logo
الأورمان تطلق حملة "ستر ودفا وإطعام" للأسر الأولى بالرعاية في أسوان

الأورمان تطلق حملة "ستر ودفا وإطعام" للأسر الأولى بالرعاية في أسوان

صدى البلد٢٢-١٢-٢٠٢٤

تابعت مديرية التضامن الاجتماعى بأسوان إطلاق جمعية الأورمان حملة "ستر ودفا وإطعام"، بهدف توزيع الآلاف من سلال الإطعام على الأسر البسيطة والأولى بالرعاية بمختلف قرى ونجوع مراكز المحافظة، وذلك لتخفيف الأعباء عنهم، ومساعدتهم على مجابهة فصل الشتاء.
وقال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، إن توزيع سلة «إطعام الدفا» هذا العام على غير القادرين في القرى والنجوع بالمحافظة يجرى من خلال مكتب الأورمان في محافظة أسوان، برعاية اللواء الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان، وبالتعاون مع عدد كبير من الجمعيات الأهلية الصغيرة، وتحت إشراف كامل من مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة.
وأوضح مدير جمعية الأورمان بأن سلة "إطعام الدفا" يبلغ وزنها 11 كيلوجرامًا، وتضم «2 كيلو أرز، و2 كيلو مكرونة، و2 كيلو سكر، وكيلو فول، وكيلو عدس، وكيلو لوبيا، وعلبة سمنة تزن كيلو و450 جرامًا، وعلبة صلصة 300 جرام، وباكو شاي ربع كيلو»، ويمكن للمتبرعين المشاركة فى توفير سلة الإطعام بـ545 جنيها، للمساهمة فى دعم الأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا، وعن هذه المحتويات أكد أنها تناسب كافة احتياجات الأسر المصرية على اختلاف طبيعتها ومكان إقامتها وعدد أفرادها، وليستطيع الجميع المساهمة فى دعم الأسر الأولى بالرعاية والأكثر احتياجًا ووصول الخدمة إلى أكبر عدد من المستفيدين.
وأضاف أن الجمعية بمحافظة أسوان نفذت عددا كبيرا من المشروعات الخيرية، ومنها، بجانب تنظيم القوافل الطبية، تسليم مشروعات صغيرة ومتناهية الصغر للسيدات الأرامل غير القادرات والأسر غير القادرة، كذلك مساعدة شرائح غير القادرين بالمحافظة من مرضى القلب والعيون لإجراء الجراحات المطلوبة، وصرف الدواء اللازم بعد توقيع الكشف لدى أفضل المؤسسات الطبية فى المحافظة وفى القاهرة، وكذلك توزيع المساعدات الموسمية على شرائح غير القادرين فى المحافظة من شنطة رمضان وبطاطين الشتاء ولحوم الأضاحى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 9 آلاف يموتون سنوياً في لبنان بالتدخين... المواطنون: تعويض عن يأس وضآلة أمل
أكثر من 9 آلاف يموتون سنوياً في لبنان بالتدخين... المواطنون: تعويض عن يأس وضآلة أمل

النهار

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

أكثر من 9 آلاف يموتون سنوياً في لبنان بالتدخين... المواطنون: تعويض عن يأس وضآلة أمل

