
شعبة المواد الغذائية: الدواجن البرازيلية المستوردة دخلت البلاد قبل ظهور أي حالات إصابة بإنفلونزا الطيور
قال حازم المنوفي، رئيس جمعية "عين" لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية باتحاد الغرف التجارية، أن الدواجن المجمدة المستوردة، وخاصة البرازيلية، المتوفرة حاليًا في الأسواق المصرية آمنة تمامًا وخالية من أي أمراض، وذلك وفقًا لما أكدته شعبة الدواجن بالغرفة التجارية في بيانها الرسمي.
حازم المنوفي: كل الكميات المستوردة من الدواجن البرازيلية دخلت البلاد قبل ظهور أي حالات إصابة بإنفلونزا الطيور
وأكد المنوفي أن كل الكميات المستوردة من الدواجن البرازيلية التي يرصدها
عضو شعبة المواد الغذائية: الجهات المعنية تتابع الملف بشكل مستمر لضمان سلامة السلع الغذائية المتداولة
وأضاف، "نهيب بالمستهلكين عدم الانسياق وراء الشائعات غير الموثقة التي تثير القلق دون أساس علمي أو رقابي، ونؤكد أن الجهات المعنية تتابع الملف بشكل مستمر لضمان سلامة السلع الغذائية المتداولة."
حازم المنوفي: جمعية "عين" تعمل باستمرار على متابعة الأسواق وحماية حقوق المستهلك والتاجر على حد سواء
واختتم المنوفي تصريحه بالتأكيد على أن جمعية "عين" تعمل باستمرار على متابعة الأسواق وحماية حقوق المستهلك والتاجر على حد سواء، مشددًا على ضرورة الاعتماد على المعلومات الرسمية فقط، وتجنّب ترويج الأخبار غير الدقيقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
من جانبه، قال محمد الشافعي نائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن في تصريح خاص لموقع تحيا مصر: لم نستورد دواجن مجمدة من البرازيل منذ تفشي إنفلونزا الطيور.. وطيورنا الأفضل مفيش أحسن منها مش محتاجين نستورد.
هذا وقال سامح السيد رئيس شعبة الدواجن بالغرف التجارية، إنه لم ترد شكاوى بشأن زيادة نفوق الدواجن في المزارع كما أثير في الفترة الماضية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «القرار» عبر شاشة «الشمس»، مساء الثلاثاء، أنه لو كان ادعاء نفوق 30% من الثروة الداجنة صحيحًا لظهرت فجوة في السوق، موضحًا أن هناك توفرًا في الدواجن وأنه المواطن لا يشكو أي نقص فيها.
ونوه بأنَّ أي دولة في العالم تشهد نفوقًا في صناعة الدواجن وتكون بنسب بسيطة حيث لا تتعدى 3%، مُرجعًا ذلك إلى التربية في المزارع في حد ذاتها.
ولفت إلى أن وزارة الزراعة أبرمت بروتوكولًا مع عدد من البنوك وناشد أصحاب المزارع المفتوحة لتحويلها إلى مزارع مغلقة، حيث يتوفر فيها الأمان الحيوي بشكل أكبر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 14 ساعات
- 24 القاهرة
شعبة المواد الغذائية: إعفاء الألبان من شهادة الحلال قرار ينعش السوق ويُريح المستهلك
صرح حازم المنوفي، بأن قرار رئيس مجلس الوزراء بإعفاء منتجات الألبان ومشتقاتها من شرط الحصول على شهادة الحلال عند الاستيراد يُعد خطوة إيجابية ومهمة تصب في مصلحة الاقتصاد الوطني والمستهلك المصري. المنوفي: منتجات الألبان لا تحتاج شهادة حلال وأكد المنوفي، أن منتجات الألبان بطبيعتها حلال ولا تخضع لاشتراطات الذبح، وهو ما يجعل اشتراط الحصول على شهادة الحلال عبئًا غير مبرر كان يؤدي إلى تأخير دخول الشحنات وزيادة التكلفة النهائية للمنتج. وأشار إلى أن هذا القرار سيساهم في تسهيل عمليات الاستيراد، وتنويع مصادر الحصول على منتجات الألبان، مما ينعكس على تعزيز المنافسة بين الموردين وخفض أسعار هذه المنتجات الحيوية في السوق المحلي، وهو ما يصب في صالح المستهلك المصري في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة. ودعا المنوفي إلى ضرورة الإسراع في تنفيذ الإجراءات المرتبطة بالقرار، ومتابعة أثره على أسعار السوق خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا على أهمية استمرار الحكومة في اتخاذ خطوات مشابهة تدعم التاجر وتحمي المستهلك في آنٍ واحد. بعد رصد إنفلونزا الطيور بالبرازيل.. شعبة المواد الغذائية: الدواجن البرازيلية المستوردة آمنة أبرزها الألبان.. شعبة المواد الغذائية: استقرار معظم السلع وانخفاض ملحوظ لبعضها وفي سياق منفصل أكد حازم المنوفي، عضو شعبة المواد الغذائية باتحاد الغرف التجارية، أن الدواجن المجمدة المستوردة، وخاصة البرازيلية، المتوفرة حاليًا في الأسواق المصرية آمنة تمامًا وخالية من أي أمراض، وذلك وفقًا لما أكدته شعبة الدواجن بالغرفة التجارية في بيانها الرسمي. المنوفي: الدواجن البرازيلية المستوردة آمنة وأوضح المنوفي، في بيان له، أن كل الكميات المستوردة من الدواجن البرازيلية دخلت البلاد قبل ظهور أي حالات إصابة بإنفلونزا الطيور في البرازيل، وتم إخضاعها لكافة الفحوصات البيطرية والتحاليل الدقيقة بمعامل وزارة الزراعة والجهات الرقابية المختصة، قبل السماح بتداولها في السوق المحلي.


تحيا مصر
منذ 15 ساعات
- تحيا مصر
شعبة المواد الغذائية: الدواجن البرازيلية المستوردة دخلت البلاد قبل ظهور أي حالات إصابة بإنفلونزا الطيور
قال حازم المنوفي، رئيس جمعية "عين" لحماية التاجر والمستهلك وعضو شعبة المواد الغذائية باتحاد الغرف التجارية، أن الدواجن المجمدة المستوردة، وخاصة البرازيلية، المتوفرة حاليًا في الأسواق المصرية آمنة تمامًا وخالية من أي أمراض، وذلك وفقًا لما أكدته شعبة الدواجن بالغرفة التجارية في بيانها الرسمي. حازم المنوفي: كل الكميات المستوردة من الدواجن البرازيلية دخلت البلاد قبل ظهور أي حالات إصابة بإنفلونزا الطيور وأكد المنوفي أن كل الكميات المستوردة من الدواجن البرازيلية التي يرصدها عضو شعبة المواد الغذائية: الجهات المعنية تتابع الملف بشكل مستمر لضمان سلامة السلع الغذائية المتداولة وأضاف، "نهيب بالمستهلكين عدم الانسياق وراء الشائعات غير الموثقة التي تثير القلق دون أساس علمي أو رقابي، ونؤكد أن الجهات المعنية تتابع الملف بشكل مستمر لضمان سلامة السلع الغذائية المتداولة." حازم المنوفي: جمعية "عين" تعمل باستمرار على متابعة الأسواق وحماية حقوق المستهلك والتاجر على حد سواء واختتم المنوفي تصريحه بالتأكيد على أن جمعية "عين" تعمل باستمرار على متابعة الأسواق وحماية حقوق المستهلك والتاجر على حد سواء، مشددًا على ضرورة الاعتماد على المعلومات الرسمية فقط، وتجنّب ترويج الأخبار غير الدقيقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. من جانبه، قال محمد الشافعي نائب رئيس اتحاد منتجي الدواجن في تصريح خاص لموقع تحيا مصر: لم نستورد دواجن مجمدة من البرازيل منذ تفشي إنفلونزا الطيور.. وطيورنا الأفضل مفيش أحسن منها مش محتاجين نستورد. هذا وقال سامح السيد رئيس شعبة الدواجن بالغرف التجارية، إنه لم ترد شكاوى بشأن زيادة نفوق الدواجن في المزارع كما أثير في الفترة الماضية. وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «القرار» عبر شاشة «الشمس»، مساء الثلاثاء، أنه لو كان ادعاء نفوق 30% من الثروة الداجنة صحيحًا لظهرت فجوة في السوق، موضحًا أن هناك توفرًا في الدواجن وأنه المواطن لا يشكو أي نقص فيها. ونوه بأنَّ أي دولة في العالم تشهد نفوقًا في صناعة الدواجن وتكون بنسب بسيطة حيث لا تتعدى 3%، مُرجعًا ذلك إلى التربية في المزارع في حد ذاتها. ولفت إلى أن وزارة الزراعة أبرمت بروتوكولًا مع عدد من البنوك وناشد أصحاب المزارع المفتوحة لتحويلها إلى مزارع مغلقة، حيث يتوفر فيها الأمان الحيوي بشكل أكبر.


تحيا مصر
منذ 5 أيام
- تحيا مصر
رئيس شعبة الأدوية: قرار ترامب بخض السعر في الولايات المتحدة قد يوفر لمصر نصف مليار دولار سنويًا
قال الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية، إن القرار التنفيذي الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أسبوع، بشأن خفض أسعار الأدوية في الولايات المتحدة بنسبة تتراوح بين 30% و80%، ستكون له تأثيرات إيجابية مباشرة على السوق الدوائي المصري، لا سيما في ما يخص فاتورة الاستيراد السنوية من الولايات المتحدة. وأوضح عوف، أن ربع الأدوية التي تستوردها مصر سنويًا تأتي من أمريكا، وتشمل أدوية باهظة الثمن مثل أدوية الأورام والأنسولين والأدوية البيولوجية وبعض علاجات الأمراض النادرة، وهو ما يجعل السوق المصري مرتبطًا بشكل وثيق بأسعار الأدوية في بلد المنشأ، التزامًا بالقواعد الدولية لتسعير الأدوية المستوردة. انخفاض مرتقب في فاتورة الاستيراد الدوائي أكد رئيس الشعبة أن أي خفض في سعر الدواء الأمريكي سينعكس على السعر في مصر، وهو ما قد يؤدي إلى توفير ما يقارب نصف مليار دولار سنويًا من إجمالي فاتورة الاستيراد البالغة نحو 1.79 مليار دولار من الأدوية، ضمن فاتورة إجمالية للصناعات الطبية بلغت 4.7 مليار دولار في العام الماضي، وفقًا لبيانات الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات. ورجّح عوف أن نسبة انخفاض الأسعار في السوق المصري قد تتراوح بين 30% و80%، تبعًا لما يتم اعتماده من قبل اللجنة المصرية المختصة، التي تستند في تقييمها إلى 36 دولة مرجعية لتحديد أقل سعر عالمي للدواء تحذير من تبعات القرار على البحث العلمي ورغم الترحيب النسبي بتأثير القرار على السوق المصري، حذّر عوف من تداعيات سلبية محتملة لهذا القرار على المستوى العالمي، خاصة فيما يتعلق بمستقبل البحث العلمي والتطوير الدوائي في الولايات المتحدة، موضحًا أن شركات الأدوية الأمريكية تنفق مليارات الدولارات سنويًا على تطوير مستحضرات وأدوية مبتكرة. وأضاف: "صحيح أن هذه الشركات تحقق أرباحًا مرتفعة، لكن أي تخفيض كبير في أرباحها قد يدفعها إلى تقليص إنفاقها على الأبحاث، ما قد يُضعف ريادة أمريكا في صناعة الدواء عالميًا". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن عبر منصة "تروث سوشيال" أن قراره جاء لتصحيح مسار غير عادل في أسعار الأدوية، متسائلًا: "لماذا يدفع الأمريكيون أضعاف ما يدفعه مواطنو دول أخرى لنفس الدواء، المصنع في نفس المعمل ومن نفس الشركة؟"، مشيرًا إلى أن هذا الوضع كان "محيرًا ومحرجًا" على مدى سنوات.