logo
البيت الأبيض يكشف أسباب منع مواطني 4 دول عربية من دخول أمريكا

البيت الأبيض يكشف أسباب منع مواطني 4 دول عربية من دخول أمريكا

عكاظمنذ 3 أيام

تابعوا عكاظ على
كشف البيت الأبيض اليوم (الخميس) أسباب منع دخول مواطني 4 دول عربية إلى الولايات المتحدة، بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأربعاء إعلاناً يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى أمريكا، وأوضح البيت الأبيض عبر صفحته الرسمية أبرز أسباب منع مواطني السودان، اليمن، ليبيا، والصومال من دخول أمريكا، وإليكم التفاصيل كما وردت في بيان البيت الأبيض:

السودان
:
يفتقر السودان إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما يفتقر إلى إجراءات فحص وتدقيق مناسبة، ووفقًا لتقرير تجاوز مدة الإقامة، بلغ معدل تجاوز مدة الإقامة في السودان لحاملي تأشيرات B-1/B-2 نسبة 26.30%، ولحاملي تأشيرات F وM وJ. بلغت النسبة 28.40%.. يُعلق دخول مواطني السودان، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة الأمريكية تعليقًا كاملًا.

اليمن
:
يفتقر اليمن إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما يفتقر إلى إجراءات التدقيق والفحص المناسبة، ولا تملك الحكومة سيطرة فعلية على أراضيها. ومنذ 20 يناير 2025، يشهد اليمن عمليات عسكرية أمريكية نشطة.. يُعلق بموجب هذا دخول المواطنين اليمنيين إلى الولايات المتحدة، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، بشكل كامل.

ليبيا
:
أخبار ذات صلة
لا توجد سلطة مركزية مختصة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية في ليبيا. ويُفاقم الوجود الإرهابي التاريخي على الأراضي الليبية من مخاطر دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة.. يُعلّق بموجب هذا دخول مواطني ليبيا، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة تعليقًا كاملًا.

الصومال
:
تفتقر الصومال إلى سلطة مركزية كفؤة أو متعاونة لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، كما تفتقر إلى إجراءات الفحص والتدقيق المناسبة، وتتميز الصومال عن غيرها من الدول بافتقار حكومتها إلى السيطرة على أراضيها، مما يحدّ بشكل كبير من فعالية قدراتها الوطنية في جوانب متعددة، كما ينبع تهديد إرهابي مستمر من أراضي الصومال، وقد صنّفت حكومة الولايات المتحدة الصومال كملاذ آمن للإرهابيين، ويستخدم الإرهابيون مناطق الصومال كملاذات آمنة للتخطيط لعملياتهم وتسهيلها وتنفيذها، ولا تزال الصومال وجهةً للأفراد الذين يحاولون الانضمام إلى الجماعات الإرهابية التي تهدد الأمن القومي للولايات المتحدة، وتكافح حكومة الصومال لتوفير الحوكمة اللازمة للحد من حرية حركة الإرهابيين، إضافةً إلى ذلك، لطالما رفضت الصومال قبول مواطنيها المبعدين.. يُعلّق دخول مواطني الصومال، سواءً كانوا مهاجرين أو غير مهاجرين، إلى الولايات المتحدة تعليقًا كاملًا بموجب هذا.
ومن اللافت عدم ورود اسم سورية والعراق ضمن قائمة الدول العربية المحظورة بقرار ترمب الجديد والتي كانت في السابق ضمن قائمة الدول التي حظر ترمب سفر مواطنيها إلى أمريكا خلال إعلان في ولايته الأولى العام 2017 تضمنت حينها كلاً من العراق وسورية واليمن وليبيا والسودان والصومال.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»
«الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»

