
هكذا علّق دريسن على تعثّر صفقة ضم نجم باير ليفركوزن
أكّد يان كريستيان دريسن، الرئيس التنفيذي لنادي بايرن ميونيخ ، أن مشاركة النادي البافاري في النسخة المقبلة من كأس العالم للأندية تمثل محطة بارزة في مسيرته نحو الحفاظ على مكانته بين كبار القارة، مشيرًا إلى أن هذه المشاركة هي دليل على الاستمرارية في النخبة الأوروبية، حتى وإن لم تُحسم جميع صفقات السوق لصالح بايرن.
وفي تصريحات نُشرت اليوم، علّق دريسن على تعثّر صفقة ضم نجم باير ليفركوزن فلوريان فيرتز، الذي بات أقرب إلى ليفربول ، قائلاً: "ليس كل لاعب نرغب فيه سينضم إلينا، وهذا جزء طبيعي من اللعبة. لكن في بايرن، نحن نشارك في كل بطولة ممكنة كل عام – كأس العالم للأندية هو خير دليل على ذلك".
ويُعدّ تأهّل بايرن ميونيخ إلى البطولة العالمية – المقرّر انطلاقها في 15 حزيران المقبل – ثمرة لنتائجه الأوروبية في آخر أربعة مواسم، بحسب تصنيف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. وسيخوض الفريق بقيادة المدرب فينسنت كومباني مواجهات قوية في مجموعته أمام كل من بوكا جونيورز، أوكلاند سيتي، وبنفيكا، حيث يستهل مشواره بمواجهة أوكلاند، بطل أوقيانوسيا.
في المقابل، لم ينجح ليفربول في التأهل إلى البطولة بعد فشله في التتويج بدوري أبطال أوروبا عام 2022، رغم وصوله إلى النهائي حينها. إلا أن النادي الإنكليزي عاد ليخطف الأضواء مجددًا، بعدما قدّم عرضًا رسميًا بقيمة 85 مليون جنيه إسترليني لضم فيرتز، في صفقة قد تُعدّ الأكبر في تاريخه.
وقد أكّد سيمون رولفز، المدير الرياضي لباير ليفركوزن، وجود اهتمام فعلي من ليفربول، دون حسم أي شيء حتى اللحظة. (mirror)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 26 دقائق
- ليبانون 24
نهائي الحلم الاغلى في ميونيخ: سان جيرمان يبحث عن المجد.. وإنتر يطارد العودة الملكية!
على أرضية أليانز أرينا المهيبة، مسرح بايرن ميونيخ الشهير، تُسدل الستارة على موسمٍ كروي أوروبي ناري، حين يلتقي باريس سان جيرمان وإنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا مساء السبت. إنها المرة الأولى التي تستضيف فيها ميونيخ هذا الحدث منذ عام 2012، وتعد بمواجهة نارية بين طموح لم يُحقق بعد، وماضٍ مجيد يُراد له أن يعود. باريس: فرصة ذهبية لإنهاء الانتظار بعد 15 عامًا من الاستثمارات القطرية والسيطرة المحلية الكاملة على الدوري الفرنسي، لا يزال باريس سان جيرمان يطارد الكأس ذات الأذنين. هي ثاني مرة فقط يصل فيها العملاق الباريسي إلى نهائي البطولة، بعد خسارته في نهائي 2020 أمام بايرن. بقيادة لويس إنريكي، وبعد إقصائه لأرسنال في نصف النهائي، يبدو الفريق مستعدًا أكثر من أي وقت مضى لتحقيق ما انتظره طويلاً. سان جيرمان يدخل اللقاء منتشيًا بثلاثية محلية محتملة، بعد فوزه بكأس فرنسا أمام ريمس، ويأمل في كسر نحسه في "أليانز أرينا" حيث خسر ثلاثًا من أصل أربع مباريات لعبها هناك. إنتر: ثأر أوروبي... وفرصة لتضميد الجراح أما إنتر ميلان، الذي خسر لقب الدوري الإيطالي لصالح نابولي هذا الموسم وخرج خالي الوفاض من كأس إيطاليا والسوبر، فيسعى لإنقاذ موسمه بالتتويج الأوروبي. الفريق الذي كتب التاريخ مع مورينيو عام 2010 عاد للنهائي في 2023 وخسره أمام مانشستر سيتي ، والآن يملك فرصة ذهبية لاستعادة هيبته. النيراتزوري يملكون أفضل دفاع في البطولة هذا الموسم، رغم هشاشتهم في نصف النهائي أمام برشلونة ، حيث اهتزت شباكهم بستة أهداف. لكن سلسلة من 8 مباريات دون خسارة في دوري الأبطال تمنح كتيبة إنزاغي ثقة كبيرة قبل النهائي. مواجهة تكتيكية... بنكهة نارية المباراة تعد بمواجهة تكتيكية بين فريقين بأسلوبين مختلفين تمامًا: سرعة باريس وانفجار أجنحته في مواجهة تنظيم الإنتر وصلابته الدفاعية. قد تكون التفاصيل الصغيرة أو لحظة تألق فردي هي الفارق في ليلة لا تحتمل الأخطاء. التشكيلتان المتوقعتان: باريس سان جيرمان (4-3-3): دوناروما؛ حكيمي، ماركينيوس، باتشو، نونو مينديز؛ جواو نيفيز، فيتينيا، فابيان رويز؛ ديمبيلي، كفاراتسخيليا، دويه. إنتر ميلان (3-5-2): سومر؛ بيسك، أتشيربي، باستوني؛ دومفريز، باريلا، كالهان أوغلو ، مخيتاريان، ديماركو؛ تورام، مارتينيز. (cult of calcio)


