logo
حساب المواطن.. ثلاثة مليارات ريال لمستفيدي شهر يونيو

حساب المواطن.. ثلاثة مليارات ريال لمستفيدي شهر يونيو

الرياضمنذ 2 أيام

أودع أمس الثلاثاء برنامج حساب المواطن أكثر من 3 مليارات ريال مخصص دعم شهر يونيو للمستفيدين المكتملة طلباتهم، حيث بلغ عدد المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق في الدفعة الحادية والتسعين 9.9 ملايين مستفيد وتابع.
وذكر مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن عبد الله الهاجري، أن إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته أكثر من 244 مليار ريال منها 2.7 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة، وموضحًا أن 71 % من المستفيدين تحصلوا على الدعم في هذه الدفعة، وبلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1474 ريالاً.
وأشار الهاجري أن عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في هذه الدفعة أكثر من 2 مليون رب أسرة مشكلين ما نسبته 86 %، وبلغ عدد التابعين أكثر من 7.4 ملايين مستفيد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع النفط مع تقييم السوق لتوترات الشرق الأوسط
تراجع النفط مع تقييم السوق لتوترات الشرق الأوسط

الشرق الأوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الشرق الأوسط

تراجع النفط مع تقييم السوق لتوترات الشرق الأوسط

تراجعت أسعار النفط، يوم الخميس، متخلية عن مكاسبها التي حققتها في وقت سابق من جلسة التداول الآسيوية، مع تقييم المشاركين في السوق لقرار الولايات المتحدة نقل موظفيها من الشرق الأوسط قبل محادثات مع إيران بشأن أنشطتها النووية. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 30 سنتاً، أو 0.4 في المائة، لتصل إلى 69.47 دولار للبرميل بحلول الساعة 04:33 بتوقيت غرينتش، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 23 سنتاً، أو 0.3 في المائة، ليصل إلى 67.92 دولار للبرميل. في اليوم السابق، ارتفع كلٌّ من خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 4 في المائة ليصلا إلى أعلى مستوياتهما منذ أوائل أبريل (نيسان). وصرّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن الولايات المتحدة تُحرّك قواتها لأن الشرق الأوسط «قد يكون مكاناً خطيراً». كما قال إن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. وكانت إيران قد أكدت أن نشاطها النووي سلمي. وأثار تزايد التوتر مع إيران احتمال انقطاع إمدادات النفط. ومن المقرر أن يجتمع الجانبان يوم الأحد. وقال فيفيك دار، مدير أبحاث التعدين وسلع الطاقة في بنك الكومنولث الأسترالي: «كان بعض الارتفاع في أسعار النفط الذي دفع خام برنت إلى ما فوق 70 دولاراً للبرميل مُبالغاً فيه. لم تُحدد الولايات المتحدة أي تهديد مُحدد بهجوم إيراني». وأوضح دار أن رد إيران مرهون فقط بالتصعيد الأميركي. وأضاف: «تراجع السعر منطقي، لكن من المرجح أن يستمر الارتفاع الجيوسياسي الذي يُبقي خام برنت فوق 65 دولاراً للبرميل حتى تتضح الصورة أكثر بشأن المحادثات النووية الأميركية الإيرانية». وأفادت وكالة «رويترز»، يوم الأربعاء، نقلاً عن مصادر أميركية وعراقية، بأن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء جزئي لسفارتها في العراق، وستسمح لأفراد عائلات العسكريين بمغادرة مواقع في الشرق الأوسط نظراً لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة. ويُعد العراق ثاني أكبر منتج للنفط الخام بعد السعودية في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك). وصرح مسؤول أميركي بأنه يمكن لأفراد العائلات العسكرية أيضاً مغادرة البحرين. وقد تراجعت الأسعار بعد أن وصلت إلى مستويات مقاومة فنية رئيسية خلال ارتفاع يوم الأربعاء، بالإضافة إلى أن بعض المشاركين في السوق يراهنون على أن الاجتماع الأميركي الإيراني يوم الأحد سيؤدي إلى تخفيف حدة التوتر، وفقاً لما ذكره كبير محللي السوق في «أواندا»، كيلفن وونغ. وصرح ترمب مراراً بأن الولايات المتحدة ستقصف إيران إذا لم يتوصل البلدان إلى اتفاق بشأن الأنشطة النووية الإيرانية، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم. وقال وزير الدفاع الإيراني، عزيز ناصر زاده، يوم الأربعاء، إن إيران ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة إذا فشلت المحادثات وإذا بدأت الولايات المتحدة صراعاً. يعتزم المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في عُمان يوم الأحد لمناقشة رد إيران على المقترح الأميركي للتوصل إلى اتفاق. ومع ذلك، تتلاشى توقعات التوصل إلى اتفاق، إذ صرّح ترمب بأنه أقل ثقة في قدرته على إقناع إيران بوقف أنشطتها النووية، وفقاً لمحللي «إي إن زد» في مذكرة بحثية. وفي سياق منفصل، انخفضت مخزونات النفط الخام الأميركية بمقدار 3.6 مليون برميل إلى 432.4 مليون برميل الأسبوع الماضي، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة. وكان محللون استطلعت «رويترز» آراءهم توقعوا انخفاضاً قدره مليونا برميل.