يُعدّ لبنان من بين الدول التي تسجّل معدلات مرتفعة في استهلاك منتجات التبغ، سواء على مستوى السجائر أو النرجيلة. وفي آخر الإحصاءات، أكد ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان عبد الناصر أبو بكر أن "لبنان يحتل المرتبة الأولى في المنطقة من حيث ارتفاع معدل انتشار التدخين، وهو ما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات حاسمة في مجال مكافحة التبغ". وعلى الرغم من التحذيرات الصحية والتوعية المتزايدة بمخاطر التدخين، ما زال الإقبال على هذه المنتجات جزءاً من نمط الحياة اليومية لدى شريحة واسعة من اللبنانيين. وكشفت دراسة جديدة أطلقتها وزارة الصحة اللبنانية ومنظمة الصحة العالمية واتفاقية منظمة الصحة العالمية أن "ما يقرب من 9200 يموتون سنويا في لبنان بسبب أمراض متعلقة بالتدخين وهو عدد يمثل أكثر من 25 % من الوفيات في البلاد". كما يتكبد لبنان بسبب تعاطي التبغ "خسائر اقتصادية وبشرية باهظة" قدرها 5.3 تريليونات ليرة كل عام (140 مليون دولار أميركي) بما يعادل 1.9% من الناتج المحلي الإجمالي السنوي في لبنان، وفق الدراسة. "زيادة الطلب على الدخان المحلي"... في حديث خاص إلى "النهار"، يؤكد رئيس اتحاد نقابات مزارعي التبغ في لبنان حسن فقيه، أن "قبل الأزمة، كان يُباع نحو 350 مليون علبة سجائر سنوياً، أما اليوم فقد ارتفع العدد إلى ما بين 500 و600 مليون علبة". ويُعدد فقيه العوامل التي أدّت إلى هذا الارتفاع، ومنها "ازدياد عدد النازحين، بالإضافة إلى البطالة والفقر"، مضيفاً: "كان يُباع نحو 80% من الدخان الأجنبي مقابل 20% فقط من الإنتاج المحلي (Cedars)، أما اليوم، وبعد أن طورت إدارة حصر التبغ والتنباك المنتج المحلي، فقد تبدّل الواقع بشكل معاكس". ويشير فقيه إلى أن "الطلب ازداد على الدخان ذي السعر المنخفض، ما يدلّ على مستوى الملاءة المالية للمواطن وقدرته الشرائية". أما في ما يخص المعسّل، فيوضح فقيه أن "هناك أيضاً ارتفاعاً في نسبة الاستهلاك، بنحو 5 ملايين كيلو سنوياً من قبل اللبنانيين، أي بزيادة تبلغ حوالي 10%"، لافتاً إلى أن "الأوضاع الاقتصادية العامة والبطالة تسهم في هذا الارتفاع في الاستهلاك". ويضيف أن "بعض المواطنين يربطون زيارتهم للمطاعم بتوافر النرجيلة كعنصر أساسي على مائدة الطعام"، معتبراً أن "التدخين آفة، لكن اللبنانيين مرتبطون به بشكل كبير". "من المؤسسات الناجحة"... في سياق آخر، يشدّد فقيه على "أننا كمزارعي تبغ ندعم تطبيق القوانين التي تحافظ على صحة المواطن، لكن ارتفاع الاستهلاك يعود إلى عدة أسباب، منها الفقر، والمستقبل الغامض الذي نعيشه في لبنان، والوضع العام المتأزم". ويؤكد فقيه لـ"النهار" أن "إدارة الريجي تتولى عمليات الزراعة، والصناعة، والتجارة، وتُدخل عشرات ملايين الدولارات سنوياً إلى خزينة الدولة"، مشيراً إلى أن هذه أرقام "ممتازة، ويمكن اعتبار الإدارة من المؤسسات الناجحة في لبنان". "اليأس وفقدان الأمل بالحياة" وفي جولة لـ"النهار" على بعض مقاهي مدينة صور جنوبي لبنان، يؤكد معظم الذين تحدثوا أن هناك أسباباً عديدة تدفعهم إلى الإقبال على التدخين والنرجيلة في ظل الظروف المأساوية الحالية، أولها اليأس وضآلة الأمل. أحمد، نادل في أحد مقاهي مدينة صور يقول لـ"النهار": "أبدأ يومي بسيجارة وأنهيه بتدخين النرجيلة. لم نعد نحتمل الضغوط النفسية المتراكمة. بين الغلاء الفاحش، وغياب فرص العمل، والانهيار الاقتصادي، أصبح التدخين وسيلة للهروب من واقع لا يبدو أنه سيتغير. أعلم أنه مضر، لكننا فقدنا البدائل". من جهتها، تشير منى، خريجة جامعية عاطلة عن العمل إلى "أنني لم أكن أدخّن سابقاً، لكن بعد تخرجي من الجامعة وجلوسي في المنزل بلا عمل لأكثر من عام، بدأت أخرج إلى المقاهي مع صديقاتي وأدخّن النرجيلة. وجدنا في ذلك متنفساً وحيداً في ظل غياب أي أفق واضح. أحلامنا تأجلت، بل ربما تلاشت". وكما أحمد ومنى، يقول حسن وهو موظف متقاعد: "عملت لأكثر من ثلاثين عاماً، وتقاعدت بمعاش لا يكفي حتى لشراء الخبز. أشاهد أولادي وهم يعانون، ولا أملك القدرة على مساعدتهم. أصبحت النرجيلة رفيقتي اليومية، لا لأنها متعة، بل لأنها تخفف قليلاً من وطأة التفكير المستمر. في ظل هذا اليأس، بات التدخين هو العادة الوحيدة التي لا تزال تحت سيطرتنا". في ظل انسداد الأفق وتراجع القدرة على التحمّل، يتحوّل التدخين بالنسبة لكثيرين من عادة ضارة إلى وسيلة للهروب المؤقت من واقع مأزوم، وصرخة صامتة في وجه الألم اليومي. تنبك لكن هذا "الهروب المؤقت" لا يُلغي حقيقة أن التدخين يبقى آفةً صحية واقتصادية، تتغذى على ضعف الإنسان أمام أزمات لا يملك حلولاً لها.