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
فوضى تاريخية في سوق انتقالات المدربين بالدوري الإيطالي
يشهد الدوري الإيطالي لكرة القدم خلال صيف 2025 تحوّلاً جذرياً وغير مسبوق على صعيد الأجهزة الفنية، مع تغييرات جذرية في مقاعد المدربين، تعكس رغبة الأندية في تحسين الأداء وتحقيق نتائج أفضل. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية أن "الكالتشيو" على موعد مع ثورة تدريبية جديدة، فبعد أن شهد صيف 2024 تغيير 15 فريقاً لمدربيهم استعداداً لموسم 2024-2025، تلوح في الأفق "هزّة كروية" جديدة هذا الصيف، حيث لا يزال مستقبل العديد من المدربين معلقاً. وأضافت الصحيفة أن أكثر المدربين استقراراً حتى الآن هما سيموني إنزاغي، الذي قضى قرابة أربع سنوات مع إنتر ميلان، وجيان بييرو غاسبيريني، الذي قاد أتالانتا لمدة تسع سنوات، إلا أن بقاءهما هذا الصيف ليس مضموناً. ويحظى إنزاغي، الذي يستعد لقيادة إنتر في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان مساء السبت، باهتمام كبير من نادي الهلال السعودي، الذي قدّم له عرضاً مغرياً بقيمة 50 مليون يورو سنوياً، أي ما يعادل ستة أضعاف راتبه الحالي مع "نيراتزوري". وحول مستقبله، قال إنزاغي: "التفكير في هذا الأمر الآن ضرب من الجنون. تربطني علاقة ممتازة بالنادي، وسنجلس بعد المباراة لبحث مصلحة إنتر. إذا توفرت الظروف المناسبة، سنواصل العمل معاً. لكنني الآن أركز فقط على ما ينتظرنا يوم السبت". أما غاسبيريني، فتشير جميع المؤشرات إلى أن مسيرته مع أتالانتا قد وصلت إلى نهايتها، رغم النجاحات الكبيرة التي حققها، وآخرها التتويج بالدوري الأوروبي واستمرار الفريق في الظهور بدوري أبطال أوروبا، ومن المتوقع أن يتجه لتدريب روما خلفاً للمخضرم كلاوديو رانييري، الذي لعب دوراً رئيسياً في المفاوضات. وفي نابولي، كانت الأخبار أكثر استقراراً، إذ قرر أنطونيو كونتي الاستمرار في منصبه بعد التتويج بلقب الدوري، مستفيداً من الدعم الكبير من إدارة النادي، التي قدمت له زيادة في راتبه واستثمارات كبيرة في سوق الانتقالات، تشمل التعاقد مع أسماء بارزة مثل دي بروين وجوناثان ديفيد. أما في ميلان، فقد قرر النادي إنهاء عقد مدربه البرتغالي سيرجيو كونسيساو بعد خمسة أشهر فقط من تعيينه، رغم فوزه بلقب السوبر الإيطالي، وذلك بعد خسارته نهائي كأس إيطاليا أمام بولونيا، وسيخلفه ماسيميليانو أليغري، العائد إلى "روسونيري" بعد غياب دام 11 عاماً. ويواصل أتالانتا البحث عن بديل لغاسبيريني، حيث يُعد ستيفانو بيولي، المدير الفني الحالي للنصر السعودي، من أبرز المرشحين. وفي المقابل، لا يزال جوفنتوس متمسكاً بإيغور تودور لخوض كأس العالم للأندية، خاصة بعد تأكد بقاء كونتي في نابولي. وفي فيورنتينا، يفكر المدرب رافاييلي بالادينو في الاستقالة رغم احتلال الفريق المركز السادس، بسبب خلافات مع الإدارة. بينما لا يزال مستقبل لاتسيو غامضاً بعد انفصال ماركو باروني عن الرئيس كلاوديو لوتيتو، وسط احتمالات بعودة ماوريسيو ساري، وإن كانت غير مؤكدة. في بولونيا، حافظ المدرب فينشينزو إيتاليانو على منصبه، مجدداً عقده حتى عام 2027 بعد التتويج بكأس إيطاليا، كذلك سيواصل الإسباني سيسك فابريغاس مشروعه الطموح مع كومو، الذي يخطط لاستثمارات تفوق 100 مليون يورو خلال سوق الانتقالات. أما في بقية الأندية، فالوضع متغير ومتقلب، في تورينو مستقبل فانولي غير محسوم، أودينيزي بقاء رونغايتش مؤكد، فيرونا زانيتي قد يرحل، فييرا مستمر مع جنوة، نيكولا في طريقه للاستمرار مع كالياري، أما ماركو تشيفو في مفاوضات للتجديد مع بارما وسط اهتمام خارجي، وليتشي يأمل في بقاء جيامباولو بعد نجاحه في تجنب الهبوط. أما على مستوى الأندية الصاعدة، فالتغييرات مستمرة أيضاً، حيث لن يصعد بيبو إنزاغي مع بيزا، ويبدو أنه سيقبل مشروع باليرمو الطموح، الذي تديره مجموعة "سيتي فوتبول"، لقيادة الفريق إلى دوري الدرجة الأولى بعد سنوات في الظل.


