
بقوة 150 حصانًا.. تعرف على مواصفات سيارة رينو داستر 2026
سهيلة قنديل
سيارة رينو داستر 2026.. عززت الشركة المصرية العالمية للسيارات «EIM»، الوكيل الحصري لعلامة رينو الفرنسية في مصر، من مكانتها في السوق المحلي، بعد طرح النسخة الجديدة رينو داستر 2026، التي تجمع بين الأداء القوي، التكنولوجيا المتطورة، والأسعار التنافسية، وتنمي لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات.
وتوفر «الأسبوع» لزوارها ومتابعيها في السطور التالية، كل التفاصيل المتعلقة بـ سيارة رينو داستر 2026، ضمن خدمة تقدمها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة بالضغط هنـــــــا.
الأداء الفني لـ سيارة رينو داستر 2026
- تستمد سيارة رينو داستر 2026 قوتها من محرك توربو سعة 1.3 لتر.
- تبلغ القوة الإجمالية للسيارة نحو 150 حصانًا.
- يصل عزم دوران السيارة إلى 250 نيوتن.
- تأتي مع ناقل حركة أوتوماتيكي بـ 6 سرعات (DCT).
التصميم الخارجي للسيارة
- ظهرت سيارة رينو داستر بواجهة أمامية جديدة مع مصابيح LED نهارية وجنوط رياضية بقياس 17 أو 18 بوصة.
- ترتفع عن الأرض 21.7 سم، وتقدم السيارة أداءً ممتازًا على الطرق غير الممهدة.
- سعة الشنطة الخلفية تصل إلى 471 لترًا مساحة تخزين كبيرة تناسب الاستخدامات اليومية والرحلات العائلية.
تجهيزات سيارة رينو داستر 2026
جهزت السارة من الداخل بأحدث التكنولوجيات، فتضم: « بشاشة لمس 10 بوصة تدعم أنظمة Apple CarPlay وAndroid Auto، نظام صوتي متطور ومواد عالية الجودة، مقصورة الداخلية بتصميم رحب ومريح».
أنظمة السلامة والأمان بالسيارة
توفر رينو داستر 2026 مجموعة من أنظمة الأمان:
- 6 وسائد هوائية.
- نظام الثبات الإلكتروني (ESP).
- نظام منع انغلاق المكابح (ABS).
- مساعد صعود المرتفعات.
- نظام كشف النقاط العمياء.
- كاميرا 360 درجة في الفئة الأعلى تجهيزًا.
أسعار سيارة رينو داستر 2026
- سجل سعر الفئة الأولى من سيارة رينو داستر 2026 نحو 1.224.900 جنيه مصري.
- سعر الفئة الثانية من سيارة رينو داستر 2026 بـ 1.324.900 جنيه مصري.
- سعر الفئة الأعلى تجهيزًا من سيارة رينو داستر 2026 تصل إلى 1.399.900 جنيه مصري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 8 دقائق
- بوابة الأهرام
«انتعاشة كبرى وخفض أسعار غير مسبوق» في سوق السيارات.. «عمالقة التصنيع» يبحثون عن «أكبر حصة»
«انتعاشة كبرى وخفض أسعار غير مسبوق» في سوق السيارات.. «عمالقة التصنيع» يبحثون عن «أكبر حصة»| عاجل نجاتي سلامه 14 اغسطس 2025 يستعد سوق السيارات المصري لانتعاشة كبيرة في المبيعات خلال الشهور المقبلة، مدفوعاً بعدة خطوات وتحولات جوهرية أعادت له الحيوية بعد فترة من التباطؤ، وتمثلت أبرز هذه التحولات في دخول عشرات الطرازات الجديدة، خاصة من العلامات الصينية التي تقدم مواصفات عالمية بأسعار تنافسية، إلى جانب الموديلات الأوروبية والكورية التي تسابق الزمن للحفاظ على حصتها في السوق. «عوامل استعادة السوق لتوازنه» المهندس شادي ريان، أحد أبرز موزعي السيارات في مصر، أكد أن السوق شهد خلال الفترة الأخيرة إعادة ضبط للتوازن بفضل استقرار وتوافر العملة الأجنبية، وانتظام عمليات الشحن والاستيراد، وزيادة وعي المستهلك، فضلاً عن المنافسة القوية بين العلامات التجارية. «منافسة صينية أوروبية كورية» وأوضح "ريان" أن هذه العوامل دفعت الوكلاء والمستوردين إلى خفض الأسعار وتقديم عروض غير مسبوقة تشمل الضمان والصيانة المجانية، في محاولة لجذب أكبر شريحة من العملاء، مشيراً إلى أن الانتشار السريع للطرازات الصينية بأسعار مناسبة لمختلف الشرائح، جعلها منافساً مباشراً للأوروبي والكوري، الأمر الذي أجبر هذه العلامات على الرد بعروض وتخفيضات كبيرة للحفاظ على عملائها. «منافسة شرسة ترجع لـ 25 عاماً» من جانبه، أوضح المهندس رأفت مسروجة، خبير المبيعات والتسويق، أن السوق يعيش حالياً حالة من المنافسة الشرسة لم يشهدها منذ أكثر من 25 عاماً، مع تزايد المعروض وتنوع الطرازات، وهو ما يفتح المجال أمام المستهلك لاختيار السيارة التي تناسبه من بين خيارات متعددة وبأسعار أكثر جاذبية. « 200 ألف جنيه خفضاً في الأسعار» فيما كشف الكاتب الصحفي والإعلامي هشام الزيني أن بعض العلامات الشهيرة لجأت خلال الأسابيع الأخيرة إلى تخفيضات تصل إلى 200 ألف جنيه دفعة واحدة، في خطوة تؤشر على أن الأسعار مرشحة لمزيد من الانخفاض مع استمرار طرح موديلات جديدة وتوسع العروض الترويجية. «زيادة حجم المبيعات 40 %» وتشير تقديرات خبراء السيارات إلى أن استمرار وتيرة المنافسة الحالية، إلى جانب الانخفاض المستمر في الأسعار وتعدد العروض، قد يرفع حجم المبيعات خلال النصف الثاني من العام بنسبة قد تتعدى 30 أو 40% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.


أهل مصر
منذ 12 دقائق
- أهل مصر
"الغرف التجارية": سوق السيارات أسعاره غير مسبوقة.. والمنافسة تلغي "الأوفر برايس"
أكد اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، أن سوق السيارات في مصر يشهد تحولًا جذريًا بعد قرار تحرير سعر الصرف وتدخل البنك المركزي لتوفير العملة الصعبة لجميع المستوردين والوكلاء، الأمر الذي أدى إلى اختفاء السوق الموازي للعملة وزيادة المعروض من السيارات بمختلف العلامات التجارية. وأوضح عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة "أزهري"، أن الوكلاء أصبحوا قادرين على استيراد السيارات بسهولة ودون قيود، ما فتح الباب أمام منافسة شرسة بينهم، خصوصًا في ظل اتجاه بعض الشركات لخفض الأسعار بمبالغ كبيرة، وصلت في بعض الطرازات إلى 400 ألف جنيه، كما حدث مع سيارة "شيفروليه" التي تراجعت من مليون و550 ألف جنيه إلى مليون و150 ألف جنيه. وأشار إلى أن هذه المنافسة الحادة ساهمت في القضاء على ظاهرة "الأوفر برايس" التي كانت تثقل كاهل المستهلكين، حيث أصبح السعر يحدده الوكيل مباشرة مع تقديم خصومات للموزعين، الذين يمررون جزءًا منها للتجار، ما جعل الأسعار أكثر استقرارًا وشفافية. وأضاف عبد الجواد أن زيادة المعروض مقابل تراجع الطلب دفعت الشركات إلى تقديم تخفيضات كبيرة لتحريك السوق، خصوصًا مع اقتراب طرح موديلات 2026 ورغبة الوكلاء في تصريف المخزون الحالي من موديلات 2025 حتى وإن كان ذلك بهامش خسارة، بهدف إفساح المجال لدخول السيارات الجديدة. وحول تأثير التخفيضات على المشترين السابقين، أوضح عبد الجواد أن من اشترى السيارة ورخصها قبل الإعلان عن التخفيضات لن يحصل على تعويض، بينما يمكن لمن لم يقم بترخيصها بعد التواصل مع الموزع أو التاجر للحصول على جزء من فرق السعر، لافتًا إلى أن هذا الأمر يتم كاستثناء في بعض الحالات، خاصة مع التخفيضات الكبيرة.


أهل مصر
منذ 12 دقائق
- أهل مصر
"الغرف التجارية": أسعار بعض السيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد
قال اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، إن السوق المصرية تشهد حالة من الانفجار التنافسي بين شركات السيارات بعد تحرير سعر الصرف وتسهيل عمليات الاستيراد، مؤكدًا أن هذه المنافسة انعكست بشكل مباشر على الأسعار، التي شهدت تراجعًا كبيرًا في الأيام الأخيرة. وأوضح عبد الجواد، خلال حواره ببرنامج "اقتصاد مصر" المذاع على قناة "أزهري"، أن البنك المركزي أصبح يوفر الدولار لجميع التجار والوكلاء بشكل فوري، وهو ما أتاح استيراد السيارات دون تأخير، مما أدى إلى وفرة المعروض في السوق سواء من خلال الوكلاء أو المستوردين المستقلين. وأضاف أن هذه الوفرة خلقت ما وصفه بـ"المعركة الطاحنة" بين الشركات، حيث لجأت بعض العلامات إلى خفض أسعارها بشكل غير مسبوق، وصل في بعض الطرازات إلى مئات الآلاف من الجنيهات دفعة واحدة، مشيرًا إلى أن إحدى سيارات تراجعت 400 ألف جنيه في يوم واحد، ما أثار جدلًا واسعًا بين المستهلكين. وأكد أن هذه التخفيضات قضت فعليًا على ظاهرة "الأوفر برايس" التي كانت تمثل عبئًا كبيرًا على المشترين، موضحًا أن الوكيل أصبح يحدد السعر الرسمي ويقدم خصومات للموزعين، الذين يقومون بدورهم بتمرير جزء منها للتجار، الأمر الذي أدى إلى هبوط الأسعار وتحسين القدرة الشرائية. وتابع عبد الجواد أن زيادة المعروض مقابل ضعف الطلب، الذي لم يتجاوز 140 إلى 160 ألف سيارة سنويًا، جعل تخفيض الأسعار أمرًا حتميًا لتحريك المبيعات، خصوصًا قبل وصول موديلات 2026، لافتًا إلى أن بعض الشركات تبيع حاليًا بسعر التكلفة أو حتى بخسارة لتصفية المخزون.