logo
ميتا تضيف خاصية ملخصات الذكاء الاصطناعي إلى واتسآب

ميتا تضيف خاصية ملخصات الذكاء الاصطناعي إلى واتسآب

أخبار السياحةمنذ 6 أيام
أعلنت مجموعة التكنولوجيا الأمريكية ميتا بلاتفورمس إضافة خاصية إنتاج الملخصات باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى تطبيق التواصل الاجتماعي واتسآب، حيث تتيح هذه الخاصية الجديدة الاختيارية استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي ميتا أيه.آي في تلخيص الرسائل غير المقرؤة في أي محادثة.
وسيظهر الملخص للمستخدم فقط وليس لأطراف المحادثة الآخرين بحسب ميتا.
تعتمد هذه الميزة على تقنية الذكاء الاصطناعي التي أطلقتها ميتا في أبريل والتي أتاحت للشركة تطبيق خصائص ذكاء اصطناعي لا تؤثر على التشفير أو خصوصية المستخدم.
تستخدم خاصية 'ملخصات الرسائل' تقنية المعالجة الخاصة، مما يسمح لنموذج الذكاء الاصطناعي ميتا أيه.آي بإنشاء رد على الرسالة دون أن تطلع ميتا أو واتسآب على رسائل أو ملخصات المستخدم.
كما لن يتمكن أي شخص آخر في المحادثة من معرفة قيام التطبيق بتلخيص الرسائل غير المقروءة، وفقًا لما ذكرته ميتا في منشور على مدونتها.
على الرغم من أن هذه الخاصية تكون في حالة عدم تفعيل بشكل افتراضي، إلا أن واتسآب يعرض رمزًا صغيرًا للإشارة إلى أنها متاحة للمستخدمين.
وتطلق ميتا هذه الخاصية مبدئيًا في الولايات المتحدة مع دعم اللغة الإنجليزية، على أن يتم إطلاقها في المزيد من الدول وبالمزيد من اللغات في وقت لاحق من العام الحالي.
حتى الآن، كان بإمكان المستخدمين الوصول إلى تقنية ميتا أيه.آي داخل المحادثة لطرح أسئلة عامة أو وضع علامة على رسالة لتوضيح سياق المحادثة الآلية. ومع ذلك، لا تستطيع ميتا أيه.آي قراءة رسائل المستخدم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفاجآت 'آيفون 17'.. كل التسريبات والشائعات بشأن هواتف 'آبل' المقبلة
مفاجآت 'آيفون 17'.. كل التسريبات والشائعات بشأن هواتف 'آبل' المقبلة

