
الوعد الصادق 3.. أكثر من رد عسكري انه تحول في قواعد الاشتباك
26سبتمبرنت:-
اعتبر مراقبون ومحللون عسكريون ان عملية الوعد الصادق 3 ردا على العدوان الصهيوني على الجمهورية الاسلامية الايرانية أكثر من رد عسكري بل تحول في قواعد الاشتباك.
وأشار المحللون الى ان ايران وبهذا العمل الموجع للكيان ترسم اليوم معادلة المساس بها سيقابل بمزيد من الضربات في عمق الكيان
مؤكدين انه وبعد اعتداء صهيوني غادر استهدف قلب إيران واسفر عن استشهاد عدد من كبار قادتها وعلماءها لم تمضي ساعات حتى جاء الرد الإيراني مدويا، هذه المرة امرت طهران ونفذت.واطلق الحرس الثوري بتوجيه مباشر من قائد الثورة الاسلامية السيد علي خامنئي عملية الوعد الصادق 3 التي ضربت عمق الكيان الصهيوني في واحدة من أوسع العمليات الصاروخية والمسيرة في تاريخ الصراع مع الكيان الصهيوني المجرم
وشنت ايران 6 موجات متتالية من الصواريخ البالستية وفوق الصوتية والطائرات المسيرة استهدفت قلب تل أبيب ورمات غان وريشون لتسيون ومواقع استراتيجية في الشمال والجنوب والمركز في عملية عسكرية شاملة وغير مسبوقة كشفتها شاشة العدو ودفاعاته الجوية.
عشرات الصواريخ والمسيرات من طراز "آرش" اصابت أهدافا عسكرية ومراكز قيادة وقواعد جوية منها تلك المسؤولة عن العدوان الأخير على الاراضي الايرانية.
الدفاعات الجوية الاسرائيلية رغم كل الدعم الاميركي ووكلائهم فشلت في صد الهجوم بالكامل ما ادى الى مقتل عدد من الصهاينة واصابة العشرات وتدمير مبان بشكل كامل وهو دمار غير مسبوق لحق بقلب الكيان الصهيوني، طال قواعده العسكرية ومراكزه الأمنية ومواقعه الاستراتيجية في ضربة هي الاوسع منذ نشأته.
والأهم ان ايران أسقطت مقاتلتين من طراز F35 الشبحية وهو تطور عسكري غير مسبوق عالميا اذ تعد هذه الطائرات جوهرة الصناعة الأميركية.
هذا الحدث وحده يعكس مستوى تطور الدفاعات الايرانية وهو يقلب موازين التفوق الجوي في الاقليم بصالح محور المقاومة.
امطار الصواريخ تهطل على اراضي
— بسام النصرالله (@Bassam_nasralla)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
تطور خطير.. إسرائيلي تهدد باغتيال خامنئي (ليس مستبعدًا من قائمة أهدافنا)
أخبار عربية وعالمية (الأول) وكالات: نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول إسرائيلي قوله إن المرشد الإيراني "ليس محظورا" من الاستهداف الإسرائيلي في إطار حملتها المكثفة على إيران. وأضاف المسؤول، ردا على سؤال من "وول ستريت جورنال" في مقابلة، أن إسرائيل لا تستبعد أي أهداف محتملة في إيران بما في ذلك المرشد علي خامنئي. وأوضح المسؤول إلى أن تصريحاته تشير إلى أن هجمات إسرائيل على إيران لا تستهدف برنامجها النووي فحسب، بل تهدف أيضا إلى إعاقة النظام الإيراني سياسيا وعسكريا. وأشار المسؤول إلى أن "الحرب لن تنتهي إلا إذا قامت إيران بتفكيك برنامجها النووي طوعا أو جعلت إسرائيل من إعادة بناء البرنامج أمرا مستحيلا". وكان المرشد الإيراني، علي خامنئي، قد قال الجمعة، إن "القوات المسلحة الإيرانية ستجعل النظام في إسرائيل يعيش في حالة من البؤس"، مؤكدا أن طهران لن تتهاون في الرد على الضربات الإسرائيلية ضد بلاده. وتوعد خامنئي في بيان نشرته وكالة "تسنيم" للأنباء، برد قاس على الهجمات التي استهدفت بلاده، قائلا: "النظام الإسرائيلي لن يفلت من العقاب بعد هذه الجريمة"، مشددا على أن "إسرائيل كتبت مصيرا مظلما لنفسها بهذا الاعتداء، وستواجه تبعاته حتما". وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، السبت، وفاة مستشار المرشد الإيراني، علي شمخاني، متأثرا بجراحه بعد يوم واحد من تعرضه لهجوم إسرائيلي. وكانت مصادر إعلامية أفادت في وقت سابق بمقتل ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، وذلك خلال سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي نفذت مع انطلاق عملية "الأسد الصاعد".