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
أفضل 10 لحظات في موسم فليك الأول مع برشلونة
أكمل المدير الفني الألماني هانزي فليك عاماً كاملاً على رأس الجهاز الفني لنادي برشلونة الإسباني، منذ توليه المهمة في صيف 2024، خلفاً للمدرب السابق تشافي هيرنانديز الذي قضى مع الفريق موسمين ونصف. ونجح فليك، البالغ من العمر 60 عاماً، في كسب إعجاب جماهير برشلونة، بفضل الأداء المميز والنتائج القوية، حيث قاد الفريق إلى تحقيق الثلاثية المحلية لأول مرة في تاريخ النادي، وكان قريباً من الوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. واستعرضت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية أبرز 10 لحظات في عام فليك الأول مع "بلاوغرانا": 1. تقديمه مدرباً جديداً تم تقديم هانزي فليك رسمياً كمدير فني لبرشلونة في 25 تموز/يوليو 2024. خلال المؤتمر، أوضح فلسفته الكروية، ووجّه الشكر لتشافي على دوره في دعم اللاعبين الشباب. 2. الفوز الكبير على بايرن ميونيخ في واحدة من أبرز المواجهات، واجه برشلونة فريق فليك السابق بايرن ميونيخ، وحقق فوزاً كبيراً بنتيجة 4-1 على ملعب مونتجويك في دوري أبطال أوروبا. 3. سحق ريال مدريد في الكلاسيكو بعد الفوز على بايرن، واصل برشلونة تألقه، محققاً فوزاً ساحقاً على غريمه ريال مدريد في سانتياغو برنابيو، وكان هذا أول انتصار من أربعة انتصارات متتالية في الكلاسيكو خلال الموسم. 4. الفوز باللقب الأول حقق فليك لقبه الأول مع برشلونة بعد أداء مبهر أمام ريال مدريد، حيث فاز الفريق 5-2 في نهائي كأس السوبر الإسباني، والذي أقيم في المملكة العربية السعودية. 5. ريمونتادا تاريخية أمام بنفيكا في مباراة مثيرة بدوري أبطال أوروبا ضد بنفيكا، كان برشلونة متأخراً 4-2 قبل 20 دقيقة من النهاية، لكنه عاد بقوة وسجل هدف الفوز في اللحظات الأخيرة عبر رافينيا. 6. التأهل إلى نهائي كأس الملك ضمن برشلونة تأهله إلى نهائي كأس الملك بعد مباراة مثيرة ضد أتلتيكو مدريد، حيث انتهت مباراة الإياب بفوز الفريق بهدف فيران توريس، بعد تعادل ذهاب 4-4 في مونتجويك. 7. التتويج بكأس الملك حقق برشلونة لقبه الثاني هذا الموسم، بفوز مثير على ريال مدريد في نهائي كأس الملك، حيث سجل جول كوندي هدف الحسم في الوقت الإضافي. 8. الفوز بالدوري الإسباني تُوج الفريق بلقب الدوري الإسباني بعد الفوز على إسبانيول في ديربي كاتالونيا، ورفض فليك الاحتفال على أرض الملعب، مفضلاً الاحتفال مع اللاعبين في غرفة الملابس. 9. موكب الاحتفالات بالثلاثية شارك فليك في الموكب الاحتفالي في شوارع برشلونة، معبراً عن سعادته برؤية فرحة الجماهير بعد موسم استثنائي. 10. تمديد عقد فليك بعد الموسم الناجح، أعلن نادي برشلونة في 21 آيار/مايو 2025 تمديد عقد هانسي فليك حتى عام 2027، تأكيداً على الثقة الكبيرة في مشروعه الفني.