
أيوسو وآدم يقودان «الإمارات للدراجات» في سباق «جيرو دي إيطاليا»
ويقود الفريق في هذه النسخة، الدراج الإسباني الشاب خوان أيوسو، الذي يدخل السباق بعد فوزه بتصنيف العام في سباق تيرينو - أدرياتيكو، ويشاركه القيادة البريطاني آدم ييتس، في تشكيلة تجمع بين الخبرة ومهارات التسلق والدعم الفني الكامل.
ويضم الفريق أيضاً كلاً من جاي فاين، وإيزاك ديل تورو، ورافال ماجيكا، وإيغور أرييتا، وبراندون مكنولتي، حيث سيعملون على دعم أيوسو وييتس في المراحل الحاسمة من السباق.
ومن المنتظر أن يواجه الفريق منافسة قوية من أبرز المتسابقين، من بينهم بريموز روغليتش، الفائز السابق بالقميص الوردي، والكولومبي إيغان برنال، إلى جانب ميكيل لاندا الذي يقود فريق سودال-كويك-ستيب. وستبدأ المنافسات بمراحل صعبة تتضمن نهاية جبلية في المرحلة الأولى، وسباق زمن في المرحلة الثانية، بما يضع المتسابقين الطامحين للقميص الوردي في اختبار مبكر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ديلي ألي يفكر بالاعتزال
استبعد الإسباني سيسك فابريغاس مدرب نادي كومو الإيطالي لاعب الوسط الإنجليزي ديلي ألي (29) عاماً من تشكيلته لجولة قبل الموسم. وقال نجم توتنهام السابق ، الذي تعاقد في يناير الماضي مع كومو لـ18 شهراً مع خيار التمديد عاماً آخر ، إنه يفكر في الاعتزال جدياً. ووفق التقرير الإيطالي ، يتمرن ديلي ألي وحيداً مع لاعبين خارج حسابات المدرب بعدما اسقطه طرده في المباراة أمام الميلان من عين أيقونة برشلونة وأرسنال السابق .


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
كرة القدم المصغرة .. الإمارات تقود المشهد العربي نحو التطوير
تواصل دولة الإمارات ترسيخ دورها الريادي في قيادة وتطوير رياضة كرة القدم المصغرة على الصعيد العربي، وهو ما تجسد بوضوح من خلال توليها رئاسة الاتحاد العربي للعبة اعتبارا من مايو 2025، عقب أول تشكيل رسمي له. وتأكيدا على هذه المكانة، تستضيف الإمارات المقر الرئيسي للاتحاد، إلى جانب فوزها بحق تنظيم النسخة الأولى من البطولة العربية عام 2026، الأمر الذي يعكس الثقة الكبيرة التي توليها الاتحادات العربية لدولة الإمارات، وقدرتها على قيادة التحول المنشود للعبة وتطوير آفاقها عربيا ودوليا. وتعزيزا لهذا الدور، تدخل اللعبة في مرحلة جديدة مع إعلان "اتحاد الإمارات للجميع" عن إطلاق مسابقتي الدوري والكأس للموسم المقبل 2025 - 2026، حيث يندرج هذا الإعلان ضمن إستراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى تقديم نموذج عربي مميز في نشر اللعبة وتطويرها، وإقامة مسابقات منظمة، وتأهيل كوادر فنية وإدارية قادرة على إدارة الأندية والبطولات بكفاءة عالية، بما يعزز مكانة الدولة كمنصة إقليمية للرياضات النوعية. وتستند هذه الريادة الحالية على نجاحات عالمية سابقة، أبرزها الاستضافة الناجحة للنسخة الرابعة من كأس العالم لكرة القدم المصغرة في إمارة رأس الخيمة عام 2023، ضمن خطوة إستراتيجية من الاتحاد الدولي للعبة تهدف إلى تعزيز انتشارها في المنطقة، بالنظر إلى الموقع الجغرافي الحيوي للدولة، ومكانتها الرائدة على خارطة الرياضة العالمية. وتأتي هذه الجهود الإماراتية مواكبة للنمو العالمي الكبير الذي تشهده كرة القدم المصغرة، فوفقا لبيانات الاتحاد الدولي، تمارس اللعبة حاليا في 144 دولة، وتمتلك ما بين 70 إلى 75% من دول العالم اتحادات وطنية معترف بها، مع توقعات بزيادة هذه النسبة في السنوات القادمة. وتلعب بطولة العالم لكرة القدم المصغرة كل عامين بمشاركة منتخبات من مختلف القارات، وبمشاركة 6 لاعبين لكل فريق، على ملاعب ذات أبعاد أصغر من ملاعب كرة القدم التقليدية، باستخدام عشب صناعي وشبكة علوية لمنع خروج الكرة. وفي تطور مهم، أقرّت الجمعية العمومية للاتحاد الدولي في اجتماعها الأخير بأذربيجان نظام التأهل للنسخة السادسة من المونديال عام 2027 عبر البطولات القارية، ومنها كأس آسيا، وكأس أفريقيا، إلى جانب البطولة العربية المقرر تنظيمها في دولة الإمارات عام 2026. وحظيت هذه الريادة بإشادة واسعة من الشخصيات القيادية في اللعبة، حيث أكد سعيد