أخبار السياحة

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبار السياحة

مفاجآت 'آيفون 17'.. كل التسريبات والشائعات بشأن هواتف 'آبل' المقبلة

مع انتهاء مؤتمر 'آبل' للمطورين WWDC وإطلاق النسخة التجريبية من iOS 26، بدأت الأنظار تتجه نحو الجيل القادم من هواتف 'آيفون' المزمع كشف النقاب عنه في سبتمبر 2025. وتحافظ 'آبل' على نمطها المعتاد في الإطلاق السنوي لهواتفها خلال سبتمبر. وبناء على التواريخ السابقة، من المرجح أن يشهد الأسبوع الثاني من سبتمبر 2025 (بين 8-10 سبتمبر) الكشف الرسمي عن 'آيفون 17' يليه فتح باب الطلبات المسبقة في 12 سبتمبر والإتاحة الفعلية في الأسواق بحلول 19 سبتمبر. وتتزايد التكهنات حول احتمال زيادة الأسعار هذا العام، حيث تشير تقارير 'وول ستريت جورنال' إلى أن الشركة قد تبرر أي زيادات بالتغييرات التصميمية والميزات الجديدة بدلا من العوامل السياسية أو الجمركية. ويأتي هذا في وقت تواجه فيه 'آبل' ضغوطا محتملة لفرض رسوم جمركية جديدة على واردات الهواتف من خارج الولايات المتحدة. وتشير التسريبات إلى أن 'آيفون 17' قد يشكل أحد أكبر التحديثات التي تقدمها الشركة منذ سنوات، مع تغييرات جذرية في التصميم والميزات. ويتمثل التغيير الأبرز في إصدار 'آيفون 17 Air' الذي يقل سمكه عن 5.5 ملم، ما يجعله أرق هاتف ذكي تنتجه 'آبل' على الإطلاق، وهو ما يمثل تحديا تقنيا كبيرا في مجال التصنيع. وهذا التصميم الفائق النحافة يثير بعض الجدل، حيث تشير التقارير إلى احتمال تضاؤل سعة البطارية مقارنة بالموديلات الحالية. وتشير تقارير The Information إلى أن 30-40% من المستخدمين قد يحتاجون لإعادة الشحن خلال اليوم، وهو ما قد يدفع 'آبل' لبحث إمكانية تقديم حافظة بطارية إضافية كحل بديل. وعلى صعيد الألوان، تتناقل التسريبات احتمالية طرح ألوان جديدة تشمل درجات سماوية فاتحة لموديلات Pro، بينما قد يحصل الإصدار الأساسي على خيارات لونية جديدة مثل البنفسجي الفاتح أو الأخضر الهادئ. وهذه الألوان الجديدة تأتي في إطار تحول أوسع في لغة التصميم لدى 'آبل'، بعد النجاح الملحوظ للألوان الباستيلية في الجيل الحالي. لكن العودة لاستخدام الألومنيوم بدلا من التيتانيوم في بعض الموديلات تطرح تساؤلات حول دوافع 'آبل' بين خفض التكاليف والحفاظ على الجودة. ومن الناحية التقنية، من المتوقع أن تحصل جميع موديلات 'آيفون 17' على معالج A19 Pro المخصص للنسخ المتميزة. كما تشير التسريبات إلى زيادة سعة الذاكرة العشوائية إلى 12 غيغابايت عبر جميع الموديلات، وهي خطوة تبدو ضرورية لدعم الميزات الذكية المتوقعة في النظام. كما أن اعتماد شاشات ProMotion لجميع الموديلات، وليس فقط النسخ Pro، يعد خطوة ترحيبية لتوحيد تجربة المستخدم عبر مختلف فئات المنتج. وفيما يخص الكاميرات، تبرز مفارقة مثيرة للاهتمام. فبينما تحصل النسخ الأساسية على كاميرا أمامية 24 ميغابكسل، نجد نسخة Air تكتفي بكاميرا خلفية واحدة فقط، وهو قرار يبدو غريبا في عصر تعدد العدسات. لكن بعض المحللين يرون أن هذه قد تكون استراتيجية مقصودة لتمييز الفئات المختلفة بوضوح أكبر. أما المفاجأة الأكبر فتكمن في التأخير الواضح لميزات الذكاء الاصطناعي الكاملة، والتي لن تتوفر إلا في 2026. وهذا التأخير يضع 'آبل' في موقف دفاعي أمام منافسين مثل سامسونغ وغوغل الذين بدأوا بالفعل في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في أجهزتهم. المصدر: إندبندنت

ابتكار صيني في الرؤية الروبوتية يفوق قدرة العين البشرية
ابتكار صيني في الرؤية الروبوتية يفوق قدرة العين البشرية

أخبار السياحة

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار السياحة

ابتكار صيني في الرؤية الروبوتية يفوق قدرة العين البشرية

عمل باحثو جامعة فوتشو الصينية على تطوير مستشعر رؤية آلي يتكيف مع تغيرات الإضاءة القاسية في مدة تقارب 40 ثانية، أسرع بكثير من قدرة العين البشرية. ويُتوقع أن يحدث هذا الابتكار نقلة نوعية في تقنيات الرؤية الروبوتية وسلامة المركبات الذاتية القيادة. ويستند هذا المستشعر إلى الجمع بين النقاط الكمومية — وهي مواد نانوية حساسة للضوء — وهياكل أجهزة مستوحاة من الطبيعة، ما سمح بربط مفاهيم علم الأعصاب مع الهندسة لتحقيق أداء متفوق. وشهد مجال الروبوتات تقدما ملحوظا في السنوات الأخيرة، مثل نظام 'PanoRadar' الذي طوره باحثو جامعة بنسلفانيا لتحويل موجات الراديو إلى صور ثلاثية الأبعاد باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما مكّن الروبوتات من 'الرؤية' خارج نطاق أجهزة الاستشعار التقليدية. لكن الابتكار الجديد يقدم نهجا مختلفا مستوحى من قدرة العين البشرية على التكيف السريع مع تغيرات الإضاءة الشديدة، حيث تنتقل الرؤية البشرية من الظلام إلى الضوء الساطع أو العكس خلال ثوان، مع قدرة على التعلم والتكيف بشكل أفضل مع مرور الوقت. ويستخدم المستشعر النقاط الكمومية، وهي أشباه موصلات نانوية تحوّل الضوء إلى إشارات كهربائية بكفاءة عالية. وأوضح الباحث، يون يي، أن الابتكار يتمثل في تصميم نقاط كمومية تحتجز الشحنات الكهربائية مثلما تمتص الإسفنجة الماء، ثم تطلقها عند الحاجة، محاكاة لتخزين العين للأصباغ الحساسة للضوء في الظلام. وتُدمج نقاط 'كبريتيد الرصاص' الكمومية داخل طبقات من البوليمر وأكسيد الزنك، ما يسمح للمستشعر بضبط إطلاق الشحنات الكهربائية تبعا لظروف الإضاءة، مشابها لكيفية تخزين أعيننا للطاقة للتكيف مع الظلام. ويتميز المستشعر الجديد بقدرته على تقليل معالجة البيانات غير الضرورية، وهو ما يوفر طاقة كبيرة ويخفف العبء الحسابي مقارنة بالأنظمة التقليدية التي تعالج كل البيانات بصرف النظر عن أهميتها. وقال يون يي: 'مستشعرنا يعالج المعلومات من المصدر بطريقة تركز على البيانات المهمة فقط، مشابها لتركيز العين البشرية، ما يحسن الكفاءة ويقلل استهلاك الطاقة'. ويمكّن هذا الابتكار المركبات الذاتية القيادة من التنقل بسلاسة بين المناطق ذات الإضاءة المتفاوتة، مثل الأنفاق المظلمة وأشعة الشمس الساطعة، كما يسمح للروبوتات بالعمل بفعالية في مختلف ظروف الإضاءة. ويخطط الفريق لتوسيع الدراسة بدمج مصفوفات أكبر من المستشعرات، وربما رقائق ذكاء اصطناعي طرفي لمعالجة البيانات مباشرة، ما يفتح آفاقا في مجال الرؤية الآلية. نشرت الدراسة في مجلة Applied Physics Letters.

'إكس' تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات
'إكس' تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار السياحة

'إكس' تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات

'إكس' تختبر الذكاء الاصطناعي في التحقق من المعلومات تخطو منصة التواصل الاجتماعي 'إكس' (تويتر سابقاً) خطوة جريئة نحو دمج الذكاء الاصطناعي في جهود التحقق من المعلومات. وتعمل 'إكس' على اختبار ميزة جديدة تتيح لروبوتات الدردشة الذكية إنشاء 'ملاحظات المجتمع'، وهي أداة أُعيد إحياؤها في عهد إيلون ماسك لتوفير سياق إضافي للمنشورات المثيرة للجدل. تسمح هذه الميزة للمستخدمين بإضافة تعليقات توضيحية على المنشورات المشبوهة أو المضلّلة، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش' واطلعت عليه 'العربية Business'. تسريب يكشف مميزات جديدة قادمة لنموذج الذكاء الاصطناعي 'غروك' الذكاء الاصطناعي ذكاء اصطناعيتسريب يكشف مميزات جديدة قادمة لنموذج الذكاء الاصطناعي 'غروك' وشهدت رواجاً كبيراً على المنصة، لدرجة دفعت منصات كبرى مثل 'ميتا'، و'تيك توك' و'يوتيوب' لتطوير أدوات مشابهة. وقد استغنت 'ميتا' مؤخراً عن برامج التحقق من الحقائق الخارجية لصالح هذا النموذج المجتمعي منخفض التكلفة. وبدأت 'إكس' تجربة إشراك روبوتات الذكاء الاصطناعي، مثل أداة 'غروك'، لإنشاء تلك الملاحظات. ويتم التعامل مع الملاحظات التي يُنتجها الذكاء الاصطناعي كما لو كتبها بشر، إذ تُعرض أولاً على مجموعة من المراجعين لضمان مصداقيتها، ولا تُنشر إلا إذا حازت على إجماع بين فئات متباينة من المستخدمين. لكن هذه الخطوة لا تخلو من الجدل، فبحسب ورقة بحثية صدرت هذا الأسبوع عن فريق 'Community Notes'، يوصى بأن يعمل الذكاء الاصطناعي جنباً إلى جنب مع البشر، خصوصاً طلاب الماجستير في القانون (LLM)، لتعزيز دقة المحتوى عبر التعلم المعزز ومراجعة بشرية نهائية قبل النشر. ويؤكد الباحثون: 'هدفنا ليس خلق مساعد ذكي يوجه المستخدمين إلى ما يجب أن يعتقدوه، بل تمكينهم من التفكير النقدي وفهم الواقع بشكل أعمق'. يُذكر أن الميزة لا تزال قيد التجربة، ولن تُطرح للجمهور إلا بعد أسابيع من الاختبار والتقييم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store