
مشيرب: وداد الدويني ابنة مصراتة العز ولا يطعن بها إلا صاحب نية سوء مسبقة
وقال مشيرب، في منشور عبر «فيسبوك»، مدافعا عن وكيلة وزارة الثقافة في حكومة الدبيبة «وداد الدويني» بعد نشرها تدوينة عبرت فيها عن شماتتها في موت عبدالمنعم المريمي قبل أن تستدرك وتعدلها: 'ما من أحد منا إلا وهو قد يخطئ يوما في التعبير عما في نفسه فتخرج منه كلمة يضعها أهل الحق في مكانها ويفهمونها على أحسن معنى قياسا على تاريخ الكاتب ومواقفه، أما أهل الباطل فيطيرون بها فرحا ويحملونها على أسوأ محمل ويجدونها فرصة للهمز واللمز والسب والشتم وما ذلك عنهم بغريب'، على حد قوله.
وأضاف 'الأخت وداد الدويني، حرة من حرائر فبراير ولا يطعن بها إلا صاحب نية سوء مسبقة وأعمالها خلال سنوات طويلة تشهد لها ووالله لها أعمال عجز عنها كثير ممن يحسبون أنفسهم رجالا، وإن اعتذارها وتبيينها لمرادها وحذفها للمنشور الذي أثار اللغط هو أكبر دليل على أصالتها وصدقها ووطنيتها. بارك الله جهودك أختنا الفاضلة ودمت ذخرا للوطن يا ابنة الوطن ومصراته العز'، وفقا لحديثه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبيا الأحرار
منذ 2 ساعات
- ليبيا الأحرار
مخاتير طرابلس يرفضون المظاهر المسلحة ويطالبون بحكومة وحدة وطنية
أعلن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى رفضهم القاطع للمظاهر المسلحة والتحشيد العسكري في العاصمة، معبرين عن قلقهم البالغ من عودة الاضطرابات التي ترعب السكان. وطالب المخاتير في بيان مصور بضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة لإنهاء الانقسام وبناء مؤسسات الدولة، معربين عن قلقهم الشديد 'بشأن ما تمر به عاصمتنا طرابلس وضواحيها من عودة للاضطرابات والتحشيد والمظاهر المسلحة التي ترعب عامة الناس وسكان المدينة'. وأدان البيان بأشد العبارات استخدام السلاح لتحقيق مصالح ضيقة لا تخدم الوطن والمواطن، محذرا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي حتما إلى اتساع رقعة الصراع ليشمل مناطق ومدن مجاورة، مما سيخلف المزيد من إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات العامة والخاصة. وشدد مخاتير طرابلس الكبرى على أن الخلافات السياسية لا تحل بالحرب، بل بالحوار والتفاهم، مؤكدين أن 'الصلح خير' وأن من يظن نفسه رابحا في الحرب 'هو في الحقيقة خاسر أمام الله والتاريخ والشعب'، بحسب البيان. ودعا مخاتير طرابلس إلى تشكيل حكومة موحدة تتألف من كفاءات وطنية تمثل جميع المدن الليبية دون إقصاء أو تهميش، رافضين أن تكون السلطة حكرا على منطقة بعينها، مؤكدين أن بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية لا يمكن أن يتحقق في ظل الانقسام الحالي، بل يتطلب وجود سلطة تنفيذية موحدة. كما حمل المخاتير المجتمع الدولي والبعثة الأممية مسؤولية ما وصفوه بـ 'تباطؤ العملية السياسية'، وطالبوهم باتخاذ خطوات جادة وحاسمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في البلاد. المصدر: بيان


أخبار ليبيا
منذ 3 ساعات
- أخبار ليبيا
بيان عن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى بشأن المظاهر المسلحة والتحشيد العسكري بالعاصمة