أقرّ مجلس الشيوخ الأمريكي قرارا يقضي بشطب اسم سورية من لائحة غير رسمية تعرف بـ«الدول المارقة». وتضم قائمة «الدول المارقة» دولا تمنع الولايات المتحدة من التعاون معها أو تقديم الدعم لها في مجال الطاقة النووية المدنية. وقال البيت الأبيض في منشور له على منصة «X»، إنه رغم أن هذا التصنيف لا يعد رسميا من قبل الحكومة الأمريكية، فإن سورية لا تزال مدرجة كدولة راعية للإرهاب منذ عام 1979 وفق وزارة الخارجية الأمريكية. ويبقي هذا التصنيف على مجموعة من القيود الصارمة، من بينها حظر المساعدات الخارجية، وتقييد صادرات ومبيعات الأسلحة، وفرض ضوابط على المواد ذات الاستخدام المزدوج، بالإضافة إلى عقوبات مالية وإجرائية أخرى، وفقا لروسيا اليوم. و«لائحة الدول المارقة» أو ما يعرف بالإنجليزية بـ Rogue States ليست تصنيفا رسميا قانونيا في الولايات المتحدة، بل هي مفهوم سياسي استخدمته الإدارات الأمريكية، خصوصا في التسعينيات وبداية الألفية، للإشارة إلى دول تُتهم بأنها تدعم «الإرهاب الدولي» أو تسعى لامتلاك أو نشر أسلحة دمار شامل (نووية، كيميائية، بيولوجية)، أو تنتهك حقوق الإنسان بشكل منهجي، أو تتحدى النظام الدولي أو تهدد الأمن الإقليمي والدولي. والمصطلح برز بشكل خاص خلال إدارة الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون، ثم تم تبنيه وتطويره في عهد جورج دبليو بوش. أخبار ذات صلة واستخدت إدارة بوش مصطلح محور الشر (Axis of Evil) عام 2002 للإشارة إلى إيران، العراق، وكوريا الشمالية، وهي تسمية قريبة من مفهوم «الدول المارقة». وهناك فرق بين «الدول المارقة» و«الدول الراعية للإرهاب» في السياسة الأمريكية، يتمثل في أن تصنيف «الدول الراعية للإرهاب» هو تصنيف رسمي من وزارة الخارجية الأمريكية، وله تبعات قانونية مباشرة من عقوبات إلى حظر مساعدات وقيود مالية وتجارية. أما «الدول المارقة»، فهو تصنيف سياسي غير رسمي، يستخدم في الخطابات لتبرير سياسات العزل أو الضغوط. وأطلقت الولايات المتحدة وصف «الدولة المارقة» في فترات مختلفة على سورية وإيران والعراق وكوريا الشمالية وكوبا وليبيا وفنزويلا.

غوف: نصيحة أمي في الرياض قادتني لكأس «رولان غاروس»
غوف: نصيحة أمي في الرياض قادتني لكأس «رولان غاروس»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

غوف: نصيحة أمي في الرياض قادتني لكأس «رولان غاروس»