تقديم الرعاية الطبية لـ50 مصاب بحادث.. تطبيق المواعيد الصيفية على المحلات
تقديم الرعاية الطبية لـ50 مصاب بحادث.. تطبيق المواعيد الصيفية على المحلات

صدى البلد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى البلد

تقديم الرعاية الطبية لـ50 مصاب بحادث.. تطبيق المواعيد الصيفية على المحلات

شهدت محافظة أسوان على مدار الـ 24 ساعة من يوم الجمعة الموافق 25/4/2025 أحداث متنوعة. أعطى اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان توجيهاته لرؤساء الوحدات المحلية بالمراكز والمدن بالتنسيق مع مسئولى الجهات المعنية لتطبيق المواعيد الصيفية لفتح وغلق المحال التجارية والمطاعم والمقاهى والورش اعتباراً من الجمعة 25 إبريل الجارى وذلك وفقاً لقرار وزير التنمية المحلية رقم 456 لسنة 2020 الخاص بتنظيم مواعيد فتح وغلق المحلات ، بالتزامن مع تطبيق التوقيت الصيفى. وشدد الدكتور إسماعيل كمال على ضرورة التزام المحال والمولات التجارية بالمواعيد التى أعلنت عنها وزيرة التنمية المحلية الدكتورة منال عوض ، ويتم تطبيقها يومياً من الساعة 7 صباحاً ، وتغلق الساعة 11 مساءً صيفاً ، على أن تتم زيادة التوقيت أيام الخميس والجمعة وفى الإجازات الرسمية لتغلق الساعة 12 منتصف الليل صيفاً ، وتكون مواعيد فتح المطاعم والكافيهات يومياً من الساعة 5 صباحاً وتغلق الساعة 1 صباحاً ، مع السماح بخدمة التوصيل والطلبات الخارجية على مدار 24 ساعة. جهود متنوعة كلف اللواء إسماعيل كمال محافظ أسوان بقيام رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة إدفو عاطف كامل بمتابعة تقديم الخدمات الطبية والعلاجية المتكاملة للمصابين وهم من الأخوة الأشقاء السودانيين بإجمالى 50 مصاب ، والذين أصيبوا فى حادث إنقلاب لأتوبيس للركاب بالطريق الصحراوى الغربى أسوان / القاهرة بالقرب من كمين السباعية بإدفو . وتم نقل المصابين عبر سيارات الإسعاف إلى مستشفى النيل التخصصى لتلقى الإسعافات الأولية والعلاج اللازم بإشراف من الدكتور محمد عبد الهادى مدير فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية ، والدكتور أبو المجد أبو الوفا مدير مستشفيات فرع الهيئة والقائم بتسير أعمال مستشفى النيل . ووجه المحافظ إلى توفير أوجه الرعاية الشاملة من خلال إجراء الفحوصات الطبية ، والإشعة اللازمة للمصابين المتواجدين حالياً بالمستشفى ، مع إنهاء إجراءات الحالات التى تحتاج إلى تدخلات طبية بالمستشفيات الأخرى كالمستشفى الجامعى . ارتفع عدد إصابات انقلاب أتوبيس للركاب بالطريق الصحراوى الغربى أسوان / القاهرة، إلى 50 شخصا. تلقت الاجهزة المعنية إخطاراً يفيد بوقوع حادث انقلاب اتوبيس للركاب بالطريق الصحراوى الغربى أسوان / القاهرة مما اسفر عن إصابة 50 شخص، وتم الدفع بسيارات الاسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقى العلاج اللازم والاسعافات الاولية، وتم تحرير محضر بالواقعة.

تسليم 2016 جهازا تعويضيا للمرضى غير القادرين ببني سويف
تسليم 2016 جهازا تعويضيا للمرضى غير القادرين ببني سويف

صدى البلد

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صدى البلد

تسليم 2016 جهازا تعويضيا للمرضى غير القادرين ببني سويف

سلمت جمعية الأورمان 2016 جهاز تعويضي وطرف صناعى للمرضى غير القادرين بمدن ومراكز محافظة بني سويف وذلك على مدار أكثر من عشر سنوات، وبالتعاون مع أكبر المراكز الطبية المتخصصة في مجال الاجهزة التعويضية، وذلك تحت رعاية مديرية التضامن الاجتماعى ببني سويف. وكيل وزارة التضامن الاجتماعى ببني سويف وأكد رأفت السمان، وكيل وزارة التضامن الاجتماعى ببني سويف، أن تسليم ال 2016 طرف صناعى جاء فى إطار توفير الدعم اللازم للفئات الأكثر احتياجا للحفاظ على صحتهم وسلامتهم وتحقيق حياة كريمة وآمنة لهم، موضحًا أنه بمثابة مشروع تنموي للارتقاء بقدرات الفرد المعاق من كل نواحي الحياة، حتى يصبح شخصاً سوياً مثل الأخرين في مجال عمله وعلاقاته الاجتماعية، ورفع الروح المعنوية وتحمل المسؤولية دون أن يكون عبئًا على الآخرين. وأضاف أن كل هذه الجهود تأتي متواكبة مع ما تقدمه مبادرة "حياة كريمة" من خدمات إنسانية جليلة لأبناء محافظة بني سويف، وتقديم كل أوجه الرعاية المختلفة بالتعاون مع المجتمع المدنى الذى أثبت أنه الركيزة الأساسية للتنمية والنماء. من جانبه قال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، ان المرضى غير القادرين من مختلف مراكز وقرى ونجوع بني سويف وتم تسليمهم الاجهزة التعويضية بعد اجراء أبحاث ميدانية عليهم للتأكد من احقيتهم وبما يتفق مع شروط الجمعية على الاسر الأكثر احتياجًا من الأرامل والمرضى ومحدودى الدخل وذوي الهمم من أبناء مراكز المحافظة . وتابع أن الدعم جاء بهدف رفع المعاناة عن الأسر الأولى بالرعاية على مستوى قرى ومراكز المحافظة، وجرى تحديد هذه الحالات وفق أبحاث ميدانية بالتعاون مع مديرية التضامن الاجتماعي ببني سويف لتحديد الحالات المستحقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store