نتنياهو يعلق على استعادة جثتي جودي وغادي من غزة
وقال نتنياهو: "في عملية خاصة نفذها جهاز الأمن العام (الشاباك) و الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، أُعيدت إلى إسرائيل جثتا اثنين من مختطفينا اللذين كانا محتجزين لدى منظمة حماس الإرهابية القاتلة، جودي فانينشطاين-هاجي وغادي هاجي من كيبوتس نير عوز".
وتابع: "قُتلت جودي وغادي في 7 أكتوبر واختُطفا إلى قطاع غزة ، مع جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلتيهما العزيزتين، قلوبنا تتألم لفقدهما الأليم".
وأضاف: "أتقدم بالشكر والتقدير للمقاتلين والقادة على العملية الحازمة والناجحة، لن نهدأ ولن نسكت حتى نعيد جميع مختطفينا إلى ديارهم، أحياء وأمواتا".
وجاء في بيان مشترك صادر عن المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك): "انتشل جيش الدفاع الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) جثتي الزوجين جودي لين وينشتاين حاجاي وغاد حاجاي من منطقة خان يونس".
وتابع: "الزوجان لديهما 4 أبناء، توفيت جودي عن عمر ناهز 70 عامًا، بينما توفي غاد عن عمر ناهز 72 عاما".
وأكمل: "نفذت قوات الجيش الإسرائيلي في القيادة الجنوبية عملية الإنقاذ بالتعاون مع المخابرات والقوات الخاصة، وأُنجزت العملية بفضل معلومات استخباراتية دقيقة من شعبة المختطفين، وشعبة المخابرات، وجهاز الأمن العام (الشاباك)".
وأضاف: "يشارك الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) العائلة حزنها، وسيواصلان بذل قصارى جهدهما لإعادة جميع المختطفين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
مقتل جنود إسرائيليين في قطاع غزة.. ونتنياهو: "يوم صعب جدا"
من جهته، ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "يوم صعب جدا في إسرائيل ونعزي عائلات الجنود القتلى". وأضاف: "جنودنا قتلوا في عملية تهدف لإعادة المخطوفين.. الجنود القتلى الـ4 ضحوا بأنفسهم من أجل حماية شعب إسرائيل". أما وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس فذكر: "لا توجد كلمات يمكنها المواساة بهذا الفقدان الكبير". وتابع: "أتمنى الشفاء العاجل للمقاتلين الذين أصيبوا في الحادث الأليم، وأُشد على أيدي مقاتلينا الأبطال الذين يخوضون بقوة وعزيمة ضد عدو غاشم، من أجل سلامة مواطنينا وإطلاق سراح المختطفين". هذا وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بمقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 5 آخرين في "انفجار عبوة ناسفة تسببت بانهيار مبنى دخلوه في خان يونس جنوبي قطاع غزة". وأضافت، نقلا عن مصدر، أن تحقيقا أوليا أن "وحدتي ماغلان وياهلون كانتا تنفذان هجوما بخان يونس". وتابعت: "إجلاء الجنود استغرق وقتا طويلا وسط غطاء ناري من سلاحي الجو والمدفعية". وبمقتل الجنود الأربعة، يرتفع عدد الجنود الإسرائيليين الذين قُتلوا منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
تفاصيل كمين خان يونس.. مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 5 في غزة
قُتل 4 جنود إسرائيليين وأُصيب 5 آخرون على الأقل في كمين بخان يونس، جنوب قطاع غزة، صباح اليوم. وبذلك، يرتفع عدد الجنود الذين قُتلوا خلال الأسبوع الماضي في غزة إلى 8، مما يرفع عدد القتلى من الجنود منذ بداية الحرب إلى 866، بينهم 424 قُتلوا في المعارك البرية داخل القطاع. وأعلن الجيش الإسرائيلي رسميًا مقتل اللواء (احتياط) حين غروس (33 عامًا)، والرقيب أول يوآف ريفر (19 عامًا)، وجنديين آخرين تم إبلاغ عائلتيهما، ولم يُصرّح بعد بنشر اسميهما. وقال الجيش: "في هذه الحادثة، أُصيب ضابط قتالي احتياطي في وحدة ماجلان، التابعة لتشكيل الكوماندوز، بجروح خطيرة". وأضاف: "أُصيب 4 جنود آخرين بجروح متوسطة في الحادث، وتم إجلاؤهم لتلقي العلاج في المستشفيات، وقد أُبلغت عائلاتهم". وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "الجنود قُتلوا وأُصيبوا نتيجة انفجار عبوة ناسفة، مما أدى إلى انهيار طابق في المبنى". تفاصيل الحادث وعن التفاصيل، قالت هيئة البث الإسرائيلية: "خلال هجوم شنته الفرقة 98 شمال خان يونس قرب بني سهيلا، دخل جنود من وحدة ماجلان عند الساعة السادسة صباحًا لتفتيش مبنى يقع داخل مجمع تابع لحماس". وأضافت: "أثناء دخولهم، انفجرت عبوة ناسفة قوية، مما أدى إلى انهيار جزء من المبنى على الجنود الذين حوصروا تحت الأنقاض". وتابعت: "قُتل أربعة جنود على الفور، بينهم ثلاثة من وحدة يهلوم، الوحدة الهندسية الخاصة، وجندي من وحدة ماجلان. وأُصيب جندي بجروح بالغة الخطورة، وأربعة بجروح متوسطة، وعدد آخر بجروح طفيفة". وأشارت إلى أنه "تم إجلاء الجرحى إلى المستشفيات لتلقي العلاج بالمروحيات في وقت قصير، بينما استمر العمل على انتشال القتلى من تحت الأنقاض لساعات طويلة، بمساعدة فرق من قيادة الجبهة الداخلية". وقالت: "مهمة القوة كانت السيطرة على مبنى في مجمع تابع لحماس، حيث كانت هناك تقديرات استخباراتية تشير إلى احتمال وجود ممر تحت الأرض أسفله". نتنياهو: يوم حزين وصعب وعلّق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الحادث بالقول، في بيان: "إنه يوم حزين وصعب". وأضاف: "باسم جميع مواطني إسرائيل، أتقدم أنا وزوجتي بأحر التعازي لعائلات جنودنا الأربعة الذين سقطوا في غزة خلال الحملة لهزيمة حماس واستعادة أسرانا". aXA6IDgyLjIyLjIzNy4xOCA= جزيرة ام اند امز CZ


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل تمنع الجيش اللبناني من تفتيش موقع في بيروت قبل قصفه
بيروت ـ (أ ف ب) قال مسؤول عسكري لبناني الجمعة: «إن إسرائيل حالت دون قيام الجيش بتفتيش موقع في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفه ليل الخميس». وشنّت إسرائيل غارات على الضاحية الجنوبية التي تعد معقلاً للحزب، للمرة الرابعة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة. أهداف تابعة لحزب الله وأكّد الجيش الإسرائيلي ضرب أهداف تابعة لـ«الوحدة الجوية» في حزب الله خصوصاً منشآت لإنتاج الطائرات المسيّرة، بعدما أصدر المتحدث باسمه إنذاراً بإخلاء محيط مبانٍ في الضاحية تمهيداً لقصفها. رسالة إسرائيلية وقال المسؤول العسكري اللبناني: «أرسل الإسرائيليون خلال النهار رسالة مفادها أن هناك هدفاً في الضاحية الجنوبية لبيروت يستفسرون عنه للاشتباه بأنه قد يحتوي أسلحة». وأضاف: «استطلع الجيش اللبناني المكان الذي كان مشروع أبنية مدمرة ورد الجيش عبر الميكانيزم (آلية وقف إطلاق النار ولجنة الإشراف على تطبيقه) بأن المكان لا يحتوي على شيء». وفي حين أشار إلى أن الإسرائيليين لم يبعثوا بأي رسالة عبر لجنة الإشراف بشأن المواقع التي يعتزمون استهدافها خلال الليل، أوضح: «عندما انتشر بيان المتحدث الإسرائيلي بأمر الإخلاء، حاول الجيش اللبناني أن يتجه إلى أول موقع أشار إليه لكن ضربات إسرائيلية تحذيرية حالت دون أن يكمل الجيش اللبناني مهمته». وتضم اللجنة لبنان وإسرائيل والولايات المتحدة وفرنسا وقوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) وتتولى مراقبة تطبيق وقف إطلاق النار الساري بين إسرائيل وحزب الله منذ أواخر نوفمبر/ تشرين الثاني. وحذّر الجيش اللبناني في بيان الجمعة من أن «إمعان إسرائيل في خرق الاتفاقية ورفضه التجاوب مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية، ما هو إلا إضعاف لدور اللجنة والجيش ومن شأنه أن يدفع المؤسسة العسكرية إلى تجميد التعاون مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية».