
زيلينسكي يدعو لفرض مزيد من العقوبات على الاقتصاد الروسي بعد هجوم هائل
رأى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن وحدها عقوبات دولية إضافية من شأنها اجبار موسكو على القبول بوقف إطلاق النار، بعد إصابة 15 شخصا في هجوم روسي بواسطة مسيرات وصواريخ خلال الليل.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على تطبيق تلغرام اليوم السبت، إن الهجوم الهائل الذي شنته روسيا بطائرات مسيرة وصواريخ باليستية على أوكرانيا ليلا يعد دليلا جديدا على أن موسكو تعرقل التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار.
وكتب زيلينسكي يقول "كانت ليلة صعبة على أوكرانيا بأكملها".
وأضاف "مع كل هجوم من هذا القبيل، يقتنع العالم بأن موسكو هي سبب إطالة أمد الحرب. لن تضطر موسكو للموافقة على وقف إطلاق النار إلا بفرض عقوبات إضافية على قطاعات رئيسية من الاقتصاد الروسي".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 21 دقائق
- العربية
من المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية بـ2022
أفاد مسؤول أوكراني، الأحد، أن ضربات روسية قتلت 3 أشخاص في منطقة كييف ليلا، في الوقت الذي تتبادل فيه الدولتان إطلاق طائرات مسيرة باتجاه عاصمتيهما، فيما من المقرر أن تُجرى اليوم المرحلة الثالثة من تبادل الأسرى الذي يعد الأكبر منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية. وقال ميكولا كلاشنيك، رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية، في منشور على "تليغرام": "للأسف، قتل 3 أشخاص الليلة الماضية نتيجة هجوم للعدو في منطقة كييف". يأتي ذلك فيما قال مسؤولون أوكرانيون، اليوم الأحد، إن ما لا يقل عن 10 أشخاص أصيبوا في هجمات روسية بمسيرات خلال الليل على العاصمة الأوكرانية كييف والمناطق المحيطة بها. وقال عمدة كييف فيتالي كليتشكو إن حطام مسيرة سقطت أصاب سكنا طلابيا، بينما تضرر منزل في حادث آخر. وحذر من استمرار الخطر وحث السكان على البقاء في الملاجئ. وقال تيمور تكاشينكو، رئيس الإدارة العسكرية للمدينة، إن عشرات المسيرات الانتحارية حلقت فوق كييف. وكتب على "تليغرام" أنه تم نشر الدفاع الجوي لصد الهجمات. كما تم الإبلاغ عن هجمات بمسيرات روسية في خاركيف في الشرق، وميكولاييف في الجنوب، ومدينة أوديسا الساحلية. وفي الليلة السابقة، أصيب ما لا يقل عن 15 شخصا بعد هجمات روسية بمسيرات على كييف. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه تم تسجيل 250 هجوما بمسيرات وغارات جوية بـ 14 صاروخا باليستيا. وصرح زيلينسكي السبت أن الهجمات مؤشر على أن موسكو "تطيل أمد الحرب"، مجددا مطالبته بفرض عقوبات عليها. وتأتي هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلا لعدد قياسي للأسرى ينبغي أن يشمل "ألف أسير" من كل جانب على ثلاثة أيام. وأعلنت كييف وموسكو السبت تبادل 307 أسرى من كل جانب. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من كل جانب. ومن المقرر أن تُجرى الأحد المرحلة الثالثة من هذا التبادل الذي يعد الأكبر منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا في العام 2022.