26 سبتمبر نيت
منذ 11 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
الوعد الصادق 3.. أكثر من رد عسكري انه تحول في قواعد الاشتباك
26سبتمبرنت:- اعتبر مراقبون ومحللون عسكريون ان عملية الوعد الصادق 3 ردا على العدوان الصهيوني على الجمهورية الاسلامية الايرانية أكثر من رد عسكري بل تحول في قواعد الاشتباك. وأشار المحللون الى ان ايران وبهذا العمل الموجع للكيان ترسم اليوم معادلة المساس بها سيقابل بمزيد من الضربات في عمق الكيان مؤكدين انه وبعد اعتداء صهيوني غادر استهدف قلب إيران واسفر عن استشهاد عدد من كبار قادتها وعلماءها لم تمضي ساعات حتى جاء الرد الإيراني مدويا، هذه المرة امرت طهران ونفذت.واطلق الحرس الثوري بتوجيه مباشر من قائد الثورة الاسلامية السيد علي خامنئي عملية الوعد الصادق 3 التي ضربت عمق الكيان الصهيوني في واحدة من أوسع العمليات الصاروخية والمسيرة في تاريخ الصراع مع الكيان الصهيوني المجرم وشنت ايران 6 موجات متتالية من الصواريخ البالستية وفوق الصوتية والطائرات المسيرة استهدفت قلب تل أبيب ورمات غان وريشون لتسيون ومواقع استراتيجية في الشمال والجنوب والمركز في عملية عسكرية شاملة وغير مسبوقة كشفتها شاشة العدو ودفاعاته الجوية. عشرات الصواريخ والمسيرات من طراز "آرش" اصابت أهدافا عسكرية ومراكز قيادة وقواعد جوية منها تلك المسؤولة عن العدوان الأخير على الاراضي الايرانية. الدفاعات الجوية الاسرائيلية رغم كل الدعم الاميركي ووكلائهم فشلت في صد الهجوم بالكامل ما ادى الى مقتل عدد من الصهاينة واصابة العشرات وتدمير مبان بشكل كامل وهو دمار غير مسبوق لحق بقلب الكيان الصهيوني، طال قواعده العسكرية ومراكزه الأمنية ومواقعه الاستراتيجية في ضربة هي الاوسع منذ نشأته. والأهم ان ايران أسقطت مقاتلتين من طراز F35 الشبحية وهو تطور عسكري غير مسبوق عالميا اذ تعد هذه الطائرات جوهرة الصناعة الأميركية. هذا الحدث وحده يعكس مستوى تطور الدفاعات الايرانية وهو يقلب موازين التفوق الجوي في الاقليم بصالح محور المقاومة. امطار الصواريخ تهطل على اراضي — بسام النصرالله (@Bassam_nasralla)


اليمن الآن
منذ 21 ساعات
- اليمن الآن
وزير الدفاع الإسرا/ئيلي يهدد مرشد إير/ان علي خامنئي
هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، المرشد الإيراني علي خامنئي، بإحراق طهران إذا استمرت في إطلاق الصواريخ على إسرائيل. وبحسب ما نشرته صحيفة «يديعوت أحرنوت» العبرية، صباح السبت، جاء ذلك في تصريحات لكاتس، عقب جلسة لتقييم الوضع مع رئيس الأركان إيال زامير، ورئيس الموساد ديدي برنياع، وقيادة الجيش الإسرائيلي. وأضاف: «الإيرانيون، وخاصةً سكان طهران، سيدفعون ثمنًا باهظًا للضرر الإجرامي الذي لحق بالمواطنين الإسرائيليين. إذا استمر خامنئي في إطلاق الصواريخ على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، فستحترق طهران». ودخل تبادل الضربات بين الجيشين الإسرائيلي والإيراني يومه الثاني، السبت، مع توجيه إيران ضربات بصواريخ وطائرات مسيرة إلى مواقع في إسرائيل. وأفادت وكالة «تسنيم» بأن عددا من الطائرات الانتحارية من طراز «آرش» التابعة للجيش الإيراني تمكنت من إصابة أهداف محددة في عمق الأراضي المحتلة وتدميرها بالكامل. وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن إيران أطلقت أكثر من 100 صاروخ نحو الأراضي الإسرائيلية، ثم أُطلقت دفعة أخرى بعد ذلك بوقت قصير. وبحسب وسائل الإعلام، أدى الدمار إلى احتجاز العديد من السكان في الموقع، كما لحق دمار كبير بمواقع أخرى، وتم إخلاء عشرات السكان، حيث تعمل البلدية على نقلهم إلى مراكز إيواء.