logo
البعثة الاممية تجري استطلاعا حول مقترحات اللجنة الاستشارية

البعثة الاممية تجري استطلاعا حول مقترحات اللجنة الاستشارية

أخبار ليبيامنذ يوم واحد

الوطن | متابعات
اعلنت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن إجراءها استطلاعا للرأي لجمع الآراء حول المقترحات التي قدمتها اللجنة الاستشارية للمضي بليبيا قُدمًا نحو الانتخابات.
حيث قدمت اللجنة الاستشارية أربع خيارات رئيسية لمعالجة الأزمة السياسية في ليبيا والتحضير للانتخابات. شمل المقترح الأول إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية بشكل متزامن، بينما دعا المقترح الثاني لإجراء انتخابات برلمانية أولاً ثم مناقشة الدستور تمهيداً للانتخابات الرئاسية.
أما المقترح الثالث، فاقترح الاتفاق على أساس دستوري أولاً ثم إجراء الانتخابات، وفي حال فشل التوافق على أي من هذه الخيارات، دعت اللجنة إلى عقد منتدى حوار سياسي جديد يضم ممثلين عن مختلف الأطراف الليبية لوضع إطار جديد للحكم.
وأكدت اللجنة أهمية مشاركة الليبيين بآرائهم حول هذه المقترحات، مشيرة إلى أن هذه المساهمات ستساعد في رسم خارطة طريق جديدة نحو الاستقرار السياسي.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من سياتل إلى لوس أنجلوس.. موجة احتجاجات جديدة ضد عسكرة المدن وقرارات الهجرة
من سياتل إلى لوس أنجلوس.. موجة احتجاجات جديدة ضد عسكرة المدن وقرارات الهجرة

عين ليبيا

timeمنذ 33 دقائق

  • عين ليبيا

من سياتل إلى لوس أنجلوس.. موجة احتجاجات جديدة ضد عسكرة المدن وقرارات الهجرة

شهدت مدينة سياتل الأمريكية مساء الأربعاء، احتجاجات حاشدة تنديداً بمداهمات إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) وقرار نشر الجيش في مدينة لوس أنجلوس، في تصعيد لمسيرات مماثلة انطلقت في عدة مدن بالولايات المتحدة خلال الأيام الماضية. وبدأت التظاهرة في سياتل بشكل سلمي، لكن سرعان ما تصاعد التوتر بعد إطلاق مفرقعة نارية باتجاه عناصر الشرطة، ما دفع قوات الأمن إلى رش مادة مهيجة لتفريق الحشود عند الساعة العاشرة مساءً، وعلى الرغم من محاولات تفريق المتظاهرين، استمر بعضهم في الهتاف والتجمع، قبل أن تعلن السلطات عبر مروحية طيران طلب المغادرة الفورية، مع اعتقال عدد من المحتجين لاحقاً. وفي مدينة سبوكين القريبة، شهدت احتجاجات مماثلة، حيث استخدم الضباط الغاز المسيل للدموع لتفريق نحو ألف متظاهر تجمعوا في متنزه 'ريفر فرونت' والشوارع المحيطة بوسط المدينة، وأعلنت عمدة المدينة، ليزا براون، فرض حظر تجول عند الساعة 9:30 مساءً، في أول إجراء من نوعه منذ احتجاجات 'حياة السود مهمة' عام 2020، بعد محاصرة مئات المتظاهرين لعناصر جهاز الهجرة الفدرالي أمام مكتب الهجرة ومنعهم من مغادرة المكان. ورفع المتظاهرون في سياتل لافتات تطالب بإلغاء وجود جهاز الهجرة ICE، وأغلقوا مداخل المحكمة الفيدرالية للهجرة لمنع مركبات وزارة الأمن الداخلي من مغادرة المكان. وتأتي هذه الاحتجاجات في سياق موجة وطنية ضد سياسات إدارة الرئيس دونالد ترامب في ملف الهجرة، ولا سيما قرار نشر القوات المسلحة في ولاية كاليفورنيا رغم معارضة حاكم الولاية، كما تشير تقارير إلى أن عدد القوات الأمريكية المنتشرة في لوس أنجلوس تجاوز عددها في مناطق النزاع مثل العراق وسوريا، مما أثار المزيد من الغضب الشعبي. 🚨🇺🇸#BREAKING | NEWS ⚠️ Absolute chaos in downtown Seattle massive protest turning ugly fires being started and looting reported calling in more police need riot gear tactical alert, called — Todd Paron🇺🇸🇬🇷🎧👽 (@tparon) June 12, 2025 BREAKING: Seattle Federal Building right now. This is Trump's America. 😢 🎥 @camhigby — Brian Krassenstein (@krassenstein) June 12, 2025

في لقاءين منفصلين.. تحركات للرئاسي لتثبيت وقف إطلاق النار
في لقاءين منفصلين.. تحركات للرئاسي لتثبيت وقف إطلاق النار