أعلن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى رفضهم القاطع للمظاهر المسلحة والتحشيد العسكري في العاصمة، معبرين عن قلقهم البالغ من عودة الاضطرابات التي ترعب السكان. وطالب المخاتير في بيان مصور بضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة لإنهاء الانقسام وبناء مؤسسات الدولة، معربين عن قلقهم الشديد 'بشأن ما تمر به عاصمتنا طرابلس وضواحيها من عودة للاضطرابات والتحشيد والمظاهر المسلحة التي ترعب عامة الناس وسكان المدينة'. وأدان البيان بأشد العبارات استخدام السلاح لتحقيق مصالح ضيقة لا تخدم الوطن والمواطن، محذرا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي حتما إلى اتساع رقعة الصراع ليشمل مناطق ومدن مجاورة، مما سيخلف المزيد من إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات العامة والخاصة. وشدد مخاتير طرابلس الكبرى على أن الخلافات السياسية لا تحل بالحرب، بل بالحوار والتفاهم، مؤكدين أن 'الصلح خير' وأن من يظن نفسه رابحا في الحرب 'هو في الحقيقة خاسر أمام الله والتاريخ والشعب'، بحسب البيان. ودعا مخاتير طرابلس إلى تشكيل حكومة موحدة تتألف من كفاءات وطنية تمثل جميع المدن الليبية دون إقصاء أو تهميش، رافضين أن تكون السلطة حكرا على منطقة بعينها، مؤكدين أن بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية لا يمكن أن يتحقق في ظل الانقسام الحالي، بل يتطلب وجود سلطة تنفيذية موحدة. كما حمل المخاتير المجتمع الدولي والبعثة الأممية مسؤولية ما وصفوه بـ 'تباطؤ العملية السياسية'، وطالبوهم باتخاذ خطوات جادة وحاسمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في البلاد.


أخبار ليبيا
منذ 4 ساعات
- أخبار ليبيا
مخاتير طرابلس يرفضون المظاهر المسلحة ويطالبون بحكومة وحدة وطنية
أعلن مخاتير محلات بلديات طرابلس الكبرى رفضهم القاطع للمظاهر المسلحة والتحشيد العسكري في العاصمة، معبرين عن قلقهم البالغ من عودة الاضطرابات التي ترعب السكان. وطالب المخاتير في بيان مصور بضرورة تشكيل حكومة جديدة موحدة لإنهاء الانقسام وبناء مؤسسات الدولة، معربين عن قلقهم الشديد 'بشأن ما تمر به عاصمتنا طرابلس وضواحيها من عودة للاضطرابات والتحشيد والمظاهر المسلحة التي ترعب عامة الناس وسكان المدينة'. وأدان البيان بأشد العبارات استخدام السلاح لتحقيق مصالح ضيقة لا تخدم الوطن والمواطن، محذرا من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي حتما إلى اتساع رقعة الصراع ليشمل مناطق ومدن مجاورة، مما سيخلف المزيد من إزهاق الأرواح وتدمير الممتلكات العامة والخاصة. وشدد مخاتير طرابلس الكبرى على أن الخلافات السياسية لا تحل بالحرب، بل بالحوار والتفاهم، مؤكدين أن 'الصلح خير' وأن من يظن نفسه رابحا في الحرب 'هو في الحقيقة خاسر أمام الله والتاريخ والشعب'، بحسب البيان. ودعا مخاتير طرابلس إلى تشكيل حكومة موحدة تتألف من كفاءات وطنية تمثل جميع المدن الليبية دون إقصاء أو تهميش، رافضين أن تكون السلطة حكرا على منطقة بعينها، مؤكدين أن بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية لا يمكن أن يتحقق في ظل الانقسام الحالي، بل يتطلب وجود سلطة تنفيذية موحدة. كما حمل المخاتير المجتمع الدولي والبعثة الأممية مسؤولية ما وصفوه بـ 'تباطؤ العملية السياسية'، وطالبوهم باتخاذ خطوات جادة وحاسمة لدفع العملية السياسية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في البلاد. المصدر: بيان يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا