logo
نهاية حقبة Skype .. مايكروسوفت تغلق التطبيق خلال يومين

نهاية حقبة Skype .. مايكروسوفت تغلق التطبيق خلال يومين

سرايا - أعلنت شركة مايكروسوفت عن الإغلاق النهائي لتطبيق "سكايب - Skype" يوم 5 مايو (أيار) الجاري، منهيةً بذلك مسيرة استمرت أكثر من عقدين في مجال الاتصالات الرقمية.
ولم يأت قرار إيقاف التطبيق فجأة، بل جاء كخطوة مدروسة في سياق تحول استراتيجي تبنته مايكروسوفت للتركيز على منصة اتصال واحدة فقط، وهي "Microsoft Teams"، التي ستُشكّل الوجهة الجديدة للمستخدمين.
وكانت خدمة "سكايب" قد شهدت تراجعاً ملحوظاً في شعبيتها خلال السنوات الأخيرة، خاصةً مع بروز تطبيقات منافسة مثل "زووم" و"غوغل ميت" و"واتساب"، التي قدمت ميزات أكثر تطوراً وسهولة في الاستخدام.
بدورها، قرّرت مايكروسوفت، التي استحوذت على "سكايب" في عام 2011، توحيد جهودها في منصة "تيمز"، التي توفر مجموعة واسعة من الأدوات للتواصل، بما في ذلك المكالمات الصوتية والمرئية، والمحادثات النصية، ومشاركة الملفات، وإدارة الجداول الزمنية والمشاريع الجماعية.
ولضمان تجربة انتقال سلسة، أكدت مايكروسوفت أن بيانات المستخدمين، بما في ذلك المحادثات وجهات الاتصال، ستظل متاحة عبر "تيمز" باستخدام نفس بيانات تسجيل الدخول الخاصة بـ"سكايب"، أي أن المستخدمين لن يضطروا إلى البدء من جديد، بل يمكنهم متابعة تواصلهم دون انقطاع.
وبالنسبة للمستخدمين الذين كانوا يعتمدون على "سكايب" في المكالمات الدولية أو لديهم رصيد مدفوع، أوضحت مايكروسوفت أن هذه الخدمات ستتوقف تدريجياً.
ومع ذلك، يمكن للمستخدمين الحاليين الاستمرار في استخدام أرصدتهم حتى نهاية فترة الاشتراك الحالية، فبعض هذه الميزات قد تكون متاحة في "تيمز"، لكن من الأفضل التحقق من الحساب لمعرفة التفاصيل الدقيقة .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعريف الهاتف النقال
تعريف الهاتف النقال

السوسنة

timeمنذ 10 ساعات

  • السوسنة

تعريف الهاتف النقال

السوسنة - يُعرّف الهاتف الذكي بأنّه جهاز كمبيوتر محمول مدمج ومصنع داخل الهاتف المحمول، حيث ينصع الهاتف الذكي بشاشة عرض وبرامج تقنية ذكية لإدارة المعلومات الشخصية، كما يعتبر الهاتف الذكي من الأجهزة التي تحمل نظام تشغيلٍ يسمح بتشغيل برامج الحاسوب المختلفة، مثل: تصفح الويب، والبريد الإلكتروني، والموسيقى، والصور والعديد من التطبيقات المختلفة.مميزات الهاتف الذكييمتاز الهاتف الذكي بقدرته على القيام بعدّة مهام ومسؤوليات، ومن أهمها ما يأتي:- إدارة المعلومات الشخصية للفرد مثل التقويم، وقائمة المهام اليومية، والملاحظات الشخصية. - القدرة على الاتصال بالأجهزة الأخرى مثل أجهزة الحاسوب المكتبية. - القدرة على مزامنة المعلومات مع تطبيقات مايكروسوفت، وتطبيقات معالجة النصوص، وألعاب الفيديو.- القدرة على صرف شيكات وحذف إيصالات. - تخزين معلومات بطاقات الائتمان وتسديد الفواتير.- القدرة على إنشاء اتصال عن طريق شبكات الواي فاي. مهام الهاتف الذكي - الاتصالات الهاتفية تعتبر الوظيفة الرئيسية لأجهزة الهواتف الذكية هي توفير المكالمات الهاتفية الصادرة والواردة، بالإضافة إلى أن معظم الهواتف الذكية توفر القدرة على اختيار مكبر الصوت للمكالمة، كما توفر الاستمتاع بخدمة ترك رسالة عند عدم الرد على المكالمات. - التصوير تشمل الهواتف الذكية كاميرا رقمية عالية الدقة تساعد في الحصول على صورٍ رقمية، ويستطيع الفرد من خلال الهاتف الذكي مشاركة هذه الصور مباشرةً باستخدام الهاتف مع الآخرين على مواقع التواصل الاجتماعي أو باستخدام الرسائل النصية، كما توفر القدرة على تسجيل مقاطع الفيديو. - الرسائل النصية يتيح الهاتف الذكي القدرة على إرسال واستقبال الرسائل النصية القصيرة، حيث يحتوي الهاتف الذكي على لوحة مفاتيح تعرض على شاشة الهاتف عند الحاجة، مصممة كلوحة مفاتيح الحاسوب، بحيث تمّ تفضيلها على لوحة مفاتيح الهواتف التقليدية. - الاتصال بالإنترنت يوفر الهاتف الذكي خدمة تصفح الإنترنت من خلال برامج متصفح الويب تماماً كأجهزة الحاسوب، حيث تقوم هذه العملية من خلال استقبال شبكات الواي فاي أو استقبال الأبراج الخلوية، بالإضافة إلى أنّه يمكن للفرد تصفح العالم من خلال شبكات الويب. أقرأ أيضًا:

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024
جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • رؤيا نيوز

جوجل تعتلي قائمة براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي في 2024

تصدرت جوجل قائمة الشركات الرائدة في براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، عالمياً، كما تصدرت قائمة الذكاء الاصطناعي الوكيل، وهو مجال ناشئ، وفقاً لبيانات من IFI Claims، وهي شركة لإدارة قواعد البيانات، وذلك في الفترة من فبراير 2024 إلى أبريل 2025. وبحسب موقع 'أكسيوس'، تشير طلبات براءات الاختراع، على الرغم من أنها ليست مؤشراً مباشراً على الابتكار، إلى مجالات ذات اهتمام بحثي كبير، وقد ارتفعت طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي في الولايات المتحدة بأكثر من 50% في الأشهر الأخيرة. وقالت ليلي إياكورسي، المتحدثة باسم IFI Claims، إن 'الارتفاع الكبير في طلبات براءات الاختراع المتعلقة بالذكاء الاصطناعي هو علامة على سعي الشركات بنشاط لحماية تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، مما يؤدي إلى زيادة المنح أيضاً'. وفي تصنيفات براءات الاختراع للوكلاء في الولايات المتحدة، تتصدر جوجل و'إنفيديا' القائمة، تليهما IBM وإنتل ومايكروسوفت، وفقاً لتحليل صدر الخميس. أعلنت جوجل توسيع نطاق إتاحة وجود مساعدها الذكي 'جيميناي' ليصل إلى الساعات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء، إضافة إلى السيارات والتلفزيونات. كما تصدرت جوجل وإنفيديا قائمة براءات الاختراع على الصعيد العالمي، لكن ثلاث جامعات صينية أيضاً ضمن المراكز العشرة الأولى، مما يُبرز مكانة الصين كمنافس رئيسي للولايات المتحدة في هذا المجال. بيانات التدريب وفي التصنيف العالمي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل أيضاً القائمة، لكن 6 من المراكز العشرة الأولى عالمياً كانت من نصيب شركات أو جامعات صينية. واحتلت مايكروسوفت المركز الثالث، بينما احتلت 'إنفيديا' وIBM أيضاً المراكز العشرة الأولى. وحددت مؤسسة IFI Claims، براءة اختراع واحدة فقط مرتبطة ببرنامج DeepSeek الصيني، وهي براءة اختراع لطريقة بناء بيانات التدريب. وفي التصنيف الأميركي للذكاء الاصطناعي التوليدي، تصدرت جوجل ومايكروسوفت قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية، متجاوزتين بذلك شركة IBM، التي كانت المتصدرة سابقاً. وكانت من بين العشرة الأوائل أيضاً شركات 'إنفيديا' و'كابيتال ون' و'سامسونج' و'أدوبي' و'إنتل' و'كوالكوم'. وظهرت العديد من تلك الأسماء في قائمة طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، إذ احتلت جوجل المركز الأول، تلتها مايكروسوفت وIBM وسامسونج وكابيتال ون. عالمياً، تصدّرت جوجل القائمة، تلتها هواوي وسامسونج. ستضطر شركة جوجل، التابعة لمجموعة 'ألفابت'، إلى بيع اثنين من أعمالها التي تساعد المواقع الإلكترونية في شراء وبيع وعرض الإعلانات عبر الإنترنت. ولم تُصنّف ميتا ولا OpenAI ضمن العشرة الأوائل، على الرغم من أن OpenAI كثّفت جهودها في مجال براءات الاختراع خلال العام الماضي، وفقاً لتحليل معهد IFI. ركّزت ميتا جهودها على تطوير البرمجيات مفتوحة المصدر، بينما تُصرّح OpenAI بأنها تنوي استخدام براءات اختراعها 'دفاعياً' فقط. إجمالاً، ارتفع عدد طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي التوليدي بنسبة 56% العام الماضي، ليصل إلى 51 ألفاً و487 طلباً. كما ارتفعت براءات الاختراع الممنوحة في الولايات المتحدة بنسبة 32%. شكّل الذكاء الاصطناعي التوليدي، 17% من طلبات براءات الاختراع الأميركية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، بينما شكّل الذكاء الاصطناعي الوكيل 7% عالمياً.

مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة
مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة

صراحة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • صراحة نيوز

مايكروسوفت تنفي رسميًا استخدام تقنياتها في حرب غزة

صراحة نيوز ـ قالت شركة مايكروسوفت إنها لم تجد أي دليل على أن الجيش الإسرائيلي استخدم خدماتها السحابية 'Azure' وتقنياتها في الذكاء الاصطناعي لإلحاق الضرر بالمدنيين الفلسطينيين أو بأي شخص آخر في قطاع غزة، وذلك في إطار مراجعة داخلية وخارجية أجرتها الشركة استجابةً لضغوط واحتجاجات من موظفين حاليين وسابقين. وذكرت مايكروسوفت في بيان رسمي نُشر عبر موقعها أن علاقتها بوزارة الدفاع الإسرائيلية 'تندرج ضمن علاقة تجارية اعتيادية'، مضيفةً أنها لم ترصد استخدامًا لتقنياتها بما يخالف شروط الخدمة الخاصة باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهي تشترط وجود إشراف بشري ورقابة صارمة تضمن عدم استخدام الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي بما يتسبب بأي أذى 'وبما يتعارض مع القانون'، على حد تعبيرها. وأضافت الشركة أن عملية المراجعة شملت 'مقابلة عشرات الموظفين وتحليل وثائق داخلية'، بهدف التحقق من أي استخدام محتمل لتقنيات مايكروسوفت في تنفيذ عمليات تستهدف سكان غزة، لكنها أوضحت في الوقت نفسه أنها 'لا تملك رؤية مباشرة حول كيفية استخدام العملاء برمجياتها عبر خوادمهم أو أجهزتهم الخاصة'، مما يحدّ نطاق ما يمكن التحقق منه. وتأتي هذه التصريحات بعد أسابيع فقط من احتجاج علني من موظفتين سابقتين خلال احتفالية الذكرى الخمسين لتأسيس مايكروسوفت؛ إذ وصفت إحدى الموظفتين الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي في الشركة، مصطفى سليمان، بأنه 'مستفيد من الحرب'، وطالبت بوقف استخدام الذكاء الاصطناعي في 'الإبادة الجماعية'. وبحسب تقارير إعلامية، فإن الموظفتين – ابتِهال أبوسعَد وفانيا أغراوال – أرسلتا رسائل إلكترونية إلى آلاف العاملين في الشركة، طالبتا فيها بإنهاء العقود التقنية مع الجيش الإسرائيلي، قبل فصلهما لاحقًا، إذ أُقيلت أبوسعَد، في حين أنهت أغراوال عملها بعد تقديم استقالتها. وينتمي كلٌّ من أبوسعَد وأغراوال إلى مجموعة احتجاجية تضم موظفين حاليين وسابقين في مايكروسوفت تدعو الشركة إلى وقف تزويد إسرائيل بخدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، تمامًا كما علّقت مايكروسوفت تعاونها مع روسيا بعد غزوها أوكرانيا. وتستند المجموعة في حملتها إلى تقارير صحفية تشير إلى استخدام الجيش الإسرائيلي خدمات 'Azure' التابعة لمايكروسوفت وتقنيات OpenAI في عمليات المراقبة الجماعية وتحليل المكالمات والرسائل النصية والصوتية، كما ذكرت التقارير أن مايكروسوفت قدمت نحو 19 ألف ساعة من الدعم الهندسي والاستشاري للقوات الإسرائيلية، في صفقة تُقدَّر قيمتها بنحو 10 ملايين دولار. وأشارت مايكروسوفت في بيانها إلى أن 'الجيوش عادةً ما تستخدم برمجياتها الخاصة أو برامج من شركات عسكرية في تنفيذ عمليات المراقبة والمهام الأمنية'، مؤكدةً أنها لم تطوّر أو توفّر مثل هذه الحلول لوزارة الدفاع الإسرائيلية. ومن جهته، انتقد حسام نصر، وهو أحد منظمي الحملة الاحتجاجية، بيان الشركة، وعدّه 'مليئًا بالتناقضات والمغالطات'، وقال في تصريحات لموقع GeekWire: 'لا يوجد أي شكل من أشكال بيع التكنولوجيا لجيش مُتهم بالإبادة الجماعية يمكن أن نعدّه أخلاقيًا، خاصةً حين يكون قادته مطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store