ليبيا الأحرار

timeمنذ 37 دقائق

  • ليبيا الأحرار

في لقاءين منفصلين.. تحركات للرئاسي لتثبيت وقف إطلاق النار

دعا رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي بصفته القائد الأعلى للجيش، الأجهزة العسكرية للالتزام بالتعليمات الصادرة عنه والعمل بروح الانضباط ودعم قوة فض الاشتباك في مهامها في العاصمة. جاء ذلك خلال اجتماع عسكري موسع بحضور رئيس الأركان العامة للجيش الليبي ومعاونه، ورؤساء الأركان النوعية، إلى جانب عدد من رؤساء الأجهزة العسكرية، خصص لبحث آخر المستجدات الأمنية في طرابلس، ومتابعة تنفيذ إجراءات تثبيت وقف إطلاق النار، وتعزيز الجاهزية الميدانية للقوات المسلحة. التقى القائد الأعلى للجيش الليبي، محمد المنفي، مساء اليوم الثلاثاء بالعاصمة طرابلس، اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ وتثبيت وقف إطلاق النار؛ التي يترأسها رئيس الأركان العامة، بحضور رؤساء الأركان النوعية، وآمر المنطقة العسكرية الوسطى، ورئيس هيئة العمليات كما أكد المنفي خلال لقائه اللجنة المكلفة بمتابعة تنفيذ وتثبيت وقف إطلاق النار على ضرورة التعاون الوثيق مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، من أجل تنفيذ بنود وقف إطلاق النار بكل صرامة. كما شدد المنفي على أهمية الالتزام الكامل بقرارات اللجنة، مؤكدا أن أي خروقات سيتم التعامل معها بجدية مطلقة، وستحال مباشرة إلى مكتبه لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المخالفين، في إطار الحفاظ على سيادة القانون ومنع العودة إلى مربع الفوضى. وفي لقاء منفصل قدم رئيس لجنة تثبيت وقف إطلاق النار – رئيس الأركان العامة للجيش الليبي الفريق أول ركن محمد الحداد – إحاطة للنائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي استعرض فيها سير عمل للجنة والجهود المبذولة في سبيل تثبيت التهدئة، وما أنجز على الصعيدين التنظيمي والميداني خلال الفترة الماضية. وتطرق الحاضرون خلال الاجتماع الأمني الذي ضم أيضا معاون رئيس اللجنة الفريق صلاح الدين النمروش إلى الأسباب والدوافع التي أدت إلى الخرق الأمني الأخير في طرابلس، حيث استعرضت الملابسات والمعطيات التي أحاطت به، والخطوات المتخذة لمعالجته وضمان عدم تكراره. وأكد اللافي على أهمية تسريع وتيرة عمل اللجنة، والتنسيق الكامل بين القيادات العسكرية المعنية، بما يضمن استدامة الاستقرار، ويحول دون أي محاولات لإرباك المشهد أو تقويض المساعي الجارية نحو الأمن والسلام الشامل في البلاد. وكان رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي ورئيس حكومة الوحدة عبدالحميد الدبيبة قد اتفقا على تشكيل لجنتين حول الترتيبات الأمنية والعسكرية في طرابلس، وأوضاع السجون. وتتولى لجنة الترتيبات الأمنية مسؤولية إعداد وتنفيذ خطة شاملة لهذه الترتيبات، بهدف ضمان إخلاء المدينة من كافة المظاهر المسلحة. وتتولى اللجنة الحقوقية، متابعة أوضاع السجون وأماكن الاحتجاز، وحصر حالات التوقيف خارج نطاق السلطة القضائية أو دون الإحالة إلى النيابة العامة، ورفع توصيات بشأنها إلى الجهات المختصة. المصدر: المجلس الرئاسي + النائب بالمجلس الرئاسي عبدالله اللافي

المنفي يقرر حظر المظاهر المسلحة في طرابلس
المنفي يقرر حظر المظاهر المسلحة في طرابلس

أخبار ليبيا

timeمنذ 37 دقائق

  • أخبار ليبيا

المنفي يقرر حظر المظاهر المسلحة في طرابلس

أصدر رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي قرارا رسميا يقضي بحظر جميع المظاهر المسلحة داخل العاصمة طرابلس، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستقرار الأمني وفرض هيبة الدولة. ونص القرار على منع تحرك الألوية والتشكيلات العسكرية داخل المدينة 'تحت أي ذريعة كانت'، مؤكدا أن ضبط الأمن وفرض النظام سيكونان من اختصاص مديرية أمن طرابلس والشرطة العسكرية فقط. ويأتي هذا القرار في ظل تزايد التحركات المسلحة داخل العاصمة خلال الفترة الأخيرة، ما أثار قلق السكان ودفع المجلس الرئاسي إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة للحد من الانفلات الأمني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store