logo
رامي راضوان ينشر صورة لبوستر فيلم روكي الغلابة مع دنيا وكايلا

رامي راضوان ينشر صورة لبوستر فيلم روكي الغلابة مع دنيا وكايلا

صدى البلدمنذ 4 أيام
شارك الإعلامي رامي رضوان متابعيه عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام"، البوستر الدعائي الأول لفيلم 'روكي الغلابة'، والذي تخوض بطولته زوجته النجمة دنيا سمير غانم، بمشاركة ابنتهما الطفلة كايلا.
وظهرت دنيا وكايلا على البوستر بملامح قوية، تماشيًا مع طبيعة الفيلم الذي يجمع بين الكوميديا والأكشن، في أول تجربة تمثيلية لكايلا على الشاشة.
وعلق رامي على الصورة قائلًا: 'ما شاء الله ولا قوة إلا بالله.. ادعولي'، في إشارة إلى دعمه الكامل لعائلته في هذه التجربة الفنية المميزة.
فيلم 'روكي الغلابة'، من بطولة دنيا سمير غانم، ومحمد ممدوح، ومحمد ثروت، ومحمد رضوان، وسلوى عثمان، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف أبرزهم أحمد سعد، وأوس أوس، والعمل من تأليف كريم يوسف، أحمد الجندي، ندى عزت، إنتاج محمد أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني!
لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني!

تيار اورغ

timeمنذ 24 دقائق

  • تيار اورغ

لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني!

يودع لبنان اليوم الإثنين 28 تموز الفنان القدير زياد الرحباني حيث ستُقام الصلاة لراحة نفسه عند الساعة 4 من بعد الظهر في كنيسة رقاد السيدة العذراء. وكشفت مصادر خاصة لـ"لها" أن الرحباني لم توافه المنية في مستشفى BMG (مستشفى فؤاد خوري) في منطقة الحمرا، على عكس ما ذكرته معظم التقارير الإعلامية، بل رحل عن عالمنا في منزله صباح السبت، ثم تم نقله إلى المستشفى مفارقاً الحياة.وأصدرت إدارة مستشفى BMG بياناً جاء فيه: "ببالغ الأسى، نعلن أن الفنان الاستثنائي زياد الرحباني قد فارق الحياة. وقد تم إبلاغ عائلته الكريمة فوراً، إذ شاء القدر أن يطوي صفحة قامة فنية لطالما شكّلت علامة فارقة في تاريخ المسرح والموسيقى اللبنانية".وأضاف البيان: "باسم رئيس مجلس الإدارة الدكتور كمال بخعازي، والمديرة العامة ريما بخعازي، والمدير الطبي الدكتور خليل الأشقر، تتقدّم إدارة المستشفى بأحرّ التعازي من العائلة المصغّرة: والدته السيّدة فيروز، وشقيقته ريما، وشقيقه هلي، ومن العائلة الرحبانية الممتدة، ومن الشعب اللبناني بأسره، الذي فقد برحيله رمزاً فنياً وثقافياً نادراً. رحم الله زياد الرحباني وأسكنه فسيح جناته".وعانى زياد الرحباني من تليف حاد في الكبد، ما استدعى ضرورة خضوعه لعملية زرع كبد، الأمر الذي رفضه كلياً، معتبراً أن لا جدوى من البقاء وسط انهيار كل شيء من حوله في البلاد.

لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني
لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني

ليبانون 24

timeمنذ 39 دقائق

  • ليبانون 24

لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني

يودع لبنان اليوم الإثنين 28 تموز الفنان القدير زياد الرحباني حيث ستُقام الصلاة لراحة نفسه عند الساعة 4 من بعد الظهر في كنيسة العذراء. وكشفت مصادر خاصة لـ"لها" أن الرحباني لم توافه المنية في مستشفى BMG (مستشفى فؤاد خوري) في منطقة الحمرا ، على عكس ما ذكرته معظم التقارير الإعلامية، بل رحل عن عالمنا في منزله صباح السبت، ثم تم نقله إلى المستشفى مفارقاً الحياة. وأصدرت إدارة مستشفى BMG بياناً جاء فيه: "ببالغ الأسى، نعلن أن الفنان الاستثنائي زياد الرحباني قد فارق الحياة. وقد تم إبلاغ عائلته الكريمة فوراً، إذ شاء القدر أن يطوي صفحة قامة فنية لطالما شكّلت علامة فارقة في تاريخ المسرح والموسيقى اللبنانية". وأضاف البيان: "باسم رئيس مجلس الإدارة الدكتور كمال بخعازي، والمديرة العامة ريما بخعازي، والمدير الطبي الدكتور خليل الأشقر، تتقدّم إدارة المستشفى بأحرّ التعازي من العائلة المصغّرة: والدته السيّدة فيروز ، وشقيقته ريما، وشقيقه هلي، ومن العائلة الرحبانية الممتدة، ومن الشعب اللبناني بأسره، الذي فقد برحيله رمزاً فنياً وثقافياً نادراً. رحم الله زياد الرحباني وأسكنه فسيح جناته". وعانى زياد الرحباني من تليف حاد في الكبد، ما استدعى ضرورة خضوعه لعملية زرع كبد، الأمر الذي رفضه كلياً، معتبراً أن لا جدوى من البقاء وسط انهيار كل شيء من حوله في البلاد.(لها)

الشرق: لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد
الشرق: لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد

وزارة الإعلام

timeمنذ ساعة واحدة

  • وزارة الإعلام

الشرق: لبنان يودع اليوم زياد الرحباني العبقري المتمرّد

كتبت صحيفة 'الشرق': ودعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية، السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاما، بعد صراع طويل مع المرض داخل أحد مستشفيات العاصمة بيروت. وبرحيله، خسر لبنان والعالم العربي أحد أبرز أعمدة الفن النقدي الملتزم، ورائدا في المسرح والموسيقى، وكاتبا جسد هموم الناس وآمالهم بكلمة صادقة ولحن لا ينسى. زياد، نجل أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن الراحل عاصي الرحباني، نشأ في بيئة فنية استثنائية، لكنه اختار طريقه الخاص، مبتعدا عن الأطر التقليدية، ليرسم لنفسه مسارا نقديا وفكريا جريئا، يتقاطع فيه الفن مع السياسة، والموسيقى مع الموقف، والكلمة مع الضمير. فور إعلان الوفاة، سادت حالة من الصدمة في الأوساط الفنية والثقافية، وانهالت كلمات النعي من شخصيات سياسية وفنية، أبرزها ما كتبه الرئيس اللبناني جوزيف عون على منصة «إكس»، حيث قال: «زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة». أما رئيس الوزراء نواف سلام، فرثاه قائلا: «بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن، ومن على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود». كما كتب وزير الثقافة غسان سلامة: «كنا نخاف هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية، لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت». ولد زياد الرحباني عام 1956 في بيروت، في كنف عائلة عرفت بإرساء قواعد الأغنية اللبنانية الحديثة. إلا أن الشاب المتفجر بالأسئلة، سرعان ما شق لنفسه طريقا خاصا، منفصلا فنيا عن المدرسة الرحبانية التقليدية، ليؤسس نمطا جديدا في المسرح الغنائي والنقد السياسي، عكس تحولات المجتمع اللبناني وتناقضاته. بدأ مشواره الفني في سن الـ17، حين قدم أولى مسرحياته «سهرية» عام 1973، وتبعها بمجموعة من الأعمال المسرحية التي حملت طابعا ساخرا ونقديا لاذعا، أبرزها: «بالنسبة لبكرا شو؟»، «نزل السرور»، «فيلم أميركي طويل»، «بخصوص الكرامة والشعب العنيد»، و«لولا فسحة الأمل». تميزت هذه الأعمال بلغتها الشعبية القريبة من الناس، ومضامينها السياسية الساخرة التي واجه بها السلطة والطائفية والفساد. إلى جانب المسرح، كان زياد ملحنا ومؤلفا موسيقيا لامعا. لحن عددا من أشهر أغاني والدته فيروز، مثل «سألوني الناس»، «كيفك إنت»، «صباح ومسا»، «عودك رنان»، و «البوسطة»، وهي أغان لا تزال تردد حتى اليوم في الذاكرة الجمعية للشارع العربي. كما أصدر عدة ألبومات موسيقية، أبرزها «أنا مش كافر»، «إلى عاصي»، و «مونودوز». وتميزت موسيقاه بمزج فريد بين الجاز والموسيقى الشرقية، مما جعله أحد المجددين في المشهد الموسيقي العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store