العاجل، رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم المصغرة، نائب رئيس الاتحاد الآسيوي لمنطقة غرب آسيا، أن المرحلة المقبلة ستشهد نمواً ملحوظاً للعبة، في ظل الإقبال المتزايد على ممارستها، والدعم الرسمي من الاتحادات الوطنية، واهتمام وسائل الإعلام، إلى جانب ظهور مواهب واعدة في مختلف الدول العربية والخليجية. وأوضح العاجل أن تأسيس الاتحاد العربي حظي بدعم كبير من الاتحاد الدولي واعتماد رسمي من اتحاد الاتحادات العربية، ما يمثل انطلاقة قوية لنشر اللعبة وتوسيع قاعدتها في العالم العربي، انطلاقاً من القيم الرياضية الجامعة، ودورها في توطيد العلاقات الثقافية والإنسانية بين الشعوب. واعتبر أشرف بن صالحة، نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم المصغرة، رئيس الكونفدرالية الأفريقية، أن ما تشهده اللعبة من توسع وتطور يعكس نجاح الشراكة بين الاتحاد الدولي والاتحادات القارية والوطنية، متوقعاً نمواً أكبر في شعبيتها خلال المرحلة المقبلة، لا سيما في ظل الأرقام القياسية في الحضور الجماهيري والمشاهدات العالمية لبطولات اللعبة. وأشار عادل صليبيخ، أمين السر العام في الاتحاد البحريني لكرة القدم المصغرة، إلى أن اللعبة شهدت تطوراً لافتاً منذ انطلاق أول نسخة من المونديال عام 2015 في الولايات المتحدة، مؤكداً اهتمام مملكة البحرين باستضافة النسخة السادسة من البطولة في 2027، بعد مشاركة ناجحة لمنتخبها في نسخة أذربيجان. وبهذه الجهود المتكاملة، تجسد دولة الإمارات دورها المحوري في رسم ملامح مستقبل كرة القدم المصغرة، وتحقيق نقلة نوعية تواكب الاهتمام العالمي المتزايد بهذه اللعبة، وترسخ مكانتها كوجهة رياضية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
الأكاديمية العربية لفنون الإعلام تكرّم عبدالله فرج بلقب "سفير فوق العادة"
كرّمت الأكاديمية العربية لفنون الإعلام، ومقرها في مصر، عبدالله أحمد فرج، مدير إدارة الإعلام والتسويق والفعاليات وعلاقات الشركاء بنادي دبي لسباقات الهجن، بمنحه لقب "سفير فوق العادة"، تقديراً لمسيرته المهنية الطويلة، وإسهاماته المؤثرة في تطوير التسويق الرياضي، وتوسيع الحضور المؤسسي والدولي للرياضات التراثية، وعلى رأسها سباقات الهجن. ويمتلك عبدالله فرج خبرة تتجاوز العقدين في مجالات التسويق والإعلام الرياضي والعلاقات المؤسسية وصناعة الفعاليات وبناء الشراكات الدولية، ويُعد من أوائل من أدخلوا مفاهيم الرعاية التجارية والتسويق الاحترافي إلى عالم الهجن، كما ساهم بشكل فاعل في تطوير "القرية التراثية" وتحويلها إلى وجهة ثقافية وسياحية متكاملة، عبر استراتيجية دمجت بين الأصالة والإعلام والتسويق الحديث. ومن أبرز إنجازاته توقيع اتفاقية شراكة تاريخية مع نادي جراسينبوا الألماني، التي حمل بموجبها شعار نادي دبي لسباقات الهجن على قمصان لاعبي الفريق، وفي خطوة استثنائية تم اختيار عبدالله فرج عضواً شرفياً في مجلس الشرف بالنادي الألماني، ليكون بذلك أول إماراتي وعربي يُمنح هذا اللقب، عرفاناً بدوره في بناء جسور رياضية وثقافية بين الإمارات وأوروبا. وفي احتفالات النادي الألماني بمرور 50 عاماً على تأسيسه تم تكريم عبدالله فرج بمرور 10 سنوات من الصداقة والتعاون . كما حصل عبدالله فرج على إحدى الجوائز ضمن مبادرة "أفضل 101 فكرة في الاحتفال بعام زايد " عن مبادرته في الترويج لعام زايد خارج الدولة، إضافة إلى عدة تكريمات من مؤسسات محلية ودولية، تقديراً لإسهاماته في تطوير التسويق الرياضي وفتح آفاق جديدة للرياضات التراثية. وقال عبدالله فرج: "هذا التكريم يُعد فخراً وإنجازاً أعتز به كثيراً، وهو تتويج لمسيرة مهنية امتدت لأكثر من عقدين من الزمن في ميادين الإعلام والتسويق وصناعة الفعاليات والشراكات الدولية، وهو دافع متجدد للاستمرار في الابتكار والعطاء، وبناء جسور التواصل الهادف." وأضاف: " يُجسّد هذا التكريم العربي مسيرة حافلة بالعطاء الوطني، ويؤكد أن الاستثمار في الإعلام النوعي والتسويق والشراكات قادر على تحويل الموروث الثقافي إلى رسالة عالمية حيّة تعزز حضور الإمارات في مشهد الرياضة والهوية".