياة. ويمكن أن يكون لنتائج البحث أيضًا آثار على تطوير علاجات تجديدية تُحفّز تكوين الخلايا العصبية في الاضطرابات العصبية التنكسية والنفسية".


البلاد الجزائرية
منذ 3 ساعات
- البلاد الجزائرية
5 بذور.. لتوازن الهرمونات وتقوية العظام وصحة الأمعاء - منوعات : البلاد
رغم أن إدخال البذور إلى النظام الغذائي قد يبدو تغييرًا بسيطًا، إلا أن الدراسات العلمية تؤكد أن له أثرًا بالغًا في تعزيز الصحة العامة. ووفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، تُعدّ البذور مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية المفيدة، حيث أوصى الدكتور سوراب سيثي – اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي في كاليفورنيا، والحاصل على تدريب طبي من جامعتي هارفارد وستانفورد، وصاحب خبرة سريرية تزيد عن 25 عامًا – بإدراج خمس أنواع من البذور في الوجبات اليومية، لما لها من دور فعّال في دعم التوازن الهرموني، وتقوية العظام، وتحسين صحة الجهاز الهضمي بشكل طبيعي.، وهي كما يلي: 1. بذور الشياإن بذور الشيا غنية بالألياف القابلة للذوبان وأحماض أوميغا-3 الدهنية. يرى دكتور سيثي أن بذور الشيا هي الخيار الأمثل لتعزيز الطاقة. سيساعد بدء اليوم ببذور الشيا المنقوعة على استقرار مستويات السكر في الدم ومنع انخفاض الطاقة، بفضل محتواها العالي من الألياف. كما أن أحماض أوميغا-3 الموجودة فيها تدعم صحة القلب. ويعزز تناول بذور الشيا الشعور بالشبع، وبالتالي يُقلل من احتمالية الإفراط في تناول الطعام. لكن يجب مراعاة نقع بذور الشيا جيدًا قبل تناولها. يتم نقعها لمدة 30 دقيقة على الأقل قبل تناولها، أو طوال الليل وتحفظ بعدئذ في البراد.2. بذور الكتانتعتبر بذور الكتان عنصرًا غذائيًا مفيدًا للتوازن الهرموني. إنها غنية بالليغنان، وهي مركبات نباتية تدعم استقلاب الإستروجين. كما أن تناول بذور الكتان يُقلل من التهاب الأمعاء. علاوة على أن بذور الكتان مفيدة بشكل خاص للنساء اللواتي يُعانين من تقلبات هرمونية. ينصح الخبراء بالحرص على طحن بذور الكتان لتسهيل الهضم، ورشها على الزبادي أو مزجها مع المخبوزات.3. بذور اليقطينيوصي دكتور سيثي بإضافة بذور اليقطين إلى النظام الغذائي. تُساعد المستويات العالية من التربتوفان والمغنيسيوم في بذور اليقطين على إنتاج الميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورات النوم. يمكن تناول حفنة من بذور اليقطين مساءً لتعزيز الاسترخاء وتحسين جودة النوم.4. بذور السمسمأكد دكتور سيثي على دور بذور السمسم في دعم صحة العظام، لأنها غنية بالكالسيوم والزنك والسيسامين، مما يُحسّن كثافة العظام وقوتها. مع التقدم في السن، تميل صحة العظام إلى التدهور، وتُعدّ بذور السمسم خيارًا ممتازًا لمن يسعون إلى الحفاظ على صحة عظامهم.5. بذور الشمر إن بذور الشمر هي الحل لمشاكل الهضم مثل الانتفاخ أو سوء الهضم. تحتوي بذور الشمر على الأنيثول، وهو مركب يُرخي عضلات الأمعاء ويُقلل الانتفاخ. تُعد بذور الشمر علاجًا طبيعيًا وفعالًا لاضطرابات الجهاز الهضمي. يُمكن مضغ ملعقة صغيرة من بذور الشمر بعد الوجبات، أو نقعها في الشاي، لتخفيف الانتفاخ وتعزيز سلاسة الهضم. طموحات قوية بقيادة بوقرة لتحقيق بداية مثالية نحو اللقب القاري زيادة الإنتاج بمقدار 547 ألف برميل يوميًا تثير مخاوف الأسواق وسط مؤشرات تباطؤ اقتصادي في الولايات المتحدة


صوت بيروت
منذ 4 ساعات
- صوت بيروت
7 فيتامينات ومعادن يجب فحصها عند تساقط شعر النساء
تُظهر مجموعة متزايدة من الأبحاث السريرية أن نقص الفيتامينات والمعادن المحددة يمكن أن يدفع بصيلات الشعر إلى مرحلة الراحة ويقصر دورات النمو ويحفز تساقطًا إضافيًا. ووفقًا لما نشرته صحيفة 'Times of India'، إن الخبر السار هو أن العديد من حالات نقص الفيتامينات والمعادن يسهل فحصها، بل يسهل علاجها بالطعام أو المكملات الغذائية. خلصت مراجعة علمية، أجريت عام 2024 حول المغذيات الدقيقة والثعلبة، إلى أن تصحيح النقص الرئيسي يُعيد كثافة الشعر القابلة للقياس في غضون ثلاثة أشهر فقط لدى معظم النساء. تتوافق هذه النتائج مع تحديث لمجموعة ويل ميد الطبية، الذي عُدِّل آخر مرة في يوليو 2025، والذي يُشير إلى سبعة عناصر غذائية غالبًا ما ترتبط بتساقط شعر النساء، كما يلي: 1. فيتامين D يتداخل نقص فيتامين D مع الخلايا الكيراتينية التي تُكوّن جذع الشعرة، مما يُبطئ تكوين بصيلات الشعر الجديدة، ويترك المزيد من الشعر في مرحلة الخمول. إن انخفاض تعرض رؤوس النساء لأشعة الشمس لأسباب مختلفة ومتعددة يجعلهن أكثر عرضة لخطر تساقط الشعر. يُمكن تأكيد مستوى فيتامين D من خلال فحص دم بسيط؛ ويهدف العديد من أطباء الجلد إلى الوصول إلى مستوى 30 نانوغرام/مل على الأقل من فيتامين D. تشمل مصادر فيتامين D سمك السلمون ومنتجات الألبان المُدعّمة وصفار البيض، ولكن غالبًا ما تكون هناك حاجة إلى مُكمّلات غذائية تتراوح بين 1000 و2000 وحدة دولية يوميًا. يُنصح دائمًا بإعادة الفحص بعد ثلاثة أشهر لتجنب تجاوز الجرعة المُوصى بها. 2. البيوتين (فيتامين B7) يُحوّل البيوتين البروتين الغذائي إلى الكيراتين، وهو اللبنة الأساسية للشعر. يُعدّ نقصه نادرًا، إلا أنه يظهر لدى النساء اللواتي يعانين من اضطرابات امتصاص الأمعاء أو اللواتي يتبعن نظامًا غذائيًا صارمًا. تتراوح أعراضه بين ترقق الشعر وتكسر الأظافر وطفح جلدي أحمر متقشر حول الفم. يختبئ البيوتين في اللحوم العضوية والمكسرات والبذور والبطاطا الحلوة؛ وتُوفّر معظم الفيتامينات المتعددة كميةً كافيةً منه. يُؤثّر الإفراط في تناول المكملات الغذائية سلبًا على نتائج فحوصات الغدة الدرقية والقلب، لذا ينبغي مناقشة الجرعة مع الطبيب المعالج أولًا. 3. الحديد يُغذّي الحديد إنتاج خلايا الدم الحمراء، وبالتالي، توصيل الأكسجين إلى جذور الشعر. يرتبط انخفاض الفيريتين – وهو بروتين تخزين الحديد – ارتباطًا وثيقًا بنمط تساقط الشعر المعروف باسم تساقط الشعر الكربي. يمكن أن تشمل الأعراض الدوخة والتعب وشحوب الجفن الداخلي، بالإضافة إلى تساقط خصلات شعر إضافية على الوسادة. يوصى بتعزيز تناول الحديد من خلال الحرص على إضافة اللحوم الحمراء قليلة الدهون، أو العدس، أو الحبوب المدعمة بالحديد، للنظام الغذائي بالإضافة إلى تناول مصادر نباتية مع فيتامين C لتحسين الامتصاص. يمكن أن يُسبب تناول الحديد عن طريق الفم اضطرابًا في المعدة، لذا تُعدّ الأقراص بطيئة الإطلاق أو المحاليل الوريدية بدائل في الحالات المستعصية. 4. حمض الفوليك (فيتامين B9): يُحفّز حمض الفوليك تخليق الحمض النووي وتسريع عملية تجديد الخلايا، وكلاهما ضروريان لنشاط بصيلات الشعر. تُعاني النساء الحوامل ومن يتناولون أدوية مُعينة عادة للنوبات من نقص في مستوياته. بالإضافة إلى تساقط الشعر، يُسبب نقصه التعب وتقرحات الفم. تتصدر الخضراوات الداكنة والفاصوليا والحبوب المُدعّمة قائمة الأطعمة، بينما تُساعد مُكمّلات فيتامين B المُركّب قبل الولادة أو المُكمّلات الغذائية التقليدية على سدّ النقص. تعود مستويات الحديد إلى طبيعتها خلال ثمانية أسابيع من تناولها بانتظام في معظم الحالات. 5. فيتامين E بصفته مُضادًا قويًا للأكسدة، يحمي فيتامين E خلايا فروة الرأس من الإجهاد التأكسدي. تربط الأبحاث انخفاض مستوى فيتامين E في المصل بزيادة تكسّر الشعر وبطء نموّه. تشمل العلامات المُبكرة جفاف وتقصّف أطراف الشعر وبهتان بشرة فروة الرأس. تُوفر المكسرات والبذور وزيت جنين القمح والأفوكادو جرعات طبيعية، ولكن يجب الحذر من عدم تناول المكملات الغذائية أعلى من 400 وحدة دولية يوميًا لتجنب خطر النزيف. إن الحفاظ على نظام غذائي متوازن غني بفيتامين E يُعزز نمو الشعر بشكل صحي وحالة فروة الرأس مع مرور الوقت. 6. الزنك يدعم الزنك إصلاح الحمض النووي وتوازن الغدد الدهنية في فروة الرأس. يُضعف نقص الزنك جذع الشعرة وقد يدفع الجهاز المناعي لمهاجمة بصيلاتها. عند نقص الزنك، يُصاحب تساقط الشعر نزلات البرد المتكررة وضعف التئام الجروح وفقدان حاسة الشم. تُساعد اللحوم والمحار وبذور اليقطين والحمص، على الرغم من أن الأنظمة الغذائية النباتية عالية الفيتات يمكن أن تعيق الامتصاص. تُعيد أقراص غلوكونات الزنك قصيرة الأمد (10-15 ملغ) مستويات الزنك إلى طبيعتها، ولكن زيادة الزنك تُستنزف النحاس، لذا فإن الإشراف الطبي المُستمر أمر بالغ الأهمية. 7. فيتامين C يعزز فيتامين C إنتاج الكولاجين ويعزز امتصاص الحديد غير الهيمي. يؤدي عدم تناوله بشكل كافٍ إلى تقصف الشعر وإبطاء إصلاح الأضرار الدقيقة الناتجة عن التصفيف. تعتبر الحمضيات الطازجة والتوت والفلفل الحلو والبروكلي حلولًا سهلة؛ كما أن أقراص بجرعة 250-500 ملغ مناسبة.