رائد الأعمال السعودي حسن بن محمد وجيه شربتلي لـ"الرجل": القدر رسم لي خطة لم أندم عليها إطلاقًا (فيديو)
رائد الأعمال السعودي حسن بن محمد وجيه شربتلي لـ"الرجل": القدر رسم لي خطة لم أندم عليها إطلاقًا (فيديو)

الرجل

timeمنذ 42 دقائق

  • الرجل

رائد الأعمال السعودي حسن بن محمد وجيه شربتلي لـ"الرجل": القدر رسم لي خطة لم أندم عليها إطلاقًا (فيديو)

في لقائه الحصري مع مجلة "الرجل"، تحدث رائد الأعمال السعودي حسن بن محمد وجيه شربتلي، رئيس قطاع الضيافة في مجموعة النهلة ورئيس مجلس إدارة Digitect، عن نقطة التحوّل التي غيّرت مجرى حياته المهنية. وقال شربتلي: "خططت أن أكون محاميًا، ولكن القدر رسم لي خطة أخرى لم أندم عليها إطلاقًا"، وبهذه الكلمات، أوجز تحوّله من عالم القانون إلى ساحة الأعمال، مؤكدًا أن ما بدا في لحظةٍ خيارًا غير مخطط له، أصبح لاحقًا مصدر إنجاز ورضا. الحلم الأول لم يتلاشَ، بل تحوّل إلى دافع للتميّز في مجال مختلف، يختزن في جوهره الكثير من مبادئ الالتزام والانضباط، التي كان سيضعها في خدمة القانون. من المحاكم إلى مراكز القرار الطريق الذي قاد شربتلي من عالم المحاماة إلى ريادة الضيافة والتقنية لم يكن وليد صدفة، بل استجابة ذكية لما فرضته عليه الظروف من احتمالات جديدة. ومن خلال مناصبه الحالية في مجموعة النهلة، وقيادته لشركة Digitect، يواصل حسن شربتلي اليوم توظيف رؤيته في تطوير قطاعات مهمة داخل المملكة، بروح ريادية تُجسّد جيلًا من السعوديين الذين لا يهابون تغيير المسار ويوسّعون حدود التأثير من خلاله، واختياره لهذا الطريق لم يكن تخليًا عن الحلم، بل انتقالًا واعيًا نحو واقع أكثر اتساعًا وتأثيرًا.

الأسواق الخليجية تتراجع جماعياً وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران
الأسواق الخليجية تتراجع جماعياً وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

الأسواق الخليجية تتراجع جماعياً وسط تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران

بدأت أسواق المال الخليجية تداولات اليوم على تراجعات جماعية، متأثرةً بتصاعد حدّة التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، بعد أن اتخذت واشنطن خطوات احترازية تمثّلت في إجلاء بعض رعاياها من المنطقة، مما أثر على معنويات المستثمرين في الأسواق. تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيسية بنسبة 1% بضغط من الأسهم القيادية، وعمق خسائره إلى 1.7% في منتصف الجلسة ليتداول دون 11000 نقطة. كما تراجعت بورصة الكويت بنسبة 1.3% مع بدء التداولات، فيما انخفض مؤشر سوق دبي المالي بنحو 0.5%، وسجّل مؤشر سوق أبوظبي المالي هبوطاً بنسبة 0.65%. وعلى صعيد البورصات العربية، تراجع مؤشر بورصة مصر EGX30 بنحو 1.7%. التحركات الأميركية شملت إصدار أوامر بمغادرة الموظفين غير الأساسيين من سفارتها في بغداد، إلى جانب السماح بمغادرة أفراد عائلات العسكريين من قواعدها في البحرين والكويت، في ظل مخاوف متزايدة من تصعيد عسكري محتمل في المنطقة. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تصريحات أمس الأربعاء إن بلاده "لن تسمح" لإيران بامتلاك سلاح نووي، فيما ردّ وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده بقوله إن طهران ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة إذا انهارت المحادثات النووية واندلع صراع مع واشنطن. "لا توجد عوامل أخرى تؤثر على الأسواق حالياً سوى الأحداث الجيوسياسية"، وفق ما قالته المحللة المالية في اقتصاد الشرق ماري سالم. وأضافت أنه من غير الواضح أن تشهد الأسواق أي ارتدادات إيجابية، "فالأجواء تعكس حالةً من التوتر والقلق، وغالبيتها نابعة من مخاوف المستثمرين الأجانب". أما ماجد الخالدي، المحلل المالي الأول في صحيفة الاقتصادية، أوضح أن السوق المالية السعودية لا تزال تسير في مسار هابط متوسط وقريب المدى، حيث شهدت جلسة اليوم محاولة لرفع المكاسب التي حققتها السوق أمس والتي تجاوزت 1%، لكنها لم تستطع حتى الحفاظ عليها. وأضاف أن أداء اليوم يعكس ضعفاً مستمراً يشمل القطاع المصرفي والقطاعات القيادية رغم نجاح السوق في الثبات حول مستوى 11000 نقطة. لكن مع تصاعد التوترات الجيوسياسية اليوم، من المتوقع أن يشهد المؤشر العام للسوق السعودي مزيداً من الانخفاض، وفق الخالدي. وقال محمد زيدان، المحلل المالي في "الشرق"، إن التوترات الجيوسياسية المتكررة تترك أثراً واضحاً على مؤشر سوق الأسهم السعودية، حيث تُسجل تقلبات حادة تترافق مع موجات بيع واسعة النطاق. وأشار زيدان إلى أن جلسة أمس، والتي قلص السوق مكاسبه بنهايتها، عكست مؤشرات سلبية على المدى القصير، إذ أن بقاء المؤشر دون مستوى 11000 نقطة يزيد من احتمالية توجهه نحو مستويات 10750 نقطة، وربما إلى 10500 نقطة، والتي تُعد مستويات نفسية ودعماً فنياً مهماً، بل وجاذبة لبعض المستثمرين. وأضاف أن الأجواء السلبية التي تسود المعنويات الاستثمارية تُلقي بظلالها على السوق بشكل أوسع، مما يعزز حالة الحذر بين المتعاملين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store