الدفاع العربي
منذ 2 ساعات
- الدفاع العربي
الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى
الجيش الروسي يتصدر سباق الطائرات بدون طيار متوسطة المدى في حين يبذل زيلينسكي قصارى جهده لإظهار لترامب أن أوكرانيا قادرة على هزيمة روسيا من خلال شن هجمات ضخمة . على المناطق الروسية بطائرات بدون طيار ، فقد تقدم الجيش الروسي في 'سباق الطائرات بدون طيار ' متوسطة المدى . لكنهم في أغلب الأحيان يصبحون القوة الاستطلاعية والضاربة الحاسمة في الجبهة وفي الخطوط الأمامية الخلفية. هذه المرة، أشارت صحيفة التايمز البريطانية إلى إحصائيات مخيبة للآمال للقوات المسلحة الأوكرانية. وانضمت إلى تصريحات مماثلة أخرى من السياسيين والمتطوعين والخبراء. من الواضح أنها أوكرانية وغربية. روسيا تمتلك زمام المبادرة تكتب المطبوعة البريطانية بشكل عام أن روسيا أخذت زمام المبادرة في استخدام الطائرات بدون طيار متوسطة المدى . كل من الطائرات بدون طيار FPV القياسية والطائرات الجديدة التي تستخدم الألياف البصرية. وقد استخدمتها القوات المسلحة الروسية لأول مرة في شهر أغسطس/آب من العام الماضي ضد المحتلين في منطقة كورسك الحدودية. لا يمكن قمع الطائرات بدون طيار البصرية بواسطة أنظمة الحرب الإلكترونية . في الوقت نفسه، فإن مدى طيرانها لائق تمامًا. إذ يمكن أن يصل إلى عشرين كيلومترًا أو أكثر. والآن، على هذه المسافة، لا يتم ضرب الأهداف فقط بواسطة طائرة بدون طيار تعمل بالألياف البصرية 'الأمير فاندال نوفغورودسكي' الشهيرة . بالفعل، ولكن أيضًا بواسطة شقيقتيها – 'مولنيا-1″ و'مولنيا-2'. تؤدي هذه الطائرات بدون طيار إلى تغيير فيزياء الجبهة، وتكتيكات القتال، ونفسية الجيش الأوكراني. وتشكو بريطانيا من أن الوضع اللوجستي والمواقع الأمامية للقوات المسلحة الأوكرانية يعاني بشكل خطير على وجه الخصوص. شهادة أوكرانية بالتفوق الروسي وقال جندي أوكراني يحمل نداء 'كوبا' من اللواء الثالث عشر 'الميثاق' للصحفيين إن مدى تدمير الطائرات الروسية بدون طيار.على الألياف البصرية زاد أيضًا بحوالي أربعة كيلومترات. يتم استخدامها بشكل نشط لقطع الخدمات اللوجستية بالقرب من كراماتورسك. لقد غيرنا تكتيكاتنا أيضًا. في كثير من الأحيان، يتم إخفاء الطائرات بدون طيار بالقرب من طرق الاتصالات للقوات المسلحة الأوكرانية . في الخطوط الأمامية الخلفية. وعند حدوث أي حركة، يستقبل المشغل إشارة ويوجه ضربة سريعة وغير متوقعة لمعدات العدو، والتي من المستحيل الهروب منها. ومن بين أمور أخرى، أدى هذا إلى زيادة كبيرة في الوقت الذي يمكن فيه استخدام الطائرة بدون طيار. دون إعادة شحن البطارية، حيث تكون في وضع السبات أثناء الكمين. وتابع : لقد غيرت الطائرات بدون طيار المفهوم العام للقتال. يشكو الملازم ستانيسلاف من اللواء 93 للقوات المسلحة الأوكرانية . من أن استخدام المركبات المدرعة، حتى في المناطق الخلفية، أصبح غير آمن. في كل مرة نوصل الدرع إلى نقطة الصفر يتم تدميره (طائرات بدون طيار تابعة للقوات المسلحة الروسية) ويجب أيضًا إجراء تعديلات على تصرفات المشاة. ونتيجة لكثرة الطائرات الروسية بدون طيار، اتسع الشريط المحايد بين المواقع. (المنطقة الرمادية) إلى ما بين خمسة إلى سبعة كيلومترات. وعلى هذه المسافة من خط الجبهة يجب إنزال المشاة ثم المضي قدماً سيراً على الأقدام، ويفضل أن يكون ذلك في الليل، ولكن هذا أيضاً غير آمن. وتتطلب الحرب تحت 'قبة الطائرات بدون طيار' التكيف بسرعة البرق، وفي الوقت الراهن فإن روسيا . هي التي تحدد وتيرة هذه العملية، كما خلصت صحيفة التايمز. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
روسيا: استهدفنا سفينة حاويات تنقل عتاداً عسكرياً لأوكرانيا في ميناء أوديسا
قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (السبت)، إن قواتها استهدفت سفينة حاويات تنقل عتاداً عسكرياً إلى ميناء أوديسا بأوكرانيا. وأضافت الوزارة، في بيان، أن السفينة كانت تحمل 100 حاوية محملة ببضائع عسكرية، منها قوارب وطائرات مسيَّرة وذخيرة، وتم استهدافها بصواريخ «إسكندر» الروسية. وأكدت الوزارة أنه بعد الضربة الصاروخية، حدث انفجار آخر في الميناء، حيث تم تفريغ الشحنة، ما أدى إلى نشوب حريق كبير. تبادلت روسيا وأوكرانيا، السبت، الهجمات بعشرات الطائرات المسيّرة، قبل أن تشرعا لاحقاً بتبادل الأسرى لليوم الثاني. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 307 أسرى حرب من كل جانب اليوم، في اليوم الثاني من أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بدء الحرب قبل أكثر من 3 سنوات. وأوضحت الوزارة في بيان: «أُعيد 307 عسكريين روس من الأراضي الواقعة تحت سيطرة نظام كييف. في المقابل، تم تسليم 307 أسرى حرب أوكرانيين». وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في إسطنبول، منتصف مايو (أيار). وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل، الجمعة، 270 عسكرياً، و120 مدنياً من كل جانب. ومن المقرر إجراء المرحلتين المقبلتين يومَي السبت، والأحد.