قالت الأميركية كوكو غوف المتوجة بلقب بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، السبت، وهي أول أميركية من ذوي البشرة السمراء تفوز باللقب منذ عقد من الزمان، إن فوزها في باريس كان من أجل الناس الذين يشبهونها في بلدها ويعانون وسط الاضطرابات السياسية المستمرة. وقاتلت غوف لتقلب تأخرها بمجموعة لانتصار 6-7 و6-2 و6-4 على أرينا سابالينكا، وتتوج بأول ألقابها في فرنسا المفتوحة ولقبها الثاني في البطولات الأربع الكبرى بعد بطولة أميركا المفتوحة 2023. وغوف أول أميركية من ذوي البشرة السمراء تفوز ببطولة فرنسا المفتوحة منذ سيرينا وليامز في عام 2015. وقالت مبتسمة، دون الخوض في المزيد من التفاصيل: «الفوز باللقب يعني الكثير. من الواضح أن هناك الكثير من الأمور التي تحدث في بلدنا الآن. أنا متأكدة من أنكم تعرفون ذلك بالفعل». وأضافت: «لكنني قادرة على تمثيل الأشخاص الذين يشبهونني في أميركا والذين ربما لا يشعرون بالدعم خلال هذه الفترة، وأن أكون مجرد انعكاس للأمل والنور لهؤلاء الناس». وكانت هناك اضطرابات سياسية مستمرة في الولايات المتحدة بعد انتخاب الرئيس دونالد ترمب العام الماضي. وشهدت الأشهر القليلة الأولى من ولاية ترمب هجوماً على جهود التنوع والإدماج، بعد أن قام في غضون أسابيع قليلة بتغيير سياسات تعود لعقود من الزمن لمعالجة الظلم التاريخي الذي لحق بالمجموعات المهمشة. وألغى ترمب في فترة ولايته الثانية أمراً تنفيذياً تاريخياً يعود إلى عام 1965 ينص على توفير فرص عمل متساوية للجميع، وألغى الإجراءات البيئية لحماية المجتمعات الملونة، وأمر بإلغاء وكالة ساعدت في تمويل الشركات المملوكة للأقليات والنساء. وأثارت هذه الإجراءات قلق المدافعين عن حقوق الإنسان الذين يقولون إنها تمحو فعلياً عقوداً من التقدم الذي أحرز بشق الأنفس في مجال المساواة في الفرص للمجتمعات المهمشة. وقالت غوف: «أتذكر أنني شعرت بفترة من الإحباط بعد الانتخابات، وقالت لي أمي في الرياض (في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024): حاولي فقط أن تفوزي بالبطولة لتمنحي الناس شيئاً يجعلهم يبتسمون قليلاً». وأضافت: «هذا ما كنت أفكر فيه اليوم عندما حملت الكأس». وتابعت: «رؤية العلم بين الجماهير يعني لي الكثير، قد يشعر بعض الناس بنوع من الوطنية وأشياء من هذا القبيل، لكنني بالتأكيد وطنية وفخورة بكوني أميركية، وفخورة بتمثيل الأميركيين الذين يشبهونني والأشخاص الذين يدعمون نوعاً ما الأشياء التي أدعمها».

مصارع يدعو لتنظيم نزال بين ترمب وماسك
مصارع يدعو لتنظيم نزال بين ترمب وماسك

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

مصارع يدعو لتنظيم نزال بين ترمب وماسك

دعا المصارع وصانع المحتوى الأمريكي الشهير لوغان بول إلى تنظيم نزال بين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بعد الخلاف الكبير بين الطرفين، وانتقاد «ماسك» مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق الذي يدعمه البيت الأبيض. وسرعان ما تصاعدت المشادة إلى هجمات شخصية على وسائل التواصل الاجتماعي وتردد صداها في الأوساط السياسية والتجارية وحتى الرياضية الأمريكية، وفق التقرير الذي بثه موقع الـ«RT»، إذ قال «لوغان بول» عبر منصة التواصل الاجتماعي«X»: «دعونا نفعل هذا، ونشر المدون ملصقا مزيفا صمم بمساعدة الذكاء الاصطناعي ورسم عليه وجها لوجه ماسك وترمب وهما يتحضران لنزالات رياضة الفنون القتالية المختلطة (MMA)». وتبادل ترمب وماسك تعليقات لاذعة على منصات التواصل الاجتماعي، إذ صرّح رجل الأعمال بأنه لولا دعمه لما فاز ترمب في انتخابات نوفمبر 2024، وانتقد مشروع القانون الذي طرحه البيت الأبيض لخفض الإنفاق الحكومي. وكتب ماسك سلسلة تغريدات عبر حسابه الشخصي على منصة «X» التابعة له، قبل حذفها، اتهم فيها الرئيس الأمريكي بوجود اسمه في ملفات جيفري إبستين المدان بقضايا استغلال جنسي للأطفال. وبدوره، قال الرئيس الأمريكي إن ماسك قد توقف عن أداء واجباته بضمير حيّ، وجن جنونه. وهدد ترمب بإنهاء العقود الحكومية مع شركات ماسك، بما فيها «سبيس إكس - SpaceX»، وإلغاء جميع أنواع الدعم. أخبار ذات صلة وقدم ماسك دعما ماليا كبيرا لحملة ترمب في انتخابات 2024، حيث أنفق أكثر من ربع مليار دولار لتعزيز فرصه في الولايات المتأرجحة. وكافأ ترمب الملياردير بتعيينه مسؤولا عن «وزارة كفاءة الحكومة»، حيث أشرف على تقليصات واسعة في الوظائف الحكومية وإغلاق وتقليص عدد من الوكالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store